
المهنئين بعيد الأضحى المباركوزير الحرس الوطني يستقبل قادة الوزارة وكبار مسؤوليها
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، بمكتبه في مقر الوزارة، قادةَ الوزارة وكبار مسؤوليها من مدنيين وعسكريين، وعددًا من أمراء الأفواج، الذين قدّموا التهنئة لسموه بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وهنأ سمو وزير الحرس الوطني الجميع بمناسبة عيد الأضحى المبارك، كما بادلهم سموه التهنئة متمنيًا للجميع دوام العون والتوفيق، سائلًا الله سبحانه وتعالى أن يحفظ لبلادنا العزيزة أمنها واستقرارها في ظل قيادتنا الحكيمة-أيدها الله-.
حضر الاستقبال معالي نائب وزير الحرس الوطني الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الداود، ومعالي رئيس الجهاز العسكري الفريق الركن صالح بن عبدالرحمن الحربي، ووكيل وزارة الحرس الوطني عبدالعزيز بن صالح المهنا، وعددٌ من مسؤولي الوزارة من مدنيين وعسكريين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
عائلة 'السالم' تحتفل بزواج نجلها المهندس محمد
احتفلت عائلة 'السالم' الكريمة بحضور معالي الدكتور أحمد بن محمد السالم نائب وزير الداخلية السابق و عم العريس المهندس محمد بن عبدالعزيز السالم، على كريمة الشيخ إبراهيم بن فهد العبدالقادر ، وذلك مساء يوم الجمعة في قاعة بريدة للاحتفالات بفندق الإنتركونتيننتال بالعاصمة الرياض، وسط حضور لفيف من الأقارب والأصدقاء، وعدد من أصحاب السمو والمعالي ورجال الأعمال، الذين شاركوا العائلتين فرحتهم الغامرة بهذه المناسبة السعيدة. وقد أعرب والد العريس عن شكره وتقديره لكل من شاركهم هذه المناسبة، سائلاً الله أن يبارك للعروسين ويجمع بينهما في خير. "سبق" تتقدم بأجمل التهاني والتبريكات لعائلة السالم بهذه المناسبة المباركة، متمنين للعروسين حياة مليئة بالسعادة والهناء. بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما في خير.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
رئيس «أرامكو»: لا يمكن الاستهانة بأهمية النفط والغاز في أوقات الصراع
قال الرئيس التنفيذي لشركة «أرامكو السعودية»، أمين الناصر، يوم الاثنين، إنه لا يمكن الاستهانة بأهمية النفط والغاز في أوقات الصراعات، وهو أمرٌ نشهده حالياً. وألقى الناصر كلمته في مؤتمر آسيا للطاقة في كوالالمبور عبر رابط فيديو. قفزت أسعار النفط الأسبوع الماضي بعد أن شنت إسرائيل ضربات على إيران يوم الجمعة، قالت إنها تهدف إلى منع طهران من صنع سلاح نووي. واشتد القتال خلال عطلة نهاية الأسبوع. وقال الناصر: «أظهر لنا التاريخ أنه عندما تحدث صراعات، لا يمكن الاستهانة بأهمية النفط والغاز». وأضاف: «نشهد هذا في الوقت الفعلي، حيث لا تزال التهديدات لأمن الطاقة تثير قلقاً عالمياً»، دون أن يذكر بشكل مباشر الصراع بين إسرائيل وإيران. وقال الناصر أيضاً إن التجربة أثبتت أن مصادر الطاقة الجديدة لا تحل محل القديمة، بل تُضيف إليها. وأوضح أن الانتقال إلى انبعاثات صفرية صافية قد يكلف ما يصل إلى 200 تريليون دولار، وأن مصادر الطاقة المتجددة لا تُلبي الطلب الحالي.


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
السعودية قبلة السلام العالمي
تأتي اتصالات زعماء دول عالمية بولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة، خصوصاً بعد اندلاع الحرب بين إسرائيل وإيران، لتؤكد ثقل المملكة العالمي والإقليمي، والإيمان التام بسياستها الحكيمة والمتوازنة حيال مواقف المملكة الثابتة والمعلنة تجاه التوترات والأزمات في المنطقة والعالم، المتمثلة في تبني نهج الحلول السلمية الدبلوماسية وتلافي التصعيد والصراعات، وتوفير الظروف الملائمة لتحقيق الأمن والاستقرار في العالم، ورؤيتها في أن استمرار التوترات والتصعيد الذي تشهده المنطقة سيقود إلى تعقيد الأوضاع، وتأكيد المملكة الدائم على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته، والتكاتف لإيجاد السبل اللازمة لنزع فتيل التوتر، وإيجاد حل سياسي للتصعيد الحالي. وتؤكد هذه الاتصالات مع زعماء العالم حرص المملكة على التواصل مع قيادات الدول الشقيقة والصديقة والأطراف المؤثرة في المجتمع الدولي، والتباحث حول مستجدات الأوضاع وبحث سبل التعاون والعمل المشترك لوضع حد للتوترات التي تشهدها المنطقة، باعتبار المملكة شريكاً رئيسياً وفاعلاً في الجهود الإقليمية والدولية الهادفة إلى وقف التصعيد في المنطقة، حيث تشدد على أهمية اضطلاع مجلس الأمن الدولي بمسؤولياته تجاه حفظ الأمن والسلم الدوليين. وتسعى المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى تحقيق السلام والأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة، والانتقال بها من مرحلة النزاعات إلى مرحلة يسودها الاستقرار والأمن، والتركيز على تحقيق تطلعات شعوب المنطقة نحو مستقبل أفضل من الرخاء والازدهار والتكامل الاقتصادي. وما يُعزّز الجهود التي تبذلها المملكة لاحتواء الأزمات في المنطقة هو ما تحظى به من ثقة دول العالم ساسة وشعوباً، وما تمتلكه من ثقل عسكري وسياسي واقتصادي مكنها من أن تكون وجهة لزعماء العالم يتصلون بقيادتها ويتشاورون من أجل إطفاء نار الحروب في المنطقة، وبما يضمن لشعوبها الأمن والأمان والاستقرار. أخبار ذات صلة