
سومر يسجل برأسية بمرماه بعد صاروخية رافينيا ويرد على هدف دومفريس (فيديو)
استعاد إنتر التقدم على برشلونة مستغلاً سلاح الركنيات من جديد مكرراً ما فعله في الشوط الأول الذي تقدم فيه بهدفين عبر تورام، بالدقيقة الأولى ، و دومفريس، من ركنية، قبل أن يعادل برشلونة بفضل هدفي لامين يامال و فيران توريس.
من لقاء إنتر وبرشلونة (أ ف ب)
وأعاد دومفريس التقدم لإنتر بالدقيقة الـ63 ليكون إنتر قد نجح بتسجيل هدفين من ركنيتين فقط في المباراة مستغلاً عرضية تشالهانوغلو.
تابعني هنا @SIRDlV
تابعني هنا @SIRDlV pic.twitter.com/wU55kZ0hIe
— 😨🔴 (@qlcnrScVnX32411) April 30, 2025
لكن رافينيا رد سريعاً من ركنية لبرشلونة بعدها بدقيقتين واستغل تمريرة من ركنية ليطلق صاروخية بعيدة ردتها العارضة لكن حارس إنتر سومر كان سيىء الحظ لتصطدم الكرة برأسه وتدخل المرمى لتصبح النتيجة 3-3.
#دوري_أبطال_أوروبا #برشلونة_إنتر #UCL pic.twitter.com/P80DGWyA9D
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) April 30, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
سان جيرمان يقترب من الثنائية المحلية ويبحث عن تعزيز ثقته قبل النهائي القاري
يُعدّ نهائي كأس فرنسا في كرة القدم بروفة حقيقية لباريس سان جيرمان قبل الاستحقاق القاري المفصلي في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر الإيطالي، عندما يواجه رينس السبت على ملعب "ستاد دو فرانس" في ضواحي باريس. يلهث سان جيرمان منذ استحواذ شركة قطر للاستثمارات الرياضية عليه قبل حوالي 15 عاماً خلف لقبه القاري الأول في المسابقة الأعرق أوروبيا، وهو بات هذا الموسم قاب قوسين أو أدنى من تحقيق حلمه بعدما سبق له أن خاض نهائي عام 2000 الذي خسره أمام بايرن ميونيخ الألماني 0-1. أي شيء غير الفوز سيكون بمثابة جائزة ترضية للاعبي نادي العاصمة الذين باتوا على بُعد 90 دقيقة فقط من رفع كأس دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخهم. رغم ذلك، يُدرك الإسباني لويس إنريكي مدرب سان جيرمان أن الاحتفاظ بكأس فرنسا، وبالتالي تحقيق اكتساح كامل للألقاب المحلية بعد كأس الأبطال والدوري، سيعزز ثقته بنفسه قبل مواجهة إنتر على ملعب "أليانز أرينا" في ميونيخ في 31 أيار / مايو. وأكد مدرب "لا روخا" السابق البالغ 55 عاماً هذا الأسبوع خلال مؤتمر صحافي عقده في مركز تدريب باريس سان جيرمان، والذي نُظِّم خصيصاً لنهائي دوري أبطال أوروبا: "بصراحة، تركيزي منصبّ على المباراتين، نهائي كأس فرنسا ودوري أبطال أوروبا". وأضاف: "أفضل ما في الأمر هو أنه لا يوجد شيء مميز نستعد له. لقد وصلنا إلى هذه المرحلة بفضل أسلوب لعبنا المميز، والآن كل ما يهم هو إظهار كامل قوتنا". مغامرة سهلة نسبياً وسيسمح الفوز على رينس في "ستاد دو فرانس" لسان جيرمان بتكرار سيناريو الموسم الماضي حين حقق ثنائية الدوري والكأس، خلال أول موسم لإنريكي في عاصمة الأناقة. ورغم أن كأس دوري الأبطال ما زالت مستعصية على سان جيرمان، إلا أنه حقق إنجازات مدوية على الصعيد المحلي منذ استحواذ قطر عليه حيث بات يحمل الرقم القياسي لعدد الانتصارات بلقب "ليغ1" (12)، كما أحرز كأس فرنسا 15 مرة، وهو رقم قياسي أيضاً، منها سبع مرات في آخر 10 مواسم. قال المهاجم المتألق عثمان ديمبيلي، هداف سان جيرمان هذا الموسم برصيد 33 هدفاً في جميع المسابقات: "علينا أن نتعامل مع كل شيء على حدة. قبل التفكير في دوري أبطال أوروبا، نفكر في نهائي كأس فرنسا، لأنه من المهم الفوز بكل لقب". أحرز ديمبيلي (28 عاما) في أيار / مايو لقب أفضل لاعب في الدوري الفرنسي الموسم الحالي ضمن جوائز الرابطة الوطنية للاعبين المحترفين. حلّق سان جيرمان خارج السرب كما دأب أن يفعل في السنوات الأخيرة، فأنهى الدوري متصدراً الترتيب بفارق 19 نقطة عن مطارده المباشر مرسيليا (84 مقابل 65)، ما يؤكد اتساع الهوة الكبيرة بينه وبين باقي الأندية. اعتبرت مغامرة سان جيرمان في كأس فرنسا سهلة نسبياً، حيث خاض 4 مباريات توالياً ضد فرق من دوريات أدنى منذ فوزه على لنس بركلات الترجيح 4-3 بعد تعادلهما 1-1 في الوقت الأصلي في دور الـ 32 في كانون الثاني / ديسمبر الماضي. فاز على إسبالي من الدرجة الثالثة 4-2 في دور الـ 32، وعلى لو مان من الدرجة الثالثة 2-0 في ثمن النهائي واكتسح استاد بريوشان من الدرجة الرابعة 7-0 في ربع النهائي، قبل أن يقصى دانكيرك من الدرجة الثانية 4-2 في المربع الذهبي. خوف من الهبوط وينصب تركيز رينس حالياً على الفوز بكأس فرنسا للمرة الثالثة في تاريخه، على وقع مواجهته خوف الهبوط إلى الدرجة الثانية حيث يخوض ملحقاً فاصلاً. اعتبر الوصول إلى النهائي إنجازاً كبيراً لرينس، الفائز باللقب مرتين خلال حقبة مجده في خمسينات القرن الماضي (1950 و1958)، لكنه لم ينجح لاحقاً في بلوغ المباراة النهائية منذ عام 1977، عندما تغلب عليه سانت إتيان 2-1. طغى صراع رينس للبقاء في الدرجة الأولى على انجاز بلوغه نهائي الكأس، حيث أدت خسارته أمام ليل 1-2 في المرحلة الـ 34 الأخيرة إلى تراجعه للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للبقاء أو الهبوط. أنهى الموسم الحالي من دون أي فوز في مبارياته الأربع الأخيرة، فتعرض لثلاث هزائم مقابل تعادل. لذلك، تأتي الرحلة إلى "ستاد دو فرانس" بين مباراتي الملحق ضد متز الذي احتل المركز الثالث في الدرجة الثانية، حيث يجد نفسه أمام واجب تخطي هذه العقبة في حال أراد البقاء في دوري النخبة الموسم المقبل. انتهت مباراة الذهاب على أرض متز بالتعادل 1-1 الأربعاء، بعدما عوّض رينس تأخره ليضع نفسه في موقف جيد قبل الإياب على أرضه ملعب أوغوست-دولون الخميس المقبل. ويأمل مدرب رينس المالي سامبا دياوار أن يتمكن فريقه من الاستمتاع بالنهائي من دون أي ضغوطات. قال ابن الـ 47 عاماً بعد مواجهة الأربعاء: "علينا التأكد من أننا نتعافى جيداً، وأن نحاول الاستمتاع بالنهائي رغم كل شيء. لا يمكننا التضحية بهذه المناسبة". وأضاف: "أريد من لاعبي فريقي الاستمتاع بالنهائي، والاستفادة القصوى منه، من دون المساس بفرصنا في ما يليه. لا أريد أن يتعرض أي منهم للإصابة". ويستطيع رينس الذي توّج بلقبه الكبير الأخير عام 1962 عندما احرز الدوري، أن يستمد الثقة من تعادله مع سان جيرمان في الدوري هذا الموسم بالنتيجة ذاتها ذهاباً وإياباً (1-1).


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
بيدرو رودريغز رجل النهائيات الذي رفض أن يكون "كومبارس"
في هذا الموسم، ومع إلقاء الضوء على العديد من اللاعبين البارزين في الدوريات الكبرى، غالباً ما يُغفل عن الدور الرائع الذي يؤديه الإسباني بيدرو رودريغز، البالغ من العمر 37 عاماً، والذي يواصل مسيرته الاحترافية مع نادي لاتسيو الإيطالي. رغم الأداء الاستثنائي الذي قدمه رودريغز طوال السنوات التي قضاها مع الفرق السابقة، إلا أنّ مساهماته لم تحظَ بالاعتراف الكافي. فهو لاعب يجتهد دائماً ويبذل أقصى جهده لتغيير نتائج المباريات حتى ضد أقوى المنافسين. إنجازاته مع لاتسيو تشير إلى أنه لا يزال يُعتبر أحد الركائز الأساسية للفريق رغم تقدمه في العمر مقارنةً بالعديد من زملائه الذين اختاروا الاعتزال أو قلّصوا مشاركاتهم مع بلوغهم هذه السن. بقدراته العالية على التأثير، يستمر بيدرو في إثبات أنه عنصر حيوي للفريق الإيطالي. أحد أبرز لحظات تألقه هذا الموسم كانت في المباراة ضد إنتر ميلان، إذ ساهم بشكل فعّال في تغيير مسار اللقاء رغم دخوله بديلاً. استطاع تسجيل هدفي التعادل في مواجهة انتهت بنتيجة 2-2. ولم تتوقف نجاحاته عند تلك المباراة بل استمرّت طوال الموسم ليبرز كأحد أفضل لاعبي لاتسيو. كان له دور محوري في تعزيز مركز الفريق ليصل إلى السادس في الدوري الإيطالي، ما يفتح فرص المشاركة في الدوري الأوروبي الموسم المقبل. وسجله الشخصي من الأهداف الذي يبلغ 10 أهداف جعله الهداف الأول للفريق، رغم خوضه ست مباريات كأساسي فقط طوال الموسم. ما يقدمه الآن ليس وليد اللحظة؛ فمنذ انطلاقته، عُرف بيدرو بمستواه المتميز وقدرته الفائقة على الحسم. وكان ذلك واضحاً خلال السنوات الذهبية مع برشلونة، حيث سجل 73 هدفاً وصنع 41 أخرى في 174 مباراة، وساهم في الفوز بـ13 لقباً، منها أهداف حاسمة في نهائي دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية والسوبر الأوروبي. ومن أبرز اللحظات في مسيرته كان عام 2015 حين سجل هدفاً حاسماً ليقود برشلونة للتتويج بالدوري الأوروبي، مؤكداً قدرته على الإبداع تحت الضغط. انتقل بعدها إلى تشيلسي وواصل حصد البطولات بما فيها الدوري الإنكليزي الممتاز مع كونتي ولقب الدوري الأوروبي. وبعد تجربته في إنكلترا، انضم إلى روما ثم لاتسيو، حيث أصبح لاعباً مؤثراً رغم انتقاله مجاناً. رغم تقدمه في السن، لا يزال رودريغز يصر على ألا يقتصر دوره على مجرّد الـ"كومبارس". يظهر دائماً بشخصية القائد ورجل النهائيات الذي يتألق في اللحظات الحاسمة والمباريات المصيرية، مساهماً بشكل فعّال في بناء سيناريوات كروية مؤثرة.


النهار
منذ 10 ساعات
- النهار
إطلاق نار يوقف مقابلة مع كوتينيو في البرازيل (فيديو)
تعرّض النجم البرازيلي فيليبي كوتينيو لموقف مفاجئ أثناء إجرائه مقابلة إعلامية، عندما دوى إطلاق نار في محيط ملعب تدريبات فريقه فاسكو دا غاما، ما أجبره على التوقف لوهلة قبل أن يستأنف حديثه. وكان كوتينيو، المعار من أستون فيلا إلى ناديه الأم فاسكو دا غاما، يتحدث لإعلام النادي ضمن لقاء مصور، حين سُمع دوي طلقات نارية قريبة، تسببت في إرباك أجواء التصوير. Gun shots during Coutinho's interview 😭 — Brasil Football 🇧🇷 (@BrasilEdition) May 22, 2025 ورغم اللحظة الصادمة، أظهر النجم السابق لناديا ليفربول وبرشلونة رباطة جأش لافتة، إذ ابتسم للحظة قبل أن يواصل المقابلة بعد استعادته للتركيز. وبحسب تقارير محلية، فإن إطلاق النار في المنطقة ليس بالأمر النادر، ويعود في الغالب إلى عمليات أمنية روتينية تنفذها الشرطة في الأحياء القريبة من منشآت النادي. وتستعد كتيبة فاسكو دا غاما لمواجهة مرتقبة في الدوري البرازيلي أمام فلومينينسي، السبت المقبل، في لقاء يجمع بين المركزين الـ13 والـ7 على الترتيب.