سامسونج تستعد لإطلاق هاتف Galaxy A17 بخيارات 5G و4G ومعالجات مختلفة
وسيخلف الهاتف الجديد طراز Galaxy A16، الذي يُعد من أكثر هواتف سامسونج شعبية في الأسواق المتوسطة، وسيأتي بنسختين تدعمان شبكات 4G و5G، مع اختلاف في المعالجات المستخدمة.
وفقًا للمعلومات المسرّبة، ستعمل نسخة شبكات الجيل الخامس بمعالج Exynos 1330 المطوّر من سامسونج، والمبني بتقنية تصنيع 5 نانومتر، مع ذاكرة وصول عشوائي تصل إلى 8 جيجابايت وسعة تخزين داخلية 256 جيجابايت، قابلة للتوسيع عبر بطاقة microSD حتى 2 تيرابايت.
أما نسخة شبكة الجيل الرابع فستعتمد على معالج MediaTek Helio G99، مع تشابه معظم المواصفات الأخرى مع إصدار 5G.
سيحمل Galaxy A17 شاشة Super AMOLED بمقاس 6.7 بوصة، مع تصميم قطرة ماء للكاميرا الأمامية، ومعدل تحديث يبلغ 90 هرتز، محمية بطبقة Gorilla Glass Victus.
في الخلف، يأتي الهاتف بكاميرا ثلاثية العدسة تتضمن، مستشعر رئيسي بدقة 50 ميجابكسل مع تثبيت بصري للصورة (OIS)، عدسة بزاوية عريضة بدقة 5 ميجابكسل، كاميرا ماكرو بدقة 2 ميجابكسل
أما الكاميرا الأمامية المخصصة لصور السيلفي، فتبلغ دقتها 13 ميجابكسل.
يعمل الجهاز ببطارية سعة 5000 مللي أمبير في الساعة، مع دعم للشحن السريع بقوة 25 وات، كما يتضمن الهاتف مستشعر بصمة مثبتًا على الجانب، وميزة التعرف على الوجه، إلى جانب تصنيف IP54 لمقاومة الغبار والرذاذ.
وسيُتاح الهاتف بعدة خيارات لونية، نسخة الـ 4G ستكون بالألوان الأسود، الرمادي، الأزرق الفاتح، بينما نسخة الـ 5G ستكون بالأسود، الرمادي، الأزرق
ورغم عدم إعلان سامسونج رسميًا عن موعد الإطلاق، تشير التسريبات إلى أن الهاتف قد يُطرح قريبًا في الأسواق الأوروبية، على أن يصل لاحقًا إلى أسواق أخرى في الشرق الأوسط وآسيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 18 ساعات
- تحيا مصر
الإبتكارات التي أسهمت في تطوير أنحف وأرقى أجهزة سامسونج القابلة للطي على الإطلاق
منذ الكشف عن أول هاتف ذكي قابل للطي في العالم عام 2019، واصلت سامسونج سعيها لتحقيق هدف واحد، وهو تقديم تجربة الشاشة الكبيرة ضمن جهاز سهل الحمل ويناسب الاستخدام اليومي. وبعد سنوات من الإبتكار وآلاف التحسينات في التصميم والهندسة، أصبح هذا الوعد واقعاً متجسداً في أحدث أجهزتها . ويُعد كل من 'Galaxy Z Fold7' و'Z Flip7' الأنحف والأخف وأكثر الأجهزة القابلة للطي تطوراً من سامسونج حتى الآن، ويجسّدان أحدث ما توصّلت إليه الشركة في هذا المجال. نحافة وأناقة بحجم الجيب يتميّز 'Galaxy Z Flip7' بتصميم فائق النحافة، حيث لا يتجاوز سُمكه 6.5 ملم عند فتحه و13.7 ملم عند طيّه، ما يجعله سهل الحمل. وقد طوّرت سامسونج لوحة إلكترونية مدمجة وعالية الكفاءة تتيح استخدام المساحة الداخلية إلى أقصى حد. كما تم تحسين كثافة طاقة البطارية، ما أدى إلى زيادة سعتها بمقدار 300 ميلي أمبير، مع تقليل سماكتها في الوقت ذاته . أما 'Galaxy Z Fold7'، فقد أصبح تقريباً بنصف سُمك الجيل الأول من الجهاز، حيث يبلغ سُمكه 8.9 ملم عند طيّه و4.2 ملم عند فتحه، أي بانخفاض بنسبة 48%. ويأتي هذا التطوير مصحوباً بشاشة أوسع وأكثر سطوعاً، إلى جانب نسبة عرض إلى ارتفاع جديدة تبلغ 21:9، ما يجعل الجهاز القابل للطي أكثر سهولة في الحمل، وسلاسة في الإستخدام . مفصلات أقوى وأنحف ويأتي هاتف 'Galaxy Z Fold7' مزوداً بمفصلة 'Armor FlexHinge' من الجيل الثالث، والتي أصبحت أنحف بنسبة 27% وأخف وزناً بنسبة 43% مقارنة بالجيل السابق. وتشمل التحسينات الرئيسية ما يلي: • عناصر دائرية وداعمة أقل سُمكاً في الأجزاء الأساسية، ما يساهم في تقليل حجم المفصلة دون التأثير على المتانة. • مكونات جديدة مصنوعة من سبائك محسّنة زادت من قوة التحمل بأكثر من 14%، ما يوفّر قدرة أعلى على مقاومة الطي المتكرر. • فصل وظائف الدعم والدوران لتعزيز الثبات الهيكلي وتوفير مرونة أكبر في التصميم . • لوحة مفصلات 'wingplate' بزاوية فتح أوسع، تتيح شاشة مسطحّة أكثر ونقاءً أكبر لتجربة مشاهدة استثنائية. يأتي Galaxy Z Flip7 مزوّداً بأرفع مفصلة 'FlexHinge' طورتها سامسونج حتى الآن، حيث أصبحت أنحف بنسبة 29% مقارنة بمفصلة 'Galaxy Z Flip6'، مع الحفاظ الكامل على دعم وضعية 'FlexMode' والمتانة المطلوبة للاستخدام اليومي. شاشات أنحف وأكثر قوة تُعد الشاشة من الركائز الأساسية في ابتكارات 'Galaxy Z Fold7' من حيث المكونات، حيث تم التركيز على تعزيز المتانة مع ضمان أن يكون الهاتف أكثر نحافة وقوة: • تقليل سُمك الشاشة بأكثر من 39% من خلال إعادة تصميم بنية اللوحة بالكامل واستخدام مواد متطورة. • إستبدال هيكل الألياف الكربونية بهيكل شبكي مصنوع من التيتانيوم، ما أدى إلى تحسين المتانة بنسبة 64% وزيادة مقاومة الجهاز للعوامل الخارجية. • تحقيق تصميم أنحف من خلال إعادة هندسة طبقات الشاشة لامتصاص الضغط الخارجي بشكل أفضل وضمان الصلابة على نحو مستقر. • استخدام زجاج فائق النحافة 'UTG' بسُمك يزيد بنسبة 50% مقارنة بما كان في 'Galaxy Z Fold6، ما يوفّر سطحاً أنعم وانحناء أقل وضوحاً مع أداء محسّن. مع 'Galaxy Z Flip7'، تحافظ سامسونج على التصميم الأيقوني لسلسلة 'Z Flip'، مع تعزيز الأداء في هيكل أكثر قوة: • شاشة 'Infinity Cover' جديدة تغطّي الواجهة بالكامل دون الحافة السوداء التقليدية، ما يوفّر عرضاً أكثر وضوحاً ومحتوى بصرياً أنقى . • تم تثبيت الكاميرا المدمجة 'HID' بدقة في الزاوية، للحفاظ على توازن التصميم البصري وتناسقه. • تم تقليص إطار الشاشة من 3.94 ملم إلى 1.25 ملم، أي بانخفاض بنسبة 68%، ليصبح 'Galaxy Z Flip7' أنحف إطار شاشة على الإطلاق بين الهواتف القابلة للطي . كاميرا احترافية في تصميم سهل الحمل يقدّم 'Galaxy Z Fold7' تجربة تصوير فائقة واستثنائية، حيث يجمع بين تقنيات الكاميرا الرائدة وتصميم أنيق وخفيف: • أوّل كاميرا واسعة بدقة 200 ميغابكسل في هاتف قابل للطي، بفضل استخدام محرك نحيف جديد 'Actuator' وإعادة تصميم هيكلي كاملة. • تم تقليص حجم وحدة الكاميرا بنسبة 18% بعد إجراء نحو 30,000 محاكاة هندسية، ما أدّى إلى إنتاج أنحف كاميرا بدقة 200 ميغابكسل في جهاز قابل للطي دون التأثير على جودة الصورة. تمت إعادة تصميم وحدة الكاميرا في 'Galaxy Z Flip7' بشكل كامل، لتقديم جودة تصوير رائدة ضمن هيكل أنحف. ومن أجل الوصول إلى هذا التصميم النحيف مع الحفاظ على الأداء العالي، أعادت سامسونج تنظيم البنية متانة أعلى.. وخفّة في التصميم عزّزت سامسونج تصميم 'Galaxy Z Fold7' النحيف باستخدام مواد أقوى وأكثر تطوراً، حيث أصبحت الشاشة الخارجية مزوّدة بزجاج 'Corning®' 'Gorilla®' 'Glass Ceramic 2'، والذي يتمتع بمتانة أعلى بنسبة 30% مقارنة بالجيل السابق. كما شملت التحسينات الإطار وغطاء المفصلة، حيث تم استخدام مادة 'Advanced Armor Aluminum'، وهي أقوى بنسبة 10% من مادة 'Armor Aluminum'التي استخدمت في 'Galaxy Z Fold6'. جيل يرتقي بالمعايير إلى مستوى جديد أُعيد تصميم كل مفصلة وطبقة شاشة، ومكوّن كاميرا داخل 'Galaxy Z Fold7' و'Z Flip7' لهدف واحد، وهو تقديم هاتف قابل للطي يرتقي بمعايير التميّز، ويٌعيد تعريف معنى الهواتف الرائدة. عصر جديد من القوة، الآن بين يديك.


البورصة
منذ يوم واحد
- البورصة
3 شركات صينية تعتزم تصنيع إكسسوارات المحمول فى مصر 2026
تعتزم 3 شركات صينية متخصصة فى تصنيع إكسسوارات الهواتف المحمولة، ضخ استثمارات مليارية فى السوق المحلى خلال 2026، ضمن خطة جذب الشركات العالمية وتوطين صناعة الإلكترونيات، وفقاً لمصادر حكومية تحدثت لـ«البورصة». وقالت المصادر، إن كل شركة تتفاوض بشكل منفصل مع الحكومة لبدء التصنيع المحلى لمنتجاتها، والتى تشمل السماعات بمختلف أنواعها، وبنوك الطاقة، والأجهزة القابلة للارتداء مثل الساعات الذكية وأجهزة تتبع النشاط الرياضي. وأوضحت أن وفوداً من هذه الشركات زارت مصر عدة مرات خلال الشهرين الماضيين، وعقدت لقاءات مع مسئولين حكوميين لبحث الفرص والحوافز الاستثمارية المتاحة. وأضافت أن هذه الخطوة تأتى استكمالاً لجهود وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على مدار السنوات الماضية، لتشجيع الشركات العالمية على إنشاء خطوط إنتاج داخل مصر، بما يسهم فى تلبية الطلب المحلى وخفض فاتورة الاستيراد، إضافة إلى فتح أسواق جديدة للتصدير. ورفضت المصادر الإفصاح عن أسماء الشركات الثلاث، لكنها أكدت أن المفاوضات وصلت لمراحل متقدمة، وأن المحادثات الحالية تتركز على دراسة الجدوى الاقتصادية وخطط الإنتاج. وشهد السوق المصرى فى السنوات الأخيرة تدشين مشروعات صناعية فى هذا المجال، من أبرزها مصنع «وادى السيليكون» بالسخنة، الذى أنشئ قبل عامين لإنتاج الإكسسوارات القابلة للارتداء، مثل الساعات الذكية وسماعات البلوتوث، بطاقة إنتاجية تصل إلى 3000 قطعة يومياً لكل خط، وباستثمارات بلغت 25 مليون جنيه. كما نجحت الحكومة فى جذب شركات هواتف كبرى للتصنيع محلياً، من بينها «سامسونج»، و«أوبو»، و«شاومي»، و«فيفو»، و«نوكيا»، عبر تقديم حوافز استثمارية، منها إعفاء أجزاء ومكونات الهواتف المحمولة من رسوم التنمية إذا حققت المصانع نسب تصنيع محلى وتصدير تصل إلى 40%. وكان وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الدكتور عمرو طلعت، قد أكد فى تصريحات سابقة أن توطين صناعة الهواتف والإلكترونيات فى مصر يستهدف تلبية احتياجات السوق المحلى وزيادة الصادرات، بجانب تعزيز فرص العمل للشباب. وأشار إلى أن مصانع «سامسونج» فى بنى سويف و«فيفو» فى العاشر من رمضان توفر مئات الوظائف، وتصل طاقتها الإنتاجية إلى ملايين الوحدات سنوياً. وتوقع أن يسهم دخول الشركات الصينية الجديدة فى تنويع قاعدة المنتجات المصنعة محلياً، وتعزيز القدرة التنافسية لمصر فى سوق الإلكترونيات، خاصة فى ظل الطلب المتزايد على الأجهزة الذكية والإكسسوارات فى الأسواق الإقليمية والعالمية.


تحيا مصر
منذ يوم واحد
- تحيا مصر
ثورة أمنية في عالم الهواتف الذكية "سامسونج تُطلق درع جالاكسي الذكي.. ذكاء اصطناعي يفضح محتال الأصوات قبل وقوع الفخ"
في خطوة جديدة تعزز مكانتها كقائد عالمي في الابتكار، أعلنت شركة سامسونج عن إطلاق ميزة أمنية متقدمة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، تهدف لحماية مستخدمي هواتف جالاكسي من ظاهرة متصاعدة تُعرف باسم الاحتيال الصوتي بالذكاء الاصطناعي، حيث يلجأ المحتالون إلى تقليد أصوات الأشخاص لإقناع الضحايا بتحويل الأموال أو تقديم بيانات حساسة. ميزة «تنبيه مكالمات الاحتيال الصوتي» تحمل التقنية اسم «تنبيه مكالمات الاحتيال الصوتي»، وهي جزء من التحديث المرتقب لواجهة One UI 8 المبني على أندرويد 16. وتعمل الميزة عبر تحليل المكالمات ٠الواردة من أرقام غير موجودة في جهات اتصال المستخدم، وبمجرد اكتشاف أي سلوك مريب أو تطابق مع أنماط احتيال معروفة، يظهر تنبيه فوري على شاشة الهاتف مصحوب باهتزاز مميز، يمنح المستخدم فرصة لاتخاذ قرار قبل الرد. تعاون أمني غير مسبوق وأوضحت سامسونج أن تطوير هذه ٠التقنية تم بالشراكة مع جهات أمنية رفيعة المستوى في كوريا الجنوبية، أبرزها وكالة الشرطة الوطنية والمعهد ٠الوطني للتحقيقات العلمية. وجدير بالذكر أن هذا التعاون يهدف لضمان تحديث قاعدة البيانات الخاصة بالاحتيالات بشكل مستمر، مما يرفع دقة نظام الكشف ويحمي المستخدمين من أحدث الأساليب الإجرامية. الخصوصية في المقام الأول حرصت سامسونج على التأكيد بأن جميع عمليات التحليل ومعالجة البيانات تتم محليًا على الجهاز، دون الحاجة لإرسال أي معلومات إلى خوادم خارجية. وفي سياق متصل، أشارت الشركة إلى أن هذه الخطوة تأتي تماشيًا مع التوجه العالمي نحو حماية خصوصية المستخدمين ومنع تسرب بياناتهم. طريقة التفعيل يمكن للمستخدمين تفعيل الميزة بسهولة من خلال: 1. الدخول إلى إعدادات تطبيق الهاتف. 2. اختيار خيار «تنبيه مكالمات الاحتيال الصوتي». 3. تفعيل خاصية الحماية للحصول على إنذارات فورية عند الاشتباه بأي اتصال. الإطلاق التدريجي عالميًا في الوقت الحالي، ستتوفر الميزة حصريًا للمستخدمين في كوريا الجنوبية، على أن يتم توسيع نطاقها إلى أسواق عالمية أخرى خلال الفترة القادمة. وفي هذا الإطار، أكدت سامسونج أن الهدف النهائي هو توفير طبقة أمان ذكية لجميع مستخدمي هواتف جالاكسي حول العالم. تحديث One UI 8 قريبًا يأتي هذا الإعلان قبل أسابيع قليلة من الإطلاق المنتظر لتحديث One UI 8، المتوقع طرحه بدءًا من سبتمبر المقبل للأجهزة الرائدة والمتوسطة. وسيشمل التحديث تحسينات كبيرة على الأداء، واستقرار النظام، وواجهة المستخدم، إلى جانب تعزيزات أمنية متقدمة مثل هذه الميزة الجديدة. بهذه الخطوة، تضع سامسونج حجر أساس جديد في معركة الأمن الرقمي، مضيفة إلى هواتفها درعًا ذكيًا قادرًا على كشف محتال الأصوات قبل أن ينطق بكلمة. ومع توسع هذه التقنية عالميًا، قد نشهد تراجعًا ملحوظًا في أساليب الاحتيال الهاتفي، مما يفتح الباب أمام عصر جديد من الأمان الشخصي في عالم الهواتف الذكية