
الأرسنال ممتع والملكي متعب؟؟
نقطة …. وفاصلة
يعقوب حاج ادم
الأرسنال ممتع والملكي متعب؟؟
– نعم الملكي اتعبنا بمستواه المتذبذب ونتائجه المتواضعة على كل الأصعدة في الدوري الاسباني وفي دوري ابطال أوروبا البطولة المحببة للملكيين والمستعصية على الكاتولنيين فليس من العدل في شئ أن يصيف النادي الاول في العالم ريال مدريد من بطولته المحببة ويغادر من الدور ربع النهائي ويفشل في الوصول لنصف النهائي ومن ثم معانقة نهائي البطولة المفصلة عليه كقميص عامر،،
– لقد ترك خروج الملكي غصة في كل القلوب التي احبت هذا النادي الملكي الذي كان ينثر المتعة في كل الدروب فأذا به وبين عشية وضحاها يصبح صيداً سهلاً لاضعف الفرق وأكبر دليل على ذلك نتائجه المتواضعة في الدوري الاسباني برغم تواجده في المركز الثاني إلا ان تعادله مع اتلتيكو مدريد وتعادله مع اوساسونا وهزيمته من ريال بتيس وهزيمته امام اتلتيك بيلباو .. وهزيمته من فالينسيا والهزيمة المذلة امام الغريم الاول برشلونا بالرباعية القاسية قد أكدت أن الملكي ليس في كامل عافيته وقس على ذلك فهل هذا هو الملكي الذي نعرفه بالطبع لا وجاءت الطامة الكبرى بالهزيمة القاسية امام فريق الارسنال الانجليزي في دوري أبطال أوروبا ذهاب وإياب بخمسة اهداف مقابل هدف واحد للريال الذي بدأ كحمل وديع امام فريق الارسنال القوي والذي اقنع كل المراقبين باهليته للترقي على حساب الملكي الاسباني بعد ان قدم محاضرة عملية على المستطيل الأخضر في الكيفية التي ينبغي بل يجب أن يكون عليها الفريق الباحث عن الالقاب الكبرى وللأمانة فأن فريق الأرسنال قد اظهر الوجه المشرق للكرة الأنجليزية وأكد ولكل ذي عين بصيرة بأنهم أسياد الكورة وهم من صنعوا مجدها والمباراة أكدت البون الشاسع بين الكرة الأنجليزية والكرة الأسبانية وأكدت قبل كل ذلك بأن فريق الريال يحتاج إلى غربلة شاملة في صفوف الفريق تقتلع كل الجذور الرخوة لاسيما في خط الدفاع المهترئ والذي يمثل نقطة سوداء في خطوط الفريق الثلاثة وبخاصة الألماني انطونيو روديجر القادم من تشلسي الانجليزي الذي يعتبر نقطة الضعف الكبرى في خط الملكي الخلفي باخطائه الساذجه والتحاماته الهوجاء،،
– ولأخوان بوكا ساكا وغابرييل مارتينيلي وميرينيو وبقية العقد النضيد من نجوم الارسنال الاشداء نقول كفيتوا ووفيتوا ونثرتوا المتعة وأستحقيتم وعن جدارة التأهل لنصف النهائي ونحن ننتظركم امام البايرن لمواصلة الابداع وعزف السيمفونيات البيتهوفينية التي ستقودكم إلى منصة التتويج في أكبر بطولة على مستوى العالم،،
((هزمنا قاهر الوصيف بخماسية))
– هكذا هو هلال الملايين لايهدأ له بال ولايغمض له جفن إلا عندما يقتص من الفرق التي تتطاول على وصيفنا الواهن الضعيف وتستهتر به وتنزل به الهزيمة وتظهره بمظهر الضعف والأنكسار ولان فريق الحرس وهو طيش الدوري الموريتاني قد تطاول على وصيفنا الواهن الضعيف وأنزل به الهزيمة بذلك الهدف اليتيم فأن الأمر لم يرضي فتية بني هلال الذين تأبى نفوسهم الأبية إلا ان يثأرول لأبناء عمومتهم المريخاب فكان أن أنزلوا بقاهر الوصيف هزيمة ساحقة ماحقة كانت وستظل ستتحدث بذكرها الركبان فهي ليست بهدف وليست بهدفين وليست بثلاثة اهداف وليست بأربعة أهداف بل هي بخمسة اهداف حسوماً كان خامسها من الروعة بمكان من يسارية الولد الشاطر احمد عصمت كنن الذي أحرز اجمل هدف في الدوري الموريتاني حتى الآن واستحق عليه نجومية المباراة واعتقد بأن ابناء عمومتنا المريخاب راضين عننا كل الرضى ونحن نثأر لهزيمتهم من الحرس الوطني ونقتص لهم بتلك الخماسية القاسية التي وضعت فريق الحرس في حجمه الطبيعي،،
– فوزنا على الحرس قفز بنا للمركز الثالث على حساب فريق الشمال الذي تدحرج للمركز الرابع بفارق الأهداق ولم يعد يفصل بيننا وبين المركز الثاني إلا لقاء لكصر المنتظر وهو ايضا قد أخذ نصيبه من تركة الوصيف ولن نتركه بل سنلحقه بالحرس ونقتص للوصيف منه؟؟
((فاصلة …… أخيرة))
– جاينكم يانواذيبو وصدارتكم المسلوبة مسألة وقت فقط لاغير؟؟
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
دي بروين يقترب من الغياب عن كأس العالم للأندية
دي بروين سيرحل عن مانشستر سيتي بعد عقد من الزمان قضاه في النادي، فاز خلاله بستة ألقاب للدوري الإنجليزي الممتاز بالإضافة إلى لقب دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية عام 2023. وينتهي عقد اللاعب مع السيتي في 30 يونيو المقبل وهو ما يعني إمكانية مشاركته في ثلاث مباريات بكأس العالم للأندية في الولايات المتحدة ، لكن دي بروين قال إنه سيفكر في مصلحته الخاصة. وصرح دي بروين "أعتقد أنني يجب أن أعتني بنفسي، لأنه إذا تعرضت للإصابة في كأس العالم للأندية، فماذا سأفعل؟ لن يهتم بي أحد حينها. وأكمل "لذلك هناك احتمال كبير ألا أشارك، لكنني لا أعرف. أنا مجرد لاعب. لا أضع القواعد، ولا أستطيع فعل أي شيء حيالها. لذلك في النهاية، مثلما قلت، سأضطر على الأرجح للاهتمام بنفسي".


الرياضية
منذ 3 ساعات
- الرياضية
ماذا تعرف عن إنزاجي المرشح لقيادة الهلال؟
في بياتشنزا الإيطالية، وُلد سيموني إنزاجي، مدرب فريق إنتر ميلان الإيطالي الأول لكرة القدم، والمرشح الأول لقيادة فريق الهلال السعودي، 5 أبريل 1976، وسط عائلة تنبض بكرة القدم. والده جيانكارلو، تاجر أقمشة، ووالدته مارينا، ربة المنزل، التي زرعت فيه التواضع والانضباط، شكلا أرضية صلبة لأحلامه. قدوته الحقيقية شقيقه الأكبر فيليبو، أسطورة ميلان، الذي كان فناء منزلهما شاهدًا على نزالات فارسين صغيرين بين المهاجم المتألق، والأخ الهادئ الماكر. يروي إنزاجي بابتسامة نادرة: «كنتُ دائمًا الأقل صخبًا، لكن قلبي كان يشتعل بروح التحدي». هذا التنافس الأخوي، الممزوج بالدعم، صقل شخصيته، صانعًا منه رجلًا يعشق الفوز، لكنه يحتفظ بهدوء القادة العظماء. في الماضي لطالما عاش سيموني أعوامًا في ظل أخيه لاعبًا، لكنه خرج من هذه العباءة مدربًا، وتفوق على قرينه في عالم التكتيك، سيموني إنزاجي أحد أفضل المدربين في كرة القدم خلال الأعوام الأخيرة، وفي كل مرة يبرهن جودته حتى أمام المنافسين الأقوى منه، على مستوى الإمكانات. وعلى الرغم من أن بيبو إنزاجي تفوق على أخيه الصغير في اللعب، إلا أن سيموني كتب اسمه بحروف من نور في سجلات التدريب، مقارنة بأخيه الكبير، الذي حصل على شهرة مضاعفة لاعبًا، لكنه لم ينجح أبدًا مدربًا، إذ رحل عن تدريب ميلان سريعًا، وقاد عدة فرق إيطالية مغمورة، آخرها فريق بيزا في الوقت الراهن، بينما سيموني أصبح المدرب الأنجح في إيطاليا، وأحد أفضل مدربي العالم، وقائد مشروع إنتر ميلان الرهيب بالأعوام الأخيرة. وكما يؤكد الكثيرون بأن اللاعب الأسطوري ليس بالضرورة مدربًا كبيرًا، لذلك فإن هذه المقولة تحققت بالنص مع فيليبو إنزاجي، الرجل الذي صال وجال في الملاعب نجمًا ولاعبًا، إلا أن سيرته تراجعت كثيرًا بعد دخوله مجال التدريب، عكس قرينه سيموني، الذي لم يحصل على شهرته الضخمة لاعبًا مثل أخيه وقدوته، لكنه عرف من أين تؤكل الكتف مدربًا، وخلع عباءة الأخ الأصغر ليصبح مدربًا كبيرًا ولامعًا في سماء إيطاليا وأوروبا. لم ينجح سيموني مدربًا مع إنتر ميلان فقط، ولكن منذ أيامه مع لاتسيو، إنزاجي كان أفضل مدرب في إيطاليا وربما العالم، في تطبيقه خطة 3ـ5ـ2، و3ـ5ـ1ـ1، وكان مثاليًا في لعبة التحولات، وإتقان المرتدات السريعة بمجموعة من التمريرات العمودية المباشرة من الخلف إلى الأمام. ومع نسور العاصمة، حقق سيموني إنزاجي لقب كأس إيطاليا عام 2019، كما تفوق من جديد ليتوج بلقب كأس السوبر الإيطالي مرتين مع الفريق ذاته، ويعلن عن نفسه بقوة وسط أباطرة التكتيك في بلاد الباستا. وبعد 5 أعوام ناجحة مع لاتسيو، قررت إدارة إنتر ميلان الرهان عليه لقيادة المشروع الجديد للفريق، وعاد سيموني للفوز ببطولة السوبر أثناء توليه تدريب فريق إنتر ميلان، بعد تخطي عقبة يوفنتوس في النهائي بنتيجة 2ـ1، قبل أن يقود النيرازوري للفوز باللقب مرة أخرى على حساب ميلان بنتيجة 3ـ0، على ملعب الملك فهد الدولي في الرياض، بالسوبر الإيطالي، مطلع عام 2023. مع إنتر ميلان، أصبح أكثر خبرة وحنكة. طريقة الإنتر في الدفاع وتقليل الفراغات ممتازة، لذلك حصل الإنتر على لقب الدوري الإيطالي أيضًا، إضافة إلى بطولة كأس إيطاليا، وحقق وصافة دوري أبطال أوروبا بعد الخسارة بصعوبة أمام مانشستر سيتي في النهائي عام 2023 بنتيجة هدف دون رد. لم يتأخر ابن بياتشنزا كثيرًا عن العودة إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مجددًا بعد سطر فريقه ملحمة كروية أقصى من خلالها كبار القارة الأوروبية في مقدمتهم العملاق البافاري وألحق به نظيره الكاتالوني برشلونة ليضع فريقه إلى النهائي الثاني خلال ثلاثة أعوام. في حياته العاطفية، وجد إنزاجي ميناءه الآمن مع جايا لوكارييلو، سيدة الأعمال الإيطالية، التي تتحرك بأناقة بعيدًا عن فلاشات الصحافة. علاقتهما، التي بدأت في أوائل الألفية، تكللت بزواج في توسكانا عام 2018، حضره نجوم، مثل نيستا، وماتيراتسي. جايا، التي تدير عالمها في الموضة، هي «السلاح السري» لإنزاجي، الداعمة التي تحميه من عواصف التدريب، وترد له توازنه، له ابنان: توماسو «2001»، من علاقة سابقة مع الممثلة أليسيا كاليجاري، ولورينزو «2013». يتحول إنزاجي، بعيدًا عن الملاعب، إلى أبٍ يركض خلف لورينزو في حديقة منزلهما بميلانو، أو يهتف لتوماسو في مباريات الشباب، كما قال لـ«كورييري ديلو سبورت» عام 2022: «أبنائي هم أكسجيني.. أغلق باب المنزل وأنسى كرة القدم». إنزاجي لا يزال وفيًا لأصدقاء طفولته في بياتشنزا، مثل كورادو، ودافيد، دائرته «الخاصة»، التي تحميه من زيف الشهرة. يصفونه في «لاجازيتا ديلو سبورت» عام 2023 بأنه «الصديق الذي يبقى كما هو، حتى وهو يقود عمالقة أوروبا». يلتقون في مطاعم ميلانو، أو في إجازات صيفية بسردينيا، إذ يتلذذ إنزاجي بالمأكولات البحرية، ويهرب من مطاردات الصحافة. يكره الكذب، يتبادل النكات بمرح، لكنه يتحول إلى قائد حديدي حين يتعلق الأمر بالعمل أو العائلة.


الرياضية
منذ 3 ساعات
- الرياضية
بينهيرو.. حضور ثامن من بوابة الشباب والاتحاد
يضبط الحكم البرتغالي جواو بينهيرو مواجهة فريق الشباب الأول لكرة القدم أمام نظيره الاتحاد، الثلاثاء، التي تجمع الطرفين ضمن منافسات الجولة 33 من دوري روشن السعودي، وفق ما نشره حساب اتحاد اللعبة في منصة «إكس» للتدوينات القصيرة. وتعد هذه المواجهة الثامنة، للحكم البرتغالي في دوري روشن إجمالًا، والثالثة له خلال الموسم الجاري من المسابقة. وولد بينهيرو في يناير 1988، وبدأ مسيرته التحكيمية 2015، وأشرف على عدد من المباريات في الدوري المحلي لبلاده، وبعدها بعام واحد حصل على الشارة الدولية، وأدرج في قائمة حكام الاتحاد الدولي «فيفا»، لكن حضوره العالمي تأخر نحو ثلاثة أعوام، ليسجل وجوده الأول في مواجهة البرازيل وبنما عام 2019. ومنذ ذلك العام وجد الحكم البرتغالي «37 عامًا» في الدوري السعودي، إذ ضبط مواجهة أحد والفيحاء، ثم أدار ثلاث مواجهات في موسم 2020، هي الفيحاء والوحدة، والشباب والحزم، والنصر والاتفاق، وفي الموسم الماضي سجل الحكم البرتغالي حضورًا وحيدًا من خلال مواجهة الهلال والخليج، قبل أن يعود ويضبط مواجهتين في الموسم الجاري بين القادسية والأخدود في الجولة 21، ثم الوحدة والأهلي في الجولة 29. وخلال الموسم الجاري الجاري ضبط جواو 44 مواجهة في عدد من المسابقات، منها خمس مباريات في دوري أبطال أوروبا. إجمالًا قاد الحكم البرتغالي في مسيرته 391 مباراة، أشهر خلالها 1752 بطاقة صفراء، و35 بطاقة حمراء. يذكر أن الاتحاد حسم لقب مسابقة الدوري قبل جولتين من النهاية أمام الرائد، بعد وصوله إلى النقطة 77، وبفارق ست نقاط عن أقرب منافسيه الهلال.