تحقيق رسمي في مقتل ثعبان أسود اقتحم أحد المنازل في مدينة كوينزلاند
سرايا - فتحت السلطات الأسترالية تحقيقًا رسميًا في واقعة قتل ثعبان أسود ببطن أحمر، اقتحم أحد المنازل في مدينة كوينزلاند.
وكان صائد ثعابين قد تم استدعائه لمساعدة أحد السكان لنقل الثعبان بأمان، إلا أنه عند وصوله وجد الثعبان مقتولا، ما أخضع أصحاب المنزل للتحقيق.
ويُعد قتل الثعابين "غير قانوني" في كوينزلاند، ويُعاقب عليه بغرامات تزيد عن 10 آلاف دولار أمريكي. وتضم الولاية حوالي 120 نوعًا من الثعابين نحو 65% منها سامة.
وحذرت السلطات سابقا من أن قتل الثعابين ليس فقط مخالفًا للقانون، بل يزيد أيضًا من خطر التعرض للدغ، حيث يدفع الثعبان إلى الدفاع عن نفسه.
وندد ستيوارت ماكنزي، من فريق صائدي الثعابين، بالقتل ووصفه بأنه غير ضروري، مشددًا على أن الثعابين نادرًا ما تشكل خطرًا إذا تُركت وحدها.
الأفراد بالحفاظ على مسافة آمنة وترك التعامل مع الثعابين للمتخصصين المرخصين، موضحا أن محاولة قتل الثعبان غالبًا ما تعرض الناس لخطر أكبر بدلًا من حمايتهم.
ويؤكد الخبراء على أهمية والحذر، مؤكدين أن التعايش واحترام الثعابين هما الطريقان الأكثر أمانًا لحماية الإنسان والحياة البرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 4 ساعات
- خبرني
شاب يتسلق جدار منتجع ترمب لطلب الزواج من حفيدته
خبرني - أُلقي القبض على شاب يُدعى أنتوني توماس رييس، يبلغ من العمر 23 عاماً، بعد أن تسلّق سياج منتجع "مارالاغو" الفاخر في بالم بيتش بولاية فلوريدا، والتابع للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، مدعياً أنه جاء لـ"نشر الإنجيل" وطلب يد حفيدة الرئيس للزواج. ووفقاً لشبكة "سي بي سي نيوز"، وقعت الحادثة منتصف الليل، حيث تمكن رييس من تجاوز السياج الأمني للمنتجع، قبل أن تلقي عناصر الخدمة السرية القبض عليه دون مقاومة. وتم تسليمه لاحقاً إلى شرطة بالم بيتش، التي وجهت له تهمة التعدي على ممتلكات خاصة. رسالة سماوية وعرض زواج غريب وخلال استجوابه، صرّح رييس للشرطة بأنه دخل إلى المنتجع لـ"إيصال رسالة الإنجيل" مباشرة إلى ترامب، بالإضافة إلى تقدمه بطلب الزواج من حفيدته كاي ترمب، البالغة من العمر 18 عاماً. ورغم أن الرئيس لم يكن متواجداً في المنتجع أثناء الحادثة، بل كان في العاصمة واشنطن، فإن هذه ليست المرة الأولى التي يحاول فيها رييس دخول "مارالاغو". وسبق لرييس محاولة التسلل إلى نفس العقار ليلة رأس السنة الماضية، عندما كان ترامب متواجداً داخله، وقد تلقت الشرطة بلاغاً حينها وتم تحذيره من العودة إلى المكان. سجل سابق وكفالة مرتفعة وتم احتجاز رييس بكفالة قدرها 50 ألف دولار، فيما لم تستبعد السلطات الفيدرالية توجيه تهم إضافية، بسبب تكرار محاولاته للتسلل إلى منشأة خاضعة لحراسة مشددة. من هي كاي ترمب؟ كاي ترمب، التي كانت محور الحادثة، هي ابنة دونالد ترامب جونيور وحفيدة الرئيس. تُعرف كاي بكونها لاعبة غولف موهوبة ومؤثرة بارزة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتابعها أكثر من 3 ملايين شخص على تيك توك، وأكثر من مليون مشترك على يوتيوب. توقيت مقلق وتأتي هذه الحادثة في توقيت حساس، مع تصاعد المخاوف الأمنية المحيطة بترامب، خاصة بعد محاولتي اغتيال استهدفتاه خلال حملته الانتخابية عام 2024، مما دفع السلطات إلى تشديد الإجراءات الأمنية حوله وحول أفراد عائلته.

سرايا الإخبارية
منذ 6 ساعات
- سرايا الإخبارية
'شبح القسام' .. من هو عز الدين الحداد آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة؟ .. معلومات لا تعرفها عنه
سرايا - نشرت صحيفة 'التايمز' البريطانية تقريرا سلط الضوء على حياة زعيم حماس الجديد عز الدين الحداد (55 عاما) والذي يشغل حاليا منصب قائد الجناح العسكري لحماس بعد اغتيال محمد السنوار. وقالت 'التايمز' البريطانية إن الحداد كان من القلائل الذين اطلعوا على سر هجوم 7 أكتوبر 2023، وقاد مباشرة اقتحام قاعدة ناحال عوز. وبحسب المصدر ذاته، نجا الحداد من ست محاولات اغتيال في المجمل، ثلاث منها خلال الحرب الأخيرة، كما أن قوة إسرائيلية أُرسلت لاغتياله في المنزل الذي كان يختبئ فيه لكنه لم يكن هناك. وتضيف الصحيفة أن عز الدين الحداد تدرج في صفوف حماس بعد نجاته من محاولات الاغتيال، وقيل إنه كلّف بإعادة بناء بنية الحركة التحتية المدنية والعسكرية خلال فترة هدوء قصيرة في الحرب مع "إسرائيل"، ومن بين مهامه الأخرى أيضا ضمان سلاسة عملية تسليم الرهائن. وتوضح أن صعود الحداد لم يتوقف عند هذا الحد، حيث أفادت 'التايمز' بأن عز الدين الحداد تولى قيادة الجناح العسكري لحماس من محمد السنوار، الذي أكد الجيش الإسرائيلي مقتله. ووفق المصدر ذاته، يسيطر الحداد على المجموعة في غزة، وقالت مصادر استخباراتية إن الرجل المعروف محليا باسم 'أبو صهيب' يحتجز أسرى إسرائيليين ويملك حق النقض (الفيتو) على اقتراح اتفاق وقف إطلاق النار الذي قدمه مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف. وأعلنت حماس قبولها للاتفاق الحالي من حيث المبدأ، لكنها اقترحت خلال عطلة نهاية الأسبوع جدولا زمنيا جديدا للإفراج عن الرهائن. وقد استنكر ويتكوف هذا الإجراء ووصفه بأنه 'غير مقبول' وأسف عليه باعتباره خطوة 'لن تؤدي إلا إلى التراجع'. ويقول الوسطاء الدوليون المتفاوضون على وقف إطلاق النار إن الحداد هو الآن 'العقبة الأخيرة أمام أي خدعة'، وهو أيضا المطلوب الأول لدى "إسرائيل". 6 محاولات اغتيال وهجوم 7 أكتوبر نجا عز الدين الحداد من محاولات اغتيال في ست مناسبات منفصلة، بدءا من عام 2008. ومنذ بداية الحرب، حاولت "إسرائيل" قتله ثلاث مرات بما في ذلك إرسال قوات إلى منزل كان من المفترض أن يختبئ فيه ولكن لم يتم العثور عليه في أي مكان. وفي السابع من أكتوبر، كُلِّف الحداد بتنسيق عملية التسلل الأولى إلى "إسرائيل"، حيث حشد القادة تحت إمرته في الليلة السابقة للهجوم بوثيقة مكتوبة تتضمن تعليمات لتنفيذ العملية. وحددت الوثيقة ثلاثة أهداف رئيسية: الاختطاف الجماعي، والبث المباشر، وتدمير التجمعات السكانية الإسرائيلية. وعلى وجه الخصوص، أدار الحداد عملية الاستيلاء على قاعدة ناحال عوز العسكرية، حيث قتل أكثر من 60 جنديا إسرائيليا. ومن المعروف أن الحداد الذي كانت هناك مكافأة سابقة قدرها 750 ألف دولار لمن يدلي بأي معلومات عن مكان تواجده، يتسم بالحذر الشديد في اتصالاته، ويتجنب إلى حد كبير الظهور في الأماكن العامة أو وسائل الإعلام. وتشير في السياق إلى أن الحداد يغير مكانه باستمرار ولا يثق إلا بقلة قليلة من الأشخاص خارج دائرته المقربة. وتذكر الصحيفة أنه وفي البداية عمل الحداد في الأمن الداخلي إلى جانب يحيى السنوار العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر، حيث كان يلاحق الفلسطينيين المتعاونين مع "إسرائيل". وقال مصدر أمني إقليمي: 'الحداد من آخر القادة المتبقين والوحيدين في الميدان بغزة مما يعني أن الضغط الذي يتعرض له هائل.. إذا لم يبرم اتفاقا فهو لا يريد أن يخلّد اسمه في التاريخ كآخر قائد يحكم غزة بعد تفكيكها تحت السيطرة الإسرائيلية'. وأضاف المصدر: 'من ناحية أخرى، عليه أن يثبت جدارته بالقيادة'. وأشار إلى انه إذا لم توافق حماس على الاتفاق، فإن "إسرائيل" تبدو عازمة على ترسيخ سيطرتها على غزة وستواصل القضاء على كبار قادة حماس داخل غزة وخارجها. الحداد هو صاحب الكلمة الفصل في وقف إطلاق النار من داخل غزة، لكن من يقود المفاوضات مع الولايات المتحدة رجل يدعى محمد إسماعيل درويش الذي حل محل كبير المفاوضين السابق تقريبا، وفق المصدر نفسه. وكان درويش الذي وصفه عملاء المخابرات سابقا بأنه 'مجهول'، مسؤولا عن العمليات المالية لحماس، حيث كان يُدرّ الأموال والدعم المالي. رأي اليوم


جو 24
منذ 9 ساعات
- جو 24
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن!
جو 24 : اعتقلت الخدمة السرية الأمريكية، الثلاثاء، شابا حاول تسلق سور منتجع مارالاغو التابع للرئيس دونالد ترامب في فلوريدا. كاي ترامب وأكدت الخدمة السرية في بيان، أن المشتبه به تسلق السياج الخارجي للمنتجع بعد منتصف الليل مما أثار أجهزة الإنفاذ الأمنية، وتم احتجازه دون وقوع أي حوادث، قبل أن تتولى شرطة بالم بيتش أمره واتهامه رسميا بالتعدي على ممتلكات خاصة. من جهته، أخبر الشاب الذي يدعى أنتوني توماس ريس (23 عاما)، رجال إنفاذ القانون أنه أراد دخول المنتجع "لنشر الإنجيل" للرئيس وطلب الزواج من حفيدته المراهقة "كاي". وأظهرت سجلات الاعتقال الصادرة عن مكتب شرطة مقاطعة "بالم بيتش" أن ريس كان قد اعتقل سابقا خلال احتفالات رأس السنة الميلادية لقيامه بمحاولة مماثلة لدخول المنتجع الرئاسي بشكل غير قانوني. ووفقا لتقرير الشرطة، فقد كرر ريس تصريحاته هذه المرة عن نيته إيصال رسالة دينية للرئيس الأمريكي والزواج من حفيدته. ترامب وحفيدته كاي وبعد الاعتقال الأولي بتهمة التعدي على الملكية الخاصة، حددت المحكمة كفالة مالية قدرها ألف دولار، لكنها رفعت لاحقا إلى 50 ألف دولار، مع احتمال توجيه تهم اتحادية إضافية. وكان ترامب متواجدا في العاصمة واشنطن أثناء وقوع الحادث. المصدر: Fox News تابعو الأردن 24 على