logo
وزارة البيئة والمياه والزراعة تبرز جهود المملكة خلال مشاركتها في WSIS+20

وزارة البيئة والمياه والزراعة تبرز جهود المملكة خلال مشاركتها في WSIS+20

كشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة أهم المبادرات المتميزة في التقنيات الناشئة والذكاء الاصطناعي. حيث أطلقت سبع مبادرات نوعية. ما يسهم في تعزيز التحول الرقمي داخل المملكة. خلال مشاركة الوزارة في الجلسة الحوارية 'تعزيز الابتكار الرقمي المستدام: نهج المملكة نحو مستقبل رقمي مبتكر'، ضمن فعاليات الحدث رفيع المستوى WSIS+20
وتأتي هذه الخطوة تجسيدًا لإلتزام الوزارة بتوظيف أحدث الحلول التقنية لتحقيق استدامة الموارد وتحسين الخدمات البيئية والزراعية. بحسب البيان الرسمي للوزارة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منظمة التعاون الرقمي تُطلق أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي
منظمة التعاون الرقمي تُطلق أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي

موجز نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • موجز نيوز

منظمة التعاون الرقمي تُطلق أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي

أطلقت منظمة التعاون الرقمي هي منظمة دولية متعددة الأطراف تهدف إلى تمكين الازدهار الرقمي للجميع من خلال تسريع النمو الشامل للاقتصاد الرقمي- أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وذلك خلال مشاركتها في «قمة الذكاء الاصطناعي للصالح العام» ومنتدى «القمة العالمية لمجتمع المعلومات» في جنيف. ووفقا لبيان صادر عن المنظمة تلقت «المصري اليوم» نسخة منه، اليوم، تمثل هذه الأداة خطوة مهمة في سبيل تحويل مبادئ منظمة التعاون الرقمي المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، والتي حظيت بدعم الدول الأعضاء البالغ عددها 16 دولة، إلى توجيهات عملية قابلة للتنفيذ. تعد أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي ، أداة رقمية شاملة مصممة لمساعدة الأفراد والجهات والحكومات إلى جانب القطاعين العام والخاص على تقييم ومعالجة الاعتبارات الأخلاقية المتعلقة بأنظمة الذكاء الاصطناعي بشكل منهجي، مع التركيز على المخاطر المتعلقة بحقوق الإنسان، لينتج عنها تقرير تحليلي يتضمن توصيات عملية قابلة للتنفيذ. ومن جانبه أعلن عمر سعود العمر، وزير الدولة لشؤون الاتصالات في دولة الكويت ورئيس مجلس منظمة التعاون الرقمي للدورة الحالية 2025، عن إطلاق «أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي» من منظمة التعاون الرقمي. وأكّد العمر في الكلمة التي ألقها خلال إطلاق الأداة على هامش المنتدى رفيع المستوى للقمة العالمية لمجتمع المعلومات WSIS + 20 وقمة الذكاء الاصطناعي للصالح العام بأن هذه الأداة تهدف إلى إرشاد المطورين والمستفيدين من تقنيات الذكاء الاصطناعي حول التأثير المحتمل على حقوق الإنسان، والموائمة مع المعايير الأخلاقية، وتطبيق استراتيجيات للتخفيف من تلك التأثيرات من خلال استخدام استبيان ذاتي منظم يغطي (6) فئات من المخاطر مبنية على مبادئ منظمة التعاون الرقمي المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي. هذا وقد تم تطوير الأداة بالاستناد إلى أبحاث منظمة التعاون الرقمي في مجال حوكمة الذكاء الاصطناعي إلى جانب مشاورات موسعة مع المختصين والجهات ذات العلاقة. و أشار العمر إلى أن المنظمة تخطو خطوات ثابتة نحو تحقيق الأهداف التي أنشأت من أجلها بتحويل التزاماتها إلى أفعال، ومن هذه الالتزامات التي أصبحت واقعًا اليوم إطلاق أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي. وقالت الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي، ديمة بنت يحيى اليحيى: «نحن نؤسس اليوم قاعدة أخلاقية مشتركة، لأن الذكاء الاصطناعي من دون أخلاق ليس تقدمًا، بل تهديدًا لكرامة الإنسان، ولثقة المجتمعات، وللقيم التي تجمعنا كبشر». وأكدت أن أداة السياسات لم تُصمَّم لخدمة الحكومات فقط، بل لتكون مرجعًا عمليًا لجميع الأطراف المؤثرة في بناء الاقتصاد الرقمي، بما يضمن استمرار الابتكار دون التفريط في المبادئ الإنسانية الجوهرية. وأضافت اليحيى: «هذه ليست مجرد قائمة تدقيق، بل موقف واضح وصريح». وأوضحت أن أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي تترجم القيم المشتركة للدول الأعضاء إلى آليات تنفيذية فاعلة، تتصدى بوضوح لتحيّز الخوارزميات، ولسوء استخدام البيانات، ولغموض الأطر الأخلاقية. وتم تطويرها استنادًا إلى أبحاث متقدمة في مجال حقوق الإنسان وأفضل الممارسات الدولية، لتمنح المطورين وصنّاع القرار القدرة على تحويل المبادئ النظرية إلى أثر ملموس، قابل للقياس والتنفيذ. وأشارت إلى أن: «الأداة توجّه المستخدمين عبر تقييم شامل للمخاطر في ستة مجالات رئيسية، من العدالة وحماية الخصوصية، إلى الشفافية والمساءلة، وتقدّم توصيات مخصصة وفقًا لدور كل مستخدم، سواء كان مطورًا أو جهة تطبّق الأنظمة». واختتمت قائلة: «هذه الأداة ليست مجرد أداة تشخيص، بل بوصلة أخلاقية ترشد الدول والمبتكرين نحو ذكاء اصطناعي يرتكز على الإنسان ويصون حقوقه. أطلقناها انطلاقًا من قناعة راسخة بأن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي ليست ترفًا ولا خيارًا إضافيًا، بل ضرورة ملحة ومسؤولية جماعية». وخلال الفعالية، قدمت آلاء عبدالعال، رئيس إدارة ذكاء الاقتصاد الرقمي في منظمة التعاون الرقمي، عرضًا تفصيليًا تناول هيكل أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي ، وشرحاً عملياً لكيفية استخدامها وتطبيقها، وقالت: «لن يُصاغ مستقبل الذكاء الاصطناعي بسرعة البرمجة، بل بالقيم الأخلاقية التي نختار برمجتها. وتُفعل أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي مبادئ منظمة التعاون الرقمي من خلال تقييمات ذاتية منظمة تُرشد مطوري ومستخدمي الذكاء الاصطناعي في تحديد وتقييم وتخفيف المخاطر الأخلاقية ومخاطر حقوق الإنسان«. وأطلقت المنظمة الأداة بحضور وزراء وصنّاع السياسات وخبراء الذكاء الاصطناعي، إلى جانب ممثلين عن المجتمع المدني من مختلف دول العالم، لتسهم بذلك في تعزيز الحوار العالمي حول حوكمة الذكاء الاصطناعي. واختُتمت الفعالية بدعوة لتعزيز التعاون بين مختلف القطاعات لضمان تطوير ونشر تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل أخلاقي ومسؤول. وقد أعرب عدد من ممثلي الدول الأعضاء وممثلي القطاع الخاص عن اهتمامهم بتجربة هذه الأداة ضمن مساعيهم نحو حوكمة الذكاء الاصطناعي. ومع إطلاق أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، تؤكد منظمة التعاون الرقمي مجدداً ريادتها في تعزيز التعاون الرقمي الشامل، وضمان أن تسهم التقنيات الناشئة في خدمة الإنسان والمجتمع وتحقيق التنمية المستدامة. جدير بالذكر أن منظمة التعاون الرقمي هي أول منظمة دولية حكومية مستقلة في العالم تركز على تسريع بناء اقتصاد رقمي شامل ومستدام. وهي منظمة عالمية متعددة الأطراف تأسست في نوفمبر 2020 وتهدف إلى تمكين الازدهار الرقمي للجميع. وتجمع منظمة التعاون الرقمي وزارات الاتصالات وتقنية المعلومات في دولها الأعضاء، وتركز على تمكين الشباب والنساء ورواد الأعمال، والاستفادة من القوة المتسارعة للاقتصاد الرقمي والابتكار لدفع النمو الاقتصادي وزيادة الازدهار الاجتماعي. كما تجمع المنظمة بين وزارات الاتصالات وتقنية المعلومات في 16 دولة: مملكة البحرين، جمهورية بنجلاديش الشعبية، جمهورية قبرص، جمهورية جيبوتي، جمهورية جامبيا، جمهورية غانا، جمهورية اليونان، المملكة الأردنية الهاشمية، دولة الكويت، مملكة المغرب، جمهورية نيجيريا الاتحادية، سلطنة عمان، جمهورية باكستان الإسلامية، دولة قطر، جمهورية رواندا، والمملكة العربية السعودية. ويمثل إجمالي الناتج المحلي للدول الأعضاء 3.5 تريليون دولار ويبلغ إجمالي عدد السكان في هذه الدول 800 مليون شخص، أكثر من 70% منهم دون سن 35 عاماً. ومن خلال التعاون والحوار الاستراتيجي، نعمل على تيسير التشريعات المشتركة المفيدة للطرفين. كما تسعى منظمة التعاون الرقمي إلى إنشاء البنى التحتية والسياسات المثلى في دولها الأعضاء، وذلك لخلق اقتصادات رقمية شاملة وعادلة تمكّن كافة الأفراد والشركات والمجتمعات من الابتكار والازدهار. وتتمثل رؤية المنظمة في بناء عالم يتيح لكل دولة وشركة وفرد فرصة عادلة للازدهار في الاقتصاد الرقمي. ومن أجل تحقيق المصالح المشتركة للدول الأعضاء، تتعاون المنظمة مع الحكومات والقطاع الخاص والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني لتمكين التحول الرقمي الأكثر شمولية وتساهم بتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي. وتشمل المبادرات الرئيسية لمنظومة التعاون الرقمي برامج لتعزيز تدفقات البيانات عبر الحدود، وتشجيع توسع السوق لصالح المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتمكين رواد الأعمال الرقميين، فضلاً عن تعزيز الشمول الرقمي بين النساء والشباب وغيرهم من الفئات غير الممثلة بشكل كاف. وفي عام 2022، مُنحت منظمة التعاون الرقمي صفة المراقب في عدد من الجهات والمنظمات، منها الجمعية العامة للأمم المتحدة، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني، والأوساط الأكاديمية، ما يتيح لها المشاركة في المبادرات والتعاون لتعزيز التقدّم المُحرز في الارتقاء بمنظومة الاقتصاد الرقمي.

منظمة التعاون الرقمي تُطلق أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي
منظمة التعاون الرقمي تُطلق أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي

سويفت نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • سويفت نيوز

منظمة التعاون الرقمي تُطلق أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي

جنيف – واس :أطلقت منظمة التعاون الرقمي خلال مشاركتها في 'قمة الذكاء الاصطناعي للصالح العام' ومنتدى 'القمة العالمية لمجتمع المعلومات WSIS+ 20 وقمة الذكاء الاصطناعي للصالح العام' في جنيف، أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي.وتمثل هذه الأداة خطوة مهمة في سبيل تحويل مبادئ المنظمة المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وحظيت بدعم الدول الأعضاء البالغ عددها (16) دولة.وتعد الأداة شاملة ومصممة لمساعدة الأفراد والجهات والحكومات إلى جانب القطاعين العام والخاص على تقييم ومعالجة الاعتبارات الأخلاقية المتعلقة بأنظمة الذكاء الاصطناعي بشكل منهجي.وأعلن وزير الدولة لشؤون الاتصالات في دولة الكويت ورئيس مجلس منظمة التعاون الرقمي للدورة الحالية 2025 عمر سعود العمر، عن إطلاق الأداة بهدف إرشاد المطورين والمستفيدين من تقنيات الذكاء الاصطناعي حول التأثير المحتمل على حقوق الإنسان، والمواءمة مع المعايير الأخلاقية، وتطبيق إستراتيجيات للتخفيف من تلك التأثيرات من خلال استخدام استبيان ذاتي منظم يغطي (6) فئات من المخاطر مبنية على مبادئ المنظمة.وقالت الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي ديمة بنت يحيى اليحيى: 'نحن نؤسس اليوم قاعدة أخلاقية مشتركة، لأن الذكاء الاصطناعي من دون أخلاق ليس تقدمًا'، مشيرة إلى أن الأداة توجّه المستخدمين عبر تقييم شامل للمخاطر في ستة مجالات رئيسية، من العدالة وحماية الخصوصية، إلى الشفافية والمساءلة، وتقدّم توصيات مخصصة وفقًا لدور كل مستخدم، سواء كان مطورًا أو جهة تطبّق الأنظمة. ودعت المنظمة إلى تعزيز التعاون بين مختلف القطاعات لضمان تطوير ونشر تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل أخلاقي ومسؤول. مقالات ذات صلة

اتفاقية تعاون بين «الاتحاد النسائي» والدولي للاتصالات
اتفاقية تعاون بين «الاتحاد النسائي» والدولي للاتصالات

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • الاتحاد

اتفاقية تعاون بين «الاتحاد النسائي» والدولي للاتصالات

أبوظبي (الاتحاد) شارك الاتحاد النسائي العام، في أعمال اللقاء رفيع المستوى لشبكة الوزيرات والقائدات في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، الذي عُقد في مدينة جنيف أمس الأول ضمن فعاليات منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات (WSIS+20)، وذلك في إطار جهود دولة الإمارات لتعزيز الشراكات الدولية في مجال تمكين المرأة رقمياً. كما تولى الاتحاد رعاية التجمع الثاني للشبكة، في إطار دعم الجهود الدولية نحو تعزيز التحول الرقمي وتمكين المرأة. وتضمنت المشاركة، توقيع اتفاقية تعاون دولية مشتركة بين الاتحاد النسائي العام والاتحاد الدولي للاتصالات، بحضور نورة خليفة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، ودورين بوغدان-مارتن، الأمينة العامة للاتحاد الدولي للاتصالات، بهدف تعزيز التعاون في تمكين النساء والفتيات من المهارات الرقمية والتنمية التكنولوجية. ويأتي توقيع هذه الاتفاقية، انطلاقاً من التزام الطرفين بأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، لا سيما الهدف الخامس المعنيّ بتحقيق المساواة بين الجنسين، وسعياً إلى تعزيز مشاركة المرأة في الاقتصاد الرقمي. ويشمل التعاون مجالات متعددة، من بينها: بناء القدرات الرقمية للنساء والفتيات، وتشجيع الفتيات على دراسة التخصصات العلمية والتكنولوجية. وأكدت نورة السويدي أن هذا التعاون الدولي يترجم توجيهات القيادة الرشيدة، ورؤية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، التي جعلت من التحول الرقمي وتمكين المرأة ركيزتين أساسيتين في مسيرة التنمية المستدامة. وأوضحت أن هذه الاتفاقية تشكّل منصة تعاون مميزة مع واحدة من أبرز المنظمات الأممية، تسهم في توسيع نطاق البرامج والمبادرات الهادفة إلى بناء قدرات المرأة والفتاة في القطاع الرقمي. من جهتها، قالت دورين بوغدان-مارتن، الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات: «إن التعاون مع الاتحاد النسائي العام يعكس التزامنا المشترك تجاه النساء والفتيات في الفضاء الرقمي، حتى يتمكنّ من اكتساب المهارات، والثقة بالنفس، والإرشاد الضروري لبناء مساراتهنّ المهنية المستقبلية». بدورها، أوضحت المهندسة غالية علي المناعي، رئيسة الشؤون الاستراتيجية والتنموية في الاتحاد النسائي العام، أن توقيع هذه الاتفاقية يعكس حرص الاتحاد النسائي العام على توظيف الشراكات الدولية لدعم المرأة في مسار التحول الرقمي محلياً وعالمياً. ويجسّد توقيع هذا الإعلان حرص الاتحاد النسائي العام بتوسيع إسهاماته في المبادرات الدولية الرائدة، انطلاقاً من دوره المحوري في دعم توجهات دولة الإمارات في مجال تمكين المرأة رقمياً، والمساهمة في بناء مجتمع رقمي متكامل ومستدام يرسّخ مبدأ الشمولية، ويعزّز من دور المرأة في صياغة مستقبل التكنولوجيا والتنمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store