logo
نشاط ثقافي في جبيل لمناسبة "اليوم الوطني للتراث"

نشاط ثقافي في جبيل لمناسبة "اليوم الوطني للتراث"

نظمت وزارة الثقافة - المديرية العامة للآثار، بالتعاون مع مركز المطالعة والتنشيط الثقافي التابع لبلدية جبيل-بيبلوسCLAC، والحديقة النباتية المدمجة التابعة للجامعة الأميركية في بيروت AUBotanic، ومؤسسة لويس قرداحي - LAU، نشاطا ثقافيا تراثيا بمناسبة اليوم الوطني للتراث، في موقع جبيل الأثري، في حضور باحثين وطلاب وأفراد من المجتمع المحلي.
وتخلل البرنامج جولات سياحية للمعالم الأثرية في جبيل، وجولات تثقيفية حول النباتات والأشجار في الحديقة النباتية، بالإضافة إلى ورشة فخار ورسوم حيّة مع مجموعة "Coin Couleur".
كما حاضر الدكتور مارت أبو عبد الله من مؤسسة لويس قرداحي تحت عنوان"Wine in Byblos during the Late Bronze Age and the Iron Age (1550–333 BC)".
وتضمن النشاط حفلا موسيقيا على المسرح الروماني قدمته عازفة آلة القانون كلارا بليبل، تخلله أداء غنائي لفرقة "أسمرا"، تبعه عرض أعمال فنية لطلاب كلية الفنون الجميلة - الفرع الرابع في الجامعة اللبنانية.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الإنذار المُبكر"... هل نحن على موعد مع هزّات أكبر بعد "زلزال كريت"؟
"الإنذار المُبكر"... هل نحن على موعد مع هزّات أكبر بعد "زلزال كريت"؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

"الإنذار المُبكر"... هل نحن على موعد مع هزّات أكبر بعد "زلزال كريت"؟

إستيقظ بعض سكان المناطق الشمالية في لبنان، لا سيما الساحلية منها، على وقع هزّة أرضية خفيفة قرابة الساعة السادسة والنصف صباحًا، هذه الهزّة، التي تزامنت مع زلزال قوي ضرب جزيرة كريت اليونانية بقوة قاربت 6 درجات على مقياس ريختر، أعادت إلى الواجهة تساؤلات حول ما إذا كان لبنان عرضة لأي ارتدادات أو تداعيات زلزالية نتيجة ما يجري في اليونان. وفي هذا السياق، أوضحت مديرة المركز الوطني للجيوفيزياء في لبنان، الدكتورة مارلين البراكس، في حديث إلى "ليبانون ديبايت"، أن "ما حدث طبيعي من الناحية الجيولوجية، لكن لا يستدعي القلق". وقالت البراكس: "اليونان تُعتبر من أكثر دول أوروبا تعرضًا للنشاط الزلزالي، نتيجة وقوعها على فوالق نشطة أبرزها "الفالق الهيليني"، حيث تنزلق الصفيحة العربية تحت الصفيحة الأناضولية، ولبنان يقع على فالق زلزالي نشط يفصل بين الصفيحتين العربية والأفريقية، ما يجعله بدوره من الدول المعرضة زلزاليًا". لكنها شدّدت على أن "الزلزال الذي وقع في اليونان لا علاقة له من قريب أو بعيد بالحركة الزلزالية في لبنان، إذ لا يوجد ارتباط مباشر بين الفوالق الزلزالية في البلدين"، موضحة أن "الزلزال في كريت لم يؤثّر على فوالق لبنان، ولا يؤدي إلى تغيير في النشاط الزلزالي لدينا". وبشأن شعور اللبنانيين بالهزّة، فسّرت البراكس الظاهرة بالقول: "عند وقوع زلزال قوي، يحدث كسر في طبقات الأرض، وينتج عنه موجات زلزالية تسافر عبر باطن الأرض، هذه الموجات قد تصل إلى مئات الكيلومترات، وبما أن الزلزال كان بقوة 6 درجات تقريبًا، فقد وصلت موجاته إلى لبنان والدول المجاورة مثل مصر، سوريا وفلسطين، مسبّبة اهتزازًا خفيفًا في الأرض". وعن احتمال تكرار زلازل مماثلة أو حدوث تسونامي، أكدت البراكس أن "الزلزال الأخير لم ينتج عنه أي دمار أو موجات تسونامي، وبالتالي اليونان ترسل تقارير دورية إلى دول شرق المتوسط ضمن منظومة الإنذار المبكر، وقد أكدت أن لا خطر من موجات مدّ بحري ناجمة عن الزلزال الأخير". وفيما لا تخفي البراكس أن "لبنان معرّض لزلازل نتيجة موقعه الجيولوجي، أكدت أن ما جرى اليوم لا يندرج ضمن هذا السياق"، قائلة: "لبنان شهد في تاريخه زلازل قوية، وهو موجود على فالق زلزالي نشط، ما يعني أن إمكانية وقوع زلزال في أي وقت قائمة، لكنها لا ترتبط بما يجري في اليونان، الزلازل في اليونان لا تحفّز نشاطنا الزلزالي". وختمت البراكس، مشدّدة على أنه "لا داعي للقلق، إذ لم تسجَّل أي أضرار أو مؤشرات على خطر قادم، وكلّ ما في الأمر أن الموجات الناتجة عن الزلزال اليوناني كانت قوية بما يكفي لنشعر بها، وهذا أمر علمي ومتوقّع في مثل هذه الحالات". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بلا دموع.. طريقة ميكانيكية جديدة لتقطيع البصل
بلا دموع.. طريقة ميكانيكية جديدة لتقطيع البصل

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

بلا دموع.. طريقة ميكانيكية جديدة لتقطيع البصل

اكتشف علماء الفيزياء من جامعة كورنيل الأمريكية سرا يساعد على تقطيع البصل دون تهيج العينين. ويُشير موقع arXiv إلى أن العلماء كانوا على دراية بهذه العملية الكيميائية منذ فترة طويلة، إلا أن أحدا لم يدرس بالتفصيل السلوك الدقيق للبصل عند تقطيعه حتى وقت قريب. لذلك، قرر فريق من علماء الفيزياء في جامعة كورنغ بقيادة سونغ هوان جونغ سد هذه الفجوة البحثية، والتحقق مما إذا كانت المعايير الفيزيائية للسكين (مثل حدَّته) وسرعة القطع قادرة على تقليل كمية المواد المهيجة المنبعثة. ووفقا للباحثين، يُطلق البصل عند تقطيعه مركبا كيميائيا يُعرف باسم سين-بروبانيثيال-S-أوكسيد، وهو المسؤول عن تهيج الأغشية المخاطية للعين. ومع ذلك، فقد تبيّن أن درجة هذا التهيج لا تعتمد فقط على العوامل الكيميائية، بل أيضا على الطريقة الميكانيكية لتقطيع البصل. ولدراسة هذه العملية بدقة، صمّم الباحثون جهازا خاصا - عبارة عن مقصلة مزودة بمجموعة من السكاكين القابلة للتبديل. ولتسهيل تتبع انتشار العصارة البصلية، استخدموا صبغة خاصة لتلوين البصل. وباستخدام تقنيات تصوير متقدمة مثل الفيديو عالي الدقة والمجهر الإلكتروني، تمكّن الفريق من توثيق تفاعل شفرة السكين مع أنسجة البصل تحت ظروف قطع مختلفة بدقة غير مسبوقة. كشفت نتائج الدراسة أن استخدام سكين غير حاد لا يقوم بقطع البصل فعليا، بل يضغط عليه، مما يتسبب في تشوّه طبقاته وإطلاق العصارة إلى الهواء. في المقابل، تؤدي زيادة سرعة التقطيع إلى ارتفاع كمية الرذاذ المتطاير وإطالة فترة بقائه معلقا في الهواء. وأوصى الباحثون باستخدام سكين حادة وتجنب الإسراع في عملية التقطيع لتجنب تهيج العينين أثناء تقطيع البصل. فقد أثبتت الدراسة أن هذه الطريقة تقلل بشكل كبير من انبعاث المواد المهيجة المتطايرة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

طوني نمر يعلّق على زلزال كريت!
طوني نمر يعلّق على زلزال كريت!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

طوني نمر يعلّق على زلزال كريت!

كتب الباحث في الجيولوجيا طوني نمر، اليوم الخميس، في منشورٍ على حسابه عبر منصة "إكس": "الهزة الأرضية صباح اليوم شمالي شرق جزيرة كريت اليونانية بقوة 6.1 درجات حصلت على عمق 75 كلم. الخريطة المرفقة تظهر نقاط ارتكاز الهزات الأرضية التي زادت قوتها عن 5 درجات في نطاق القوس الهلّيني خلال الأشهر الماضية" وأضاف "تقارب هذه الهزات جغرافياً لا يعني بالضرورة ترابطها تكتونياً، بحيث أنها تحصل على تركيبات وأعماق مختلفة من القوس الهلّيني". وضرب زلزال قوي بلغت شدّته 6 درجات على مقياس ريختر، صباح اليوم الخميس، قبالة الساحل الجنوبي لجزيرة كريت اليونانية، وفقاً لما أفاد به المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض (GFZ)، موضحاً أنّ الهزّة وقعت على عمق 77 كيلومتراً تحت سطح الأرض. وكان المركز قد أعلن في وقتٍ سابق أنّ قوّة الزلزال بلغت 6.5 درجات، قبل أن يُعدلها لاحقاً إلى 6.0 درجات، وهي خطوة معتادة في الساعات الأولى بعد الزلازل مع توفّر مزيد من البيانات الجيولوجية الدقيقة. وشعر عدد من سكان دول شرق المتوسط بتردّدات الهزّة الأرضية، إذ أفيد عن اهتزازات خفيفة سُجّلت في عدد من المناطق الشمالية في لبنان، لا سيما في طرابلس والمنية والكورة، حيث أفاد السكان أنهم شعروا بها قرابة الساعة السادسة والنصف صباحاً، دون تسجيل أضرار تُذكر. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store