
إطلاق مشروع تأهيل شبكات المياه بمنطقة المصطبة في جرش
هلا أخبار – أكد وزير المياه والري، المهندس رائد أبو السعود، أن الوزارة تركز جهودها على الإسراع في إعادة تأهيل شبكات مياه جديدة لمواجهة تحديات تزايد الطلب، ومعالجة الاختلالات التي شهدتها بعض المناطق خلال الفترات الماضية.
جاء ذلك خلال رعايته إطلاق أعمال تنفيذ مشروع إعادة تأهيل شبكات توزيع المياه في منطقة المصطبة بمحافظة جرش، بحضور السفير الكوري في عمّان، كيم بيل أوه، ومديرة مكتب الوكالة الكورية للتنمية الدولية 'كويكا'، كيم سويونغ.
وقال أبو السعود إن تنفيذ هذا المشروع، الممول من وكالة كويكا بقيمة 10.34 مليون دولار، سيرفع من مستوى الخدمة المقدّمة للمواطنين، من خلال التحول إلى الضخ الانسيابي الطبيعي، ما يُطيل عمر الشبكات ويرفع كفاءة وعدالة التزويد المائي.
ويهدف المشروع إلى تحسين التزويد المائي في مناطق المصطبة، وأم رمانة، ومرصع، وجُبّة، والراية، وتلعة الرز، تنفيذًا لاستراتيجية قطاع المياه 2023–2040، وخطة التحديث الاقتصادي الحكومية، وتعزيز التعاون مع القطاع الخاص المحلي في تنفيذ مشاريع بنى تحتية تنعكس إيجابًا على مستوى الخدمات المقدّمة للمواطنين.
وأكد أبو السعود أن الوزارة تواصل جهودها مع الممولين والمانحين للعمل على تجاوز الآثار الناجمة عن زيادة الطلب على المياه في جميع مناطق المملكة، مثمّنًا دعم كوريا من خلال وكالة كويكا، لتوفير التمويل اللازم لتنفيذ مشاريع مياه وصرف صحي، لمواجهة مختلف التحديات التي يواجهها القطاع في ظل تزايد الطلب.
وأشار إلى أن المشروع يتضمن تنفيذ 81 كيلومترًا طوليًا من أنابيب البولي إيثيلين، بأقطار تتراوح بين 63 و125 ملم، و15 ألف وصلة منزلية، وتركيب 600 عداد، بالإضافة إلى صمامات لتخفيض الضغط، وعدادات تدفق، وصمامات عزل، وإطلاق هواء وغسيل، مع استبدال مضخات مشتل فيصل، وجُبّة، وخزان جبة، وبئر مرصع، لتحسين التزويد المائي في هذه المناطق.
بدوره، قال السفير الكوري إن المشروع يُعدّ خطوة مهمة في إطار الالتزام المشترك بمواجهة أحد أكثر التحديات إلحاحًا التي يواجهها الأردن اليوم.
وأضاف أن قطاع المياه والري طالما شكّل ركيزة أساسية في دعم كوريا للتنمية الاجتماعية والاقتصادية في الأردن.
وتتضمن أعمال المشروع، التي تمتد لـ730 يومًا، تنفيذ 8.5 كيلومتر طولي من أنابيب الدكتايل، من محطة أم رمانة إلى شبكة مياه مرصع الجديدة، بهدف تحسين التزويد المائي، وخفض الفاقد، وتوفير الكميات اللازمة لأغراض الشرب، وتقليل الكلف التشغيلية، بما يضمن تطوير وتحسين وتنفيذ شبكات مياه جديدة تخدم المواطنين.
وحضر توقيع الاتفاقية أمين عام سلطة المياه، المهندس سفيان البطاينة، ومحافظ جرش، فراس الفاعور، ورئيس هيئة مديري شركة مياه اليرموك، الدكتور أسامة المحيسن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 32 دقائق
- خبرني
إنستغرام يغري صناع المحتوى بـ 20 ألف دولار مقابل جذب مستخدمين جدد
خبرني - يختبر تطبيق إنستغرام برنامجًا جديدا يمنح المبدعين وصناع المحتوى أموالا مقابل جذب مستخدمين جدد يعززون من شعبية المنصة. وأكدت شركة "ميتا" المالكة للتطبيق، لموقع Business Insider أن البرنامج، المسمى "الإحالات"، قائم على توجيه دعوة فقط، ويدفع للمبدعين المقيمين في الولايات المتحدة عند نجاحهم في جذب زيارات لمستخدمين جدد عبر دعوات، كما يدفع لهم مقابل كل حساب جديد يتم إنشائه من خلال روابط يشاركونها. طريقتان لكسب المال وهناك طريقتان لكسب المال عبر هذا البرنامج الترويجي الجديد، الذي تصل مكافآته بحد أقصى إلى 20,000 دولار. والطريقة الأولى، سيتمكن من خلالها بعض المبدعين من ربح 100 دولار مقابل كل مستخدم جديد يُنشئ حسابًا على إنستغرام. أما الطريقة الثانية، فيحصل فيها صانع المحتوى عن طريق الترويج على ربح 100 دولار أيضا، مقابل كل 1000 زيارة لتطبيق إنستغرام. ومن أمثلة منشئي المحتوى الذين تعتمد عليهم المنصة، الأمريكية كورتني كانفيلد، وهي منشئة محتوى تُدير صفحة على إنستغرام لكلبها رامبو. 6 أسابيع مدة البرنامج ومن المقرر أن يستمر برنامج الإحالات من إنستغرام لستة أسابيع من مايو/أيار إلى يونيو/حزيران. وتعمل ميتا مع شريك خارجي يُدعى "غليمر" لإدارة مدفوعات الأرباح في هذا البرنامج، وفقًا لصفحة مركز مساعدة إنستغرام الخاصة بالبرنامج. ويُطالب التطبيق منشئي المحتوى بمشاركة الروابط - مثل روابط ملفاتهم الشخصية، ومقاطع الفيديو، والمنشورات، والقصص، والقنوات - "خارج إنستغرام"، على مواقع وتطبيقات أخرى مثل تيك توك، ويوتيوب، وديسكورد، وسابستاك، ليتم الترويج لمنصة أنستغرام عبر المنصات الأخرى المنافسة مستغلين في ذلك متابعي صناع المحتوى في هذه المنصات. وواجه إنستغرام منافسة شرسة من تطبيقات أخرى مثل تيك توك ويوتيوب، ويأتي اختبار تحقيق الدخل الجديد أيضًا في الوقت الذي تحتل فيه منافسة ميتا الأوسع مع منصات التواصل الاجتماعي الأخرى مركز الصدارة خلال قضية مكافحة الاحتكار التاريخية التي رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية ضد الشركة. ويختبر إنستغرام مؤخرًا بعض الطرق الجديدة لتحفيز منشئي المحتوى على النشر على التطبيق، في ظل استمراره في المنافسة على جذب انتباه الناس. وفي وقت سابق من هذا العام، في يناير/كانون الثاني، عندما كان تيك توك على وشك الحظر، أطلق إنستغرام "مكافأة التقدم" لمنشئي المحتوى القادمين من تيك توك. كما أبرم إنستغرام صفقات مع بعض منشئي المحتوى لتقديم محتوى حصري على إنستغرام، تراوحت أجوره بين 2500 و50,000 دولار أمريكي شهريًا على مدار 3 أشهر.


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- جفرا نيوز
رئيس الوزراء يدشن العمل بمشروع التوسعة الجنوبي "بالبوتاس"
جفرا نيوز - دشّن رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، مشروع التوسع الجنوبي لشركة البوتاس العربية، الذي يُعد واحداً من أكبر المشاريع الصناعية الاستراتيجية في المملكة، وتقدَّر كلفته التقديرية بنحو 1.1 مليار دولار أمريكي. وأشاد رئيس الوزراء، خلال اجتماعه برئيس مجلس إدارة الشركة المهندس شحادة أبو هديب ورئيسها التنفيذي الدكتور معن النسور وأعضاء الإدارة التنفيذية العليا، بحضور وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة، بحرص الشركة على توسيع مشاريعها وفتح أسواق جديدة تعزز مكانة الأردن في صناعة البوتاس والصناعات المشتقة عنه، لافتاً إلى أهمية هذا المشروع الذي ينسجم مع رؤية التحديث الاقتصادي الهادفة إلى زيادة معدلات النمو وتوفير فرص التشغيل. وأشار إلى أن هذا المشروع، وسائر المشاريع الاستراتيجية الكبرى، مثل مشروع الناقل الوطني للمياه ومشروع سكة الحديد من العقبة إلى الشيدية وغور الصافي، ومشاريع الهيدروجين الأخضر وغيرها، تُعدُّ مقومات أساسيَّة لمشاريع مستقبلية يكون للأردن فيها تنافسية عالية. ولفت إلى أنه وبالتوازي مع إطلاق هذا المشروع فإنه من الواجب تهيئة فرص التدريب والتأهيل لأبناء وبنات المجتمع المحلي ومحافظات الجنوب، ليكونوا جاهزين للاستفادة من فرص التشغيل التي يوفرها المشروع في كل مراحله. وأشاد رئيس الوزراء بجهود الشركة ضمن مشروع المسؤوليَّة المجتمعيَّة، حيث ساهمت مبادرتها في تحفيز العديد من الجهات والمؤسسات على دعم هذا المشروع، مجدداً التأكيد على أن الحكومة تسعى لمأسسة المسؤولية المجتمعية، وجعلها نهجاً مؤسسيَّاً بالشَّراكة ما بين القطاعين العام والخاص والمجتمع المحلِّي. ويُعد مشروع التوسع الجنوبي علامة فارقة في تاريخ الشركة، والذي يهدف إلى رفع الطاقة الإنتاجية للشركة من مادة البوتاس بواقع (740) ألف طن سنوياً ليصل إنتاج الشركة الإجمالي إلى حوالي (3.7) مليون طن سنوياً، منسجمة بذلك مع أهداف رؤية التحديث الاقتصادي، لا سيما تلك الواردة لقطاعي التعدين والأسمدة، اللذين يشكلان مرتكزيْن رئيسيين للاقتصاد الوطني لما لهما من دور فاعل في تعظيم العوائد من الموارد الطبيعية وتحقيق مستويات أعلى من الربحية والمساهمة في تحقيق مستويات مستهدفة من النمو الاقتصادي. إذ سيسهم المشروع في زيادة صادرات المملكة وتعزيز الاحتياطي من العملات الأجنبية وزيادة إيرادات الدولة من المدفوعات المباشرة وغير المباشرة وتوليد فرص العمل. ويتضمن المشروع إنشاء ملاحات جديدة، ومصنع جديد لإنتاج مادة البوتاس، ومصنع آخر لإنتاج البوتاس الحبيبي، إلى جانب تنفيذ سلسلة من الأعمال الفنية والهندسية المتطورة الداعمة لمشروع التوسع الجنوبي. ومن المتوقع أن تبدأ الأعمال الهندسية التحضيرية للمشروع في النصف الثاني من العام الحالي، ليتم البدء بعمليات التنفيذ خلال العام القادم، ومن المتوقع أن تمتد مدة تنفيذ المشروع لأربع سنوات. من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة شركة البوتاس العربية، المهندس شحادة أبو هديب، أن مشروع التوسع الجنوبي يمثل خطوة مفصلية تُجسد التزام الشركة العميق بتحقيق نمو مستدام، والمضي قدماً في تعزيز دورها كمحرّك رئيس في الاقتصاد الوطني، من خلال توجيه استثماراتها نحو مشاريع إنتاجية عالية القيمة تتماشى مع توجهات الدولة الاقتصادية، وتنسجم أيضاً مع مستهدفات رؤية التحديث الاقتصادي. وبين المهندس أبو هديب أن الشركة تسعى من خلال تنفيذ هذا المشروع إلى زيادة مساهمة المملكة في تعزيز الأمن الغذائي العالمي من خلال تزويد الأسمدة اللازمة لإنتاج المحاصيل الزراعية والأسمدة المشتقة لرفع كفاءة إنتاج المحاصيل الزراعية في مختلف أنحاء العالم. وأوضح المهندس أبو هديب، أن قرار مجلس إدارة شركة البوتاس العربية بالموافقة على تنفيذ هذا المشروع الكبير يأتي انطلاقاً من الإيمان الراسخ لمساهمي الشركة الرئيسيين بأهمية توسيع استثماراتها في المملكة ورفع الكفاءة الإنتاجية للشركة وتعزيز تنافسيتها العالمية. وبين المهندس أبو هديب أن منهجية اتخاذ القرارات الاستثمارية في الشركة تتم وفق أعلى معايير الحوكمة الرشيدة، التي تتضمن دراسة جوانب تنفيذ المشاريع الاستثمارية الكبرى في الشركة كافة، وفق أنظمة وتعليمات واضحة تحدد نطاق ومسؤوليات الأطراف المختلفة المعنية بالتخطيط وتنفيذ القرارات. وثمّن المهندس أبو هديب، الدعم الملكي المتواصل الذي تحظى به الشركة من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، والذي كان له الأثر الأكبر في تمكين الشركة من التوسع والانطلاق نحو آفاق أرحب من الإنجاز والتقدم، معرباً عن تقديره كذلك للدعم الحكومي الذي رافق مختلف مشاريع الشركة الهامة، مؤكداً أن هذا الدعم شكل رافعة حقيقية أسهمت في تذليل التحديات وتسريع وتيرة التنفيذ ومكّنت الشركة من تعظيم مساهمتها في الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانتها كصرح صناعي وطني رائد على المستويين الإقليمي والدولي. كما أعرب المهندس أبو هديب عن تقديره للدور الهام للقوات المسلحة الأردنية، على ما قدمته من خدمات هندسية في تطهير أرض المشروع من حقول الألغام، مما مكّن الشركة من التحضير للمشروع والانطلاق به بشكل آمن وكفؤ. بدوره، أشار الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية، الدكتور معن النسور، إلى أن مشروع التوسع الجنوبي يأتي في إطار أهداف الشركة المركزية الرامية إلى التوسع وتنويع الإنتاج. وأكد أن المشروع يمثل خطوة عملية نحو التحول إلى نموذج إنتاج أكثر كفاءة وشمولية، في إطار خطط طويلة الأمد تم وضعها في العام 2019 - وهو العام الذي انتقلت فيه إدارة الشركة من المستثمر الاستراتيجي السابق إلى الإدارة الأردنية - تهدف إلى تحقيق نمو في كميات الإنتاج بنسبة 30% لتصل إلى (3.7) مليون طن سنوياً بحلول عام 2030. وأوضح الدكتور النسور أن مشروع التوسّع الجنوبي لا يقتصر على التوسّع الكمي الكبير في الإنتاج فحسب، بل يستند في جوهره إلى تطوير صناعات نوعية ذات قيمة مضافة عالية، قائمة على مادة البوتاس، بما يمنح هذا التوسّع بُعدًا اقتصاديًا نوعيًا. ويهدف المشروع إلى تعظيم الاستفادة من الثروات الوطنية من خلال تمكين صناعات جديدة في مجالي الأسمدة المتخصصة والكيماويات المشتقة، ما يسهم في تعزيز مكانة الأردن ضمن سلاسل التصنيع العالمية. وأشار الدكتور النسور، أن شركة البوتاس العربية تسعى إلى الارتقاء بالقيمة المضافة لمنتجاتها، والدخول إلى أسواق عالمية جديدة ذات مردود مالي مرتفع نسبياً مثل أسواق أوروبا والأمريكيتين، مع المحافظة على حصة الشركة في أسواقها الحالية وزيادتها، مبيناً أن مشروع التوسع الجنوبي سيمكن الشركة من استخدام الكميات التي يتم إنتاجها للصناعات المشتقة، مما يسهم في تنويع مصادر الدخل للشركة وتحقيق النمو المستدام. وأوضح الدكتور النسور أن المشروع سيحقق عوائد مالية مجزية للشركة مما سيعود بالنفع على الاقتصاد الوطني ومساهمي الشركة والعاملين فيها والمجتمعات المحلية، مؤكداً التزام الشركة بتنفيذ المشروع وفق أعلى المعايير الفنية والبيئية وبما ينسجم مع رؤيتها في مجالات الاستدامة. وأضاف الدكتور النسور أن شركة البوتاس العربية قد شهدت خلال السنوات القليلة الماضية إطلاق وتنفيذ العديد من المشاريع التنموية الكبرى، والتي من المتوقع أن يكون لها أثر كبير وملموس على الارتقاء بكفاءتها التشغيلية وتعزيز قدراتها الإنتاجية وتنويع منتجاتها في المستقبل القريب، مما يعزز مكانتها كلاعب عالمي رئيس في صناعة البوتاس والأسمدة.


ملاعب
منذ 2 ساعات
- ملاعب
فينسيوس جونيور الملياردير المحتمل.. كم تبلغ ثروته؟!
اضافة اعلان في سن الـ24 فقط تحول فينيسيوس جونيور من مجرد موهبة واعدة في البرازيل إلى أحد أغنى وأشهر لاعبي كرة القدم في العالم، لاعب لا يلمع فقط على أرض الملعب بل أيضا في عالم المال والإعلانات.بعد أن بات النجم البرازيلي أحد الركائز الأساسية في تشكيلة ريال مدريد، أصبح يشكل قيمة تسويقية ومالية ضخمة، وتحول من موهبة شابة في فلامنغو إلى نجم عالمي ضمن نخبة اللاعبين الأعلى دخلا.ووفقا لأحدث البيانات المالية، يحصل فينيسيوس على راتب أسبوعي يبلغ نحو 421,792 دولارا، ما يعادل أكثر من 21 مليون دولار سنويا من ريال مدريد فقط.وينتهي عقده الحالي في عام 2027، إلا أن تقارير الصحفي الموثوق فابريزيو رومانو تشير إلى اقترابه من تمديد عقده حتى عام 2029 أو حتى 2030، مع زيادة محتملة في الراتب.بعيدا عن راتبه مع النادي الملكي، يحصد فينيسيوس قرابة 15 مليون دولار سنويا من عقود الرعاية والإعلانات.وتعد شركة نايكي أبرز شركائه التجاريين، إلى جانب علامات كبرى مثل:Gatorade، Netflix Pepsi، Sony، Unilever، وYum! Brands، وهو ما يجعله وجها إعلانيا مطلوبا بشدة على المستوى العالمي.ويتضمن عقد فينيسيوس شرطا جزائيا يتجاوز المليار دولار، في رسالة واضحة من ريال مدريد تؤكد تمسكه بنجمه الأول، وقطع الطريق أمام أي محاولات لضمه من أندية أخرى، بما فيها الأندية السعودية.ووفق مجلة Forbes، تقدر صافي ثروة فينيسيوس جونيور في عام 2025 بنحو 55 مليون دولار، تشمل راتبه من ريال مدريد، ومداخيله التجارية، بالإضافة إلى استثمارات شخصية، أبرزها امتلاكه لناد برتغالي.ورغم أنه لم يصل بعد إلى مكانة أساطير مثل ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو، فإن صعود دخله ومكانته داخل وخارج الملعب يجعلان منه أحد أبرز المرشحين للانضمام قريبا إلى قائمة اللاعبين الأعلى دخلا في تاريخ كرة القدم.