
أبرزها الملعب الأولمبي بالرباط وملعب بركان.. 6 ملاعب تحتضن مباريات "كان السيدات' بالمغرب
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بشراكة مع اللجنة المنظمة المحلية، عن الملاعب التي ستحتضن مباريات كأس أمم إفريقيا للسيدات، المقررة بالمغرب خلال الفترة الممتدة من 5 إلى 26 يوليوز المقبل.
ووقع الاختيار على ستة ملاعب، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ المسابقة التي كانت تجرى في ثلاث ملاعب فقط، ويتعلق الأمر بكل من الملعب الأولمبي بالرباط، وملعبي العربي الزاولي والأب جيكو بالدار البيضاء، وملعب البشير بالمحمدية، ثم الملعب الشرفي بوجدة والملعب البلدي ببركان.
وسيكون الملعب الأولمبي بالعاصمة الرباط مسرحا لمباريات المنتخب المغربي، باعتباره البلد المنظم، خاصة بعد افتتاحه الرسمي يوم الأحد الماضي خلال ملتقى محمد السادس لألعاب القوى.
ويلعب المنتخب الوطني النسوي في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات زامبيا والسنغال والكونغو الديمقراطية، فيما تضم المجموعة الثانية كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما جاءت منتخبات جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا في المجموعة الثالثة.
ويُشار إلى أن النسخة الماضية من "كان السيدات" أُقيمت بدورها بالمغرب، وشهدت بلوغ لبؤات الأطلس المباراة النهائية، قبل أن يُحرز منتخب جنوب إفريقيا اللقب على أرضية المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مراكش الآن
منذ ساعة واحدة
- مراكش الآن
استعدادا لكأس افريقيا.. تواصل الأشغال بمحيط ملعب مراكش الكبير
وحيد الكبوري – مراكش الان تتواصل أشغال التأهيل بمحيط الملعب الكبير لمدينة مراكش بوتيرة متسارعة، وذلك في إطار الاستعدادات التي تباشرها السلطات المحلية لاستقبال بعض مباريات كأس أمم إفريقيا 2025، التي ستحتضنها المملكة المغربية، وكذا مواكبة لمشروع تنظيم كأس العالم 2030. وتشمل هذه الأشغال إعادة تهيئة الطرق والمرافق المحيطة، رفع الطاقة الاستيعابية للملعب من 45 إلى 54 ألف مقعد، وتوسيع عدد المداخل، إلى جانب تحديث الإنارة، تأهيل منصة الصحافة، وتطوير فضاءات كبار الشخصيات. كما تم اعتماد تجهيزات حديثة تراعي معايير الاستدامة، من بينها محطة لإعادة تدوير المياه ومصابيح LED موفرة للطاقة. وفي هذا السياق، قام فريد شوراق، والي جهة مراكش-آسفي، يوم الثلاثاء 4 فبراير 2025، بزيارة تفقدية لأوراش الأشغال، مرفوقًا بعدد من المسؤولين المحليين وممثلي المؤسسات المعنية، حيث أكد على أهمية احترام الآجال وجودة الإنجاز. وتراهن مدينة مراكش من خلال هذه الدينامية على تعزيز مكانتها كوجهة رياضية دولية قادرة على احتضان كبريات التظاهرات القارية والعالمية، في انسجام مع الرؤية الوطنية الرامية إلى تطوير البنية التحتية الرياضية بالمملكة.


مراكش الآن
منذ 6 ساعات
- مراكش الآن
الوزير بنسعيد بمراكش: مونديال 2030 ليس مجرد تظاهرة رياضية عابرة بل مشروع حضاري بامتياز
أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، اليوم الأربعاء في مراكش، أن مونديال 2030 لكرة القدم الذي تستضيفه المملكة المغربية مع الجارتين والصديقتين إسبانيا والبرتغال، ليس مجرد تظاهرة رياضية عابرة، بل هو مشروع حضاري بامتياز يجسد رؤية سامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، تستشرف المستقبل وتؤكد على دور المغرب الريادي كجسر للتواصل بين القارات والحضارات. وشدد بنسعيد في كلمة تلاها نيابة عنه، الكاتب العام لقطاع التواصل، عبد العزيز البوجدايني،بمناسبة افتتاح أشغال الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط (أمان)، أن هذا الحدث العالمي،'بتنظيمه المشترك بين ضفتي المتوسط، يمثل تحديا وفرصة في وقت واحد لوكالات أنباء منطقتنا' . وأوضح أن هذا التحدي يتمثل في تعزيز المهنية من خلال تقديم تغطية إعلامية شاملة وموضوعية، تتجاوز مجرد إعطاء النتائج لتسليط الضوء على الأبعاد الثقافية الاجتماعية، والاقتصادية لهذا الحدث الضخم. وأضاف أن هذا الحدث العالمي يشكل فرصة للتكامل والتعاون من خلال إقامة شبكة من التعاون بين وكالات الأنباء المتوسطية، لإنتاج محتوى غني ومتنوع يعكس التنوع الثقافي لمنطقتنا ويبرز القيم المشتركة التي تجمعنا، وكذا بوابة لإنهاء الصور النمطية ل'نكون صوت منطقتنا، صوت الجنوب وإفريقيا، قصد إبراز الصورة الحقيقية لمجتمعاتنا المتميزة بالتضامن والتسامح والابتكار، بعيدا عن أي أحكام جاهزة أو مسبقة'. وأبرز أن المغرب أثبت، تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك، أن الثقافة هي ركيزة التنمية الحقيقية، والسلام هو جوهر الدبلوماسية الفاعلة، مضيفا أن 'ما رأيناه خلال ملحمة أسود الأطلس في مونديال قطر 2022 لم يكن مجرد إنجاز رياضي، بل تعبيرا صادقا عن قيمنا الأصيلة، الشجاعة والصمود والجدية وروح الجماعة والانفتاح على العالم'. واعتبر الوزير أن تنظيم كأس العالم 2030 'هو دعوة لنا جميعا، كوكالات أنباء، لأن نكون في صلب هذا المشروع التنموي والثقافي لكونه فرصة لتسليط الضوء على 'ثراء ثقافاتنا المتوسطية من خلال إبراز التراث الحضاري المشترك، والمبادرات الإبداعية التي تزخر بها بلداننا'. وأشار إلى أن الرياضة 'هي المنارة التي تشير إلى المستقبل، مستقبل يتجه فيه العالم أكثر فأكثر نحو الجنوب، وتتزايد فيه أهمية الثقافة والأنشطة الإنسانية'، داعيا وكالات الأنباء لأن تكون الجسر الذي يصل بين هذه التحولات، وأن تعكس هذا التوجه العالمي بكل احترافية ومهنية. وخلص الى القول 'فلنعمل معا، لتكون وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، ركيزة إعلامية قوية، تساهم في إنجاح كأس العالم 2030، وفي طليعة من يعكس الصورة الحقيقية لمنطقتنا : منطقة سلام تضامن، إبداع، وانفتاح'. وتعرف أشغال الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط (أمان)، مشاركة المديرين العامين وعدد من المسؤولين الممثلين لوكالات الأنباء الأعضاء في هذه الرابطة.


كش 24
منذ 6 ساعات
- كش 24
بنسعيد: مونديال 2030 ليس مجرد تظاهرة رياضية عابرة
أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، اليوم الأربعاء في مراكش، أن مونديال 2030 لكرة القدم الذي تستضيفه المملكة المغربية مع الجارتين والصديقتين إسبانيا والبرتغال، ليس مجرد تظاهرة رياضية عابرة، بل هو مشروع حضاري بامتياز يجسد رؤية سامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، تستشرف المستقبل وتؤكد على دور المغرب الريادي كجسر للتواصل بين القارات والحضارات. وشدد بنسعيد في كلمة تلاها نيابة عنه، الكاتب العام لقطاع التواصل، عبد العزيز البوجدايني،بمناسبة افتتاح أشغال الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط (أمان)، أن هذا الحدث العالمي،'بتنظيمه المشترك بين ضفتي المتوسط، يمثل تحديا وفرصة في وقت واحد لوكالات أنباء منطقتنا' . وأوضح أن هذا التحدي يتمثل في تعزيز المهنية من خلال تقديم تغطية إعلامية شاملة وموضوعية، تتجاوز مجرد إعطاء النتائج لتسليط الضوء على الأبعاد الثقافية الاجتماعية، والاقتصادية لهذا الحدث الضخم. وأضاف أن هذا الحدث العالمي يشكل فرصة للتكامل والتعاون من خلال إقامة شبكة من التعاون بين وكالات الأنباء المتوسطية، لإنتاج محتوى غني ومتنوع يعكس التنوع الثقافي لمنطقتنا ويبرز القيم المشتركة التي تجمعنا، وكذا بوابة لإنهاء الصور النمطية ل'نكون صوت منطقتنا، صوت الجنوب وإفريقيا، قصد إبراز الصورة الحقيقية لمجتمعاتنا المتميزة بالتضامن والتسامح والابتكار، بعيدا عن أي أحكام جاهزة أو مسبقة'. وأبرز أن المغرب أثبت، تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك، أن الثقافة هي ركيزة التنمية الحقيقية، والسلام هو جوهر الدبلوماسية الفاعلة، مضيفا أن 'ما رأيناه خلال ملحمة أسود الأطلس في مونديال قطر 2022 لم يكن مجرد إنجاز رياضي، بل تعبيرا صادقا عن قيمنا الأصيلة، الشجاعة والصمود والجدية وروح الجماعة والانفتاح على العالم'. واعتبر الوزير أن تنظيم كأس العالم 2030 'هو دعوة لنا جميعا، كوكالات أنباء، لأن نكون في صلب هذا المشروع التنموي والثقافي لكونه فرصة لتسليط الضوء على 'ثراء ثقافاتنا المتوسطية من خلال إبراز التراث الحضاري المشترك، والمبادرات الإبداعية التي تزخر بها بلداننا'. وأشار إلى أن الرياضة 'هي المنارة التي تشير إلى المستقبل، مستقبل يتجه فيه العالم أكثر فأكثر نحو الجنوب، وتتزايد فيه أهمية الثقافة والأنشطة الإنسانية'، داعيا وكالات الأنباء لأن تكون الجسر الذي يصل بين هذه التحولات، وأن تعكس هذا التوجه العالمي بكل احترافية ومهنية. وخلص الى القول 'فلنعمل معا، لتكون وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، ركيزة إعلامية قوية، تساهم في إنجاح كأس العالم 2030، وفي طليعة من يعكس الصورة الحقيقية لمنطقتنا : منطقة سلام تضامن، إبداع، وانفتاح'. وتعرف أشغال الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط (أمان)، مشاركة المديرين العامين وعدد من المسؤولين الممثلين لوكالات الأنباء الأعضاء في هذه الرابطة.