logo
هندي يدخل موسوعة «غينيس» بسبب تغطية الشعر لوجهه

هندي يدخل موسوعة «غينيس» بسبب تغطية الشعر لوجهه

الشرق الأوسط١٢-٠٣-٢٠٢٥

تمكن شاب هندي يبلغ من العمر 18 عاماً من تحقيق إنجاز تاريخي بدخوله «موسوعة غينيس للأرقام القياسية» لكونه صاحب أكثر وجه مُشعِر في العالم، حسب «نيويورك بوست» الأميركية.
ويمتلك لاليت باتيدار نحو 202 شعرة في كل سنتيمتر مربع من وجهه، وذلك بسبب حالة طبية نادرة تُعرف بـ«فرط الشعر» أو «متلازمة الذئب».
وعلى الرغم من نظرات زملائه إليه في المدرسة عندما كان طفلاً، فقد صرَّح الشاب الهندي من ولاية ماديا براديش، وسط الهند، لـ«موسوعة غينيس» بأنه يتقبل تفرده، مشيراً إلى أنه يشارك الآن لمحات من حياته اليومية عبر قناته على تطبيق «يوتيوب» للتواصل الاجتماعي.
وأخيراً، سافر لاليت إلى ميلانو لحضور معرض «Lo Show dei Record»، الذي جرى خلاله تأكيد رقمه القياسي بشكل رسمي، إذ وُجِد أن الشعر يغطي أكثر من 95% من وجهه.
وقالت «موسوعة غينيس للأرقام القياسية» على موقعها الإلكتروني: «لاليت هو واحد من نحو 50 حالة موثَّقة فقط جرى الإبلاغ عنها في جميع أنحاء العالم منذ العصور الوسطى، مما يجعله حالة نادرة للغاية».
وأضاف لاليت: «من النادر جداً أن يعاملني الناس بشكل سيئ، معظمهم طيبون معي، لكن الأمر يعتمد على الشخص نفسه، فاليوم الأول في المدرسة لم يكن جيداً، لأن الأطفال الآخرين كانوا خائفين مني، إلا أنهم عندما تعرَّفوا عليّ وتقرّبوا مني، أدركوا أنني لست مختلفاً عنهم بشكل كبير».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طائرة تقل 200 راكب تحلق بدون طيار لمدة 10 دقائق
طائرة تقل 200 راكب تحلق بدون طيار لمدة 10 دقائق

صدى الالكترونية

timeمنذ 3 أيام

  • صدى الالكترونية

طائرة تقل 200 راكب تحلق بدون طيار لمدة 10 دقائق

كشفت تحقيقات أجرتها السلطات الإسبانية على حادث طيران وقع في في فبراير من العام الماضي، عن واقعة خطيرة كادت تهدد سلامة نحو 200 راكب على متن رحلة تابعة لشركة لوفتهانزا، بعدما تُركت قمرة القيادة دون طيار فعلي لمدة عشر دقائق. ووفقاً لـ 'نيويورك بوست'، كشف تقرير حديث صادر عن محققي الطيران في إسبانيا، أن طائرة من طراز إيرباص A321، كانت في طريقها من فرانكفورت الألمانية إلى مدينة إشبيلية، وعلى متنها 199 راكباً و6 من أفراد الطاقم، حلقت بدون طيار فعلي لمدة عشر دقائق. وبحسب الصحيفة، بدأت الواقعة عندما غادر القبطان الذي يبلغ من العمر 43 عاماً، قمرة القيادة لاستخدام دورة المياه، تاركاً مساعده البالغ من العمر 38 عاماً بمفرده، بعد أن بدا له بحالة جيدة. وفقد مساعد الطيار وعيه بشكل مفاجئ، خلال غياب القبطان ولم يستجب لنداءات القبطان عبر الاتصال الداخلي، ما اضطر الأخير إلى محاولة دخول القمرة باستخدام رمز الدخول الأمني، لكن دون جدوى. اضطر القبطان إلى تفعيل رمز الطوارئ للدخول إلى القمرة، وقبل انتهاء المؤقت الأمني، استعاد مساعد الطيار وعيه وفتح الباب يدوياً، لكنه بدا في حالة صحية متدهورة، شاحب الوجه، متعرقاً، ويتصرف بشكل غير طبيعي. رجّح طبيب تصادف وجوده بين الركاب أن تكون الحالة ناتجة عن مشكلة قلبية محتملة، بعد أن سارع إلى تقديم الإسعافات الأولية مع طاقم الطائرة. وقال مساعد الطيار لاحقاً إنه لا يتذكر شيئاً من تلك الفترة، سوى أنه كان يُحلّق فوق مدينة سرقسطة، ثم وجد نفسه يتلقى العلاج، ورغم غياب الطيارَين المؤقت، واصل نظام الطيار الآلي الحفاظ على مسار الرحلة بثبات، قبل أن يقرر القبطان تحويل وجهة الطائرة إلى مدريد، باعتبارها أقرب مطار آمن للهبوط. أُدخل مساعد الطيار إلى المستشفى، فور الهبوط، حيث تبيّن أنه يعاني من اضطراب عصبي، أدى إلى نوبة مرضية مفاجئة، ما دفع السلطات إلى تعليق شهادته الطبية كإجراء احترازي. وأكدت شركة لوفتهانزا علمها بالتقرير، مشيرة إلى أن قسم سلامة الطيران أجرى تحقيقاً داخلياً، لكنها لم تفصح عن نتائجه حتى الآن.

شابة تثير الجدل بعد تجربة علاج نفسي مع »شات جي بي تي«
شابة تثير الجدل بعد تجربة علاج نفسي مع »شات جي بي تي«

رواتب السعودية

timeمنذ 6 أيام

  • رواتب السعودية

شابة تثير الجدل بعد تجربة علاج نفسي مع »شات جي بي تي«

نشر في: 17 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي في خطوة غير مألوفة، قررت امرأة كندية تبلغ من العمر 35 عامًا استبدال الجلسات العلاجية النفسية التقليدية بالمحادثات مع روبوت الذكاء الاصطناعي »شات جي بي تي«، مؤكدة أنه ساعدها بشكل يفوق أي معالج بشري تعاملت معه من قبل. وأوضحت أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم قادرًا على تقديم دعم نفسي فعال، خاصة في مجالات القلق والتوتر والاكتئاب، نظراً لما يمتلكه من معرفة شاملة بمناهج وأساليب العلاج النفسي المختلفة. كما أشارت المرأة خلال حديثها مع صحيفة »نيويورك بوست«، إلى أنها جربت أكثر من عشرة معالجين نفسيين طوال حياتها، لكنها لم تجد عند أي منهم حلولًا حقيقية لمشكلاتها، بينما لاحظت تحسنًا ملحوظًا في حالتها العاطفية بعد أن بدأت تستخدم »شات جي بي تي« كمعالج شخصي. وأكدت أن قوة الذكاء الاصطناعي تكمن في دمجه بين التعاطف والقدرة على تقديم حلول عملية، مضيفة أن الروبوت قرأ جميع كتب العلاج النفسي، مما يجعله، في رأيها، أكثر تأهيلًا من كثير من المعالجين البشر. وقد أثارت تجربة المرأة جدلًا واسعًا بين المختصين والجمهور؛ فبينما رأى بعضهم أن ذلك يعكس تقدمًا في أدوات الذكاء الاصطناعي ودورها المتنامي في دعم الصحة النفسية. وفي سياق متصل، حذر آخرون من الاعتماد على تقنيات غير بشرية في التعامل مع مشاكل نفسية معقدة تتطلب فهماً عميقاً وتحليلاً إنسانيًا دقيقًا. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط في خطوة غير مألوفة، قررت امرأة كندية تبلغ من العمر 35 عامًا استبدال الجلسات العلاجية النفسية التقليدية بالمحادثات مع روبوت الذكاء الاصطناعي »شات جي بي تي«، مؤكدة أنه ساعدها بشكل يفوق أي معالج بشري تعاملت معه من قبل. وأوضحت أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم قادرًا على تقديم دعم نفسي فعال، خاصة في مجالات القلق والتوتر والاكتئاب، نظراً لما يمتلكه من معرفة شاملة بمناهج وأساليب العلاج النفسي المختلفة. كما أشارت المرأة خلال حديثها مع صحيفة »نيويورك بوست«، إلى أنها جربت أكثر من عشرة معالجين نفسيين طوال حياتها، لكنها لم تجد عند أي منهم حلولًا حقيقية لمشكلاتها، بينما لاحظت تحسنًا ملحوظًا في حالتها العاطفية بعد أن بدأت تستخدم »شات جي بي تي« كمعالج شخصي. وأكدت أن قوة الذكاء الاصطناعي تكمن في دمجه بين التعاطف والقدرة على تقديم حلول عملية، مضيفة أن الروبوت قرأ جميع كتب العلاج النفسي، مما يجعله، في رأيها، أكثر تأهيلًا من كثير من المعالجين البشر. وقد أثارت تجربة المرأة جدلًا واسعًا بين المختصين والجمهور؛ فبينما رأى بعضهم أن ذلك يعكس تقدمًا في أدوات الذكاء الاصطناعي ودورها المتنامي في دعم الصحة النفسية. وفي سياق متصل، حذر آخرون من الاعتماد على تقنيات غير بشرية في التعامل مع مشاكل نفسية معقدة تتطلب فهماً عميقاً وتحليلاً إنسانيًا دقيقًا. المصدر: صدى

شابة تثير الجدل بعد تجربة علاج نفسي مع 'شات جي بي تي'
شابة تثير الجدل بعد تجربة علاج نفسي مع 'شات جي بي تي'

صدى الالكترونية

timeمنذ 6 أيام

  • صدى الالكترونية

شابة تثير الجدل بعد تجربة علاج نفسي مع 'شات جي بي تي'

في خطوة غير مألوفة، قررت امرأة كندية تبلغ من العمر 35 عامًا استبدال الجلسات العلاجية النفسية التقليدية بالمحادثات مع روبوت الذكاء الاصطناعي 'شات جي بي تي'، مؤكدة أنه ساعدها بشكل يفوق أي معالج بشري تعاملت معه من قبل. وأوضحت أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم قادرًا على تقديم دعم نفسي فعال، خاصة في مجالات القلق والتوتر والاكتئاب، نظراً لما يمتلكه من معرفة شاملة بمناهج وأساليب العلاج النفسي المختلفة. كما أشارت المرأة خلال حديثها مع صحيفة 'نيويورك بوست'، إلى أنها جربت أكثر من عشرة معالجين نفسيين طوال حياتها، لكنها لم تجد عند أي منهم حلولًا حقيقية لمشكلاتها، بينما لاحظت تحسنًا ملحوظًا في حالتها العاطفية بعد أن بدأت تستخدم 'شات جي بي تي' كمعالج شخصي. وأكدت أن قوة الذكاء الاصطناعي تكمن في دمجه بين التعاطف والقدرة على تقديم حلول عملية، مضيفة أن الروبوت قرأ جميع كتب العلاج النفسي، مما يجعله، في رأيها، أكثر تأهيلًا من كثير من المعالجين البشر. وقد أثارت تجربة المرأة جدلًا واسعًا بين المختصين والجمهور؛ فبينما رأى بعضهم أن ذلك يعكس تقدمًا في أدوات الذكاء الاصطناعي ودورها المتنامي في دعم الصحة النفسية. وفي سياق متصل، حذر آخرون من الاعتماد على تقنيات غير بشرية في التعامل مع مشاكل نفسية معقدة تتطلب فهماً عميقاً وتحليلاً إنسانيًا دقيقًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store