
فرع الهلال الأحمر بالطائف يُسلم STC شهادة الامتثال لمعايير السلامة الإسعافية ضمن مشروع "معاذ"
سلّم فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بمحافظة الطائف، اليوم الخميس، "شهادة الامتثال لمعايير واشتراطات السلامة الإسعافية" لشركة الاتصالات السعودية STC، وذلك بعد استيفائها لكافة المتطلبات الخاصة بمشروع "معاذ"، الذي يهدف إلى رفع الجاهزية الإسعافية بمقار الجهات الحكومية والخاصة للتعامل الفوري مع الحالات الطارئة.
وجرى تسليم الشهادة بحضور ممثلي الهيئة ومدير شركة الاتصالات السعودية بمنطقة الطائف.
وأعرب ممثلو الهيئة عن تهنئتهم لشركة STC على هذا الإنجاز، بعد نجاحها في تطبيق معايير مشروع "معاذ"، وتحقيقها لمساراته الثلاثة، إضافة إلى اجتيازها لفرضيات السلامة التي أُقيمت مؤخرًا في مقر الشركة، لتصبح بذلك موقعًا آمنًا إسعافيًا.
يُذكر أن مشروع "معاذ" يعنى بتركيب أجهزة الصدمات القلبية (AED) وفق المعايير المعتمدة في هيئة الهلال الأحمر السعودي، ويشمل تدريب منسوبي الجهات على المهارات الإسعافية الأساسية واستخدام أجهزة الصدمات القلبية لإنقاذ الحالات الطارئة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
فتحت المملكة العربية السعودية مجالها الجوي للحفاظ على انسيابية حركة الطيران والمسارات الجوية في ظل الأحداث المتأزمة التي مرت بها بالمنطقة مؤخرًا، مجندة الطاقات البشرية والمادية كافة والاستعدادات اللازمة لاستيعاب زيادة أعداد الرحلات العابرة. وسجلت أجواء المملكة عبور أكثر من (1,330) رحلة كمتوسط يومي بمعدل نمو يتجاوز الـ (95%) مقارنة بما قبل الأزمة، وأُدِيرَت بأمان وسلاسة من خلال أجواء المملكة، وسط تجهيزات تقنية وإجراءات أمنية محكمة في تطبيق متطلبات تسهيل حركة الطائرات مع الالتزام الدقيق بمعايير منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO). وبذلت الهيئة العامة للطيران المدني (GACA) جهودها خلال فترة التوترات، في فتح مسارات جوية إضافية، لاستيعاب الضغط الكبير على الأجواء السعودية، وعُززت سعة المجال الجوي، واختُصر زمن الرحلات، وفق إجراءات وأنظمة ملاحية متقدمة تضمن حماية أجواء المملكة وسلامة حركة الطائرات. وشهدت أجواء المملكة عبور أكثر من (220) ناقلًا جويًّا خلال الفترة، مما استلزم تفعيل إجراءات توسعة المجال الجوي السعودي المعدة مسبقًا، فيما جرى تطبيق إجراءات أمنية دقيقة في المطارات والمجال الجوي، وتوظيف القدرات المتقدمة لأنظمة المراقبة الجوية والبنية التقنية المعنية بها، إلى جانب تفعيل خطط المخاطر المعدة مسبقًا، مما عزز سرعة التعامل مع الأزمة وضمان استمرارية الملاحة الجوية بأعلى معايير السلامة. ودُعمت فرق إدارة الأزمات بتقنيات متقدمة لتسريع تحليل ومعالجة البيانات بشكل مباشر ودعم المشغلين والجهات المعنية محليًا وإقليميًا بالبيانات اللازمة للتخطيط بشكل فعال وفوري في إدارة الحركة والرحلات، بفضل الاستعدادات المسبقة، إضافة إلى استيعاب الرحلات العابرة بنجاح؛ مما عزز مكانة المملكة كمجال جوي آمن للتعامل مع الرحلات ونموها المطرد في المنطقة. وتضم منظومة الملاحة الجوية في المملكة العربية السعودية أحدث أنظمة المراقبة والاتصالات على مستوى العالم، وتعمل عبر (20) برج مراقبة، ومركزين للمراقبة الجوية الإقليمية تتضمن (15) قطاع مراقبة منطقة، و (10) مراكز اقتراب، وأكثر من (1200) جهاز ملاحة موزعة في مختلف مناطق المملكة، تدعمها جهود أكثر من (1900) موظف مختص بينهم أكثر من (700) مراقبة ومراقب جوي يعملون وفقًا لأحدث المنهجيات المتقدمة والمتطورة بالتوافق مع رؤية المملكة لتطوير قطاع الطيران إلى مراكز تنافسية عالميًا. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدةالمملكة تحافظ على انسيابية حركة الطيران
فتحت المملكة العربية السعودية مجالها الجوي للحفاظ على انسيابية حركة الطيران والمسارات الجوية في ظل الأحداث المتأزمة التي مرت بها بالمنطقة مؤخرًا، مجندة الطاقات البشرية والمادية كافة والاستعدادات اللازمة لاستيعاب زيادة أعداد الرحلات العابرة. وسجلت أجواء المملكة عبور أكثر من (1,330) رحلة كمتوسط يومي بمعدل نمو يتجاوز الـ (95%) مقارنة بما قبل الأزمة، وأُدِيرَت بأمان وسلاسة من خلال أجواء المملكة، وسط تجهيزات تقنية وإجراءات أمنية محكمة في تطبيق متطلبات تسهيل حركة الطائرات مع الالتزام الدقيق بمعايير منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO). وبذلت الهيئة العامة للطيران المدني (GACA) جهودها خلال فترة التوترات، في فتح مسارات جوية إضافية، لاستيعاب الضغط الكبير على الأجواء السعودية، وعُززت سعة المجال الجوي، واختُصر زمن الرحلات، وفق إجراءات وأنظمة ملاحية متقدمة تضمن حماية أجواء المملكة وسلامة حركة الطائرات. وشهدت أجواء المملكة عبور أكثر من (220) ناقلًا جويًّا خلال الفترة، مما استلزم تفعيل إجراءات توسعة المجال الجوي السعودي المعدة مسبقًا، فيما جرى تطبيق إجراءات أمنية دقيقة في المطارات والمجال الجوي، وتوظيف القدرات المتقدمة لأنظمة المراقبة الجوية والبنية التقنية المعنية بها، إلى جانب تفعيل خطط المخاطر المعدة مسبقًا، مما عزز سرعة التعامل مع الأزمة وضمان استمرارية الملاحة الجوية بأعلى معايير السلامة. ودُعمت فرق إدارة الأزمات بتقنيات متقدمة لتسريع تحليل ومعالجة البيانات بشكل مباشر ودعم المشغلين والجهات المعنية محليًا وإقليميًا بالبيانات اللازمة للتخطيط بشكل فعال وفوري في إدارة الحركة والرحلات، بفضل الاستعدادات المسبقة، إضافة إلى استيعاب الرحلات العابرة بنجاح؛ مما عزز مكانة المملكة كمجال جوي آمن للتعامل مع الرحلات ونموها المطرد في المنطقة. وتضم منظومة الملاحة الجوية في المملكة العربية السعودية أحدث أنظمة المراقبة والاتصالات على مستوى العالم، وتعمل عبر (20) برج مراقبة، ومركزين للمراقبة الجوية الإقليمية تتضمن (15) قطاع مراقبة منطقة، و (10) مراكز اقتراب، وأكثر من (1200) جهاز ملاحة موزعة في مختلف مناطق المملكة، تدعمها جهود أكثر من (1900) موظف مختص بينهم أكثر من (700) مراقبة ومراقب جوي يعملون وفقًا لأحدث المنهجيات المتقدمة والمتطورة بالتوافق مع رؤية المملكة لتطوير قطاع الطيران إلى مراكز تنافسية عالميًا.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
معهد الإدارة العامة يحتفل بتخريج الدفعة الـ29 من برامجه التدريبية في الشرقية
احتفل فرع معهد الإدارة العامة بالمنطقة الشرقية، اليوم، بحضور نخبة من مسؤولي المعهد والخريجين وأولياء أمورهم، بتخريج 35 خريجًا وخريجة من برامجه التأهيلية، إيذانًا بانطلاقهم نحو سوق العمل، وتمكين الكوادر الوطنية وتأهيلها، وفق رؤية المملكة 2030. واشتملت المناسبة على عدد من الفعاليات المصاحبة، من أبرزها ورش عمل متخصصة ولقاءات مهنية نوعية، قدّمها نخبة من الخبراء والممارسين في مجالات مختلفة، بهدف إرشاد الخريجين وتمكينهم من أدوات الدخول الناجح إلى سوق العمل، وتعزيز مفاهيم الريادة والتطوير المهني. وقدّمت إدارة المعهد خلال الحفل التهنئة للخريجين والخريجات على ما حققوه من إنجاز، مؤكدة أن هذه اللحظة تمثل بداية مرحلة جديدة في مسيرتهم المهنية، بعد أن تزودوا بالمعارف والمهارات والقيم التي تشكّل هوية خريج معهد الإدارة العامة، والتي تجمع بين الكفاءة والانضباط المهني. كما وجّهت إدارة المعهد الشكر والتقدير لأولياء الأمور الذين كان لهم الدور الأكبر في دعم أبنائهم، وأن فرحة التخرج لا تكتمل دون الاعتراف بعطاء الأسرة ومساندتها في كافة المراحل. وشهد الحفل تكريم الخريجين، واستعراض نماذج من تجاربهم التدريبية، وسط أجواء احتفالية جمعت بين الفخر بالإنجاز والاستعداد للمستقبل. يُذكر أن الحفل السنوي للخريجين يُعد تقليدًا في فروع المعهد، ويهدف إلى تعزيز العلاقة بين الخريجين وجهات التوظيف، وفتح قنوات مباشرة للتواصل والتوظيف، ضمن إطار شامل لدعم مسارات التنمية الوطنية في المملكة.