logo
ميتا تجمع معلومات المستخدمين سرًا

ميتا تجمع معلومات المستخدمين سرًا

صحيفة المواطنمنذ 13 ساعات

كشف باحثون مؤخرًا أن شركة ميتا، مالكة مواقع التواصل الاجتماعي، تستخدم أساليب وصفها أحد الخبراء بأنها مشابهة لأساليب المحتالين الرقميين لتجمع سرًا سجلات تصفح الإنترنت على أجهزة أندرويد.
لم يكن أحد، بما في ذلك شركة غوغل مالكة نظام أندرويد، على دراية بأن تطبيقات فيسبوك وإنستغرام التابعة لميتا كانت تسرق بيانات المستخدمين عبر باب خلفي رقمي على مدار أشهر. وبعد أن نشر الباحثون نتائجهم، أعلنت 'ميتا' توقفها.
وليس جديدًا أن تقوم 'ميتا' بانتهاك الخصوصية، لكن الأساليب التي كشف عنها الباحثون كانت خادعة لدرجة أنها فاجأت حتى خبراء الخصوصية عبر الإنترنت الذين رأوا كل الحيل الممكنة، بحسب تقرير لصحيفة واشنطن بوست، اطلعت عليه 'العربية Business'.
وقال بيتر دولانجسكي، مدير المنتجات في 'DuckDuckGo'، وهي شركة تطور محرك بحث ومتصفح ويب يركزان على الخصوصية: 'إنه انتهاك صارخ لتوقعات الناس الأساسية'.
لا تقتصر هذه المشكلة على شركة واحدة، إذ تُظهر نتائج البحث أن المشكلات لا تزال مستمرة بشكل مزعج، حتى بعد سنوات من الفضائح المتعلقة بتحويل الشركات للهاتف إلى جهاز مراقبة يعمل على مدار الساعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

Apple تواجه تحديات تقنية وتنظيمية مع انطلاق مؤتمرها السنوي للمطورين
Apple تواجه تحديات تقنية وتنظيمية مع انطلاق مؤتمرها السنوي للمطورين

الوطن

timeمنذ 2 ساعات

  • الوطن

Apple تواجه تحديات تقنية وتنظيمية مع انطلاق مؤتمرها السنوي للمطورين

تواجه شركة "آبل" مجموعة غير مسبوقة من التحديات التقنية والتنظيمية، تزامناً مع استعداد عدد من كبار مسؤوليها للصعود إلى المنصة في مؤتمرها السنوي للمطورين، الذي ينطلق الإثنين. فعلى الصعيد التقني، تأخرت العديد من ميزات الذكاء الاصطناعي التي وعدت بها الشركة في نسخة العام الماضي من المؤتمر حتى عام 2026، في وقت تسرّع فيه شركات منافسة كـ"غوغل" و"مايكروسوفت" وتيرة طرح ميزات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لاستقطاب المطورين، بما في ذلك تحسينات كبيرة على المساعدات الصوتية، وهو مجال كانت "آبل" تأمل أن تحدث فيه نقلة نوعية عبر "سيري". أما على الصعيد التنظيمي، فتواجه الشركة ضغوطاً قانونية في الولايات المتحدة وأوروبا قد تؤدي إلى تفكيك الاحتكار المربح لمتجر التطبيقات الخاص بها، حيث بدأت حتى بعض الجهات التي كانت داعمة للشركة بالتشكيك في شرعية الرسوم التي تفرضها على المطورين. وتتزامن هذه التحديات مع تهديدات من الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على هواتف "آيفون" التي تُعد من أبرز منتجات الشركة مبيعاً. وقد تراجعت أسهم "آبل" بأكثر من 40% منذ بداية العام، في انخفاض يتجاوز ما شهدته أسهم "غوغل"، ويبتعد كثيراً عن المكاسب التي حققتها "مايكروسوفت" بدفع من تقنياتها في الذكاء الاصطناعي. ورغم إطلاق "آبل" بعض الأدوات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي خلال العام الماضي، مثل أدوات الكتابة وتوليد الصور، إلا أن الشركة لا تزال تعتمد على شركاء مثل "أوبن إيه آي"، مبتكرة "تشات جي بي تي"، في جزء كبير من هذه الابتكارات. وقد أفادت تقارير بأن الشركة قد تتيح هذا العام نماذجها الخاصة للذكاء الاصطناعي أمام المطورين. لكن المحللين يستبعدون أن تكون لدى "آبل" في الوقت الراهن ما يعرف بـ"النموذج متعدد الوسائط"، أي الذي يستطيع فهم الصور والصوت واللغة بشكل متكامل، وهو نوع من النماذج قد يكون أساسياً لتطوير نظارات ذكية كتلك التي تحقق رواجاً متصاعداً مع شركة "ميتا". وكانت "غوغل" قد أعلنت مؤخراً نيتها العودة إلى هذا القطاع عبر شراكات جديدة. اعلان وتتميز هذه النظارات الذكية بأنها أخف وزناً وأقل تكلفة من جهاز "Vision Pro" الذي تطوّره "آبل"، ما يمنح المنافسين ميزة واضحة في نشر تقنياتهم الذكية في سوق الأجهزة. وتُباع نظارات "راي بان" الذكية من "ميتا" بأقل من 400 دولار، مقارنة بسعر "فيجن برو" البالغ 3500 دولار. ويرى المحللون أن "آبل" بحاجة للرد على هذا التحدي، لكنهم لا يتوقعون أن تقوم بذلك خلال المؤتمر الحالي. ويقول بن بجارين، المدير التنفيذي لشركة "كرييتيف ستراتيجيس"، إن "آبل ليست في موقع يمكنها من توفير جهاز يكمل تجربة الهاتف الذكي من خلال تفاعله البصري واللغوي المباشر مع العالم المحيط بالمستخدم". ورغم ذلك، فإن منافسي "آبل" لم يحسموا السباق في هذا المجال بعد، إذ لا تزال نظارات "ميتا" تفتقر لبعض الميزات الأساسية، بينما لم تطلق "غوغل" نموذج "جيميني" الخاص بها في منتج تجاري بعد، وفقاً لما قاله أنشيل ساج، المحلل الرئيسي في شركة "مور إنسايتس آند ستراتيجي". من جانبه، أشار بوب أودونيل، الرئيس التنفيذي لشركة "تيكناليسيس ريسيرش"، إلى أن النظارات الذكية لا تزال بعيدة عن تحقيق قبول واسع، وأن عدم امتلاك "آبل" لنماذجها الخاصة من الذكاء الاصطناعي قد لا يُشكل تهديداً كبيراً، طالما أن بإمكانها التعاون مع شركات مثل "غوغل" أو "أوبن إيه آي" أو حتى شركات ناشئة مثل "بيربليكسيتي". ويضيف أودونيل أن الذكاء الاصطناعي لم يتحول بعد إلى عامل حاسم في قرارات المستهلكين المتعلقة بشراء الأجهزة، قائلاً: "قد يكون من المقبول أن تتأخر آبل، لأن غالبية المستخدمين، باستثناء الفئة المتقدمة تقنياً، لا يعيرون ذلك اهتماماً كبيراً".

ميتا تكشف النقاب عن أحدث طرازات نظارات الواقع المعزز
ميتا تكشف النقاب عن أحدث طرازات نظارات الواقع المعزز

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 7 ساعات

  • مجلة رواد الأعمال

ميتا تكشف النقاب عن أحدث طرازات نظارات الواقع المعزز

كشفت شركة ميتا مزيد من المعلومات عن أحداث طرازات نظارات الواقع المعزز. بما في ذلك تفاصيل أكثر عن أحدث طرازاتها. حيث تعمل الشركة على إطلاق جهاز الواقع المعزز الخاص بها للبيع بالتجزئة في نهاية المطاف. وفي مطلع 2025, قامت الشركة معاينة الجيل الثاني من نظارة 'Aria'. بالإضافة إلى نظرة عامة على العناصر التقنية المتقدمة التي سيتم دمجها في الجهاز. أما الآن، شاركت الشركة المزيد من التفاصيل. وكيف تتطلع إلى ضمان أن تكون نظارات الواقع المعزز خفيفة الوزن وعصرية وبأسعار معقولة عند إطلاقها. أيضا تستمر نظارات الواقع المعزز من Meta في التطور، مع تزويد الجهاز بمزيد من العناصر المتقدمة من أجل تسهيل تجارب الواقع المعزز العملية والقيمة. وفي السياق ذاته قالت شركة ميتا 'يتميز الجيل الثاني من نظارة Aria Gen 2 بإمكانية ارتداء فائقة تتميز بالراحة والملاءمة المحسنة. مع استيعاب مجموعة أوسع من أشكال الوجه ومجموعة مستشعرات غنية للأبحاث. وأضافت 'تحافظ النظارة على تصميم خفيف الوزن (يتراوح وزنها بين 74 و76 جرامًا، حسب الحجم) وتتضمن الآن أذرعًا قابلة للطي لتسهيل التخزين والنقل للاستخدام اليومي. ولضمان حصول كل مرتدي النظارة على الملاءمة البدنية والوظيفية المثلى. فقد قدمنا ثمانية أحجام مختلفة للجهاز. بالإضافة إلى مراعاة عدد من العوامل البشرية بما في ذلك اتساع الرأس واختلاف جسر الأنف.' ميتا تكشف مواصفات نظاراة Aria Gen2 كما تقول Meta إن الإصدار 2 من Aria يحتوي على مستشعرات كاميرا محسنة. بحيث يمكنها العمل في ظروف الإضاءة المتغيرة. بالإضافة إلى مجال رؤية موسع مقارنةً بطراز Aria الأولي. أيضا يتضمن Aria Gen 2 أيضاً ميكروفوناً ملامساً مدمجاً في وسادة الأنف بالجهاز. ما يعزز التقاط الصوت في البيئات الصاخبة، بينما يتضمن أيضاً عناصر تتبع العين واليد لتعزيز الاستجابة. قال مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة Meta، إن النظارات الوظيفية المتصلة هي جهاز 'الكأس المقدسة'. والتي ستحل يوماً ما محل الهواتف الذكية كنظام تفاعلي رئيسي لدينا. في حين أنه أصبح من الطبيعي جداً أن ترى الناس يتحدثون مع أنفسهم على ما يبدو وهم يستخدمون هواتفهم في وضع عدم استخدام اليدين في الأماكن العامة. حيث إن المرحلة القادمة قد تشهد تلويح الناس بأيديهم بشكل عشوائي أمام وجوههم وهم يلوحون بها في الهواء. حيث يتفاعلون مع أنظمة لا يراها إلا هم. الأمر الذي سيكون غريباً. لكنه سيعود إلى طبيعته بسرعة. ونظراً لقدرة هذه الأجهزة على تقديم كل التجارب الجديدة والغامرة. تقول Meta إنها ستفتح التطبيقات من المطورين الخارجيين الذين يرغبون في العمل مع الجيل الثاني من Aria Gen 2 في وقت لاحق من هذا العام. وهي الخطوة التالية نحو الإطلاق المخطط له للمستهلكين في عام 2027. النظارات الافتراضية تدعم وجود ميتا في الميتافيرس نشر مركز تريندز للبحوث والاستشارات دراسة استقصائية بعنوان 'حراس الميتافيرس.. الحفاظ على الأمن والسلامة والخصوصية في العالم الرقمي'، تناولت فيها الجوانب المختلفة للميتافيرس، وهو المجال الرقمي الذي يتيح للمستخدمين تجربة واقع افتراضي متكامل ومتفاعل. تهدف الدراسة إلى تسليط الضوء على الإمكانيات الهائلة لـ 'الميتافيرس' والتحديات الأمنية والأخلاقية التي تواجهه، وفقًا لـ'سبق'. وبحسب الدراسة التي أعدها مطهر سالم، المدير المساعد لشؤون الأمن في بورو هابولد 'الشرق الأوسط'، فإن الميتافيرس يمثل فرصة كبيرة للتقدم التكنولوجي والاقتصادي؛ إذ يتوقع أن يصل حجمه إلى 5 تريليونات دولار أمريكي على مستوى العالم بحلول عام 2030. ولكنه بالطبع يتعرض للتهديدات من جرائم الإنترنت والاحتيال والاستغلال، ويحتاج إلى حماية الهويات الرقمية للمستخدمين في ظل تقنيات مثل: 'التزييف العميق' والتلاعب بالمعلومات. أوضحت الدراسة، التي نشرتها صحيفة 'الاتحاد' الإماراتية، أن هناك حاجة ماسة إلى إطار تنظيمي متوازن للميتافيرس يراعي المصالحة بين الابتكار والأخلاق، ويضمن حقوق ومسؤوليات المستخدمين. أيضا أشادت بالجهود الأوروبية في هذا المجال، مستشهدة بقوانين مثل: قانون الخدمات الرقمية، وقانون الذكاء الاصطناعي، وقانون حوكمة البيانات ونظام الإشراف على المنصات الإلكترونية. وأكدت الدراسة ضرورة أن يكون لكل مستخدم، سواء كان عامًا أو خاصًا، معاييره الخاصة للحماية داخل الميتافيرس. كما دعت الدراسة دول العالم إلى التطلع لمستقبل يزدهر فيه الميتافيرس بفضل الابتكار، مع اتخاذ إجراءات استباقية لمعالجة المخاطر الناشئة، وضمان تجربة آمنة وشاملة للجميع. وأكدت أهمية التعاون الدولي والحوار السياسي لوضع مبادئ وقواعد مشتركة للميتافيرس، وتعزيز الثقة والشفافية بين الجهات المعنية. وأخيرًا أوصت الدراسة بتوعية المستخدمين بالفوائد والمخاطر المرتبطة بالميتافيرس. بالإضافة إلى تمكينهم من المشاركة الفاعلة في صناعة العالم الرقمي. المقال الأصلي: من هنـا

قريبًا.. واتساب يتيح اختيار جودة تنزيل الصور بدقة أفضل وأبعاد أصلية
قريبًا.. واتساب يتيح اختيار جودة تنزيل الصور بدقة أفضل وأبعاد أصلية

مجلة سيدتي

timeمنذ 9 ساعات

  • مجلة سيدتي

قريبًا.. واتساب يتيح اختيار جودة تنزيل الصور بدقة أفضل وأبعاد أصلية

أطلق تطبيق التراسل الفوري "واتساب" المملوك لشركة "ميتا" مؤخرًا، تحديث جديد يتيح للمستخدمين خيار إرسال الصور بجودة عالية (HD) مباشرة داخل محادثات التطبيق. وظهرت هذه الميزة التي طال انتظارها، أولًا في الإصدار التجريبي لكل من أندرويد وiOS، قبل أن تبدأ بالوصول تدريجيًا إلى جميع المستخدمين حول العالم. ميزة إرسال الصور في تحديث "واتساب" تعد ميزة إرسال الصور بالجودة الأصلية في " واتساب" من ضمن الأمور التقنية التي تقلق الكثير من مستخدمي التطبيق، إذ إنها على الرغم من أن الجودة العالية للصورة قبل الإرسال إلا أنها بعده تقل تلك الجودة لدرجة فقدان تفاصيلها، ومن هنا تم طرح ميزة إرسال الصور بالجودة الأصلية وذلك كما يلي: الدخول إلى تطبيق "واتساب". اختيار الدردشة المرغوب في إرسال الصور إلى صاحبها. النقر على رمز "الدبوس" الموجود في شريط الكتابة. تظهر مجموعة من الأيقونات ومنها يتم اختيار مستند. يتم الانتقال إلى جميع الملفات الموجودة على الهاتف. اختيار الصورة المرغوب في إرسالها والنقر على زر الإرسال. كيفية تفعيل جودة الصور قبل الإرسال في أندرويد عند اختيار صورة كبيرة الحجم من داخل المحادثة، يظهر زر جديد بعنوان "HD" في شريط أدوات المشاركة، بجانب خيارات الاقتصاص والتدوير. وبالضغط على هذا الزر؛ يمكن للمستخدم تحديد إرسال الصورة بالجودة القياسية أو الجودة العالية، مع ظهور رمز 'HD' فوق الصورة داخل فقاعة الرسالة، مما يسهل التعرف على جودة الصورة من قبل الطرف الآخر. دقة أفضل وأبعاد أصلية وكان "واتساب" قبل هذا التحديث يضغط الصورة لتصل إلى حوالي 920×1280 بكسل. أما الآن، فخيار HD يتيح إرسال الصور بدقة تصل إلى 3024×4032 بكسل، مع تحسين فصل الألوان دون فقد كبير في التفاصيل. استهلاك بيانات ومساحة أكبر وبالرغم من المزايا المحسّنة لهذا التحديث الخاص بالصور، إلا أنه يتسبب في استخدام كمية أكبر من البيانات ومساحة تخزين الجهاز، لذلك يبقى خيار تقديم الجودة الأفضل متاحًا وموجهًا للمستخدمين الذين يقدرون وضوح الصورة أكثر من توفير البيانات. تحسين تجربة مشاركة الصور هذا التحديث الجديد لتطبيق "واتساب" الشهير، يمثل خطوة متقدمة في تحسين تجربة مشاركة الصور، خاصة لأولئك الذين يرغبون بنقل ذكرياتهم أو محتواهم بصريًا بأفضل شكل ممكن. وتعزز هذه الميزة تنافس شركة "ميتا" مع تطبيقات المراسلة الأخرى، خاصة Telegram الذي سبق واتبع سياسة مشابهة. وتتوفر ميزة اختيار جودة الصور حاليًا في نسخة تجريبية من تطبيق "واتساب" ل نظام أندرويد ، ومن المتوقع طرحها للمستخدمين العاديين خلال الأسابيع المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store