
الجيش الإسرائيلي: النظام الإيراني اقترب من نقطة اللاعودة
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أنه حصل على مدار الأشهر الأخيرة على معلومات استخباراتية مختلفة 'تثبت اقتراب النظام الإيراني من نقطة اللاعودة'.
وأصدر الجيش الإسرائيلي، بعد ضرباته العنيفة على إيران في وقت مبكر من صباح الجمعة، بيانًا بعنوان 'عملية الأسد الصاعد وقال: هكذا دفع النظام الإيراني بالبرنامج النووي إلى الأمام على مدار سنوات'.
وأضاف البيان: 'إن جهود النظام الإيراني في إنتاج كيلوغرامات من اليورانيوم المخصب، إلى جانب قدرته على التخصيب بشكل منتشر ومبطن تحت الأرض، تسمح للنظام بتخصيب اليورانيوم بمستوى عسكري ليتمكن من امتلاك سلاح نووي على المدى الزمني الوشيك'، وهو ما نفته طهران مرارا وتكرارا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 37 دقائق
- أخبارنا
ماكرون يُلوّح بدعم عسكري لإسرائيل: لا يمكننا العيش في عالم تمتلك فيه إيران سلاحًا نوويًا
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، استعداد بلاده للمشاركة في حماية إسرائيل في حال تعرّضها لهجوم إيراني، مشددًا في الوقت نفسه على أن فرنسا لا تشارك في الهجمات الإسرائيلية الجارية ضد إيران. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده في باريس، وسط تصاعد التوترات في المنطقة بعد بدء إسرائيل هجومًا واسعًا على الأراضي الإيرانية. واتهم ماكرون طهران بعدم الالتزام بتعهداتها الدولية بشأن ملفها النووي، محذرًا من أن استمرارها في تخصيب اليورانيوم بمستويات مرتفعة يمثل تهديدًا خطيرًا للأمن الدولي. وأكد أن امتلاك إيران لسلاح نووي سيكون بمثابة "خطر وجودي"، مشيرًا إلى أن فرنسا لا يمكن أن تقبل بمثل هذا السيناريو. وأكد الرئيس الفرنسي أن دعم بلاده المحتمل لإسرائيل سيقتصر على عمليات الحماية، دون الانخراط في أعمال هجومية. ولفت إلى أن الرد الإيراني المتوقع على الضربات الإسرائيلية قد يجر المنطقة إلى مواجهة أوسع، داعيًا جميع الأطراف إلى ضبط النفس لتفادي مزيد من التصعيد. وفي سياق متصل، أعلن ماكرون تأجيل المؤتمر الدولي الخاص بحل الدولتين، الذي كان مقررًا عقده في نيويورك الأسبوع المقبل، لأسباب أمنية ولوجستية. وأوضح أن المؤتمر سيُنظم "في أقرب وقت ممكن"، مجددًا تمسكه بمبدأ الاعتراف بدولة فلسطينية منزوعة السلاح كجزء من رؤية متكاملة تضمن الأمن الإقليمي. وتزامنت هذه التصريحات مع إطلاق إسرائيل عملية عسكرية هي الأوسع من نوعها ضد إيران، تحت اسم "الأسد الصاعد"، باستخدام أكثر من 200 طائرة حربية، استهدفت منشآت نووية وقواعد عسكرية، واغتالت شخصيات بارزة. في المقابل، توعدت طهران برد "ساحق"، ما ينذر بتصعيد غير مسبوق قد يدفع المنطقة نحو حرب شاملة، وسط دعوات دولية متسارعة للتهدئة.

مصرس
منذ 43 دقائق
- مصرس
مندوب أميركا أمام الأمم المتحدة: نسعى لحل دبلوماسي يمنع إيران من امتلاك سلاح نووي
قال مندوب أميركا أمام الأمم المتحدة، أنهم سيواصلون السعي إلى حل دبلوماسي يضمن عدم حصول إيران على سلاح نووي أو تشكيل تهديد للاستقرار في الشرق الأوسط. وكان أكد رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إن "المحطة فوق الأرض التي كانت إيران تنتج فيها اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60٪ تم تدميرها"، بحسب الجارديان البريطانية.وقال جروسي أيضا إن التلوث الإشعاعي يمكن السيطرة عليه باتخاذ الإجراءات المناسبة، فضلا عن وجود تلوث إشعاعي وكيميائي داخل المنشآت في نطنز.وأضاف أنه لا يوجد ما يشير إلى وقوع هجوم على قاعات التخصيب تحت الأرض في نطنز، لكن الهجمات على إمدادات الطاقة ربما تكون قد ألحقت أضرارا بأجهزة الطرد المركزي.


خبر للأنباء
منذ ساعة واحدة
- خبر للأنباء
الرئيس الفرنسي: إيران مسؤولة عن زعزعة استقرار الشرق الأوسط
باريس (رويترز) – قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الجمعة إن إيران تتحمل مسؤولية كبيرة عن زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط وإنها مضت قدما في برنامج نووي غير مبرر، لكنه حث أيضا على التحلي بضبط النفس بعد أن شنت إسرائيل هجوما على إيران. وبعد يوم أجرى خلاله محادثات مع قادة إقليميين ودوليين عقب الغارات الإسرائيلية على أهداف عسكرية إيرانية، لا سيما المواقع النووية، قال ماكرون إن طهران كانت قريبة من 'مرحلة خطيرة' فيما يتعلق بامتلاك سلاح نووي. ولطالما نفت إيران السعي لامتلاك أسلحة نووية. وقال ماكرون 'تتحمل إيران مسؤولية كبيرة جدا عن زعزعة استقرار المنطقة'. وأضاف 'تواصل إيران تخصيب اليورانيوم دون أي مبرر مدني وبمستويات قريبة جدا من المستوى المطلوب لصنع سلاح نووي'. وحث ماكرون على التحلي بضبط النفس، لكنه أقر بصعوبة استئناف الجهود الدبلوماسية، خاصة المفاوضات الأمريكية بشأن إبرام اتفاق نووي مع إيران، والتي بدأت قبل شهرين. واستطرد قائلا 'ينطوي الوضع الحالي على خطر تصعيد لا يمكن السيطرة عليه'، وأضاف أن أنشطة إيران تهدد أوروبا. وحذر ماكرون من تأثير محتمل على الاقتصاد العالمي، مؤكدا أن فرنسا ستدافع عن إسرائيل إذا تعرضت لهجوم إيراني كما فعلت في الماضي، إلا أنه استبعد المشاركة في أي عملية ضد طهران. ومضي يقول إن دعم فرنسا لإسرائيل ليس مطلقا وإن باريس لديها الحق في الاختلاف مع بعض قرارات الحكومة الإسرائيلية لأنها 'في بعض الأحيان تتعارض مع مصالح إسرائيل الأمنية'.