logo
الجميل التقى لائحة 'صار وقتا' الفائزة في انتخابات الجديدة – البوشرية

الجميل التقى لائحة 'صار وقتا' الفائزة في انتخابات الجديدة – البوشرية

المدى٠٦-٠٥-٢٠٢٥

التقى رئيس حزب الكتائب اللبنانية في بيت الكتائب المركزي في الصيفي لائحة 'صار وقتا' الفائزة في انتخابات المجلس البلدي في الجديدة – البوشرية – السد برئاسة المحامي أوغست باخوس.
وقال باخوس بعد اللقا إن الزيارة لشكر النائب الجميّل وحزب الكتائب على دعمهم اللامتناهي في المعركة الانتخابية مشيراً الى فتح صفحة جديدة في منطقتنا عساها تحمل الازدهار.
وتوجه باخوس بالشكر لأهل جديدة البوشرية السد والحلفاء وقال: 'سنعمل يداً بيد وسننفذ مشروعنا كما وعدنا.'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجنوب اللبناني لا ينام.. إسرائيل تواصل حربها المفتوحة بلا رادع
الجنوب اللبناني لا ينام.. إسرائيل تواصل حربها المفتوحة بلا رادع

الأنباء

timeمنذ 10 ساعات

  • الأنباء

الجنوب اللبناني لا ينام.. إسرائيل تواصل حربها المفتوحة بلا رادع

بيروت ـ ناجي شربل وأحمد عز الدين «الجنوب اللبناني لا ينام».. عبارة انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي ليل الخميس ـ الجمعة، إثر الضربات الإسرائيلية الواسعة الأقرب إلى حرب من جانب واحد، من الجنوب والبلدات الحدودية وصولا إلى البقاع الشمالي. حرب إسرائيلية مفتوحة، لا تقر فيها اسرائيل باتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع الدولة اللبنانية في 27 نوفمبر الماضي برعاية أميركية وفرنسية، بل تنطلق من ملحق من الاتفاقية مبرم بينها وبين الجانب الأميركي وغير معلن للطرف المعني الأساسي لبنان، لتنفيذ ضربات بوتيرة متوسطة ومرتفعة. حرب يرافق إيقاعها الانتخابات البلدية والاختيارية الخاصة بمحافظتي الجنوب والنبطية المقررة غدا السبت، والتي تردد ان دولا غربية نزلت عند طلب مسؤولين لبنانيين بالضغط على إسرائيل لوقف حربها ـ ضرباتها على الجنوب، لتمرير اليوم الانتخابي.. الا ان أجوبة النار ودوي الصواريخ التي أطلقتها الطائرات الحربية الإسرائيلية سواء بعد إنذار مبكر كما حصل في تول بالنبطية، أو من دون إنذار كما حصل طوال ليل الخميس حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الجمعة في الجنوب والبقاع، وسط ترقب أهل الجنوب تنفيذ الضربات، اختصرت مشهد صورة لبنان الذي يقف مكتوف اليدين ومفتقدا أي رادع ضد إسرائيل، عشية الذكرى الـ 25 لتحرير الجنوب والبقاع الغربي من الاحتلال الإسرائيلي في 25 مايو 2000. لبنان يترقب النصائح الغربية، وهي غير سارة، حسبما ينقل عدد من أهل السياسة اللبنانيين الذي يجولون على عواصم القرار، وبينهم النائب غسان سكاف الذي عمم موقفا رسميا صادرا عنه أثناء زيارته إلى الولايات المتحدة الأميركية، حيث يلتقي رجالا في الإدارة الأميركية الحالية، إلى نافذين وخبراء في قضايا الشرق الأوسط. ودعا سكاف في تصريح عممه في الساعات الأولى من فجر اليوم الجمعة «إلى التقاط الفرص المتاحة وتنفيذ دفتر الشروط الدولية وإلا.. الدخول في المجهول». وتناول لقاءاته في الولايات المتحدة، وقال «لبنان اليوم تحت الرقابة الدولية، وهذه الرقابة سترفع عنه فقط اذا سيطرت الدولة على كامل أراضيها، وهذا يعني حصر السلاح بيد الشرعية اللبنانية». وشبه سكاف لبنان بـ «الطفل الذي يريد التخلص من سطوة أهله عليه، لذا المطلوب منه ان يلبي دفتر الشروط». وأشار إلى «تحولات في السياسة الخارجية الأميركية في الشرق الأوسط، رسمت مؤخرا وبدأت ملامحها في الظهور.. هذه التحولات سيلمسها المسؤولون اللبنانيون خلال الزيارة المرتقبة لنائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى بيروت». وتابع «نرى من واجبنا كمسؤولين ان نلتقط هذه الفرصة لأن الوقت مؤات للبنان»، وحذر من «ان يذهب لبنان ضحية صفقات إقليمية ـ دولية كما كان يحصل في العقود الخمسة الماضية». مصدر مقرب من «الثنائي (الشيعي)» قال لـ «الأنباء»: «نراقب باهتمام التطورات الأخيرة في المنطقة، ونتهيب دقة المرحلة والأمواج العالية التي تسلك الطريق إلى بلادنا، وتهدد الكيان اللبناني من خلال محاولة فرض التطبيع مع العدو الإسرائيلي ومقايضته بوقف الحرب الإسرائيلية علينا، وتذكيرنا في كل يوم بالتجارب السيئة مع العدو غير الملتزم باتفاقات ومواثيق دولية». وفضل المصدر عدم التعليق على سؤال حول تسريع تسليم السلاح إلى الدولة أو التخلي عنه، وقال «المسألة أبعد من ذلك». توازيا، يشكل موضوع سحب السلاح الفلسطيني الذي وضع على نار حامية، محطة مفصلية يبنى عليها لاستعادة سلطة الدولة على كامل أراضيها، على رغم المخاوف والمحاذير من إغراقها في التفاصيل والأخذ والرد، الأمر الذي يجعل الحكومة اللبنانية مطالبة وبقوة في الاستفادة من هذه الفرصة السانحة، وعدم التهاون الذي يشكل إحباطا ويعيد الوضع إلى مرحله التخبط. وقالت مصادر نيابية لـ «الأنباء»: «على الحكومة الإقدام، وليس أمام الفصائل الفلسطينية، التي هي خارج إطار منظمة التحرير، سوى الانصياع للاتفاق اللبناني ـ الفلسطيني، خصوصا حركة «حماس» التي أكدت الالتزام بسيادة لبنان وأمنه واستقراره وقوانينه، وكذلك بقرار وقف إطلاق النار الذي وقع في 27 نوفمبر الماضي. ويتوقع ان تشهد الأيام المقبلة دلالات واضحة على هذا الأمر، ليظهر مدى جدية الحكومة وحزمها من خلال العمل عبر اللجنة التي تم التوافق على تشكيلها والتشديد في اتخاذ الإجراءات التنفيذية، وليس تلك التي تأتي على شكل نيات». وأضافت المصادر «إنجاز هذا الملف سيشجع ويدفع باتجاه اتخاذ الخطوة التالية، وهي الأصعب، فيما يتعلق بسلاح «حزب الله»، مع توقع تسخين الاتصالات البعيدة عن الأضواء في هذا المجال، ومناقشة خطط قيد البحث في إطار سلة متكاملة تتعلق بالسلاح وبعض المطالب الأخرى الاصلاحية، ومنها موضوع إعادة الإعمار، والانسحاب الاسرائيلي الكامل حتى الحدود الدولية». في شأن الاستحقاق البلدي الجنوبي، تابع وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار التدابير المتخذة من الوزارة لإنجار الانتخابات، كما بوشرت في جميع المناطق الجنوبية عمليات تسليم صناديق الاقتراع ومستلزماتها إلى رؤساء الأقلام والموظفين، وتأكد عدم وضع أقلام في بلدات وقرى حدودية مهدمة، وبدا ان المواجهات الانتخابية الحامية مقتصرة على مدينتي جزين وصيدا. وكانت الماكينات الانتخابية لـ «الثنائي الشيعي» نجحت في تحقيق «التزكية» في 55 بلدية من أصل 99، قبل 24 ساعة من بدء العملية الانتخابية في الأقضية الحدودية مع إسرائيل وهي: صور وبنت جبيل ومرجعيون. رئيس الجمهورية العماد جوزف عون استقبل في قصر بعبدا وفدا من أبناء بلدته العيشية الجنوبية واطلع منه على واقع الانتخابات البلدية والاختيارية في مسقط رأسه، والحرص على تحقيق التوافق في البلدة وتغليب المصلحة العامة. وفي وقت لاحق، اصدر الوفد بيانا قال فيه «حضرنا للقاء رئيس الجمهورية العماد جوزف عون، ابن بلدتنا العيشية، ووضعناه في صورة الظروف كافة التي أملت علينا واجب الترشح لعضوية المجلس البلدي، كما عرضنا على الرئيس المشاريع الإنمائية والنشاطات المنوي القيام بها لخدمة البلدة وأهلها. أكد لنا حرصه على العملية الديموقراطية وعلى حق الترشح وحق خوض الانتخابات بشكل حر وديموقراطي، مثمنا دور البلديات في الإنماء وخدمة المواطن ومساندة الدولة في جميع الميادين. انطلاقا من حرصنا على تسهيل التوافق وتغليب المصلحة العامة، وسعينا الدائم لإظهار صورة بلدتنا العيشية كمثال للتوافق والتضامن واليد الواحدة بين ابناء البلدة، نعلن اليوم سحب ترشحنا لعضوية المجلس البلدي، مجددين ثقتنا بشخص الرئيس ودوره، ومتمنين التوفيق لجميع أبناء البلدة لما فيه خير العيشية وأهلها». في جانب بيروتي شعبي، أطل رئيس الحكومة نواف سلام الجمعة على جمهور بيروت ولبنان الكروي الرياضي، بحضوره مباراة الغريمين التقليديين الأنصار والنجمة في مدينة كميل شمعون الرياضية، بعد إعادة تأهيل مرافق المدينة التي تمت عملية بنائها من جديد بعدما هدمها الطيران الحربي الإسرائيلي بالكامل في اجتياح 1982، ما مكنها من استضافة دورة الألعاب الرياضية العربية في 1997 ثم كأس آسيا العام 2000.

أول اجتماع للجنة الحوار اللبناني- الفلسطيني.. وسلام يطالب بجدول زمني لتسليم سلاح المخيمات
أول اجتماع للجنة الحوار اللبناني- الفلسطيني.. وسلام يطالب بجدول زمني لتسليم سلاح المخيمات

الأنباء

timeمنذ 10 ساعات

  • الأنباء

أول اجتماع للجنة الحوار اللبناني- الفلسطيني.. وسلام يطالب بجدول زمني لتسليم سلاح المخيمات

بيروت: عمّمت رئاسة الحكومة اللبنانية بيانا عن اجتماع لجنة الحوار اللبناني ـ الفلسطيني لمناقشة التدابير الخاصة بنزع السلاح من المخيمات الفلسطينية. وجاء في البيان: بدعوة من رئيس لجنة الحوار اللبناني ـ الفلسطيني، السفير رامز دمشقية، عقد الاجتماع الأول للجنة المشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان. حضر رئيس الحكومة د.نواف سلام، واستهل الاجتماع مرحبا بقرار الرئيس محمود عباس بتسوية مسألة السلاح الفلسطيني في المخيمات، مشيرا إلى الأثر الإيجابي لهذا القرار في تعزيز العلاقات اللبنانية ـ الفلسطينية وتحسين الأوضاع الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين. كما أكد رئيس الحكومة عل تمسك لبنان بثوابته الوطنية، وأعطى توجيهاته بضرورة الإسراع بالخطوات العملية عبر وضع آلية تنفيذية واضحة ووفق جدول زمني محدد. ثم انتقل النقاش إلى سبل تنفيذ التوجيهات الواردة في البيان المشترك الصادر عن لقاء رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزف عون والرئيس محمود عباس، الذي أكد على حصر السلاح في يد الدولة اللبنانية واحترام سيادتها، إلى جانب تعزيز التنسيق بين السلطات اللبنانية والفلسطينية لضمان استقرار المخيمات ومحيطها. وقد اتفق المجتمعون على إطلاق مسار لتسليم السلاح وفق جدول زمني محدد، مصاحبا ذلك بخطوات عملية لتعزيز الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين، كما تقرر تكثيف الاجتماعات المشتركة والتواصل لوضع الترتيبات اللازمة للشروع فورا في تنفيذ هذه التوجيهات على جميع المستويات. ولاحقا، أفادت «فرانس برس» نقلا عن مصدر حكومي لبناني بأن الجانبين اللبناني والفلسطيني اتفقا الجمعة على البدء بسحب السلاح من مخيمات اللاجئين الفلسطينيين منتصف يونيو، بناء على اتفاق مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي يجري زيارة رسمية إلى لبنان، على ما أفاد مصدر حكومي لبناني. وقال المصدر لـ «فرانس برس»، طالبا عدم كشف هويته، إنه تم «الاتفاق على بدء خطة تنفيذية لسحب السلاح من المخيمات، تبدأ منتصف يونيو في مخيمات بيروت وتليها المخيمات الأخرى»، وذلك خلال اجتماع للجنة مشتركة أعلن الطرفان عن تشكيلها الأربعاء.

المفتي دريان: ندعم الحكومة ورئيسها ونؤازرها في عملها الوطني الجامع
المفتي دريان: ندعم الحكومة ورئيسها ونؤازرها في عملها الوطني الجامع

الأنباء

timeمنذ 20 ساعات

  • الأنباء

المفتي دريان: ندعم الحكومة ورئيسها ونؤازرها في عملها الوطني الجامع

بيروت ـ خلدون قواص أكد رئيس مجلس الوزراء القاضي نواف سلام على أن الحكومة قطعت شوطا هاما في الإصلاح الملموس لدى المواطن في شتى الميادين وهي مستمرة في ورشة الإصلاح اقتصاديا ومعيشيا واجتماعيا وانمائيا وخصوصا في تفعيل مؤسسات الدولة الحاضنة للجميع، انطلاقا من اتفاق الطائف والدستور الذي يحفظ دور وحيثية الجميع. وشدد خلال لقائه مفتي لبنان الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى على ان علاقة لبنان مع أشقائه العرب بدأت بالعودة إلى طبيعتها وهي في مرحلة متقدمة من التعاون والمساعدة لما فيه خير الوطن. وأشار إلى ان الحكومة تقوم بالاتصالات والمساعي والجهود الديبلوماسية والسياسية عربيا ودوليا لوقف استمرار العدوان الإسرائيلي على لبنان الذي سيتجاوز الأزمة التي يمر بها بتضامن جميع أبنائه. ووضع الرئيس سلام سماحته في نتائج القمة العربية التي عقدت في بغداد كما تطرق البحث في الشؤون الوطنية وآخر المستجدات على الساحة اللبنانية. من جهته، أبدى المفتي دريان حرصه على دعم ومؤازرة الحكومة ورئيسها في عملها الوطني الجامع وما تقوم به من إصلاحات يشهد لها، داعيا إلى المزيد من الإنجازات التي ينتظرها اللبنانيون وخصوصا الإسراع في حل مسألة الموقوفين اللبنانيين وغيرهم وخصوصا الإسلاميين منهم الذين مضت عليهم فترة طويلة دون محاكمات عادلة، وعبر عن ارتياحه للأجواء التي سادت الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان وخصوصا في بيروت من هدوء وتنافس ديمقراطي عبر من خلالها كل اللبنانيين عن إرادتهم باختيار ممثليهم بالمجالس البلدية والاختيارية. وتوجه المفتي دريان إلى الرئيس سلام بالتهنئة على إنجازه ومتابعته لهذا الاستحقاق الوطني، ولحسن إدارته للعملية الانتخابية، مثمنا ما قام به كل من وزراء الداخلية والعدل والدفاع وقيادة الجيش اللبناني، والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي وبقية القادة والأجهزة الأمنية المختصة على امتداد الأراضي اللبنانية، بالحفاظ على أمن اللبنانيين وسلامتهم وحسن سير العملية الانتخابية وشفافيتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store