logo
نجلاء بدر تتحدث عن الخيانة وعمليات التجميل وأزمة فستان الجونة

نجلاء بدر تتحدث عن الخيانة وعمليات التجميل وأزمة فستان الجونة

المغرب اليوم١٥-٠٣-٢٠٢٥

حلت الفنانة نجلاء بدر ، ضيفة على برنامج "العرافة الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة على قناة المحور حيث كشفت عن تعرضها للخيانة أكثر من مرة، وحكت قصة إجرائها غملية تجميل، إضافة الى ازمة فستان مهرجان الجونة الشهير، مؤكدة أنها لا تسعى الى التريند.
قالت نجلاء: "تعرضت للخيانة من خمسة رجالة كنت مخطوبة لهم، وكلهم رجعوا بعد سنة أو سنتين من انتهاء العلاقة نادمين بالدموع، وده اللي رجع الثقة في نفسي، وكنت بقولهم رجعتوا متأخر".
تابعت: "أنا لو ليا في التريند هطلع كل يوم لايف وأطلع تريند.. والريد كاربت بالنسبة لي مش تريند وبلبس اللي يعجبني مش بهدف إثارة الجدل".
وكشفت عن أنها أجرت عملية تجميل في أنفها، وذلك بعد أن طرحت الإعلامية بسمة وهبة عليها سؤالًا صريحًا حول تغيير ملامح وجهها، وقالت بسمة وهبة: "أنتِ كنتِ جميلة ليه لعبتي في وشك؟"، لترد نجلاء بدر بشكل طريف: "لعبت في مناخيري مش في وشي".
وأكدت أنها سعيدة بهذا التغيير، قائلة: "مبسوطة، حاجة تخصني، هي مناخيري ولا مناخيرك؟ وبعدين علشان أفضل حلوة في عين جوزي طول حياتي".
وبشأن علاقتها بالفنانة مي عمر، أوضحت: "مكنش عندي مشكلة معاها، وخلافي كان مع المخرج محمد سامي بسبب أحد الأدوار التي جسدتها في عمل كان مخرجه، أما دفاعها عن زوجها، فأنا لا أعتقد أنني يجب عليّ التدخل في الأمور التي تخص عمل زوجي".
تابعت: "كنت أشارك في مسلسل مخرجه محمد سامي، ولم أخطئ في حقه، لكنني أرسلت إليه رسالة وأخبرته بأنني غاضبة لأن الدور لم أتعاقد عليه بنفس التفاصيل التي انتهت إليها، فقال لي مفيش وقت ومش هعدل على الدور، أما بالنسبة لما قالته مي عمر بشأن محاولتي التقرب إليهما بعد نجاح مسلسل جعفر العمدة، فإن هذا لم يحدث، وإن كانت قالت هذا الأمر، فالكلام مش بفلوس".
وعن تفاصيل حياتها الزوجية، قالت: "جوزي بيستحملني، وأنا متقلبة المزاج، وهو كذلك، كلانا متقلب المزاج، وأحيانا تحدث بينا بعض العواصف، ولما تليفونه بيتقفل بتبقى مصيبة وبمشي على طول، أنا مش لسه هتخانق".
أضافت: "عندي عقدة من الرجال، بسبب حبيبي الأولاني؟! مش واحد، هم كتار، واتخنت منهم كلهم، ودي تقريبا كانت في مرحلة الجامعة والطفولة، لأن الشباب في هذه السن يحاول تجربة أن يكون مرتبط بأكثر من فتاة، واتخنت كتير".
تابعت: "كنت على نياتي، ودلوقتي لأ، وتعلمت كيف أفهم الرجل وأعرف فيم يفكر، بقيت خبرة، وكلما مرت السنوات تعلمنا أشياءً كثيرة، وأصبحت قادرة على تمييز الرجل الصادق من الكاذب، وثقتي في نفسي والرجال فقدتها تماما بسبب كثرة تعرضي للخيانة".
وعلقت نجلاء بدر، على دفاعها عن نفسها بعد ارتداء فستان مثير للجدل في مهرجان الجونة عام 2021، وتصريحها بأنه "مكنش عريان، ده قطعة فنية"، قالت: "نعم، هذا حدث، وقلت هذا التصريح باقتناع، ولم أرتدِ هذا الفستان من أجل التريند، فلو كنت أريد التريند، لخرجت على الجمهور في لايف بشكل مستمر".
وتابعت: "أنا مش بتاعة تريند، لكنني ارتديت فستانًا أعجبني، وأحرص على ارتداء فساتين فريدة من نوعها ومختلفة وجميلة، وهذا الفستان من تصميم مصممة أزياء مصرية اسمها فريدة تمراز، وتقدم تصميمات رائعة.. فلماذا لا أرتديه؟ ونزل في وسط البلد وبقى في ناس بتعمل زيه وناس طلبته من فريدة بعدها من دول مختلفة، وهو أكثر فستان كان عليه مبيعات عند فريدة تمراز، ولبسته بلون تاني".
وعن تصنيفها كفنانة إغراء، قالت: "أنا أنثى، وعندي أنوثة أكثر من زملائي، بس مش كلهم، ومبسوطة ومش متضايقة باللقب ده، وفي البداية اتفرضت عليّ الأدوار الجريئة، لأني مكنش بيتعرض عليّ شغل كتير، والأعمال اللي كانت بتتعرض عليّ بيبقى فيها مشاهد جريئة".
وعن تصريحها بشأن قبول أدوار كثيرة بسبب المال، قالت: "بعض الأدوار قبلتها بأجور ضعيفة لأنني كنت في البداية ولم يكن لي مبيعات في السوق، وعمومًا، لا يوجد أحد لا يعمل من أجل المال، ولا أرى عيبًا في ذلك، ولكن الدور بالنسبة لي أهم من الفلوس".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خريج لبناني يتحدى تعليمات جامعة أمريكية ويصعد على منصة التخرج حاملاً طفله
خريج لبناني يتحدى تعليمات جامعة أمريكية ويصعد على منصة التخرج حاملاً طفله

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

خريج لبناني يتحدى تعليمات جامعة أمريكية ويصعد على منصة التخرج حاملاً طفله

شهد حفل التخرج في جامعة بافالو الأمريكية لحظة استثنائية، بعدما صعد الشاب جان بول العرب، وهو خريج من أصل لبناني، إلى منصة التكريم حاملاً طفله الصغير، متحدياً قواعد الجامعة التي منعته من اصطحابه. وكان العرب، الحاصل على درجة البكالوريوس في علم الإجرام، قد أعرب خلال الفصل الدراسي السابق عن رغبته بمشاركة لحظة التخرج مع ابنه، وأكد أنه تلقى حينها رداً إيجابياً من إدارة الجامعة. وقال: "سألت خلال التحضيرات إن كان بإمكاني اصطحاب طفلي، فقالوا نعم، لن يمنعك أحد". لكن المفاجأة جاءت يوم الحفل، إذ أبلغته الجامعة بتعديل التعليمات، مشيرة إلى قاعدة رسمية تنص على أن "الخريجين فقط يُسمح لهم بالصعود إلى المسرح"، وذلك ضمن إجراءات السلامة والتنظيم. رغم ذلك، قرر جان بول تحدي القرار، وصعد إلى المسرح حاملاً طفله على كتفه وسط تصفيق حار من الحضور، في لحظة مؤثرة جمعت بين الأبوة والإنجاز، وتحوّل مقطع الفيديو إلى تريند واسع على تيك توك في الولايات المتحدة. وحصدت القصة تفاعلاً كبيراً على الإنترنت، حيث اعتبر كثيرون أن تصرف العرب تجسيد حي للنضال والتضحية، خاصة بعد أن كُشف أنه عمل بوظيفتين أثناء دراسته لتوفير حياة كريمة لطفله. في المقابل، دافعت الجامعة عن موقفها، مؤكدة أن القرار لا يستهدف أحداً، بل جاء في إطار إجراءات السلامة العامة. وفي رد طريف، قالت إدارة الجامعة إن "الطفل لم يكن مؤهلاً بعد للتخرج"، معربة عن أملها في رؤيته خريجاً بعد عشرين عاماً.

« نوض أحبي تسحر » تخلق الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي
« نوض أحبي تسحر » تخلق الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي

مراكش الإخبارية

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • مراكش الإخبارية

« نوض أحبي تسحر » تخلق الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي

يبدو ان السحور في المغرب لم يعد مجرد سنة نبوية مرتبطة بصيام رمضان، بل أصبح في زمن « الترند » و »الأدسنس » وسيلة لتحقيق الشهرة وجني الأرباح عبر منصات التواصل الاجتماعي، فبعدما كان المؤذنون وأهل الخير يجوبون الأحياء بنبرة لإيقاظ الناس على السحور، دخلت الموجة الرقمية على الخط، ليصبح السحور محتوى ترفيهي، يستغل الدين والتقاليد في السباق على المشاهدات. وأثارت شابة من مدينة طنجة جدلا واسعا بعد انتشار فيديوهاتها وهي تجوب الأزقة وتنادي الرجال بعبارة « نوض أحبي تسحر »، وهو ما اعتبره بعض المغاربة إساءة لصورة المدينة وخروجا عن القيم والعادات، ولم تقتصر الحملة ضد الفتاة على الانتقادات فقط، بل وصلت إلى المطالبة بوقف هذا النوع من المحتوى، باعتباره لا يليق بحرمة الشهر الفضيل. لكن المثير في الأمر أن الفتاة لم تكن الوحيدة التي تحولت إلى نجمة تريند « السحور الرقمي »، إذ ظهر منافس لها، وهذه المرة رجل والذي تبنى الأسلوب نفسه ولكن بشكل معكوس، حيث أصبح يجوب الشوارع مناديًا على النساء بأسمائهن، وسط تفاعل كبير من المتابعات اللواتي يتسابقن ليذكر أسماءهن في فيديوهاته، والأغرب أنه، ورغم تحقيقه للملايين من المشاهدات، لم يلق أي حملة انتقادية مماثلة لما تعرضت له الفتاة. وفتح هذا التباين في ردود الفعل نقاشا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حول معايير الحكم الأخلاقي في الفضاء الرقمي، حيث علقت احداهن أن المجتمع أكثر تسامحا مع المحتوى المثير للجدل إذا كان بطله رجل، بينما تواجه المرأة بعاصفة من الانتقادات لمجرد قيامها بالفعل نفسه. وعلاقة بالموضوع طالب فئة كبيرة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب من السلطات المعنية للتدخل بشكل عاجل لوقف هذه الظواهر، التي تسيء إلى القيم الدينية والاجتماعية، والتي تستغل شهر رمضان المبارك لأغراض تجارية، حيث ينبغي وضع حدود واضحة وصارمة للمحتوى الذي ينشر على منصات التواصل الاجتماعي، بما يحترم خصوصية الشهر الفضيل ويدعم القيم الأخلاقية التي لطالما تميز بها المجتمع المغربي.

نجلاء بدر تتحدث عن الخيانة وعمليات التجميل وأزمة فستان الجونة
نجلاء بدر تتحدث عن الخيانة وعمليات التجميل وأزمة فستان الجونة

المغرب اليوم

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • المغرب اليوم

نجلاء بدر تتحدث عن الخيانة وعمليات التجميل وأزمة فستان الجونة

حلت الفنانة نجلاء بدر ، ضيفة على برنامج "العرافة الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة على قناة المحور حيث كشفت عن تعرضها للخيانة أكثر من مرة، وحكت قصة إجرائها غملية تجميل، إضافة الى ازمة فستان مهرجان الجونة الشهير، مؤكدة أنها لا تسعى الى التريند. قالت نجلاء: "تعرضت للخيانة من خمسة رجالة كنت مخطوبة لهم، وكلهم رجعوا بعد سنة أو سنتين من انتهاء العلاقة نادمين بالدموع، وده اللي رجع الثقة في نفسي، وكنت بقولهم رجعتوا متأخر". تابعت: "أنا لو ليا في التريند هطلع كل يوم لايف وأطلع تريند.. والريد كاربت بالنسبة لي مش تريند وبلبس اللي يعجبني مش بهدف إثارة الجدل". وكشفت عن أنها أجرت عملية تجميل في أنفها، وذلك بعد أن طرحت الإعلامية بسمة وهبة عليها سؤالًا صريحًا حول تغيير ملامح وجهها، وقالت بسمة وهبة: "أنتِ كنتِ جميلة ليه لعبتي في وشك؟"، لترد نجلاء بدر بشكل طريف: "لعبت في مناخيري مش في وشي". وأكدت أنها سعيدة بهذا التغيير، قائلة: "مبسوطة، حاجة تخصني، هي مناخيري ولا مناخيرك؟ وبعدين علشان أفضل حلوة في عين جوزي طول حياتي". وبشأن علاقتها بالفنانة مي عمر، أوضحت: "مكنش عندي مشكلة معاها، وخلافي كان مع المخرج محمد سامي بسبب أحد الأدوار التي جسدتها في عمل كان مخرجه، أما دفاعها عن زوجها، فأنا لا أعتقد أنني يجب عليّ التدخل في الأمور التي تخص عمل زوجي". تابعت: "كنت أشارك في مسلسل مخرجه محمد سامي، ولم أخطئ في حقه، لكنني أرسلت إليه رسالة وأخبرته بأنني غاضبة لأن الدور لم أتعاقد عليه بنفس التفاصيل التي انتهت إليها، فقال لي مفيش وقت ومش هعدل على الدور، أما بالنسبة لما قالته مي عمر بشأن محاولتي التقرب إليهما بعد نجاح مسلسل جعفر العمدة، فإن هذا لم يحدث، وإن كانت قالت هذا الأمر، فالكلام مش بفلوس". وعن تفاصيل حياتها الزوجية، قالت: "جوزي بيستحملني، وأنا متقلبة المزاج، وهو كذلك، كلانا متقلب المزاج، وأحيانا تحدث بينا بعض العواصف، ولما تليفونه بيتقفل بتبقى مصيبة وبمشي على طول، أنا مش لسه هتخانق". أضافت: "عندي عقدة من الرجال، بسبب حبيبي الأولاني؟! مش واحد، هم كتار، واتخنت منهم كلهم، ودي تقريبا كانت في مرحلة الجامعة والطفولة، لأن الشباب في هذه السن يحاول تجربة أن يكون مرتبط بأكثر من فتاة، واتخنت كتير". تابعت: "كنت على نياتي، ودلوقتي لأ، وتعلمت كيف أفهم الرجل وأعرف فيم يفكر، بقيت خبرة، وكلما مرت السنوات تعلمنا أشياءً كثيرة، وأصبحت قادرة على تمييز الرجل الصادق من الكاذب، وثقتي في نفسي والرجال فقدتها تماما بسبب كثرة تعرضي للخيانة". وعلقت نجلاء بدر، على دفاعها عن نفسها بعد ارتداء فستان مثير للجدل في مهرجان الجونة عام 2021، وتصريحها بأنه "مكنش عريان، ده قطعة فنية"، قالت: "نعم، هذا حدث، وقلت هذا التصريح باقتناع، ولم أرتدِ هذا الفستان من أجل التريند، فلو كنت أريد التريند، لخرجت على الجمهور في لايف بشكل مستمر". وتابعت: "أنا مش بتاعة تريند، لكنني ارتديت فستانًا أعجبني، وأحرص على ارتداء فساتين فريدة من نوعها ومختلفة وجميلة، وهذا الفستان من تصميم مصممة أزياء مصرية اسمها فريدة تمراز، وتقدم تصميمات رائعة.. فلماذا لا أرتديه؟ ونزل في وسط البلد وبقى في ناس بتعمل زيه وناس طلبته من فريدة بعدها من دول مختلفة، وهو أكثر فستان كان عليه مبيعات عند فريدة تمراز، ولبسته بلون تاني". وعن تصنيفها كفنانة إغراء، قالت: "أنا أنثى، وعندي أنوثة أكثر من زملائي، بس مش كلهم، ومبسوطة ومش متضايقة باللقب ده، وفي البداية اتفرضت عليّ الأدوار الجريئة، لأني مكنش بيتعرض عليّ شغل كتير، والأعمال اللي كانت بتتعرض عليّ بيبقى فيها مشاهد جريئة". وعن تصريحها بشأن قبول أدوار كثيرة بسبب المال، قالت: "بعض الأدوار قبلتها بأجور ضعيفة لأنني كنت في البداية ولم يكن لي مبيعات في السوق، وعمومًا، لا يوجد أحد لا يعمل من أجل المال، ولا أرى عيبًا في ذلك، ولكن الدور بالنسبة لي أهم من الفلوس".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store