
تعادل رحلة من باريس إلى ميلانو .. أطول صاعقة برق في العالم تمتد من تكساس إلى كانساس
الصاعقة التي أُطلق عليها اسم "الميغافلاش" وقعت في أكتوبر 2017، لكن اعتمادها رسميًا كرقم قياسي عالمي تم بعد تحليل دقيق لبيانات فضائية استغرقت عدة سنوات.
ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل"، تعادل المسافة التي قطعتها هذه الومضة البرقية المسافة بين باريس والبندقية.
الإنجاز العلمي تم بفضل بيانات الأقمار الصناعية التابعة لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية، والتي وفرت مراقبة دقيقة للبرق عبر القارات منذ عام 2017.
وأوضح الدكتور مايكل بيترسون من معهد جورجيا للتكنولوجيا أن التقنية الحديثة سمحت برصد هذا النوع من البرق النادر وتحليل آثاره الواسعة على البيئة والإنسان.
ورغم أن معظم ضربات البرق لا تتجاوز 16 كيلومترًا، فإن هذه الومضات العملاقة عادة ما تظهر في عواصف شديدة قد تمتد لأكثر من 14 ساعة.
وأكدت سيليستي ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد، أن البرق لا يزال يشكل خطرًا قاتلًا يودي بحياة آلاف الأشخاص سنويًا، مشيرة إلى أهمية هذه البيانات في تطوير أنظمة إنذار مبكر فعالة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 12 ساعات
- عكاظ
قبة هيروشيما.. آخر شاهد على أول قصف ذري في التاريخ
في مثل هذا اليوم قبل 80 عاماً، دخل العالم عصر السلاح النووي، حين ألقت الولايات المتحدة أول قنبلة ذرية على مدينة هيروشيما اليابانية. أسفر الانفجار عن دمار غير مسبوق وسقوط مئات الآلاف من الضحايا، ومهّد لنهاية الحرب العالمية الثانية خلال أيام. القنبلة التي حملت اسم «Little Boy» أُسقطت من قاذفة أميركية من طراز B-29 تُدعى «Enola Gay»، وانفجرت على ارتفاع 600 متر فوق المدينة، بقوة تعادل 15 ألف طن من مادة تي إن تي. تُقدّر الوفيات الفورية بنحو 70 ألف شخص، فيما تجاوز العدد الإجمالي للضحايا 140 ألفاً بنهاية عام 1945، نتيجة الإصابات والحروق والتعرض للإشعاع. وتُظهر السجلات أن درجات الحرارة في مركز الانفجار بلغت أكثر من 4000 درجة مئوية، ما أدى إلى إذابة كل شيء ضمن دائرة التأثير، وتدمير نحو 90% من مباني المدينة. أقرب مبنى إلى مركز الانفجار لا يزال قائماً حتى اليوم كموقع تذكاري مسجّل في قائمة التراث العالمي لليونسكو، يُعرف باسم «قبة هيروشيما» (A‑Bomb Dome)، وقد صمد جزئياً لأن القنبلة انفجرت مباشرة فوقه، ما جعل موجة الانفجار تضربه عمودياً من الأعلى، عوضاً عن التفجير الجانبي الذي دمر معظم الأبنية الأخرى. كما ساهم هيكله الخرساني والمعدني في تحمّل الضغط الحراري الهائل، رغم احتراقه من الداخل بالكامل. بعد 3 أيام، في 9 أغسطس 1945، تعرّضت مدينة ناغازاكي لقصف نووي مماثل، ما دفع اليابان إلى إعلان استسلامها في 15 أغسطس، منهية الحرب العالمية الثانية رسمياً. الناجون من الهجوم، المعروفون باسم «هيباكوشا»، عانوا على مدى عقود من آثار الإشعاع النووي، وظلّوا رموزاً للمعاناة والدعوة إلى السلام. وتُحيي اليابان هذه الذكرى سنوياً في منتزه السلام بهيروشيما، بمشاركة محلية ودولية متزايدة، للتأكيد على مخاطر السلاح النووي والدعوة المستمرة إلى نزع انتشاره عالمياً. أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 15 ساعات
- الشرق السعودية
بلومبرغ: أميركا تدرس تزويد رقائق الذكاء الاصطناعي بأنظمة تتبع المواقع
كشف مسؤول أميركي رفيع أن الولايات المتحدة تدرس سبلاً لتزويد رقائق الذكاء الاصطناعي بقدرات محسّنة لتتبع المواقع، في خطوة تبرز مساعي واشنطن للحد من تدفق أشباه الموصلات التي تنتجها شركات مثل "إنفيديا" (NVIDIA) إلى الصين. وتسعى واشنطن إلى التعاون مع القطاع الصناعي لمراقبة حركة هذه المكونات، ضمن خطة أوسع لمكافحة التهريب وضمان بقاء التكنولوجيا الأميركية في موقع الريادة، وفق "بلومبرغ". وكانت بكين قد استدعت، الأسبوع الماضي، ممثلين عن شركة إنفيديا لمناقشة مساعي واشنطن المتعلقة بتتبع المواقع ومخاوف أمنية أخرى مزعومة مرتبطة برقاقة H20. وقال مايكل كراتسيوس، أحد مهندسي خطة العمل الأميركية للذكاء الاصطناعي التي أعلن عنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب الشهر الماضي: "هناك نقاش يدور حول نوع البرمجيات أو التعديلات الفيزيائية التي يمكن إدخالها على الرقائق لتحسين قدرتها على تتبع المواقع". وأضاف كراتسيوس، مدير مكتب البيت الأبيض لسياسات العلوم والتكنولوجيا، في مقابلة مع "بلومبرغ" الثلاثاء: "لقد أدرجنا هذا الأمر صراحة ضمن الخطة". دعم الصادرات الأميركية وكان كراتسيوس قد زار كوريا الجنوبية لحضور اجتماع وزراء الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي لمنظمة "أبيك"، حيث دعا دول المنطقة إلى اعتماد التكنولوجيا الأميركية، باعتبار ذلك ركيزة أساسية أخرى في خطة الذكاء الاصطناعي الأميركية. وأشار إلى أن الحكومة الأميركية تجهز أدوات تمويل اتحادية لدعم صادرات تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي إلى الحلفاء المعتمدين. وقال خلال كلمته: "الاختراقات الثورية المقبلة ستُنجز باستخدام التكنولوجيا الأميركية، ومن أجل استثمارها بشكل كامل، من الأفضل أن تكون بنية الذكاء الاصطناعي الأميركية جاهزة لديكم". وقد أثارت خطة ترمب ردود فعل غاضبة في بكين، التي دأبت منذ سنوات على انتقاد ما تصفه بمراقبة واشنطن ومحاولاتها لتقييد قطاع التكنولوجيا الصيني. وتتحسس الحكومة الصينية بشكل خاص من العقوبات المفروضة على أشباه الموصلات، والتي تستهدف شركات مثل هواوي أو مطوري الذكاء الاصطناعي الصاعدين مثل DeepSeek. الحد من تهريب الرقائق وكان مسؤولون في إدارة ترمب قد تعهدوا مؤخراً برفع القيود المفروضة على تصدير رقاقة H20 إلى الصين، ضمن صفقة تجارية يقولون إنها ستؤمّن إمدادات الولايات المتحدة من مغناطيسات المعادن النادرة. لكن في الوقت ذاته، تركّز واشنطن على الحد من تهريب الرقائق. وقال كراتسيوس في مقابلته مع "بلومبرغ" إنه لم يجرِ "شخصياً" أي محادثات مع شركتي إنفيديا أو "إيه إم دي" (AMD) بشأن تقنيات تتبع المواقع. وكانت إنفيديا قد أكدت الأسبوع الماضي أن رقائقها لا تحتوي على "أبواب خلفية". كما وجّه كراتسيوس انتقاداً لخطة الصين في مجال الذكاء الاصطناعي، والتي تتضمن تأسيس منظمة عالمية لوضع معايير الحوكمة والتكنولوجيا. وتابع: "نعتقد أن لكل دولة الحق في تحديد مصيرها في ما يتعلق بتنظيم الذكاء الاصطناعي". ومضى يقول: "النموذج الأميركي، الذي يضع الابتكار في المقام الأول، سيكون الأكثر جاذبية".


مباشر
منذ يوم واحد
- مباشر
"ناسا" تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر
مباشر: تخطط وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، لبناء مفاعل نووي على سطح القمر، بحسب ما أفاد موقع "بوليتيكو" الإخباري، نقلًا عن وثائق داخلية للوكالة. وبحسب التقرير، تعتزم "ناسا" طلب مقترحات ملموسة من الشركات خلال 60 يوما لبناء مفاعل بقدرة 100 كيلوات، من المقرر أن يبدأ تشغيله بحلول عام 2030، بحسب وكالة أنباء البحرين "بنا"، اليوم الثلاثاء. ومن المتوقع أن يعلن القائم بأعمال مدير ناسا "شون دافي"، عن هذه الخطط خلال الأيام المقبلة، وفقًا للتقرير. وفكرة المفاعل النووي على القمر ليست جديدة، حيث طرحت روسيا هذه الفكرة منذ سنوات، بينما كثفت "ناسا" في الآونة الأخيرة أبحاثها الخاصة في هذا المجال. وسيوفر المفاعل مصدر طاقة مستقرًا للمهمات المستقبلية على القمر، لا سيما خلال فترة الليل القمري التي تستمر نحو أسبوعين، حيث تكون الطاقة الشمسية غير متوفرة. وتسعى الولايات المتحدة إلى إعادة رواد فضاء إلى القمر لأول مرة منذ أكثر من 50 عاما، وذلك ضمن برنامج "أرتميس"، حيث تخطط ناسا لإنزال طاقم على سطح القمر في عام 2027. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا