logo
بمشاركة 5000 شخصية عالمية.. الإمارات في قمة الاستثمار «SELECTUSA» الأمريكية

بمشاركة 5000 شخصية عالمية.. الإمارات في قمة الاستثمار «SELECTUSA» الأمريكية

ترأست وزارة الاستثمار وفد الإمارات المشارك في قمة الاستثمار في الولايات المتحدة الأمريكية "SELECTUSA" 2025 المقامة حاليا في ناشيونال هاربور بولاية ميريلاند، بمشاركة 5000 شخصية من حول العالم.
وقال محمد عبدالرحمن الهاوي وكيل وزارة الاستثمار إن مشاركة دولة الإمارات في قمة الاستثمار "SELECTUSA" تجدد التأكيد على التزامها الراسخ بتعزيز الشراكة الاقتصادية مع الولايات المتحدة.
وأضاف أن القمة توفر منصة مهمة للشركات الإماراتية لاستكشاف فرص استثمارية واعدة وبناء شراكات استراتيجية والمساهمة في دعم المشهد الاقتصادي الحيوي في الولايات المتحدة.
وأكد أن الولايات المتحدة كانت ولا تزال من بين أهم الشركاء التجاريين لدولة الإمارات ويشهد حجم التبادل التجاري الثنائي نمواً مستمراً مع روابط تجارية تشمل جميع الولايات الأمريكية الخمسين ما يعكس قوة العلاقة وطول مدتها واستمرار نموها.
وقال:"فخورون بقيادة وفد يُجسّد تنوع الاقتصاد الإماراتي ونتطلع إلى ما ستثمر عنه هذه المشاركة من آفاق تعاون جديدة تخدم المصالح المشتركة".
تجمع دولة الإمارات والولايات المتحدة روابط شراكة قوية شهدت تطورا إيجابيا ومثمرا على مدار السنوات الماضية، في الوقت الذي تجد العديد من الشركات الأمريكية في دبي البيئة المثالية التي يمكن من خلالها العبور إلى أسواق المنطقة والاستفادة مما تتيحه من فرص اقتصادية واعدة."
وتعكس علاقات التعاون الاقتصادي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة حجم التبادل التجاري بين الجانبين، حيث تعتبر السوق الإماراتية تعتبر من أهم الأسواق للتجارة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
aXA6IDgyLjIxLjIyOS4yNDIg
جزيرة ام اند امز
PL

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تتحول مصانع آيفون إلى أمريكا؟.. التحديات أكبر من «البراغي»
هل تتحول مصانع آيفون إلى أمريكا؟.. التحديات أكبر من «البراغي»

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

هل تتحول مصانع آيفون إلى أمريكا؟.. التحديات أكبر من «البراغي»

تم تحديثه الأحد 2025/5/25 12:10 ص بتوقيت أبوظبي قال خبراء إن مسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتصنيع هواتف آيفون التي تنتجها شركة أبل داخل الولايات المتحدة يواجه الكثير من التحديات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت «البراغي الصغيرة» بطرق آلية. كان ترامب هدد أمس الجمعة بفرض رسوم جمركية تبلغ 25% على أبل في حال بيعها هواتف آيفون مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة وذلك في إطار سعي إدارته لدعم سوق العمل. وقال ترامب للصحفيين أمس الجمعة إن الرسوم الجمركية البالغة 25% ستطبق أيضاً على شركة سامسونج وغيرها من صانعي الهواتف الذكية. ويتوقع أن تدخل الرسوم حيز التنفيذ في نهاية يونيو/حزيران. وقال ترامب إنه "لن يكون من العدل" عدم تطبيق الرسوم على جميع الهواتف الذكية المستوردة. وأضاف قائلاً "كان لدي تفاهم مع (الرئيس التنفيذي لشركة أبل) تيم (كوك) بأنه لن يفعل ذلك. قال إنه سيذهب إلى الهند لبناء مصانع. قلت له لا بأس أن يذهب إلى الهند ولكنك لن تبيع هنا بدون رسوم جمركية". كان وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك قال لشبكة (CBS) الشهر الماضي إن عمل "الملايين والملايين من البشر الذين يثبتون البراغي الصغيرة جدا لصنع أجهزة آيفون" سيأتي إلى الولايات المتحدة وسيصبح آليا، مما سيوفر وظائف للعمال المهرة مثل الميكانيكيين والكهربائيين. لكنه قال لاحقاً لقناة (CNBC) إن كوك أخبره بأن القيام بذلك يتطلب تكنولوجيا غير متوفرة بعد. وأوضح قائلاً "لقد قال 'أحتاج إلى أذرع روبوتية وأن أقوم بذلك على نطاق ودقة يمكنني بهما جلبها (الصناعة) إلى هنا. وفي اليوم الذي أرى ذلك متاحا، ستأتي إلى هنا'". وقال محامون وأساتذة بقطاع التجارة إن أسرع طريقة لإدارة ترامب للضغط على شركة أبل من خلال الرسوم الجمركية هي استخدام نفس الآلية القانونية التي تفرض الرسوم على شريحة واسعة من الواردات. وقال دان إيفز المحلل في ويدبوش إن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما يصل إلى 10 سنوات وقد تؤدي إلى أن يصل سعر جهاز آيفون الواحد إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حاليا في حدود 1200 دولار. وأضاف إيفز "نعتقد أن مفهوم إنتاج أبل لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة". وقال بريت هاوس، أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا، إن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة أبل. وأوضح قائلاً "لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأمريكيين". aXA6IDgyLjI0LjIyNi4yMjMg جزيرة ام اند امز PL

لمكافحة المخدرات.. هل تلغي فرنسا التعامل بالنقود الورقية؟
لمكافحة المخدرات.. هل تلغي فرنسا التعامل بالنقود الورقية؟

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

لمكافحة المخدرات.. هل تلغي فرنسا التعامل بالنقود الورقية؟

قدم وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانان مقترحًا جديدًا في إطار مكافحة الاتجار بالمخدرات يدعو إلى "إلغاء" التعامل بالنقود الورقية داخل الأراضي الفرنسية، قبل أن يتراجع لاحقًا عن هذا الطرح. ورغم صعوبة تنفيذ هذه الخطوة، إلا أنها في جميع الأحوال لا تُدرج ضمن أجندة الحكومة في الوقت الراهن. طرح جريء أمام مجلس الشيوخ جاء هذا المقترح خلال جلسة استماع أمام لجنة التحقيق التابعة لمجلس الشيوخ حول الجريمة المالية، حيث اعتبر دارمانان أن القضاء على التعامل بالنقد يمكن أن يكون أداة فعالة للحد من أنشطة الشبكات الإجرامية، بحسب إذاعة "يورب1" الفرنسية. النقد يسهّل التهرب من تتبع التمويل ويرى الوزير أن الأموال السائلة، لصعوبة تتبعها، تتيح للشبكات الإجرامية الاستمرار في عملها. وعلى الرغم من تعقيد تنفيذ هذه الفكرة، شدّد على أهمية إثارة النقاش حولها، قبل أن يخفف لاحقًا من حدة موقفه. وقال دارمانان أمام اللجنة يوم الخميس: "جزء كبير من الاحتيال والجنح اليومية، بل وحتى أنشطة الشبكات الإجرامية، يعتمد على استخدام النقود الورقية". وأضاف أن "إلغاء النقود الورقية سيحول دون قيام نقاط بيع المخدرات"، مؤكدًا أن "ذلك لن يمنع وجود المخدرات أو تسليمها، لكنه بمجرد أن تصبح الأموال قابلة للتتبع، سيكون من الأصعب على المستهلكين والبائعين التهرب تمامًا من منظومة التمويل". وتابع:"لقد قلت ذلك مرارًا لكل من يسألني كيف يمكن وقف تجارة المخدرات في أحيائنا. هناك إجراء بسيط نسبيًا: إنهاء التعامل بالنقود سيحول دون ظهور نقاط بيع المخدرات". لا وجود للمقترح على جدول أعمال الحكومة مع ذلك، أوضح وزير العدل أن المقترح لا يُعد خطة جاهزة للتطبيق في المدى القريب. وبدورها، أكدت صوفي بريما، المتحدثة باسم الحكومة، أن هذه الفكرة لا تندرج ضمن أولويات الحكومة حاليًا. من جانبها، قالت محطة "بي.إف.إم" التلفزيونية الفرنسية إنه في شمال أوروبا، تتم الغالبية العظمى من عمليات الشراء باستخدام البطاقة البنكية أو الهاتف الذكي أو الرسائل النصية القصيرة. ومع ذلك، فإن المخاطر التي تهدد البنى التحتية الرقمية تدفع تلك الدول إلى عدم التخلي بالكامل عن استخدام النقود الورقية. aXA6IDgyLjI0LjIyNi4xMzUg جزيرة ام اند امز PL

طالت الجوائز والمكافآت.. ضرائب ترامب لا ترحم مونديال الأندية
طالت الجوائز والمكافآت.. ضرائب ترامب لا ترحم مونديال الأندية

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

طالت الجوائز والمكافآت.. ضرائب ترامب لا ترحم مونديال الأندية

ستواجه الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية 2025 التي ستقام بالولايات المتحدة الأمريكية أزمة مالية بسبب الضرائب المفروضة على المكافآت. وقررت الولايات المتحدة الأمريكية فرض ضرائب على المكافآت المالية التي ستحصل عليها الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية 2025، استمرارا لمسلسل الضرائب التي يفرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في كل المجالات منذ عودته للحكم. وقال مصدر من داخل النادي الأهلي في تصريحات لموقع "القاهرة 24" المصري إنه تم إبلاغ إدارة الأحمر بأن مصلحة الضرائب الأمريكية ستخصم نسبة تتراوح بين 15 و20 % من قيمة الجوائز خلال كأس العالم للأندية 2025 على الأندية المشاركة. ومن جانبه، سيحصل الأهلي المصري على مبلغ 9.5 مليون دولار أمريكي نظير مشاركته في البطولة التي سيتواجد بها 32 فريقاً مع إمكانية زيادة هذا المبلغ بناء على الأداء. وباتت هذه هي المرة الأولى في تاريخ الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" التي تخضع فيها الجوائز المالية الموزعة على الأندية لضريبة الدخل من الدولة المضيفة، علماً بأن بطولات الفيفا السابقة لم تكن تضع مثل هذه الخصومات على الأندية. وسيصل مجموع جوائز الفريق الفائز بلقب كأس العالم للأندية إلى 40 مليون دولار أمريكي مقابل 30 مليونا للوصيف و21 مليونا لمن سيودع المسابقة من نصف النهائي. وفيما يخص التأهل لربع النهائي فإن جائزته ستصل إلى 13 مليون دولار مقابل 7.5 للعابرين إلى الدور ثمن النهائي من مرحلة المجموعات. بينما تصل قيمة الانتصار الواحد في دور المجموعات إلى مليوني دولار أمريكي ومليون واحد حال الحصول على نقطة التعادل. وسيلعب الأهلي في المجموعة الأولى لكأس العالم للأندية إلى جانب إنتر ميامي الأمريكي وبورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي. aXA6IDgyLjIyLjIzNi4xMjYg جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store