logo
حكاية الفانوس المصري.. أضواء حوّلت أسواق الإسكندرية للوحة فنية رمضانية

حكاية الفانوس المصري.. أضواء حوّلت أسواق الإسكندرية للوحة فنية رمضانية

بوابة الأهرام١٧-٠٣-٢٠٢٥

الإسكندرية جمال مجدي
رغم انتصاف شهر رمضان، لا يزال الفانوس المصري يملأ أزقة وأسواق الإسكندرية، وتبهر أضوائه العائلات؛ في دعوة مستمرة للاقتناء.
موضوعات مقترحة
سوق المنشية.. قبلة الزينة الرمضانية
هنا سوق المنشية، قبلة الزينة الرمضانية، تُسطر الأيادي المصرية ملحمة أبدية؛ حيث حملت نحو 90% من الفوانيس المعروضة هذا العام، تحمل عبارة الفخر «صُنع في مصر» لتبقى رمزًا تراثيًا يهزم المستورد على مر السنين.
سوق المنشية
بين ألوان بلاستيك لامعة، وأضواء فوانيس حديثة، يقف الفانوس المصري الصاج شامخًا؛ كجَدٍّ حكيم.
«مهما الأشكال تطورت.. الفانوس المعدني اللي ورثناه عن أجدادنا هو روح رمضان»، يقول محمد شحاتة – أحد زبائن السوق – بلهجة تحمل ذكريات الطفولة، متابعا «ولادي بيختاروا الفوانيس الكهرباء.. لكن أنا لازم أشتري الفانوس الصاج».
سوق المنشية
الفانوس المصري في مواجهة المستورد البلاستيكي.. أيهما يربح؟
وراء كل فانوس يُباع في السوق، حكاية صَنعة مصرية، يروي محمد حشيش – تاجر فوانيس منذ 20 عامًا – لـ"بوابة الأهرام": «الفوانيس المستوردة سعرها ضعف المصري وجودتها أقل!»،
ويتابع تعدد أشكال الفانوس المصري، بين صاج ملموس، وخشب مُصمَّم بزخارف يدوية، حتى الخيامية اللي كانت شبه منقرضة عادت من جديد بأسعار تبدأ من 45 جنيهًا.
الإحصاءات تؤكد أن 9 من كل 10 فوانيس معروضة هذا الموسم محلية الصنع، بتصميمات تجمع بين «الهيب» و«الكلاسيك».
سوق المنشية
الفانوس ليس البطل الرمضاني الوحيد
بابتسامة.. تحمل مروة عادل – صاحبة متجر للزينة اليدوية –"حمالة التمر"، وتقول إنها ابتكار هذا العام: «المنتج ده مصنوع من الخوص والخرز، سعره ربع المستورد! والناس بدأت تفتخر إن بيتهم يبقى فيه لمسة مصرية 100%».
تتناثر حول حمالة التمر مفارش قماش مُطرزة بـ"عبارات رمضانية"، ومجسمات "مسحراتي" من الخشب، كأن السوق تحول إلى متحف للتراث الحي.
سوق المنشية
الزينة الرمضانية لا تقتصر على المنازل
عزة فتحي – إحدى زائرات السوق– تشير إلى شرفة منزل مُعلَّق عليها "فرع إضاءة" طوله متران: «الناس بقت تزين الشوارع كمان عشان الفرحة تنتشر.. والفوانيس المعلقة والبلكونات المزينة بقت بتذكرنا بزمان اللي كان الجيران كلهم يشتغلوا مع بعض لتجهيز الحارة».
يقول عبد الرحمن فوزي – أحد الزبائن – خلال اختياره فانوسًا خشبيًّا: «الفانوس المستورد سعره 300 جنيه ومش بيْدوم شهر!.. المصري بـ 150 جنيه وبيْفضل لسنين ».
أسعار الفوانيس في الإسكندرية
وتكشف الأرقام المفارقة؛ أن فوانيس الخشب المصري تتراوح أسعارها بين 120 -500 جنيه، بينما المستورد يبدأ من 250 جنيهًا لأبسط الموديلات.
من هنا يكتب فانوس رمضان في الإسكندرية هذا العام صفحة جديدة في حكايات الأجداد، وبدمغه بشعار الفخر «صنع في مصر» يثبت أن أيادي الحرفيين المصريين قادرة على حفظ التراث.
والآن أخبرنا هل تفضل اقتناء "الفانوس الصاج" أم ستجرب التصميمات البلاستيكية المضيئة؟
سوق المنشية
سوق المنشية
سوق المنشية
سوق المنشية
سوق المنشية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم .. أولي جلسات دعوى الفنانة انتصار لزيادة نفقة صغيريها من طليقها
اليوم .. أولي جلسات دعوى الفنانة انتصار لزيادة نفقة صغيريها من طليقها

الوفد

timeمنذ 23 دقائق

  • الوفد

اليوم .. أولي جلسات دعوى الفنانة انتصار لزيادة نفقة صغيريها من طليقها

تنظر محكمة أسرة المنعقدة بقصر النيل،اليوم السبت، أولى جلسات دعوى الفنانة انتصار لصرف نفقة لصغيريها، مصروفات من طليقها. اليوم .. أولي جلسات دعوى الفنانة انتصار لزيادة نفقة صغيريها من طليقها وأقامت الفنانة انتصار استئنافا على قرار المحكمة بصرف نفقة لصغيريها 5 آلاف جنيه، مصروفات من طليقها. وذكرت الفنانة انتصار في دعواها، أن مصروفات صغيريها تتجاوز المبلغ المقرر لها من قبل المحكمة وهو 5 آلاف جنيه، ما دفعها إلى الاستئناف على قرار محكمة الأسرة، والمطالبة بزيادة النفقة الخاصة بهما. كشف لغز العثور علي جثة سائق توك توك بشبين القناطر كما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، من حل لغز العثور على جثة شخص ملقاة برشاح قرية الحصافة، بدائرة مركز شبين القناطر بمحافظة الـقليوبية. كان اللواء محمد السيد مدير إدارة المباحث الجنائية بـ القليوبية، تلقى إخطارًا من المقدم محمود إسماعيل رئيس مباحث مركز شرطة شبين القناطر يفيد فيه بورود بلاغ من الأهالى بظهور جثة شخص على سطح المياه برشاح قرية الحصافة. وانتقل علي الفور المقدم محمود إسماعيل ومعاونيه لمكان الواقعة، وبالفحص والمناظرة، تبين أن الجثه لشخص بالعقد الخامس، ووجد برأسه جرح نافذ، ولم يتعرف عليه أحد من أهالى قرية الحصافة، وتم نقل الجثة لمستشفى شبين القناطر العام. وتبين من خلال التحريات بقيادة المقدم محمود إسماعيل، أن الجثة للمدعو "ياسر. م. ي" 48 سنة سائق توك توك ومقيم كفر الدير شبين القناطر، وأن وراء ارتكاب الواقعة المدعو "ع. ي" 28 سنة عاطل ومقيم بكفر الدير. وعقب تقنين الإجراءات، تمكن ضباط مباحث المركز بالقليوبية، من ضبط المتهم، وبمواجهته أقر بما أسفرت عنه التحريات، وأنه وراء ارتكاب الواقعة، بعد استدراجه للمجني عليه والاعتداء عليه بـالضرب بـ"حجر" على رأسه، وقام بعدها بإلقاء جثته بالرشاح للتخلص من جريمته، وكان ذلك بغرض سرقة مركبته "التوك توك"، وبيعه بمبلغ 15 ألف جنيه. وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق، والتى أمرت بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق مع مراعاة التجديد له في الميعاد.

«أوبرا المنصورة».. خطط المستقبل
«أوبرا المنصورة».. خطط المستقبل

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الأهرام

«أوبرا المنصورة».. خطط المستقبل

أخيرا.. وبعد طول انتظار من أهل الثقافة والفنون والمعمار، يستعيد «مسرح المنصورة القومى» المعروف بـ «أوبرا المنصورة»، أمجاده التاريخية كمركز ثقافى وفنى مؤثر. فبعد نحو 12 عاما من الاعتداء الإرهابى الذى استهدف مبنى «مديرية أمن الدقهلية» المجاور لها، بدأت تظهر الملامح المستقبلية لـ «الأوبرا» التى تمزج بين مراعاة الاحتفاظ بكل عناصر العراقة للمبنى، مع تطوير خدماته وقدراته. وذلك بعد قرار الأسابيع الأخيرة اعتماد 501 مليون جنيه لتمويل عمليات الترميم والتطوير. ويكشف مهندسو المرحلة الأولى من المشروع عن ملامح التطوير المنتظر لـ «الأوبرا» التى تأسس مبناها عام 1869 كأحد الملحقات المجاورة للاستراحة الخديوية، وذلك قبل أن يفتتح فيه مسرح عام 1889. تصميمات المرحلة الأولى لترميم وتطوير «أوبرا المنصورة».. «الدقهلية» فى الانتظار الأصالة والتطوير تستهدف هذه التصورات الحفاظ على الأصالة والمعالم التراثية فى تفاصيل المبنى، مع إضافة تطويرات فنية وعصرية. لذا توضح تصاميم الأبواب وتجليد الحوائط العناية بالنقوش والرسوم الأصلية على الواجهات، وكذلك «درابزين» الميزانين والانسجام بين الأدوات الفنية المعلقة وكاميرات التصوير. كما راعت تصاميم الكراسى بين الفخامة والراحة والحفاظ على الشكل الكلاسيكى، ويبدو سقف المسرح دائريا تشع منه الأنوار والنجف وتنسيق التهوية الجانبية. ذلك الحرص يعود لإدراك واع بمراحل التطوير القديمة والثرية التى نالها مبنى «أوبرا المنصورة». ففى مطلع القرن العشرين، وتحديدا عام 1902، كلفت أمينة هانم إلهامى المهندس الإيطالى ماريللى بإعادة تصميم المبنى ليضم «سرايا بلدية المنصورة»، و«تياترو» كان موجودا بالفعل وكازينو وصالة بلياردو وحجرات لإقامة أعضاء المجلس البلدي. مبنى «مسرح المنصورة» قبل اعتداء 2013 الإرهابى ويؤكد الدكتور مهند فودة، أستاذ العمارة بكلية الهندسة جامعة المنصورة أحد المهتمين بالمشروع، أن التصاميم الأولية وفقا لمهندسى المشروع بمرحلته الأولى تتحدث عن قاعة بسعة 300 مقعد، مع العلم أن مقاعده الأصلية كانت 500 كرسى أو أزيد قليلا، وذلك يرجع إلى اختلاف سعة الكراسى الجديدة التى باتت أكبر قليلا من سلفها. ويشمل التصور الجديد لأوبرا المنصورة، «قاعة باليه»، و«مكتبة»، و«مطعما»، و«غرفا للممثلين»، و«قاعة ثقافية» و«مكاتب إدارية»، وأيضا منطقة مختصة بالديكورات المتحركة. ويكشف «فودة» أن التصاميم الجديدة تراعى عراقة المبنى وأصالته، حيث تم الاحتفاظ بالإكسسوارات القديمة الصالحة أو القابلة للترميم، وكذلك الأعمدة الأثرية التى تحمل «ختم الصنع». ومعها اللوحة الرخامية للتعريف بالمكان باللغة الفرنسية. كذلك لوحات خشبية عملاقة تحمل نقوشا وزخارف نباتية دقيقة ومبهرة. ويشير إلى أن التصاميم النهائية والتفصيلية للمسرح من الداخل والخارج يفترض أن تتم من قبل مهندسى «المقاولون العرب» بالتنسيق مع «دار الأوبرا المصرية». «الأوبرا» الغائبة كما كانت فى نهايات القرن الـ 19 رحلة 12 عاما تلك هى العناوين المبشرة لمرحلة جديدة قادمة فى تاريخ «أوبرا المنصورة». ولكن قبل هذه التصورات، وقرار النصف مليار جنيه، وخلال الفترة منذ اعتداء 2013 الإرهابى، امتدت أعوام من السعى لإنقاذ وتطوير «الأوبرا»، وكان من أبرز أبطالها الأديبة عضوة البرلمان ضحى عاصى، ابنة الدقهلية التى قدمت عدة طلبات إحاطة، تخاطب لجنة الشكاوى، وترافق المهندسين والتنفيذيين حتى بلوغ النهايات السعيدة. عن هذه الرحلة، تروى ضحى عاصى لـ «الأهرام»: «لا يختلف أثنان على أن (أوبرا المنصورة) مبنى له قيمة معمارية واجتماعية وسياسية. لذلك كان كل مهتم ومدرك لقيمته متألما للوتيرة البطيئة لأعمال الترميم التى يستحقها المبنى العريق الذى يعد أحد أهم معالم المنصورة. ورغم ما كان من توافر منحة مالية وردت من الخارج بقيمة 54 مليون جنيه وفتح حساب بنكى ليضمها، إلا أن عملية الترميم والتطوير ظلت على تعثرها لأعوام طوال». وتضيف ضحى عاصي: «قدمت طلبات إحاطة ما بين عامى 2021 و2025، وكذلك طلب إلى لجنة المقترحات والشكاوى بأمل استكمال مشوار دافع عنه أهل المنصورة، وتحديدا شباب مبادرة (أنقذوا المنصورة)، ومعهم كان دعم الكثير من الصحفيين والإعلاميين، أملا فى أن لا يضيع مصير الأوبرا العريقة بسبب اختلافات وقعت بين (وزارة الثقافة) وشركة (المقاولون العرب). وقد تدخل الغيورون على الأوبرا من أجل حل هذا الخلاف، يتقدمهم قياداتها السابقة مثل الدكتور مجدى صابر، وخالد داغر، ورئيسها الحالى الدكتور علاء عبد السلام الذين قطعوا أشواطا وتبنوا المشروع وساهموا فى إيجاد أفكار للعلاج الجذرى للمشاكل وتذليل الصعوبات». الاحتفاظ بالأعمدة العريقة فى تصميم آخر وتشير وثائق المشروع إلى مداولات جرت داخل «لجنة الثقافة والإعلام والآثار» بمجلس النواب، أكد فيها المهندس سيد فاروق عبد الحميد، رئيس مجلس إدارة «شركة المقاولون العرب»، أن أسباب تأخير المشروع ترجع إلى حالة المبنى القديمة والأثرية حيث إنه مبنى حجرى وليس خرسانيا ويحتاج معاملة خاصة. وكان المشروع، وفقا للوثائق أيضا، قد مر بأربع مراحل، الأولى لدرء الخطورة عام 2013 وتم تنفيذ جميع الأعمال الخاصة بها. والثانية بدء الأعمال بعد التعاقد بتاريخ 2016. والمرحلة الثالثة مقايسة بنود الأعمال المستجدة عام 2017. والمرحلة الرابعة استئناف الأعمال بمقايسة بنود الأعمال المستجدة عام 2021، وأخيرا المرحلة الخامسة أعمال بمقايسة البنود المؤجلة والمستحدثة. وانتهت توصيات «لجنة الثقافة والإعلام» بالبرلمان إلى مطالبة «مجلس الوزراء» باستصدار قرار بشأن استكمال «شركة المقاولون العرب» عملها فى الاستشارات الهندسية الخاصة بتصميم مشروع «مسرح المنصورة القومى»، حيث يمكن أن يكون المقاول هو استشارى المشروع. ومطالبة مجلس الوزراء بأن يتم العمل وفقا لمقايسة تقديرية اجمالية وبأسعار تقديرية حتى يتم الإسراع فى إنجاز الأعمال وتوفير الاعتمادات المالية اللازمة. وتتوقع النائبة ضحى أن تبدأ الأعمال التنفيذية لاستكمال ترميم وتطوير مبنى «أوبرا المنصورة» خلال صيف هذا العام. ابتهاج النخبة إبتهاج أهل المنصورة ونخبها الثقافية والفنية بقرب رؤية الأوبرا والمسرح كبير معبرين عن الامتنان للدولة المصرية والحكومة التى انتصرت للفن والثقافة فى مواجهة مشروع الإرهاب والتخلف. ضحى عاصى يقول الأديب محمد خليل من أبناء «الدقهلية»: «إن تفجير مسرح المنصورة مع مديرية الأمن كان عمل المخربين الكارهين للحياة وكان كارثة لا تصدق، فكل تفاصيل المسرح نعرفها وأمضينا ليالى نشاهد البروفات والممثلين الكبار والمخرجين والصالة التى لا يوجد مثلها فى مسارح القاهرة والبلكون وغرفة مدير المسرح الكاتب الراحل فؤاد نور الذى شهدت سنوات إدارته زخما مسرحيا هائلا». ويضيف خليل أن: «أدباء الدقهلية يشكرون السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى على اهتمامه بسرعة إنجاز المسرح الذى كان يحتاج سنوات كثيرة فلا يوجد مثله فى العالم كله غير مسرح آخر فى إيطاليا فهو نموذج معمارى إيطالى وكل الفنانين الكبار أبدعوا على خشبته مثل أم كلثوم ونجيب الريحانى وشكرى سرحان والشاعر أحمد فؤاد نجم والدكتور سمير سرحان وغيرهم».

ثقافة : جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية تفتح باب الترشح للدورة الـ 12
ثقافة : جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية تفتح باب الترشح للدورة الـ 12

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية تفتح باب الترشح للدورة الـ 12

الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - أعلن مجلس أمناء جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية المصرية عن فتح باب التقدم للجائزة في دورتها الـ12 اعتبارا من الخميس 22 مايو 2025 حتى الثلاثاء 22 يوليو 2025 وفقاً للقواعد التالية.. شروط التقدم لجوائز الأعمال الشعرية والتي تبلغ قيمة جائزتها الأولى 150 ألف جنيه مع أربعمائة ألف جنية توزع على المتشابقين العشر الأوائل أن يكون العمل المتقدم ديوان شعر مكتوب بالعامية المصرية. أن تكون الطبعة الأولي من الديوان قد صدرت خلال العامين السابقين بين يناير 2023 وديسمبر 2024. تمنح الجائزة للشعراء الأحياء فقط وقت التقدم للجائزة. تمنح الجائزة للشاعر شخصيا وليس للناشر أو المؤسسة أو الجهة المتقدمة. ألا يزيد عمر المتقدم للجائزة عن أربعين عاماً في يوم 22 يوليو 2025. يتم التقدم بديوان واحد فقط لكل شاعر ولا يجوز للشاعر التقدم بنفس العمل مرة أخري في دورة تالية. تقبل الأعمال المرشحة من الأفراد والناشرين والهيئات الثقافية والجامعات والمؤسسات العلمية بشرط موافقة الشاعر كتابية على التقدم للجائزة وقبولها في حالة فوزه بها. شروط التقدم لجائزة الدراسات النقدية لشعر العامية وتبلغ قسمة الجائزة خمسون ألف جنيه تقدم لفائز واحد أن يكون العمل كتاباً منشورا او بحثاً للحصول على درجة الدكتوراه او الماجيستير باللغة العربية صدر او أجيز خلال الفترة من اول يناير 2020 حتى نهاية موعد التقديم 22 يوليو 2025.ان يتناول العمل شعر العامية المصرية ولا يشترط حد أقصى لسن المتقدم. إجراءات التقدم للجائزتين.. يقدم المشارك في فرع الدراسات النقدية 4 نسخ من الدراسة النقدية.يملأ المشارك استمارة ترشيح وصورة من الرقم القومي للمتقدم على العنوان التالي [160 شارع 26 يوليو - العجوزة - الجيزة - بجوار مسرح البالون] يومياً من الساعة 10 صباحا وحتى الساعة 3 ظهرا ما عدا الجمعة والسبت والعطلات الرسمية. أو إرسال الدواوين بالبريد مع إرسال استمارة الترشيح وصورة من الرقم القومى مع الالتزام باخر ميعاد للتقديم وهو 22 يوليو 2025 وتعلن لجنتي التحكيم أسماء الفائزين في الذكري الحادية عشر لرحيل أحمد فؤاد نجم في 3 ديسمبر 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store