
'الطاقة والمعادن': لا تجاوزات إشعاعية في الأردن والرصد مستمر على مدار الساعة
أكدت الناطقة الإعلامية باسم هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، تحرير القاق، أن محطات الرصد الإشعاعي المنتشرة في جميع مناطق المملكة لم تسجل أي قراءات تتجاوز النسب المسموح بها، مشيرة إلى أن البيئة الأردنية خالية من أي مستويات إشعاع تتعدى الحدود الآمنة.
وأوضحت القاق، الاثنين، أن الهيئة تتابع بشكل يومي ومستمر، وعلى مدار الساعة، عمليات الرصد من خلال أجهزة وكوادر متخصصة منتشرة في مختلف المواقع، بما في ذلك المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية.
وأشارت إلى أن هذه الأجهزة تعد من الأنظمة المتقدمة وعالية الدقة، وتقوم بالكشف عن أي مصادر مشعة أو مواد نووية.
وبيّنت أن محطات الرصد الإشعاعي في المملكة مرتبطة مباشرة بمركز المراقبة والطوارئ التابع للهيئة، مما يتيح مراقبة لحظية وفورية، كما أن الأردن يُعد من أوائل الدول العربية التي ربطت محطاتها بالشبكة العالمية للرصد التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، مما يعزز موثوقية وكفاءة نظام الرصد الوطني.
وأضافت أن الهيئة تجري أيضا فحوصات منتظمة للتربة والمياه ومختلف المصادر البيئية عبر مختبراتها المعتمدة دوليا؛ حرصا على سلامة المواطنين، والتأكد من خلوّ البيئة من أي ملوثات إشعاعية.
وأكدت القاق وجود خطط طوارئ مدروسة للتعامل مع أي ظروف استثنائية أو طارئة، يتم تنفيذها بالتنسيق مع المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، والجهات الأمنية المختصة، إلى جانب وزارة الطاقة والثروة المعدنية وشركات القطاع الخاص لضمان استمرارية التزود بالطاقة.
وشددت على أن لا داعي للقلق، لافتة النظر إلى وجود مصادر طاقة متجددة وخطط بديلة للتزويد الكهربائي، يتم تنفيذها بالتعاون مع شركة الكهرباء الوطنية والجهات المعنية كافة، ضمن جهود وطنية مستمرة للحفاظ على أمن الطاقة واستدامة التزويد في المملكة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
الجامعة الأردنيّة تفتتح منتدى ومعرِض 'أثر برنامج إيراسموس بلس'
تحت رعاية وزير التّعليم العالي والبحث العلميّ ووزير التّربية والتّعليم، الدّكتور عزمي محافظة، افتتحت الجامعة الأردنيّة اليوم فعاليّات 'منتدى ومعرِض أثر برنامج إيراسموس بلس'، الذي نظّمته وحدة الشّؤون الدّوليّة في الجامعة، بالتّعاون مع مكتب إيراسموس بلس الوطنيّ في الأردنّ، وبدعمٍ من الاتّحاد الأوروبيّ. وهدفَ المنتدى إلى استعراض الإنجازات وقصص النّجاح للمشاريع المكتمِلة ضمن برنامج 'إيراسموس بلس'، وتسليط الضّوء على أثرها المستدام على مستوى الأفراد والمؤسّسات وقطاع التّعليم العالي في المملكة، بالإضافة إلى تعزيز التّشبيك وتشجيع المبادرات التّعاونيّة المستقبليّة. وفي كلمته مندوبًا عن راعي الحفل، أكَّد الأمين العامّ لوزراة التّعليم العالي والبحث العلميّ الدّكتور مأمون الدبعي على الأهمّيّة الاستراتيجيّة لبرنامج إيراسموس بلس كأداةٍ فاعلةٍ في تعزيز جودة التّعليم العالي في الأردنّ، مشيرًا إلى أنّ مخرجات البرنامج تتقاطع بشكلٍ مباشر مع خطط التّطوير الوطنيّة واستراتيجيّات تحديث التّعليم، وأشاد بالدَّور الذي يلعبه في دعم تنفيذ الإطار الوطنيّ للمؤهّلات، وبناء القدرات، وتعزيز السّمعة الدّوليّة المرموقة للمؤسّسات الأكاديميّة الأردنيّة، معربًا عن شكره للاتّحاد على دعمه المتواصل وللجامعة الأردنيّة على استضافتها هذا الحدث. من جهته، أكّد نائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات العلمية، الدّكتور أشرف أبو كركي، على عمقِ الشّراكة التي تجمع الجامعة الأردنيّة بالاتّحاد الأوروبيّ وبرنامج إيراسموس بلس، مشيرًا إلى أنّ الجامعة تُعدّ من أكثر المؤسّسات التّعليميّة استفادة من البرنامج على مستوى المملكة. ونبّهَ إلى الأثر الإيجابيّ المباشر الذي تركه البرنامج على الطّلبة والباحثين، وإلى تكامل هذا الأثر مع مشروع تطوير البرامج الأكاديميّة في الجامعة الذي يتنبى أساليب تدريسٍ حديثة تركّز على تزويد الطّلبة بالمهارات اللّغويّة والنّاعمة، بالإضافة إلى برنامج المجموعات البحثيّة. وأوضح أنّ فرص الحراك الأكاديميّ التي أتاحها البرنامج لأكثر من 8600 طالب وعضو هيئة تدريس ساهمت بشكلٍ ملموس في صقل مهاراتهم وتعزيز جاهزيتهم لسوق العمل، ما ينعكس على تضييق الفجوة بين المخرَجات التّعليميّة واحتياجات السّوق، مؤكِّدًا على التزام الجامعة بمواصلة توسيع شراكاتها الأكاديميّة الفاعلة. وأشادت رئيسة فريق الحَوكمة والتّنمية البشريّة، ومندوبة رئيس بعثة الاتّحاد الأوروبيّ في الأردنّ، ماري هوفيرز، بقصّة نجاح البرنامج في الأردنّ، وأضافت أنّ مشاريع بناء القدرات تسهم في ردم الفجوة بين التّعليم وسوق العمل، فضلًا عن تعزيز التّعاون الدّولي بين الجامعات، مؤكِّدةً أنّ 'أحد أبرز التّحدّيات هو التّفاوت بين ما يتعلّمه الطّلبة وما يحتاجه سوق العمل، وبرنامج إيراسموس بلس يوفّر أدواتٍ واقعيّةً لتقليص هذه الفجوة'. بدَوره، استعرض مدير مكتب إيراسموس بلس الوطنيّ في الأردنّ، الدّكتور أحمد أبو الهيجاء، أبرز محطّات النّجاح للبرنامج في الأردنّ، موضّحًا أنّ المملكة تُعدّ الدّولةَ الأولى في إقليم جنوب المتوسّط من حيث حجم الاستفادة من البرنامج. وأشار إلى أنّه تمّ تنفيذ 62 مشروعًا في مجال بناء القدرات في التّعليم العالي (CBHE) و42 مشروعًا في مجال بناء القدرات للشّباب (CBY)، بالإضافة إلى استفادة 109 باحثين من منح الماجستير المشترَكة، ممّا يعكس الثّقة الدّوليّة بكفاءةِ وقدرة المؤسّسات الأردنيّة على إدارة وتنفيذ المشاريع الدّوليّة بنجاح. وتضمّنت فعاليّات المنتدى، الذي جمع ممثّلين عن مؤسّسات التّعليم العالي والجهات الحكومية وشركاء الصّناعة، جلساتٍ حواريّةً وعرضًا تقديميًّا لأبرز المشاريع المكتملة في قطاعات الابتكار والرّقمنة والاستدامة، إلى جانب معرِضٍ تفاعليّ للمشاريع المنجزة بمشاركة جامعة العلوم والتّكنولوجيا الأردنيّة، وجامعة اليرموك، والملتقى الأردنيّ للإبداع الشبابيّ، وأكاديميّة آزادي الدّوليّة للتّدريب والتّعليم المهنيّ، بالإضافة للجامعة الأردنيّة


جو 24
منذ 7 ساعات
- جو 24
تنظيم الطاقة تطمئن الاردنيين: نراقب نسب الاشعاع في الجو.. ولدينا القدرة على التعامل مع اي تسرب #عاجل
جو 24 : مالك عبيدات - أكدت الناطق باسم هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، الدكتورة تحرير القاق، أن الهيئة تقوم بمراقبة أي تلوّث إشعاعي قد يحدث من خلال (20) محطة رصد ثابتة في كافة أنحاء المملكة، إضافة إلى (109) أجهزة متطورة في كافة المعابر البرية والبحرية والجوية و(300) جهاز متنقل لفحص كافة الاشعاعات. وأضافت القاق لـ الاردن24 أن جميع الأجهزة ترتبط بغرف العمليات ذات العلاقة في الأردن ومع هيئة الطاقة النووية، مؤكدة أن أي نسب بالاشعاعات يتم رصدها دوليا ومحليا ويتم التعامل معها حسب خطط الطوارئ التي تم وضعها من قبل الخبراء والمختصين في هذا المجال. وأشارت القاق إلى أن مراكز الرصد تعمل على مدار الساعة وهي تعتبر من أعلى الأجهزة دقة بالعالم وتقيس أية نسب قد تحدث لا قدّر الله بسبب ما يشهده الاقليم من أحداث . وبيّنت القاق أن الهيئة لديها القدرة على التعامل مع أي تسرب قد يحدث سواء بسقوط أجسام أو عن طريق الهواء، مشيرة إلى أن هناك اجراءات احترازية يتم تنفيذها فورا من قبل كوادر الهيئة. ولفتت القاق إلى أن الهيئة قامت بعدة تمارين تحاكي التسرب الاشعاعي أو التلوث مع المركز الوطني لادارة الأزمات وهيئة الطاقة الذرية. تابعو الأردن 24 على


رؤيا نيوز
منذ 13 ساعات
- رؤيا نيوز
مرصد الزلازل: تسجيل 595 زلزالا منذ بداية العام بينها 65 محليا ولا نشاط غير اعتيادي
قال مدير مرصد الزلازل الأردني في وزارة الطاقة والثروة المعدنية، غسان سويدان، إن المرصد سجل منذ بداية 2025 وحتى تاريخه 595 زلزالاً، توزعت بين محلية وإقليمية ودولية. وبيّن سويدان أن الزلازل المحلية التي رُصدت بلغ عددها 65 زلزالاً، تراوحت قوتها بين (1) وحتى (1.4) درجة على مقياس ريختر، في حين تم تسجيل 323 زلزالاً إقليمياً بقوة تراوحت بين (2.5 – 6.2) درجة، و207 زلازل بعيدة (دولية) تراوحت قوتها بين (4.2 – 7.7) درجة على مقياس ريختر. وأكد أن مرصد الزلازل الأردني لم يسجل أي نشاط غير اعتيادي من الناحية الزلزالية من خلال الشبكة الوطنية لمحطات الرصد الزلزالي، ولم يُلاحظ أي تغيير في مناطق النشاط الزلزالي في الأردن أو تغيير في مستويات القوة الزلزالية للأحداث المسجلة. وأضاف سويدان أن المرصد لم يسجل أي نشاط زلزالي جديد بعيداً عن مناطق النشاط الزلزالي في الأردن، وهي مناطق: (خليج العقبة، وادي عربة، البحر الميت، غور الأردن، ومنطقة بحيرة طبريا، ونشاط منخفض على عدد من الفوالق الفرعية في مناطق شرق الأردن). وأوضح أن النشاط الزلزالي في المملكة له أنماط موسمية أو دورية، وتُعد المنطقة نشطة زلزالياً لطبيعتها التكتونية، حيث يوجد هناك نشاط زلزالي مستمر على طول منطقة صدع البحر الميت التحويلي وحفرة الانهدام من خليج العقبة وحتى بحيرة طبريا، بالإضافة إلى نشاط زلزالي أقل عدداً من الفوالق الفرعية في وسط وشرق المملكة. وفي مقارنة بين العامين 2024 و2025، بيّن سويدان أن النشاط الزلزالي المحلي خلال 2025 متقارب مع العام الماضي، حيث سُجل 92 زلزالاً خلال النصف الأول من العام الماضي في مناطق (البحر الميت، وادي عربة، خليج العقبة، وادي الأردن، طبريا، والمناطق الحدودية المجاورة)، كانت أقواها بدرجة 3 في خليج العقبة، فيما سُجل العام الحالي منذ بدايته حتى تاريخه 65 زلزالاً في ذات المناطق، وبلغت أعلى قوة مسجلة 4.1 في خليج العقبة. كما أوضح سويدان أن عدد الزلازل المسجلة في السنوات الخمس الأخيرة تراوح بين 80 إلى 140 زلزالاً محلياً سنوياً، ما يعني عدم وجود منحنى زلزالي ثابت. – الذكاء الاصطناعي- وعن استخدام التقنيات الحديثة، قال سويدان إن مرصد الزلازل لا يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي، لكنه يعتمد على برمجيات عالمية متخصصة في الرصد والتحليل، يتم تحديثها بشكل دوري وإضافة ميزات مخصصة لها بشكل مستمر، كما يتم التعاون بين المراصد العالمية في تقديم التغذية الراجعة لمزودي هذه البرمجيات بهدف تحسينها وتطويرها بما يتلاءم مع تطور تكنولوجيا الرصد الزلزالي. وبيّن أن هذه البرمجيات تتميز بطابع تشاركي وتفاعلي بين العمليات الحاسوبية والبرمجية والجانب البشري، من خلال المحلل في مرصد الزلازل الأردني، بحيث يقوم المحلل ببرمجتها من خلال إدخال المعاملات الزلزالية الخاصة بالأردن وتعريفها وربطها بمدخلات أجهزة الرصد في محطات الشبكة الوطنية، لتقوم هذه البرامج بمعالجة البيانات الزلزالية التي يتم استقبالها من محطات الرصد في مختلف أنحاء المملكة، وعرضها من خلال أجهزة التحليل، ليقوم المحلل بالتعامل مع المخرجات وتحديد نوع الأحداث المسجلة وتصنيفها لأحداث زلزالية محلية أو إقليمية أو أحداث عالمية، أو تصنيفها كأحداث غير طبيعية مثل تفجيرات التعدين والنشاط الإنساني الصناعي. – سرعة التبليغ – وفيما يتعلق بسرعة التبليغ عن حدوث الزلازل ونشر التقارير الأولية عنها، قال سويدان إن مرصد الزلازل الأردني يعمل على مدار الساعة، ويقوم بإبلاغ الجهات المعنية كوزارة الداخلية والدفاع المدني والمركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات عن أي حدث زلزالي محسوس بشكل فوري. وأضاف أن معدل الاستجابة والتبليغ عن أي نشاط زلزالي يكون خلال دقائق للأحداث الزلزالية المحسوسة داخل المملكة، حتى لو لم تكن زلزالية، على سبيل المثال: التفجيرات التعدينية القوية المحسوسة أو التي يتم الاستفسار عنها من قبل الجهات المعنية أو المواطنين. – التنبؤ الزلزالي – وحول إمكانية التنبؤ بالزلازل، شدد سويدان على أنه 'لا توجد في علم الزلازل أي قدرة على التنبؤ'، وأن دور المرصد ينحصر في تحديد مناطق النشاط الزلزالي والبؤر الأكثر خطورة، لتوفير خرائط ومعلومات تساعد الجهات المعنية في التخطيط والاستعداد والوقاية من الكوارث، وتوجيه القدرات والاهتمام لمناطق النشاط والبؤر الزلزالية لتخفيف الأثر المتوقع في حال حدوث زلازل مؤثرة. – الشائعات – أشار سويدان إلى أن مرصد الزلازل يتعاون مع المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات لتزويدهم بالمعلومات الصحيحة ودحض الشائعات. وأضاف أن المرصد يُسند ويُعزز 'إدارة الأزمات' بالمعلومات والبيانات التي تؤكد الأخبار الصحيحة وتدحض الشائعات، كما يتم النشر من خلال المنصات الرسمية لوزارة الطاقة والثروة المعدنية، ما يخفف من أثر الشائعات على المواطن. ولفت إلى أن المرصد يفتح أبوابه شهرياً للزيارات المدرسية والجامعية، ويعقد محاضرات توعوية بالتعاون مع الدفاع المدني، كما يستقبل منتسبي دورة 'إدارة الكارثة' لتعريفهم بمبادئ الزلازل وطرق الرصد والتعامل معها، وقد تم تنفيذ زيارات ميدانية في عدة محافظات لهذا الغرض. – التحديات – قال سويدان إن المرصد يواجه تحديات أبرزها الاعتداء على محطات الرصد في المناطق النائية، إضافة إلى انتشار المعلومات المغلوطة والإشاعات، وعدم فهم الجمهور لدور المرصد، الذي يُعتقد خطأً أنه معني بالتنبؤ بالزلازل قبل حدوثها، بينما يتمثل دوره الحقيقي في تحديد أماكن النشاط الزلزالي والبؤر الأكثر خطورة زلزالياً؛ ليتم التعامل معها، وتوعية قاطنيها، ووضع الأطر القانونية لضمان سلامة المباني القائمة. تعزيز قدرات مرصد الزلازل وأكد أن تحديث وتطوير مرصد الزلازل الأردني هو مشروع مستمر في وزارة الطاقة والثروة المعدنية، ويجري تحديث وتطوير إمكانات المرصد البرمجية والتكنولوجية بشكل دائم ودوري، حيث تُعتبر تكنولوجيا الرصد والتحليل تكنولوجيا مستمرة التطور وتتطلب مواكبة مستمرة. وأضاف أن من أوجه إدامة عمليات الرصد والتحليل في مرصد الزلازل هو استدامة مصادر الطاقة المستخدمة في مواقع محطات الرصد، بالاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة وأنظمة البطاريات لتخزين الطاقة الكهربائية، مما يضمن عدم توقف أجهزة الرصد واستدامة عملية بث البيانات عن بُعد من المحطات الميدانية إلى المركز في عمّان، ومن خلال توفير بدائل متعددة للاتصالات، منها إنترنت الأقمار الصناعية، وكذلك إنترنت الشبكات المحلية، كذلك تحديث أجهزة الرصد واستبدال القديم منها، وزيادة عدد محطات الشبكة الوطنية لمحطات الرصد لضمان دقة دراسات النشاط الزلزالي في المملكة.