logo
بالزي القطري... جمال بلماضي يعود لتدريب الدحيل

بالزي القطري... جمال بلماضي يعود لتدريب الدحيل

الشرق الأوسطمنذ 4 ساعات

أعلن الدحيل، وصيف بطل دوري نجوم قطر، السبت، تولي الجزائري جمال بلماضي تدريبه لولاية جديدة.
ونشر الدحيل عبر منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي صورة مدرب الجزائر السابق مرفقة بعبارة «لقد عاد»، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل. وظهر المدرب مرتدياً الزي القطري الرسمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف غيّر الدوري الإنجليزي وجه الأكاديميات؟
كيف غيّر الدوري الإنجليزي وجه الأكاديميات؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

كيف غيّر الدوري الإنجليزي وجه الأكاديميات؟

في جملة تلخص 15 عاماً من العمل في تنمية المواهب، يقول نيل ساوندرز، مدير كرة القدم في الدوري الإنجليزي الممتاز: «ندرك تماماً أن مسار كل لاعب مختلف. لا توجد طريقة واحدة صحيحة». وبحسب شبكة «The Athletic»، وفي غضون أربعة أيام فقط، جسّد كلٌّ من إيبيريتشي إيزي وبرينان جونسون هذه القاعدة. سجل إيزي هدف الفوز في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، مانحاً كريستال بالاس أول لقب كبير في تاريخه، بينما سجل جونسون هدف الانتصار لتوتنهام في نهائي الدوري الأوروبي، لينهي صيام النادي عن الألقاب الأوروبية الذي دام 41 عاماً. وعلى الرغم من تشابه مسيرتيهما الآن - إيزي في السادسة والعشرين، وجونسون في الرابعة والعشرين، وكلاهما تجاوز 100 مباراة في الدوري الإنجليزي وسجلا لفريقيهما وللمنتخب - فإن الطريق الذي سلكاه كان مختلفاً تماماً. إيزي طُرد من أكاديميات آرسنال وفولهام وريدينغ وميلوول، قبل أن يجد أخيراً مكانه في كوينز بارك رينجرز. أعير لفترة قصيرة إلى ويكمب واندررز في دوري الدرجة الرابعة، قبل أن يصعد بثبات في «التشامبيونشيب»، ومن ثم انتقل إلى كريستال بالاس في 2020 مقابل نحو 20 مليون جنيه. أما جونسون، فكان طفل نوتنغهام فورست المدلل منذ التاسعة من عمره. تألق خلال إعارة وحيدة إلى لينكولن سيتي، ثم صعد مع فورست إلى البريميرليغ، قبل أن يظفر به توتنهام في صيف 2023 مقابل 47.5 مليون جنيه. ساوندرز كان له دور في نمو كليهما. فبصفته مديراً لكرة القدم في البريميرليغ، فإنه يشرف على تنمية اللاعبين من سن التاسعة وحتى الحادية والعشرين، إضافة إلى تأهيل المدربين والحكام. في حديث له من مقصورة خاصة في ويمبلي خلال مؤتمر تطوير المواهب السنوي، أوضح ساوندرز أن مهمته تتمثل في توفير «مسارات مرنة ومختلفة لكل نادٍ، لأننا نؤمن بأن الطريق ليس واحداً». يسترجع ساوندرز بداياته في أكاديمية واتفورد، قبل أن يضطر للاعتزال في الـ27 بسبب إصابة في الركبة. لاحقاً، كان من أوائل من شاركوا في تصميم خطة «تطوير الأداء النخبوي» التي أطلقها الدوري الإنجليزي عام 2012، والتي وضعت هدفاً واضحاً: «تطوير مزيد من اللاعبين المحليين القادرين على اللعب في أعلى المستويات، سواء مع أنديتهم أو مع منتخب إنجلترا». ومع نجاحات لاعبي الأكاديميات - من إيزي في نهائي الكأس، إلى كوبي ماينو وغارناتشو في نسخة 2024 وصولاً إلى سبعة خريجين من أكاديمية تشيلسي رفعوا دوري أبطال أوروبا في 2021 - لم تعد النتائج محل شك. في 2012، كان المشهد قاتماً: إنجلترا فشلت في التأهل ليورو 2008، ومنتخبها تحت 21 عاماً خسر برباعية من ألمانيا في نهائي 2009، لكن مشروع «تطوير الأداء النخبوي» أحدث تحولاً جذرياً في زيادة وقت التدريب، وتحسين اكتشاف المواهب، وتطوير الكوادر التدريبية، والاستثمار بكثافة في البنية التحتية. وقد أتت النتائج سريعاً، ففي صيف 2017 فازت منتخبات إنجلترا تحت 17 و19 و20 عاماً ببطولات كبرى، وكان فودين، وماونت، وسولانكي الأفضل في بطولاتهم. من هنا بدأت الرواية تتغير: «لدينا أفضل اللاعبين، لكننا بحاجة لمنحهم فرصة». وتشير الأرقام إلى نجاح الخطة، حيث إن 68 لاعباً محلياً ظهروا لأول مرة في البريميرليغ بموسم 2024 - 2025، و18 من أصل 20 نادياً قدمت لاعباً جديداً من الأكاديمية. كما استثمرت الأندية أكثر من 2.5 مليار جنيه في الأكاديميات، بفضل ضريبة مخصصة للشباب تُقتطع من صفقات الانتقالات. أحد الأمثلة البارزة هو ليام ديلاب، مهاجم إيبسويتش الحالي، الذي حطّم الأرقام في دوري الشباب مع مانشستر سيتي، وانتقل بعد تجارب إعارة متعددة إلى البريميرليغ، حيث سجل 12 هدفاً في موسمه الأول. النقطة الجوهرية هي أن النجاح لم يعد يتطلب طريقاً خطياً. دراسة هولندية حللت مسارات 3000 لاعب ولاعبة، ووجدت 446 مساراً مختلفاً نحو الاحتراف. الخلاصة: «الطريق النموذجي هو اللانموذجي». ويعترف ساوندرز بوجود تحديات، مثل «الاختطاف» المبكر للمواهب من أكاديميات إلى أخرى بأسعار زهيدة، خاصة بعد «بريكست»، حيث حُرمت الأندية من التعاقد مع لاعبين أوروبيين تحت 18 عاماً. كما يشير إلى تحيز الكشافين تجاه اللاعبين المولودين في بداية العام الدراسي (الربع الأول)، على حساب «مواليد الصيف»، رغم أن كثيراً من النجوم الحاليين، مثل إيزي يونيو (حزيران)، وغارناتشو يوليو (تموز)، ومانو أبريل (نيسان)، وجونسون مايو (أيار) ولدوا في الفصول «المتأخرة». أحد الحلول لهذه المشكلة هو «البيو - باندينغ»، أي تصنيف اللاعبين حسب مستوى النضج الجسدي لا العمر الزمني، وهو ما يسمح للمواهب المتأخرة جسدياً بأن تُقيَّم في بيئة متكافئة. ويؤكد ساوندرز أن الأكاديميات لا تهتم فقط بإنتاج محترفين، بل بتكوين أشخاص ناضجين. ويضرب المثل بتوم سميث، حارس سابق في أكاديمية آرسنال، حصل على شهادة امتياز من «LSE» في الاقتصاد والإدارة، وفاز بجائزة «خريج العام» خارج الملعب. وفي نهائي يورو 2024 أمام إسبانيا، وقف أربعة من خريجي الأكاديميات - ساكا، وكين، وفودين، وبيلينغهام - في خط المقدمة، وكلهم نتاج مدارس إنجليزية شقت طريقها بثبات. يقول ساوندرز وهو يستعيد 15 عاماً من العمل المتواصل: «كنا نُتهم بأننا دون المستوى فنياً وتكتيكياً مقارنة بدول أوروبية أخرى... والآن نسأل: كيف سنستوعب كل هؤلاء النجوم في التشكيلة؟».

ألبانيا وصربيا... شغب جماهيري ونتيجة سلبية
ألبانيا وصربيا... شغب جماهيري ونتيجة سلبية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ألبانيا وصربيا... شغب جماهيري ونتيجة سلبية

تعادل منتخب ألبانيا مع صربيا سلبيا، ضمن منافسات المجموعة الـ11 في تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم 2026، في مباراة أقيمت على أرض الأول وشهدت توقفات عدة بسبب الشغب الجماهيري وإلقاء مقذوفات على لاعبي صربيا. وتعتبر هذه المباراة من أكثر المنافسات السياسية والحماسية الشرسة في كرة القدم الأوروبية، وتعود جذورها إلى توترات تاريخية وعرقية عميقة، لا سيما فيما يتعلق بصراع كوسوفو وتاريخ البلقان، على نطاق أوسع. مباراة ألبانيا وصربيا توقفت عدة مرات بسبب الجماهير (إ.ب.أ) وتحتل ألبانيا المركز الثاني برصيد أربع نقاط من ثلاث مباريات خلف إنجلترا، وتأتي لاتفيا في المركز الثالث برصيد ثلاث نقاط من مباراتين، مقابل نقطة واحدة لصربيا من مباراة واحدة، في المركز الرابع. بدورها استهلت هولندا مشوارها بفوز مريح، إذ سجل ممفيس ديباي ودينزل دمفريس هدفين قادا المنتخب للفوز 2-صفر على فنلندا بالملعب الأولمبي في هلسنكي. واستغل ديباي خطأ دفاعيا ليمنح هولندا التقدم في الدقيقة السادسة، قبل أن يضيف دمفريس الهدف الثاني بتسديدة رائعة في منتصف الشوط الأول. لاعبو هولندا يحتفلون بالهدف الثاني على فنلندا (إ.ب.أ) وتقدمت هولندا برصيد ثلاث نقاط إلى المركز الثالث في المجموعة السابعة التي تتصدرها بولندا التي فازت بمباراتيهما، بينما تحتل فنلندا المركز الثاني برصيد أربع نقاط من ثلاث مباريات. ويتأهل متصدرو المجموعات إلى نهائيات كأس العالم المقررة العام المقبل في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، بينما يخوض أصحاب المركز الثاني دورا فاصلا يضم 16 فريقا لحسم أربعة مقاعد إضافية في النهائيات.

الأخدود يودّع حارسه البرازيلي فيتور
الأخدود يودّع حارسه البرازيلي فيتور

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الأخدود يودّع حارسه البرازيلي فيتور

غادر الحارس البرازيلي باولو فيتور نادي الأخدود، بعد نهاية عقده، معلناً انتقاله إلى أتلتيكو غويانيينسي البرازيلي. ولعب الحارس موسمين بقميص الأخدود مثَّل خلالهما النادي في 64 مباراة نجح فيها بالخروج بالشِّباك النظيفة 14 مرة. ويُعدّ الحارس من أهم أسباب بقاء نادي الأخدود في الدوري السعودي، خلال الموسم الماضي والموسم الحالي، بفضل تألقه بين الخشبات الثلاث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store