Tunisie Telegraph شاعة "تسونامي" تُقلق التونسيين… وخبراء يوضحون الحقيقة
وبحسب بيانات برنامج كوبرنيكوس الأوروبي، سجّل المتوسط يوم 29 جوان الماضي أعلى حرارة سطحية مسجلة في شهر جوان على الإطلاق، بمتوسط بلغ 26.01 درجة مئوية.
لكن الخبراء أكدوا أن ارتفاع حرارة البحر لا يمكن أن يسبب تسونامي، إذ أن هذه الظاهرة مرتبطة فقط بزلازل قوية تقع تحت قاع البحر. وفي تصريح لقناة 'فرانس24″، نفى الخبير في الطقس والمخاطر الطبيعية، الأستاذ عامر بَحبَة، وجود أي خطر تسونامي مرتبط بالمناخ، مشددًا على أن ما يُتداول مجرد إشاعات لا تستند إلى أي أساس علمي.
ودعا الخبير إلى عدم الانسياق وراء الأخبار الزائفة، والتثبت من المصادر العلمية والرسمية، خاصة في ما يتعلق بالكوارث الطبيعية.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
تونسكوب
منذ 3 أيام
- تونسكوب
هل سيتواصل انخفاض درجات الحرارة ؟ اكتشف التفاصيل
قال الأستاذ بحبة إن تونس شهدت خلال الأيام الماضية تقلبات جوية قوية نسبياً ، خاصة يومي الجمعة والسبت، تميزت بنشاط للسحب الرعدية وتساقط التبروري (البَرَد) في مناطق من القصرين، سيدي بوزيد، وشمال قفصة. وقد تسببت هذه الأمطار الصيفية حسب تصريحه في اذاعة ''كسبريس'' في أضرار فلاحية خاصة على مستوى الأشجار المثمرة كالزيتون والخضر، إلى جانب زراعة الفستق في منطقة السند. وأضاف أن التبروري يختلف عن الأمطار في كونه يضرب مناطق محدودة فقط، ما يجعل الأضرار محصورة نسبياً. ورغم الخسائر المسجلة، عبّر عن ارتياحه لأن الأضرار لم تكن عامة، وتركزت في نطاق جغرافي محدود. هل سيتواصل الطقس المعتدل؟ حول سؤال عن توقعات درجات الحرارة خلال الأيام القادمة، أوضح الأستاذ عامر أن البلاد تعيش منذ أكثر من أسبوع فترة طقس معتدل مقارنة بما يُعرف عن شهري جويلية وأوت. درجات الحرارة تراوحت بين 26 و28 درجة مئوية في الشمال، وبلغت حوالي 36 إلى 37 درجة في الجنوب الغربي (توزر وقبلي). وأكد أن هذا الطقس المعتدل سيتواصل طيلة هذا الأسبوع ، حيث ستبقى درجات الحرارة حول أو دون المعدلات العادية ، مشيراً إلى عدم وجود موجات حر مرتقبة في المدى القريب. أما في الأسبوع الموالي، فقد تشهد البلاد ارتفاعاً طفيفاً في درجات الحرارة، لكن لن يبلغ مستوى "موجة حر"، بل ستظل الحرارة قريبة من المعدلات الموسمية. موسم صيف عادي دون تسجيل أرقام قياسية اعتبر الأستاذ بحبة أن صيف هذه السنة كان "عادياً"، رغم تسجيل أسبوع حار نسبياً بلغ خلاله مقياس الحرارة 47 إلى 48 درجة، لكنه لم يتجاوز الأرقام القياسية التاريخية ، على عكس بعض السنوات السابقة. وفي ما يخص حالات الغرق ، أشار الأستاذ عامر إلى تسجيل العديد من الوفيات مؤخراً، خاصة في ولايات مثل جرجيس وبنزرت. وأرجع السبب الرئيسي إلى السباحة في شواطئ غير محروسة أو صخرية ، وإلى تجاهل المواطنين لتحذيرات الحماية المدنية، خاصة في الأيام التي تشهد نشاطاً في الرياح وارتفاعاً في الأمواج. وأكد أن البحر ما يزال مضطرباً في أغلب الشواطئ التونسية ، ولذلك دعا المواطنين إلى تفادي السباحة ، والالتزام بالتوصيات الرسمية، خاصة في الشواطئ غير المهيأة للسباحة. خلاصة وتوصيات - الطقس سيبقى معتدلاً خلال هذا الأسبوع. - لا موجات حر شديدة في الأفق القريب. - ارتفاع طفيف في الحرارة قد يبدأ الأسبوع القادم، لكن دون تجاوز المعدلات. - البحر مضطرب، والسباحة ممنوعة في عديد الشواطئ. - يُنصح بالابتعاد عن السباحة في الأماكن غير المهيأة والتقيد بإرشادات الحماية المدنية.
تورس
منذ 4 أيام
- تورس
هل سيتواصل انخفاض درجات الحرارة ؟ اكتشف التفاصيل
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقد تسببت هذه الأمطار الصيفية حسب تصريحه في اذاعة ''كسبريس'' في أضرار فلاحية خاصة على مستوى الأشجار المثمرة كالزيتون والخضر، إلى جانب زراعة الفستق في منطقة السند.وأضاف أن التبروري يختلف عن الأمطار في كونه يضرب مناطق محدودة فقط، ما يجعل الأضرار محصورة نسبياً. ورغم الخسائر المسجلة، عبّر عن ارتياحه لأن الأضرار لم تكن عامة، وتركزت في نطاق جغرافي محدود.هل سيتواصل الطقس المعتدل؟ حول سؤال عن توقعات درجات الحرارة خلال الأيام القادمة، أوضح الأستاذ عامر أن البلاد تعيش منذ أكثر من أسبوع فترة طقس معتدل مقارنة بما يُعرف عن شهري جويلية وأوت. درجات الحرارة تراوحت بين 26 و28 درجة مئوية في الشمال، وبلغت حوالي 36 إلى 37 درجة في الجنوب الغربي (توزر وقبلي). وأكد أن هذا الطقس المعتدل سيتواصل طيلة هذا الأسبوع، حيث ستبقى درجات الحرارة حول أو دون المعدلات العادية، مشيراً إلى عدم وجود موجات حر مرتقبة في المدى القريب. أما في الأسبوع الموالي، فقد تشهد البلاد ارتفاعاً طفيفاً في درجات الحرارة، لكن لن يبلغ مستوى "موجة حر"، بل ستظل الحرارة قريبة من المعدلات الموسمية.موسم صيف عادي دون تسجيل أرقام قياسيةاعتبر الأستاذ بحبة أن صيف هذه السنة كان "عادياً"، رغم تسجيل أسبوع حار نسبياً بلغ خلاله مقياس الحرارة 47 إلى 48 درجة، لكنه لم يتجاوز الأرقام القياسية التاريخية، على عكس بعض السنوات السابقة.ارتفاع حالات الوفاة غرقاً: دعوة للحذر وفي ما يخص حالات الغرق، أشار الأستاذ عامر إلى تسجيل العديد من الوفيات مؤخراً، خاصة في ولايات مثل جرجيس وبنزرت. وأرجع السبب الرئيسي إلى السباحة في شواطئ غير محروسة أو صخرية، وإلى تجاهل المواطنين لتحذيرات الحماية المدنية، خاصة في الأيام التي تشهد نشاطاً في الرياح وارتفاعاً في الأمواج. وأكد أن البحر ما يزال مضطرباً في أغلب الشواطئ التونسية، ولذلك دعا المواطنين إلى تفادي السباحة، والالتزام بالتوصيات الرسمية، خاصة في الشواطئ غير المهيأة للسباحة.خلاصة وتوصيات- الطقس سيبقى معتدلاً خلال هذا الأسبوع.- لا موجات حر شديدة في الأفق القريب.- ارتفاع طفيف في الحرارة قد يبدأ الأسبوع القادم، لكن دون تجاوز المعدلات.- البحر مضطرب، والسباحة ممنوعة في عديد الشواطئ. - يُنصح بالابتعاد عن السباحة في الأماكن غير المهيأة والتقيد بإرشادات الحماية المدنية.
إذاعة المنستير
٣١-٠٧-٢٠٢٥
- إذاعة المنستير
زلزال عنيف يهز كامتشاتكا: تسونامي بارتفاع 4 أمتار يدفع لإخلاء عبر المحيط الهادئ
ضرب زلزال قوي بلغت شدته 8.8 درجة شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا محدثا موجات مد عاتية (تسونامي) وصل ارتفاعها إلى أربعة أمتار، وهو ما دفع إلى إصدار أوامر إخلاء عبر المحيط الهادي اليوم الأربعاء. وأسفر الزلزال الذي كان مركزه قريب من سطح الأرض أيضا عن إصابة عدة أشخاص في المنطقة الروسية النائية، وصدرت أوامر بإخلاء معظم الساحل الشرقي لليابان الذي سبق ودمره زلزال قوي وتسونامي في 2011. وفي ولاية هاواي الأمريكية، طلبت السلطات من سكان المناطق الساحلية الصعود إلى أراض مرتفعة أو إلى الطابق الرابع أو فوق المباني، وأمر خفر السواحل الأمريكي السفن بالخروج من الموانئ مع اقتراب التسونامي. وقالت الهيئة المختصة بإدارة الطوارئ في هونولولو على منصة إكس "تحركوا! من المتوقع حدوث موجات تسونامي مدمرة". وقال مسؤولون إقليميون ووزارة الطوارئ الروسية إن أمواج تسونامي يتراوح ارتفاعها بين ثلاثة وأربعة أمتار اجتاحت مواقع في كامتشاتكا، مما أدى إلى غمر أجزاء من الميناء ومن مصنع لمعالجة لحوم الأسماك في بلدة سيفيرو كوريلسك وجرف السفن من مراسيها. وقال حاكم كامتشاتكا فلاديمير سولودوف في مقطع فيديو نشر على تيليجرام "كان زلزال اليوم خطيرا وهو الأقوى منذ عقود". وذكر خبراء روس أن الزلزال هو الأقوى الذي يضرب المنطقة منذ عام 1952. وقالت وزارة خدمات الطوارئ الروسية على تيليجرام إن روضة أطفال تضررت، لكن معظم المباني صمدت أمام الزلزال. ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات خطيرة أو وفيات. وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن مركز الزلزال كان على عمق 19.3 كيلومتر وعلى بعد نحو 119 كيلومترا من بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي، وهي مدينة يبلغ عدد سكانها 165 ألف نسمة.
