
ما الحكم في صلاة الجماعة بعد خروج الوقت؟
أجاب عن السؤال الوارد للفترة الإذاعية المفتوحة "بين السائل و الفقيه" الشيخ عويضة عثمان ، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، حيث أكد أن مادام الفجر قد حل والإنسان مستيقظ فعليه أن يصليه و الأفضل ألا يؤجل لبعد انتهاء العمل ، فالصلاة لن تستغرق سوى بضعة دقائق، لكن إذا تعذر ترك العمل من أجل الصلاة فلا مانع من أداء الصلاة جماعة بعد خروج الوقت.
تذاع الفترة الإذاعية المفتوحة "بين السائل والفقيه " يومي الثلاثاء والجمعة من كل أسبوع على موجات إذاعة القرآن الكريم قدمها الإذاعي فؤاد حسان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 29 دقائق
- نافذة على العالم
محافظات : السادس مكرر بالثانوية الأزهرية: "دعاء أمي والمذاكرة اليومية وراء التفوق"
الاثنين 28 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - خيّمت أجواء من الفرحة على منزل الطالب خالد محمد عماد الدين، ابن مدينة منشأة أبو عمر بمحافظة الشرقية، بعد حصوله على المركز السادس مكرر على مستوى الجمهورية في الثانوية الأزهرية القسم العلمي بمجموع 646 درجة بنسبة 99.38%، تفوق خالد جاء نتيجة الإصرار والمثابرة، مدعومًا بدعاء أسرته وتوفيق الله. أوضح خالد أن طموحه بدأ مع انطلاق العام الدراسي، حيث وضع هدفًا واضحًا أن يكون من بين أوائل الجمهورية، بدأ بمذاكرة يومية من ساعة إلى ثلاث ساعات، لكنه زاد ساعات الدراسة تدريجيًا حتى وصلت إلى عشر ساعات يوميًا في الشهور الأخيرة، مؤكدًا أنه لم يكن يغادر مكانه إلا للضرورة، واصفًا تلك المرحلة بقوله: "لم أكن أفارق الكتاب". أثنى خالد على دور والديه، خاصة والدته، التي كانت تؤمن بقدرته على تحقيق التفوق، لما كانت تراه من التزامه بالمذاكرة والتضحية، مؤكدًا أن الدعم النفسي المستمر من أسرته ساعده على تجاوز ضغط الامتحانات، خصوصًا في الشهرين الأخيرين. وأشار إلى أن حفظ القرآن الكريم كان له دور مهم في بناء شخصيته، حيث بدأ الحفظ في سن الخامسة، وأتمه في سن الخامسة عشرة، مواظبًا على قراءة الورد اليومي من القرآن. استرجع خالد لحظات التوتر قبل إعلان النتيجة، قائلًا إنه كان يتابع باستمرار المواقع الرسمية وقوائم الأوائل على بوابة الأزهر، ومع إعلان أسماء الثلاثة الأوائل ظن أنه لم يوفق، لكنه تفاجأ بإدراج اسمه ضمن المركز السادس مكرر، فلم يتمالك نفسه من الفرح وانهمرت دموعه. وتوجه بالشكر والتقدير لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، على جهوده في خدمة التعليم الأزهري، معبرًا عن أمله في لقائه لتقديم الشكر والدعاء له. و قال والد الطالب المتفوق محمد عماد ، و ان خالد هو الأخ الأكبر لشقيقتين، إحداهما في الصف الثالث الإعدادي، والأخرى في الصف الرابع الابتدائي، و جميعهم في التعليم الأزهري، حيث حرص علي الحاقهم بالتعليم الازهري من اجل الحفاظ على تعاليم الدين الصحيحة و حفظ القران الكريم، حيث الثلاثة التحقوا بكتاب القرية و حفظوا القرآن علي يد الشيخ يوسف . واعرب الاب عن فخره و اعتزازه يتفوق نجله الأكبر ، وانه كان عند حسن الظن و توفيق الله كان حليفه ، مؤكد ان التفوق سيكون حافز لشقيقتيه الاصغر. من جانبه، قدم المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، التهنئة لجميع أوائل الثانوية الأزهرية من أبناء المحافظة، مشيدًا بتفوقهم واعتبارهم نماذج مشرفة تمثل مستقبلًا واعدًا، موضحًا أن الشرقية ضمت هذا العام 7 طلاب وطالبات ضمن أوائل الجمهورية. قائمة أوائل الشرقية بالثانوية الأزهرية: محمد عطية حمدي – معهد شنبارة الميمونة – المركز الثالث مكرر – 647 درجة – 99.54% – علمي جنا محمود حسني – معهد فتيات الشيخ إبراهيم عطية – المركز السادس مكرر – 646 درجة – 99.38% – علمي خالد محمد عماد الدين – معهد منشأة أبو عمر – المركز السادس مكرر – 646 درجة – 99.38% – علمي عامر عبد الرحمن صلاح – معهد المشاعلة – المركز السادس مكرر – 646 درجة – 99.38% – علمي محمد عبد النبي أحمد – معهد المجفف – المركز السادس مكرر – 646 درجة – 99.38% – علمي فاطمة السيد محمد شوقي – معهد فتيات فؤاد خميس – المركز الخامس مكرر – 578 درجة – 98% – أدبي محمد رضا الشحات – معهد إنشاص الرمل – المركز الثالث – 509 درجة – 92.55% – أدبي (من ذوي البصيرة) الطالب المتفوق خالد محمد عماد الدين خالد محمد عماد الدين خالد مع والدته فرحة الاب محمد عماد الدين بنجله الاكبر


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
ياسر بدران من أوائل الثانوية الأزهرية للمكفوفين بـ الشرقية: تفوقت بفضل الله ثم دعم والدي
محرر الأسبوع وأسرة الطالب محمود الورواري وسط أجواء من الفرحة، احتفل الطالب «ياسر محمد إسماعيل بدران » ابن عزبة صالح بدر التابعة لكفر العزازى بمركز أبوحماد بالشرقية، والمقيد بمعهد كفر العزازي التابع لإدارة أبوحماد بمنطقة الشرقية الأزهرية، لحصولة على المركز الثالث على مستوى المحافظة للمكفوفين. وأكد الطالب ياسر بدران» أذاكر دروسي أول بأول وأحرص على صلاة الفجر، كما أواظب على مذاكرة دروسي دون تأجيل شيء للغد، والحمد لله المناهج الأزهرية علمتنا القرآن الكريم وفهم معانية ومقاصده وفقه العبادات والمعاملات ودراسة العقيدة بالإضافة للغة العربية، وحلمى كلية الدعوة الإسلامية أو كلية أصول الدين وأمنيتي أكون قارئ مشهور والتحق بالإذاعة المصرية. وأضاف الطالب «ياسر بدران» حفظت القرآن الكريم كاملا فى سن الحادى عشر من عمرى وتحديدا وأنا فى الصف الخامس الإبتدائى على يد الشيخ محمد فتحى حفظه الله والذى كان يأتى الي فى المنزل ويعطينى ورد يومي ويشدد على الحفظ والمراجعة المستمرة، وبعد أن أتممت حفظ القرأن الكريم، اتجهت لدراسة علم التجويد على يد الشيخ محمد السلاوى، ودرست القراءات العشرواتقنتها، وحصلت على دورة فى المقامات الصوتية من معهد الطاروطى لإعداد القراء والمبتهلين، وأتقنت فن المقامات. وأشار «ياسر بدران » كان لوالدى ووالدتى دور كبير فى تفوقي من خلال توفير كل الامكانيات التى احتاج اليها، ودعمي من خلال الحث على المذاكرة، ولوالدتي دور كبير فى حفظي للقرأن الكريم ولا أنسى تقديم الشكر لوالدى ومعلمي المعهد الذين وقفوا بجانبي وكانوا سببا فى تفوقي نجاحى. وأوضح ياسر بدران " قال تعالى"إن هذا القرآن يهدى للتي هى أقوم' فالقرآن دستور الأمة، وأهل القرآن هم أهل الله وخاصته، وعلينا أن نعلم أولادنا القرآن الكريم مصداقا لقوله النبى صلى الله عليه وسلم ' خيركم من تعلم القرآن وعلمه'، وأنصح الشباب بالمداومة على حفظ وقراءة القرآن الكريم بجانب العمل والكفاح والجد والبعد عن الأفكار الهدامة والإلتزام بالمنهج الوسطى والأخلاق الحميدة وحب الوطن والإبتعاد عن الإدمان. وقال محمد إسماعيل والد الطالب «ياسر» نجلي كان لديه الاصرار والعزيمة على التفوق والنجاح والحصول على أعلي الدرجات فى الشهادة الثانوية الأزهرية، والحمد لله كلل الله جهده بالنجاح والتفوق، وبإذن الله مستمر فى دعمه خلال دراسته المستقبليه حتى يكون عنصر مشرف لمجتمعه وأهله. وبين عاطف محمد إسماعيل شقيقه"ياسر حرص على مذاكرة دروسه أول بأول، وأتم حفظ القرأن الكريم ونظم وقته، وبعزيمة واصرار وتحدى تحقق له ما أراد وأصبح من أوائل الثانوية الأزهرية، وكنت أقرأ له الكتب وأسهر طوال الليل معه، واتوجه معه للمعهد وانتظره حتى ينتهي من دراسته.


الأسبوع
منذ 2 ساعات
- الأسبوع
ياسر بدران من أوائل الثانوية الأزهرية للمكفوفين بـ الشرقية: تفوقت بفضل الله ثم دعم والدي
محرر الأسبوع وأسرة الطالب محمود الورواري وسط أجواء من الفرحة، احتفل الطالب «ياسر محمد إسماعيل بدران » ابن عزبة صالح بدر التابعة لكفر العزازى بمركز أبوحماد بالشرقية، والمقيد بمعهد كفر العزازي التابع لإدارة أبوحماد بمنطقة الشرقية الأزهرية، لحصولة على المركز الثالث على مستوى المحافظة للمكفوفين. وأكد الطالب ياسر بدران» أذاكر دروسي أول بأول وأحرص على صلاة الفجر، كما أواظب على مذاكرة دروسي دون تأجيل شيء للغد، والحمد لله المناهج الأزهرية علمتنا القرآن الكريم وفهم معانية ومقاصده وفقه العبادات والمعاملات ودراسة العقيدة بالإضافة للغة العربية، وحلمى كلية الدعوة الإسلامية أو كلية أصول الدين وأمنيتي أكون قارئ مشهور والتحق بالإذاعة المصرية. وأضاف الطالب «ياسر بدران» حفظت القرآن الكريم كاملا فى سن الحادى عشر من عمرى وتحديدا وأنا فى الصف الخامس الإبتدائى على يد الشيخ محمد فتحى حفظه الله والذى كان يأتى الي فى المنزل ويعطينى ورد يومي ويشدد على الحفظ والمراجعة المستمرة، وبعد أن أتممت حفظ القرأن الكريم، اتجهت لدراسة علم التجويد على يد الشيخ محمد السلاوى، ودرست القراءات العشرواتقنتها، وحصلت على دورة فى المقامات الصوتية من معهد الطاروطى لإعداد القراء والمبتهلين، وأتقنت فن المقامات. وأشار «ياسر بدران » كان لوالدى ووالدتى دور كبير فى تفوقي من خلال توفير كل الامكانيات التى احتاج اليها، ودعمي من خلال الحث على المذاكرة، ولوالدتي دور كبير فى حفظي للقرأن الكريم ولا أنسى تقديم الشكر لوالدى ومعلمي المعهد الذين وقفوا بجانبي وكانوا سببا فى تفوقي نجاحى. وأوضح ياسر بدران " قال تعالى"إن هذا القرآن يهدى للتي هى أقوم' فالقرآن دستور الأمة، وأهل القرآن هم أهل الله وخاصته، وعلينا أن نعلم أولادنا القرآن الكريم مصداقا لقوله النبى صلى الله عليه وسلم ' خيركم من تعلم القرآن وعلمه'، وأنصح الشباب بالمداومة على حفظ وقراءة القرآن الكريم بجانب العمل والكفاح والجد والبعد عن الأفكار الهدامة والإلتزام بالمنهج الوسطى والأخلاق الحميدة وحب الوطن والإبتعاد عن الإدمان. وقال محمد إسماعيل والد الطالب «ياسر» نجلي كان لديه الاصرار والعزيمة على التفوق والنجاح والحصول على أعلي الدرجات فى الشهادة الثانوية الأزهرية، والحمد لله كلل الله جهده بالنجاح والتفوق، وبإذن الله مستمر فى دعمه خلال دراسته المستقبليه حتى يكون عنصر مشرف لمجتمعه وأهله. وبين عاطف محمد إسماعيل شقيقه"ياسر حرص على مذاكرة دروسه أول بأول، وأتم حفظ القرأن الكريم ونظم وقته، وبعزيمة واصرار وتحدى تحقق له ما أراد وأصبح من أوائل الثانوية الأزهرية، وكنت أقرأ له الكتب وأسهر طوال الليل معه، واتوجه معه للمعهد وانتظره حتى ينتهي من دراسته.