logo
آثار الساحل الشمالي بمنطقة مارينا العلمين

آثار الساحل الشمالي بمنطقة مارينا العلمين

البوابةمنذ 4 أيام

تعتبر منطقة مارينا العلمين الآن هي أهم وأشهر الموانئ الأثرية القديمة المتواجدة في مصر التي تعود للعصرين اليوناني والروماني، وتعد كذلك أول المواقع الأثرية التي ظهرت فى الساحل الشمالي، وقد جرى إعدادها وتجهيزها لتصبح مزار سياحي بإنشاء متحف لتلك المواقع الأثرية التى تعد من أكبر المواقع الأثرية في منطقة الساحل الشمالي، حيث تعتبر هذه المنطقة غنية بجميع العناصر المعمارية المختلفة المتواجدة من العصر الرومانى وتعكس مدى تطور فن العمارة وفن النحت في مصر القديمة، وقد تعرضت المنطقة قديما لحدوث زلزال ما زالت آثاره موجودة حتى الآن، كما استخدمت هذه المنطقة كملجأ وثكنات عسكرية أثناء الحرب العالمية الثانية.
المناطق الأثرية الهامة
تمتلك مارينا العديد من المناطق الأثرية الهامة، ومنها عدد من المقابر المنحوتة في الصخر والمقابر المتواجدة فوق الأرض وعدد من المقابر المصرية الهرمية بالاضافة الى عدد 2 كنيسة بازيليكا.
ويعتبر ذلك الطراز المعماري هو الطراز الأقدم المستخدم في تخطيط كنائس العصر القبطي، وكان قد انتشر بشكل واسع في جميع أنحاء العالم فى ذلك الوقت ، بالإضافة إلى وجود بعض العمائر الرومانية القديمة والتي كانت بمثابة ساحات العدل عند الرومان .
المنازل الرومانية
كما تم العثور على بعض المنازل الرومانية على درجة كبيرة جدا من التقدم والرقي كانت مزودة بوجود نظام معين لامدادها بالمياه والصرف ، وتتكون تلك المنازل من طابقين يربط بينهما سلالم ما زالت بعضها موجودة في عدد منها، كما تشتمل على وجود مداخل تؤدي إلى صالة وسطى ومنها إلى غرف النوم ووجود مجموعة من المطابخ والمخازن، بالإضافة لعدد من الحجرات المنفصلة التي كانت مخصصة لاستقبال الرجال وأخرى لاستقبال للسيدات.
تقدر مساحة المنطقة الأثرية في مارينا بنحو 189 فدانا، وتعد من أكبر المواقع الأثرية المتواجدة في الساحل الشمالي، وقد قامت وزارة السياحة ممثلة فى المجلس الأعلى للآثار بمشروع ترميم الجبانة والحى السكني بالمنطقة تمهيدا لفتحها للزيارة خلال الفترة القادمة، وذلك بالعمل على إزالة الحشائش والأعشاب التى تكتلت على أرضياتها وضبط مناسيب الأرضيات داخل المنازل، كذلك فك وإعادة تركيب الأجزاء التي حدث لها هبوط بفعل عوامل التعرية وإعادة بناء الأجزاء المفككة من بعض الجدران بإستخدام الطوب الأصلي الخاص بها والموجود داخل وحول هذه المنازل والمقابر.
WhatsApp Image 2025-05-26 at 8.26.30 PM (2)
WhatsApp Image 2025-05-26 at 8.26.30 PM (1)
WhatsApp Image 2025-05-26 at 8.26.30 PM
WhatsApp Image 2025-05-26 at 8.26.29 PM
WhatsApp Image 2025-05-26 at 8.26.28 PM (1)
WhatsApp Image 2025-05-26 at 8.26.28 PM

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفد من جامعة نوتنغهام يشيد بالإمكانيات العلمية لجامعة المنصورة الجديدة
وفد من جامعة نوتنغهام يشيد بالإمكانيات العلمية لجامعة المنصورة الجديدة

البوابة

timeمنذ 12 ساعات

  • البوابة

وفد من جامعة نوتنغهام يشيد بالإمكانيات العلمية لجامعة المنصورة الجديدة

استقبلت رئيس جامعة المنصورة الجديدة يستقبل وفدًا من جامعة نوتنغهام ترنت بالمملكة المتحدة: كان فى استقبال الوفد الدكتور معوض الخولي، رئيس جامعة المنصورة الجديدة، و الدكتورة هالة المرصفاوي، عميدة كلية الطب، وتنسيق الدكتورة سوزي فايز، مديرة برنامج الطب والجراحة. بدأت الزيارة بلقاء مع عمداء الكليات، حيث تم تقديم عرض تعريفي حول رؤية الجامعة ورسالتها وبرامجها التعليمية المتميزة. وفد جامعة نوتنغهام يتطلع على أنشطة الطلاب بجامعة المنصورة الجديدة: وشملت الزيارة جولة ميدانية في كليات ومرافق الجامعة، واستعراضًا لأنشطة الطلاب، بالإضافة إلى جلسات تفاعلية ضمن مشروع التعلم التعاوني الافتراضي (COIL) مع الطلاب المشاركين في برنامج التعاون للعام الأكاديمي 2024–2025، وتسليم شهادات تقدير للطلاب المشاركين. كما عقدت جلسات مع أعضاء هيئة التدريس لمناقشة أوجه التعاون في المجالات البحثية والأكاديمية المتنوعة. وفد جامعة نوتنغهام يشيد بالبنية التحتية المتطورة لجامعة المنصورة الجديدة: أعرب الدكتور كارل نيلسون عن انبهاره بالبنية التحتية المتطورة للجامعة، قائلاً:"الجامعة تمتلك إمكانات كبيرة تؤهلها لتكون مركزًا تعليميًا وبحثيًا رائدًا في المنطقة، وأنا منبهر بالحماس والجدية التي لمستها لدى الطلاب وأعضاء هيئة التدريس." من جهتها، أشادت الدكتورة جودي وينتر بمستوى التفاعل الطلابي خلال جلسات COIL، وعلقت:"رغم حداثة الجامعة، إلا أنها تتمتع بتصميم معماري مميز، وإمكانات هائلة، فضلًا عن موقعها الرائع على البحر المتوسط، لقد لمست مدى التزام الطلاب وشغفهم بالتعلم، والعلاقات الودية والداعمة مع أعضاء هيئة التدريس. الحوار معهم كان غنيًا ومُلهمًا، ويعكس جودة التعليم والبيئة المحفزة التي توفرها الجامعة." وفد جامعة نوتنغهام يناقش مستقبل مشروع COIL : ناقش الوفد مع فريق الجامعة مستقبل مشروع COIL وآفاق تطويره، بالإضافة إلى فرص التعاون البحثي في مجالات مثل: مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية، والميكروبيوم، وعلم الجينوم، والمعلوماتية الحيوية. وفي ختام الزيارة، ثمّن الوفد كرم الضيافة وحسن التنظيم، وأكدوا حرصهم على تعزيز أواصر التعاون بين الجامعتين في مجالات التبادل الأكاديمي، والبحث العلمي، وبرامج الشهادات المزدوجة، بما يخدم مصلحة الطلاب والمؤسسات الأكاديمية في كلا البلدين. رئيس جامعة المنصورة خلال استقبال وفد جامعة نوتنغام WhatsApp Image 2025-05-30 at 12.57.54 PM WhatsApp Image 2025-05-30 at 12.57.53 PM WhatsApp Image 2025-05-30 at 12.57.52 PM WhatsApp Image 2025-05-30 at 12.57.51 PM WhatsApp Image 2025-05-30 at 12.57.51 PM WhatsApp Image 2025-05-30 at 12.57.51 PM (1)

مضاعفة الملاجئ.. اليابان تستعد للحرب العالمية الثالثة
مضاعفة الملاجئ.. اليابان تستعد للحرب العالمية الثالثة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

مضاعفة الملاجئ.. اليابان تستعد للحرب العالمية الثالثة

لطالما شكل شبح اندلاع حرب عالمية ثالثة هاجسًا للأفراد والدول على حد سواء، في ظل عالم تتسارع فيه وتيرة الأزمات والصراعات الجيوسياسية. هذا الخوف المتنامي من اتساع رقعة النزاعات وتحولها إلى مواجهة شاملة، خاصة في ظل امتلاك العديد من الدول أسلحة نووية، دفع المجتمعات والحكومات، وخاصة في اليابان، إلى البحث عن وسائل أمان غير تقليدية تضمن البقاء في مواجهة الكوارث الكبرى، بحسب صحيفة "إكسبريس" البريطانية. ولم يعد بناء الملاجئ تحت الأرض مجرد إجراء احتياطي أو إرث من حقبة الحروب الماضية، بل أصبح ضرورة ملحة في ظل تصاعد التهديدات، سواء كانت عسكرية أو نووية أو حتى كوارث طبيعية. واليوم تتسابق الدول، لا سيما في أوروبا وأجزاء من آسيا وأمريكا الشمالية، إلى تحديث ملاجئها القديمة وبناء أخرى جديدة مجهزة بأحدث وسائل الحماية والتقنيات، في محاولة لتوفير ملاذ آمن لمواطنيها في حال اندلاع حرب شاملة. الهوس الأمني لم يقتصر هذا على الحكومات فحسب، بل امتد ليشمل الأفراد والأثرياء ومشاهير السياسة والفن، الذين باتوا يستثمرون في بناء ملاجئ خاصة وفاخرة تُعرف بـ"ملاجئ يوم القيامة"، مصممة لتوفير حياة كاملة تحت الأرض لفترات طويلة، مع مؤن تكفي لعام كامل ووسائل ترفيه ورفاهية تضاهي الحياة فوق سطح الأرض. اليابان كانت أحدث اللاحقين بالركب، إذ وافقت مؤخرًا على خطط لمضاعفة عدد الملاجئ تحت الأرض القادرة على حماية السكان من الهجمات الصاروخية، في ظل تصاعد المخاوف التوترات العسكرية في منطقة شرق آسيا. ويأتي هذا التحول في السياسة الدفاعية اليابانية بعد عقود من الالتزام بدستور ما بعد الحرب العالمية الثانية، الذي ركز على السلام وفرض قيودا على تطوير القدرات العسكرية للبلاد. إلا أن التطورات الإقليمية، مثل صواريخ كوريا الشمالية وتنامي النفوذ الصيني بالقرب من تايوان، دفعت الحكومة اليابانية إلى إعادة النظر في استراتيجيتها الدفاعية وتعزيز استعداداتها لحماية السكان. حتى الآن، تعتمد اليابان على أكثر من خمسين ألف موقع مصنف كمرافق إخلاء، إلا أن معظمها عبارة عن مساحات مفتوحة مثل الملاعب، ولا توفر الحماية الكافية من الانفجارات أو الهجمات النووية. ويوجد في اليابان حاليًا حوالي 100000 موقع مصنّف كـ"مرافق إخلاء"، لكن معظمها مجرد مساحات مفتوحة مثل الملاعب، ولا تحتوي على جدران واقية. في المقابل، هناك نحو 56000 منشأة طوارئ مؤقتة للإخلاء" مصنوعة من الخرسانة ومصمّمة للتخفيف من أضرار الانفجارات الصاروخية، ومعظمها مبانٍ حكومية ومدارس. أما عدد الملاجئ الأرضية المقاومة للهجمات النووية في اليابان، فهو 3336 ملجأ فقط، ومعظمها مملوك للقطاع الخاص وتقع في مناطق بعيدة عن الكثافة السكانية. وهي لا تكفي سوى لحماية 0.02 بالمائة فقط من سكان اليابان. لهذا السبب، تعتزم الحكومة اليابانية بناء ملاجئ جديدة تحت الأرض، بعمق كبير، ومزودة بجدران سميكة من الخرسانة المسلحة بالصلب، بحيث تتحمل الانفجارات الصاروخية. وستوفر هذه الملاجئ مساحة مناسبة لكل فرد، كما ستجهز بمخزون غذائي، وطاقة كهربائية، ووسائل اتصالات، وأنظمة تهوية تتيح البقاء على قيد الحياة لمدة تصل إلى أسبوعين في حال وقوع هجوم. كما تخطط السلطات في طوكيو لتحويل بعض المستودعات الطارئة الموجودة تحت الأرض في شبكة مترو الأنفاق إلى ملاجئ نووية، مع التركيز على المناطق القريبة من تايوان والجزر الجنوبية الغربية، حيث يتوقع أن تكون أكثر عرضة للخطر. وتأتي هذه الخطوات في إطار خطة شاملة لتعزيز البنية التحتية الدفاعية، بالتوازي مع مشاركة اليابان في مناورات عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة والفلبين وكوريا الجنوبية، بالإضافة إلى تدريبات بحرية مع كوريا الجنوبية في بحر الصين الجنوبي، ما يعكس تصاعد التعاون الدفاعي في المنطقة. ولا تقتصر هذه الاستعدادات على اليابان وحدها، بل تشهد عدة دول حول العالم توجهًا متزايدًا نحو تجديد أو بناء ملاجئ تحت الأرض تحسبًا لأي تصعيد عسكري عالمي. ففي أوروبا، أعادت النرويج تفعيل ملاجئها العسكرية القديمة من حقبة الحرب الباردة وحدثتها لتواكب التهديدات الحديثة. كما أعادت السويد فتح قاعدة موسكا البحرية الضخمة تحت الأرض بالقرب من ستوكهولم، واستثمرت ملايين الدولارات في فحص وتحديث ملاجئ الدفاع المدني، في إطار تعزيز جاهزيتها الدفاعية. أما سويسرا، التي تتميز بامتلاكها شبكة واسعة من الملاجئ النووية تكفي جميع السكان، فقد أطلقت خطة لتحديث هذه الملاجئ وصيانتها لضمان فعاليتها في مواجهة أي تهديدات مستقبلية. aXA6IDgyLjI1LjI0OS43NyA= جزيرة ام اند امز FI

رؤية ليلية وإبصار خارق.. عدسات لاصقة قد تغير مستقبل البصر
رؤية ليلية وإبصار خارق.. عدسات لاصقة قد تغير مستقبل البصر

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • العين الإخبارية

رؤية ليلية وإبصار خارق.. عدسات لاصقة قد تغير مستقبل البصر

نجح علماء في تطوير عدسات لاصقة فريدة من نوعها تتيح للإنسان رؤية الأشعة تحت الحمراء، في خطوة وصفوها بأنها قد تمنح البشر "رؤية خارقة". وتعتمد العدسات المبتكرة على جزيئات نانوية دقيقة قادرة على امتصاص الضوء منخفض التردد، كالأشعة تحت الحمراء، ثم إعادة بثه ضمن نطاق الضوء المرئي، ما يتيح للعين البشرية رؤية ما كان غير مرئي من قبل. وعلى عكس نظارات الرؤية الليلية التقليدية، لا تحتاج هذه العدسات إلى مصدر طاقة، مما يجعلها أخف وزناً وأكثر راحة للاستخدام، وقد نُشرت تفاصيل هذا الابتكار في دورية " سيل بريس". وقال تيان شيو، أستاذ علم الأعصاب في جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين وقائد فريق البحث: "يفتح هذا الابتكار المجال أمام أجهزة قابلة للارتداء وغير جراحية تمنح الإنسان قدرات بصرية غير مسبوقة. ويمكن استخدام هذه التقنية فوراً في مجالات مثل الأمن، والإنقاذ، والتشفير، ومكافحة التزوير". وتُستخدم نظارات الرؤية الليلية التقليدية منذ الحرب العالمية الثانية، وتعتمد على أنابيب مكبرة للصورة تحتاج إلى طاقة كهربائية، مما يجعلها ضخمة، كما أن دقتها في رصد الأطوال الموجية المختلفة للأشعة تحت الحمراء محدودة. لكن العدسات الجديدة تتغلب على هذه التحديات، فقد دمج العلماء الجزيئات النانوية ، المصنوعة من فلوريد الغادولينيوم والصوديوم ومطعمة بعناصر مثل الإربيوم واليتربيوم والذهب ، داخل بوليمرات مرنة وغير سامة تُستخدم في العدسات اللاصقة الطبية، وتستطيع هذه الجزيئات تحويل ضوء الأشعة تحت الحمراء (بأطوال موجية بين 800 و1600 نانومتر) إلى ضوء مرئي (بين 380 و750 نانومتر). واختُبرت العدسات أولا على فئران، فأظهرت سلوكا يُثبت قدرتها على رؤية الأشعة تحت الحمراء، مثل تفضيلها للصناديق المظلمة بدلاً من تلك المضيئة بالأشعة تحت الحمراء. كما أظهرت أدمغتها استجابة واضحة للمحفزات الضوئية الجديدة. وفي المرحلة التالية، جُربت العدسات على أشخاص، فأصبحوا قادرين على رؤية ضوء الأشعة تحت الحمراء ومعرفة اتجاهه. ومن اللافت أن رؤيتهم تحسنت عند إغلاق أعينهم، نظراً لقدرة الأشعة تحت الحمراء على اختراق الجفون بشكل أفضل من الضوء المرئي. ويقول شيو: "بدون العدسات لا يرى المشاركون شيئاً، لكن بمجرد ارتدائها يتمكنون بوضوح من رؤية وميض الضوء تحت الأحمر، وعندما يغلقون أعينهم، تزداد القدرة على التقاط هذا الضوء بسبب قلة التشويش الضوئي". ولم يكتفِ الباحثون بذلك، بل طوروا نسخة أخرى من الجزيئات النانوية قادرة على تحويل أطوال موجية محددة من الأشعة تحت الحمراء إلى ألوان مرئية مختلفة (أحمر، أخضر، أزرق)، ما قد يفتح المجال لمساعدة المصابين بعمى الألوان. وأوضح شيو: "إذا استطعنا تحويل الضوء الأحمر إلى ضوء أخضر مثلاً، يمكن أن تساعد هذه التقنية الأشخاص الذين لا يستطيعون رؤية بعض الألوان، عبر تحويلها إلى ألوان يمكنهم تمييزها". ورغم أن التقنية تبدو واعدة، إلا أن الباحثين أقروا بأن العدسات بحاجة إلى مزيد من التطوير قبل أن تصبح متاحة تجاريا، فهي حالياً تلتقط فقط الأشعة تحت الحمراء الصادرة من مصادر "ليد" عالية السطوع، ويأمل الفريق في تحسين حساسيتها لتعمل في ظروف إضاءة أضعف. كما أن قرب العدسات من شبكية العين قد يُضعف قدرتها على التقاط التفاصيل الدقيقة، ولهذا قام الباحثون أيضاً بتطوير نظام نظارات ذكية يعزز من دقة الرؤية، ويمكن استخدامه جنباً إلى جنب مع العدسات. وإذا تحقق هذا التطور بالكامل، فقد يصبح بإمكان الإنسان قريباً رؤية ما كان يوماً حكراً على الأجهزة العسكرية المتقدمة، وكل ذلك بعدسة لاصقة صغيرة لا تحتاج حتى إلى بطارية. aXA6IDgyLjI3LjI1MC42OSA= جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store