
تجاوز 61 مليون جنيه.. إجمالي إيرادات فيلم «أحمد وأحمد» لـ السقا وفهمي
مروة الدقيشي
سجلت إيرادات فيلم «أحمد وأحمد»، بدور العرض السينمائي أمس الأحد نحو 538.3 ألف جنيه، مقابل بيع 3846 تذكرة، ليصل إجمالي إيراداته على مدار 32 ليلة عرض إلى 61.1 مليون جنيه.
فيلم «أحمد وأحمد»، من بطولة الثنائي «السقا»، أحمد فهمي، إلى جانب عدد من الفنانين أبرزهم: جيهان الشماشرجي، غادة عبد الرازق، محمد لطفي، رشدي الشامي، والفيلم فكرة وسيناريو وحوار أحمد درويش ومحمد عبد الله، وإخراج أحمد نادر جلال.
أحداث فيلم «أحمد وأحمد»
تدور أحداث فيلم أحمد وأحمد في إطار لايت لا يخلو من التشويق، حول «أحمد» الذي يقرر العودة إلى مصر للاستقرار بعد سنوات من الغربة، ولكن تتعطل خطته فجأة بعد إصابة عمه أحمد في حادث غامض يؤدي إلى فقدانه للذاكرة، وتتتابع الأحداث ويكتشف أحمد أن عمه يمتلك أكثر من شخصية حيث يقرران مواجهة مصير كل شخصية يقابلها، منها تاجر السلاح ومنها المافيا ومنها المدرس الطيب.
آخر أعمال أحمد السقا
وحقق الفنان أحمد السقا نجاحا كبيرا خلال سباق دراما رمضان 2025 بمسلسل العتاولة 2.
وشارك في بطولة العتاولة 2 عدد من نجوم الفن أبرزهم: أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، باسم سمرة، حنان يوسف، صلاح عبد الله، سامي مغاوري، ميمي جمال، هدى الإتربي، أحمد كشك، مؤمن نور، مريم محمود الجندي، والعمل تأليف هشام هلال ومن إخراج أحمد خالد موسى.
أحداث مسلسل العتاولة
واستكمل مسلسل العتاولة 2، أحداث الجزء الأول التي دارت حول الشقيقين «نصار» الذي جسَّد دوره الفنان أحمد السقا، و«خضر» الذي جسَّد دوره الفنان طارق لطفي وعملهما في ممارسة الجريمة المُنظمة وهي المهنة التي ورثاها عن والدهما، إلى أن تظهر الفتاة الرقيقة الحالمة "حُنة" فتغير حياة نصار ويحاول أن يبتعد عن عالم الجريمة ليبدأ حياة جديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
أخبار الفن: خطوبة محمد رشاد ومصطفى كامل تكشف أرصدة النقابة البنكية
شهد الوسط الفني في الساعات الأخيرة العديد من الأحداث المثيرة، منها خطوبة مطرب معروف وزواج نجم بارز من نجمة شهيرة، بالإضافة إلى موعد تصوير فيلم 'سفاح التجمع'، نستعرض لكم أبرز هذه الأحداث في السطور التالية. أخبار الفن: خطوبة محمد رشاد ومصطفى كامل تكشف أرصدة النقابة البنكية اقرأ كمان: احتفالية بالمركز الثقافي الروسي للفنانة سميحة أيوب في ذكراها الأربعين غدًا طالب المطرب سمسم شهاب بإغلاق تطبيق تيك توك بشكل نهائي، حيث اعتبره سببًا لتشويه المجتمع المصري وإفساد الأجيال وانتشار الرذيلة، وكتب عبر صفحته الرسمية على فيسبوك: 'أناشد الدولة بغلق هذا التطبيق نهائيًا لسوء استخدام الكثير له مما يتسبب في تشويه المجتمع المصري وإفساد أجيال عديدة، وانتشار الرذيلة والسباب والفواحش، وأيضًا غسيل الأموال والتجارة غير الشريفة في أعراض الناس'. عبّر نقيب الموسيقيين مصطفى كامل عن سعادته الكبيرة، حيث كشف أن أرصدة النقابة في البنوك بلغت نصف مليار جنيه، وكتب في بيانه: 'تحقق الحلم الذي كنت أحلم به، أرصدة النقابة بالبنوك.. نصف مليار جنيه'. كشف المؤلف محمد صلاح العزب في تصريحات خاصة لـ خبر صحعن موعد تصوير فيلم 'سفاح التجمع' الذي يقوم ببطولته أحمد الفيشاوي، مشيرًا إلى أنه من المقرر بدء التصوير في 10 أغسطس المقبل. أعربت الفنانة شمس البارودي عن صدمتها وحزنها بعد التصديق على إقرار قانون الإيجار القديم، وكتبت: 'اتصدمت من الأخبار المتداولة، أصبت بدهشة وخضة، والله اتخضيت، وحاولت صديقتي تخرجني من خضتي ودهشتي وإحباطي وقهري بعد صدور قانون العيب، مش عارفة حيعمل فينا إيه لو ربنا مد في عمرنا فوق السبع سنين خصوصًا'. أعلن المطرب محمد رشاد عن خطبته، حيث نشر مجموعة من الصور عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، معلقًا: 'يا أجمل هدية من ربنا، بحبك، وحياتي كلها أحلوت بوجودك يا نور عيوني ونبض قلبي، وأيامي كلها فرحتي كملت بيكي، الحمد لله على جميع عطاياه'. مقال مقترح: النشرة الفنية: وفاة والد تامر عبد المنعم وصابر الرباعي يتضامن مع فلسطين وفقًا لما ورد في نيوز رووم، فإن نجمًا شهيرًا قد انفصل مؤخرًا وتزوج من فنانة معروفة أيضًا، بعد انتشار أنباء عن وجود علاقة بينهما، لكنهما لم يعلقا على الأمر.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : من أجل واقع أكثر عدالة.. 5 تعديلات مقترحة على قانون جائزة الدولة التشجيعية
الاثنين 4 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - في ظل التغيرات الاقتصادية والثقافية المتسارعة، أصبح من الضروري إعادة النظر في قانون جائزة الدولة التشجيعية، التي تُعدّ واحدة من أبرز أدوات الدولة لدعم المبدعين والباحثين الشباب في مجالات الأدب والفنون والعلوم. ورغم تاريخ الجائزة العريق، إلا أن الواقع الحالي يفرض عددًا من التحديات التي تُضعف من تأثيرها ومكانتها، سواء على الصعيد المحلي أو في مقارنتها مع الجوائز العربية والدولية. في السطور التالية، نستعرض بعض المقترحات الجوهرية التي يمكن أن تُحدث نقلة نوعية في بنية الجائزة وفعاليتها: أولًا: زيادة القيمة المالية للجائزة يبلغ مقدار جائزة الدولة التشجيعية 50 ألف جنيه مصري، وهي قيمة لم تتغير منذ سنوات طويلة، وبحساب القيمة الشرائية الحالية فهي لا تتجاوز ألف دولار أمريكي، أي ما يعادل أو يقل عن الحد الأدنى في جوائز بعض الدول العربية. ومع تضاعف تكاليف الحياة والنشر والبحث والإنتاج الفني، أصبحت هذه القيمة لا تعكس حجم التقدير الحقيقي للعمل الثقافي أو العلمي، ولا تشكّل حافزًا كافيًا للمبدعين الشباب. لذا، فإن زيادة قيمة الجائزة باتت ضرورة ملحّة، ليس فقط لحفظ مكانتها، بل أيضًا لتمكين الفائز من استكمال مشروعه الإبداعي أو البحثي. ثانيًا: إلغاء المادة الخاصة باستدعاء الأعمال من خارج قوائم الترشيح ينص القانون الحالي على جواز قيام لجان الجائزة بـ"استدعاء أعمال من خارج الترشيحات"، وهي مادة فتحت الباب، ولو عن غير قصد، لاستخدام الجائزة في شكل من أشكال المجاملة أو الترضية. وقد شهدت دورات سابقة حالات رفضت فيها اللجان أعمالًا مرشّحة رسمياً بحجة عدم ملاءمتها، في حين تم منح الجائزة لأعمال من خارج الترشيح تفتقر إلى التميّز أيضًا، ما أثار الجدل والتساؤلات حول الشفافية. لذا، يُقترح إلغاء هذه المادة تمامًا، وحصر المفاضلة بين الأعمال التي يتم ترشيحها رسميًا من جهات معترف بها. ثالثًا: اعتماد آلية "القائمة القصيرة" والتصويت من أعضاء المجلس من الضروري إعادة هيكلة آلية التحكيم، من خلال إعداد قائمة قصيرة في كل فرع تتضمن أبرز الأعمال المرشّحة، ثم يُترك قرار التصويت النهائي لاختيار الفائز لأعضاء المجلس الأعلى للثقافة في الاجتماع السنوي. هذه الخطوة ستُسهم في تقليل فرص المجاملات الفردية، وتفتح المجال أمام نقاش جماعي حقيقي يُفضي إلى قرارات أكثر عدالة وشفافية. رابعًا: زيادة عدد الجوائز لكل فرع بعكس جوائز الدولة الأخرى مثل جائزة الدولة التقديرية وجائزة التفوق، التي تسمح بمنح أكثر من فائز في الفرع الواحد، فإن جائزة الدولة التشجيعية ما زالت تمنح لفائز واحد فقط في كل فرع. ويقترح الكثيرون إمكانية منح جائزتين على الأقل في كل فرع، خاصة في الفروع الأدبية والفنية، لما لذلك من أثر في دعم عدد أكبر من الشباب وتمكينهم من مواصلة مشروعاتهم. خامسًا: رفع سن الترشح إلى 45 عامًا تحدد شروط الجائزة حاليًا أن لا يزيد عمر المتقدّم عن 40 عامًا، وهو أمر لم يعد متوافقًا مع الواقع الفعلي للإنجازات العلمية أو الأدبية، خاصة مع تأخّر ظهور بعض المواهب أو اكتمال مشروعاتهم بعد الأربعين. ولأن جائزة الدولة للتفوق لا تُمنح لمن هم دون هذا السن، يُقترح رفع سن الترشّح لجائزة الدولة التشجيعية إلى 45 عامًا، لفتح المجال أمام مزيد من التجارب الناضجة التي تستحق التقدير. سادسًا: مراجعة طبيعة الفروع والموضوعات المخصصة للجائزة من بين الملاحظات المتكررة في الدورات السابقة، أن بعض الفروع والمجالات التي تُطرح ضمن جائزة الدولة التشجيعية تبدو بعيدة عن السياق الإبداعي أو الأكاديمي الحقيقي، أو لا تعكس التوجهات الفعلية للحركة الثقافية والعلمية في مصر. كما أن بعض الفروع تأتي مكررة أو غير متوازنة، مما يضعف من قيمة المنافسة ويُقصي تجارب نوعية تستحق التقدير. ومن أكثر الأمور إثارة للجدل، تخصيص موضوع محدد في فرع الرواية، مثل "الرواية التاريخية"، وهو توجه يبدو أنه يهدف إلى التوجيه الموضوعي أو التأطير، لكنه يتعارض مع الطبيعة الحرة للعمل الروائي. الرواية، كجنس أدبي، تمثل المجال الإبداعي الأوسع والأكثر تنوعًا، ومحاولة حصرها في موضوع معين تُعد تقييدًا غير مبرر، يحول دون مشاركة تجارب لافتة في مجالات أخرى (روايات اجتماعية، نفسية، واقعية، مستقبلية... إلخ)، وبالتالي، فإن الإبقاء على باب الرواية مفتوحًا دون تحديد موضوعي مسبق، سيكون أكثر انسجامًا مع طبيعة الفن الروائي، ويعزز من فرص ظهور الأصوات الجديدة والمغايرة، دون تقييد الإبداع أو قصره على نمط واحد فقط.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة كيف أصبح "تيك توك" مصدر ثراء لـ"البلوغرز" في مصر؟
الاثنين 4 أغسطس 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - أصبح الكثير من صناع المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي في مصر من الأثرياء في فترة وجيزة، حيث يتباهون بسياراتهم الفارهة ومنازلهم الفخمة وارتداء الفتيات منهم الحلي، وهو ما أثار جدلا واسعا في البلاد. وحول حلم الثراء السريع منصات التواصل الاجتماعي لساحة مفتوحة يتنافس فيها الملايين لتحقيق الأرباح من دون التفات بعضهم إلى نوعية محتواه وما إذا كان يتماشى مع الذوق العام. كيف تتحول المقاطع إلى أموال؟ وانتشرت الكثير من المقاطع المصورة المخالفة لقانون تقنية المعلومات و"الخادشة للحياء" عبر منصات التواصل الاجتماعي في مصر لاسيما "تيك توك" وتلقت على إثرها الأجهزة الأمنية المصرية عشرات البلاغات، حيث قامت بدورها بشن حملات للقبض على "البلوغرز" المتورطين في نشر المحتوى المخالف. وقال مدير أكاديمية التسويق الرقمي التابعة لوزارة الاتصالات المصرية محمد حنفي، في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" إن التربح عبر منصات التواصل الاجتماعي له أكثر من طريقة مثل كثرة المشاهدات أو الإعلانات أو الرعايات من الشركات، مبينا أن المنصات تعمل بنظام تقاسم الأرباح مع "البلوغرز". وأشار إلى أن المنصة الأشهر في مصر حاليا هي "تيك توك" والتي أصبحت مصدر دخل أساسي لعدد كبير من صناع المحتوى، مبينا أن المنصة تعتمد على كثرة المشاهدات في البث المباشر والهدايا من المشاهدين عن طريق "التكبيس" أو النقر المتكرر أثناء البث لزيادة التفاعل. وأوضح أن الهدايا المقدمة من المشاهدين للـ"بلوغرز" على "تيك توك" عن طريق التكبيس تختلف قيمتها، وتعتبر هدية الأسد من أغلى الهدايا حيث تعادل قيمتها نحو 20 ألف جنيه مصري، يحصل صانع المحتوى على نسبة تفوق 50 بالمائة من قيمتها، لافتا إلى أن هدية الوردة من أقل الهدايا ثمنا على "تيك توك" حيث تبلغ نحو 22 جنيها مصريا فقط. وتابع أن الأرباح التي يجنيها صناع المحتوى من منصات التواصل الاجتماعي تنقسم إلى شقين، الأول هو الشرعي أو القانوني، حيث يتلقى صانعو المحتوى أموالا مقابل تقديم محتوى هادف يتوافق مع الآداب والذوق العام، ويلقى رواجا بين رواد المنصات. وأضاف أن الشق الثاني هو غير الشرعي والذي عليه الكثير من علامات الاستفهام بحيث يجني بعض الأشخاص أموالا طائلة مقابل تقديم محتوى مخالف لمبادئ وقيم المجتمع، لافتا إلى أنه تم رصد عمليات "غسيل أموال" عن طريق صناعة المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي. وأشار إلى أن المقاطع المصورة غير الهادفة والمخالفة لقانون تقنية المعلومات منتشرة منذ مدة طويلة عبر المنصات إلا أنها زادت وتيرتها في الآونة الأخيرة، مشددا على ضرورة محاسبة أي شخص يقوم بصناعة أي محتوى "خادش للحياء" أو ضد عادات وتقاليد المجتمع المصري. سهولة "تيك توك" من جانبه، أكد خبير أمن وتكنولوجيا المعلومات مصطفى أبو جمرة، في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" أن صناعة المحتوى الرقمي أصبحت الأكبر والأوسع انتشارا إذا ما قورنت بالمحتوى التقليدي على التلفاز، كما أن أدوات إنتاجها أصحبت يسيرة ومتاحة للجميع. وأفاد أبو جمرة مؤكدا بأن صناعة المحتوى في الأساس تتربح عن طريق المشاركة في أرباح الإعلانات مع المنصات، مبينا أن منصة "تيك توك" قدمت طريقا جديدا وهو الهدايا المدفوعة للبث الحي من قبل المتابعين. وأوضح أن هدايا "تيك توك" تتفاوت قيمها المالية بشكل كبير يشتريها المتابع بواسطة طرق الدفع الرقمية البنكية وغيرها، مؤكدا أن هذا النظام تم استغلاله لأعمال غير مشروعة، حيث قدم طريقة لغسيل الأموال من خلال تقديم هدايا مرتفعة الثمن لأصحاب البث الحي ثم أخذها منهم مقابل نسبة صغيرة لهم.