logo
#

أحدث الأخبار مع #رائدأبوالسعود،

تدشين مشروع نقل مياه الحلابات لتعزيز التزويد المائي في عمان والزرقاء
تدشين مشروع نقل مياه الحلابات لتعزيز التزويد المائي في عمان والزرقاء

جو 24

timeمنذ 16 ساعات

  • أعمال
  • جو 24

تدشين مشروع نقل مياه الحلابات لتعزيز التزويد المائي في عمان والزرقاء

جو 24 : تحت رعاية المهندس رائد أبو السعود، وزير المياه والري، وروهيت نيبال، القائم بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في عمّان، تم تدشين مشروع نقل مياه الحلابات لتعزيز التزويد المائي في عمان والزرقاء - أحد المشاريع الاستراتيجية في البنية التحتية المائية في الأردن، والممول من قبل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية. وحضر الافتتاح امين عام سلطة المياه المهندس سفيان البطاينة ومحافظ الزرقاء الدكتور فراس ابو قاعود والمهندس محمد العوران، الرئيس التنفيذي لشركة مياه الأردن (مياهنا) وعدد من المسؤولين. يهدف هذا المشروع الحيوي إلى تعزيز التزويد المائي الوطني وتوسيع القدرة على تلبية الطلب المتزايد، لا سيما في محافظتي عمّان والزرقاء ، باستثمار إجمالي يبلغ 50 مليون دولار أمريكي،. و عبّر الوزير أبو السعود عن شكره للحكومة الأمريكية على دعمها السخي والمتواصل لقطاع المياه في الأردن، مشددًا على أهمية الاستثمارات الاستراتيجية في هذا القطاع، قائلاً:(هذا المشروع لا يُعد مجرد مجموعة من الآبار، بل هو دليل واضح على عزم الأردن في مواجهة تحدياته المائية من خلال الابتكار، والشراكات الدولية، والالتزام القوي بتلبية احتياجات المواطنين ودعم الاقتصاد الوطني." ومن جانبه، أكد السيد روهيت نيبال، القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية، التزام الحكومة الأمريكية الراسخ بالشراكة مع الأردن في سعيه نحو مستقبل مائي أكثر أمنًا، قائلاً: "سنواصل معًا العمل على تقليل الفاقد المائي، وتحسين جودة الخدمات، وتعزيز أمن الأردن المائي." وبين المهندس أبو السعود ان هذا المشروع يعد من المشاريع الحيوية لتعزيز التزويد المائي بطاقة 30 مليون متر مكعب سنويا من خلال تأهيل وحفر 25 بئر في حوض ابار الحلابات وتوفير كميات مياه إضافية لسد العجز المائي وتأمين احتياجات نحو 820 الف مواطن في محافظات عمان والزرقاء وتوفير كميات إضافية لمناطق أخرى ، تنفيذا للخطط التي تنفذها الوزارة في سياق الخطة الاستراتيجية الوطنية للمياه في خفض الفاقد المائي وتحسين التزويد . وأكد المهندس رائد أبو السعود ان العمل جار على قدم وساق لتأمين مصادر مائية جديدة ورفع كفاءة أنظمة التزويد والتشغيل وتأهيل المصادر المائية المتاحة بهدف ضمان تامين كميات إضافية في معظم مناطق المملكة ، حيث سينعكس تشغيل هذه المشاريع على تحسن في إيصال المياه للمواطنين . وقد تم إنجاز المشروع خلال فترة زمنية قياسية بلغت ثمانية أشهر، وشمل تأهيل وحفر وتطوير 25 بئراً في حقل آبار الحلابات، وتأمين كميات إضافية من المياه. وستكفي هذه الإمدادات لتزويد أكثر من 820,000 مواطن سنويًا في عمّان والزرقاء. يُعد مشروع ناقل مياه الحلابات الذي نفذ من قبل شركة حسين عطية للمقاولات نموذجًا ناجحًا للاستجابة الطارئة الفعّالة لتحديات شح المياه في الأردن، ويُبرز كيف يمكن للشراكات الدولية - وخاصة مع الحكومة الأمريكية - والتكنولوجيا المتقدمة، وتحسين البنية التحتية، أن تساهم معًا في تلبية احتياجات المواطنين وتعزيز أهداف الأمن المائي الوطني. تابعو الأردن 24 على

انطلاق أعمال المؤتمر الثالث للحوار الوطني لقطاع الحصاد المائي
انطلاق أعمال المؤتمر الثالث للحوار الوطني لقطاع الحصاد المائي

أخبارنا

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

انطلاق أعمال المؤتمر الثالث للحوار الوطني لقطاع الحصاد المائي

أخبارنا : انطلقت أعمال المؤتمر الثالث للحوار الوطني لقطاع الحصاد المائي في الأردن، الأحد، برعاية سمو الأمير الحسن بن طلال، والذي نظمته الشبكة الإسلامية لتنمية وإدارة مصادر المياه، ضمن مشروع تصميم وتنفيذ ممارسات حصاد مياه الأمطار تحت عنوان"تمكين المشاركين لا التابعين - الشراكات من أجل تحقيق الأهداف". وقال وزير المياه والري المهندس رائد أبو السعود، إن قضية الحصاد المائي في الأردن قضية جوهرية تمس أمننا المائي ومستقبل أجيالنا، في ظل التحديات المتزايدة التي تواجهها المملكة، فالمنطقة الأكثر تعرضا لخطر التصحر، حيث 82 بالمئة من الأراضي مهددة بالتدهور و20 بالمئة منها معرضة لخطر التصحر وهذا يؤثر بشكل كبير على الجوانب الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والمعيشية. وأضاف أن الحصاد المائي لم يعد خيارا بل أصبح ضرورة وطنية، وهنا يأتي دور الابتكار والمبادرات المجتمعية، وفي مقدمتها الشباب، التي يجب أن نحفزها ونوفر لها الدعم الفني والتشريعي والمؤسسي، فهم الطاقة الحقيقية القادرة على تحويل التحديات إلى فرص، ونحن في وزارة المياه والري نعمل بشكل حثيث من خلال الندوات والورشات التوعوية المستمرة الى تعزيز المبادرات الشبابية في مجالات حصاد مياه الأمطار وإعادة استخدام مياه الري، وتوظيف التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تصميم أنظمة حصاد مائي تتلاءم مع بيئتنا المحلية، فهم صناع المستقبل وعلينا أن نغرس فيهم ثقافة الحفاظ على المياه، من خلال المناهج والمشاريع التطبيقية، والأنشطة اللامنهجية، ليكونوا رواد التغيير البيئي في مجتمعاتهم. وأكد أبو السعود الدور الحيوي للبلديات التي تمثل نقطة الالتقاء بين السياسات الوطنية واحتياجات المجتمعات المحلية، حيث يتوجب إشراك البلديات في التخطيط والتنفيذ والتوعية، وصيانة البنى التحتية المتعلقة بأنظمة الحصاد المائي، وأن تعمل على إدماج هذه القضايا ضمن خططها التنموية المستدامة. وقال مندوب السفير الهولندي في الأردن بير دي فريس: "ندرك جميعا واقع المياه في الأردن، وخاصة في هذا الموسم المطري الذي يكاد يخلو من الأمطار وهو دون المعدلات السنوية وهو من أضعف المواسم خلال 100 عام، مما يزيد من تحديات المياه في الأردن والتي تعد من أكثر دول العالم ندرة في المياه، لذلك، لطالما كانت المياه من أولويات الدعم التنموي الهولندية للأردن منذ عدة سنوات، بما يتماشى تماما مع استراتيجية الأردن المائية وأولوياته ، ستكثف هولندا تعاونها في مجال المياه مع الأردن". وأوضح أنه بالرغم من التخفيضات الكبيرة في ميزانية مساعداتنا الإنمائية، ستعزز هولندا دعمها للأردن من خلال المنح في مجال المياه، وسيصل الدعم لقطاع المياه 100 مليون يورو في السنوات المقبلة، وهذا سيجعل هولندا من أبرز الجهات المانحة في قطاع المياه، وسنحرص أيضا على الاستعانة بالخبرات الهولندية في مجال المياه في برامجنا. وأشار إلى أنه سينصب تركيزنا على هدفين رئيسيين الأول تعزيز إدارة موارد المياه، من خلال الوقاية من الفيضانات على سبيل المثال، الثاني زيادة توافر المياه، من خلال حصاد مياه الأمطار، ومعالجة مياه الصرف الصحي، والزراعة الذكية في استخدام المياه، تحلية المياه. وبين أنه كان من أبرز الإنجازات توقيع اتفاقية منحة هولندية بقيمة 31 مليون يورو لمشروع ناقل تحلية المياه في العقبة - عمان، قبل بضعة أسابيع، مؤكدا التزام هولندا بهذا المشروع الحيوي لأمن المياه في الأردن. من جانبه، قال المدير التنفيذي للشبكة الإسلامية لتنمية وإدارة مصادر المياه الدكتور مروان الرقاد، إن المشروع الذي يأتي بدعم من سفارة هولندا، وبالشراكة مع وزارة المياه والري ووزارة الزراعة وسلطة وادي الاردن، وبالتعاون مع معهد "آي إتش إي دلفت" للتعليم المائي وشركة "أكاسيا ووتر"، يهدف إلى تسليط الضوء على فرص الحصاد المائي كأداة استراتيجية لضمان الأمن المائي والغذائي، والحد من المخاطر، والمساهمة في استعادة التوازن البيئي، وتعزيز صمود المجتمعات، وخاصة في ظل التغيرات المناخية المتسارعة. وأضاف أن مشروع تصميم وتنفيذ ممارسات حصاد مياه الأمطار، لم يكن تجربة فنية فقط بل هو تجربة شاملة نراها في المشروع من أربعة محاور، المحور الأول هو تنفيذ مواقع الحصاد المائي. وأشار إلى أن نتائج هذا المحور على الأرض كانت استثنائية منها 1.94 مليون متر مكعب من المياه تم حصادها، وانشأنا حصاد مائي في 70 موقعا من الأغوار الى المرتفعات مرورا بالمفرق حتى شرق الأزرق مما اعطانا خبرة في كل النطاقات المناخية والجيولوجية. وأضاف أنه من الإنجازات التي تم تحقيقها أيضا توفير 280 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة تم توليدها، ودعم 120 مزرعة تم دعمها أو إنشاؤها، وإنشاء 3 مدارس حقلية تستخدم كمنصات تعليمية مجتمعية، وخدمة 70000 شجرة، واستفاد حوالي 87000 رأس ثروة حيوانية بمياه حصاد الأمطار، وكذلك 12000 إنسان تم حمايتهم من خطر الفيضانات، إضافة إلى 15 محطة مناخية ذكية تشغل مع المجتمع المحلي، وامتلأ 95 بالمئة من مواقع الحصاد المائي جزئيا أو كليا وهذا يثبت أن الاختيار لم يكن هندسيا فقط، بل استراتيجي ومجتمعي ومعتمد على الدليل العلمي. وبين أن المحور الثاني في المشروع كان بناء القدرات - من المهارة إلى القيادة ولم يكن التدريب في هذا المشروع مجرد محور تقليدي، بل كان مسارا حقيقيا للاستثمار في الإنسان ورأس المال البشري، وقدمنا أكثر من 1200 فرصة تدريبية قصيرة المدى في مختلف محافظات الأردن، موضحا أن المحور الثالث حوار السياسات، وبدأنا هذا المشروع بهدف أن يكون لنا إطار وطني جامع للحصاد المائي، واليوم، بجهودكم، نستطيع القول إننا وضعنا هذا الإطار على أرض صلبة، مشيرا إلى ان المحور الرابع كان بعنوان المعرفة وإدارة البيانات بشراكة استراتيجية مع المركز الوطني للبحوث الزراعية ومنظمة (AWEENA)، وأطلقنا العمل على بناء منصة وطنية للمعرفة والمعلومات، تعرف باسم من البيانات إلى القرار. واشتمل اطلاق المشروع على استعراض لأبرز إنجازات مشروع الحصاد المائي، ومداخلات نوعية من ممثلي عن وزارات ومؤسسات محلية وشباب وأكاديميين. واختتم المؤتمر بجلسة مراجعة لأداء الموسم المطري، وتقديم خطة عمل وتوصيات عملية من شأنها المساهمة في تطوير سياسة وطنية تشاركية للحصاد المائي في الأردن، تعزز من مشاركة الشباب والنساء، وترسخ مبدأ الشراكة لتحقيق التنمية المستدامة.

إطلاق مشروع تأهيل شبكات المياه بمنطقة المصطبة في جرش
إطلاق مشروع تأهيل شبكات المياه بمنطقة المصطبة في جرش

هلا اخبار

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • هلا اخبار

إطلاق مشروع تأهيل شبكات المياه بمنطقة المصطبة في جرش

هلا أخبار – أكد وزير المياه والري، المهندس رائد أبو السعود، أن الوزارة تركز جهودها على الإسراع في إعادة تأهيل شبكات مياه جديدة لمواجهة تحديات تزايد الطلب، ومعالجة الاختلالات التي شهدتها بعض المناطق خلال الفترات الماضية. جاء ذلك خلال رعايته إطلاق أعمال تنفيذ مشروع إعادة تأهيل شبكات توزيع المياه في منطقة المصطبة بمحافظة جرش، بحضور السفير الكوري في عمّان، كيم بيل أوه، ومديرة مكتب الوكالة الكورية للتنمية الدولية 'كويكا'، كيم سويونغ. وقال أبو السعود إن تنفيذ هذا المشروع، الممول من وكالة كويكا بقيمة 10.34 مليون دولار، سيرفع من مستوى الخدمة المقدّمة للمواطنين، من خلال التحول إلى الضخ الانسيابي الطبيعي، ما يُطيل عمر الشبكات ويرفع كفاءة وعدالة التزويد المائي. ويهدف المشروع إلى تحسين التزويد المائي في مناطق المصطبة، وأم رمانة، ومرصع، وجُبّة، والراية، وتلعة الرز، تنفيذًا لاستراتيجية قطاع المياه 2023–2040، وخطة التحديث الاقتصادي الحكومية، وتعزيز التعاون مع القطاع الخاص المحلي في تنفيذ مشاريع بنى تحتية تنعكس إيجابًا على مستوى الخدمات المقدّمة للمواطنين. وأكد أبو السعود أن الوزارة تواصل جهودها مع الممولين والمانحين للعمل على تجاوز الآثار الناجمة عن زيادة الطلب على المياه في جميع مناطق المملكة، مثمّنًا دعم كوريا من خلال وكالة كويكا، لتوفير التمويل اللازم لتنفيذ مشاريع مياه وصرف صحي، لمواجهة مختلف التحديات التي يواجهها القطاع في ظل تزايد الطلب. وأشار إلى أن المشروع يتضمن تنفيذ 81 كيلومترًا طوليًا من أنابيب البولي إيثيلين، بأقطار تتراوح بين 63 و125 ملم، و15 ألف وصلة منزلية، وتركيب 600 عداد، بالإضافة إلى صمامات لتخفيض الضغط، وعدادات تدفق، وصمامات عزل، وإطلاق هواء وغسيل، مع استبدال مضخات مشتل فيصل، وجُبّة، وخزان جبة، وبئر مرصع، لتحسين التزويد المائي في هذه المناطق. بدوره، قال السفير الكوري إن المشروع يُعدّ خطوة مهمة في إطار الالتزام المشترك بمواجهة أحد أكثر التحديات إلحاحًا التي يواجهها الأردن اليوم. وأضاف أن قطاع المياه والري طالما شكّل ركيزة أساسية في دعم كوريا للتنمية الاجتماعية والاقتصادية في الأردن. وتتضمن أعمال المشروع، التي تمتد لـ730 يومًا، تنفيذ 8.5 كيلومتر طولي من أنابيب الدكتايل، من محطة أم رمانة إلى شبكة مياه مرصع الجديدة، بهدف تحسين التزويد المائي، وخفض الفاقد، وتوفير الكميات اللازمة لأغراض الشرب، وتقليل الكلف التشغيلية، بما يضمن تطوير وتحسين وتنفيذ شبكات مياه جديدة تخدم المواطنين. وحضر توقيع الاتفاقية أمين عام سلطة المياه، المهندس سفيان البطاينة، ومحافظ جرش، فراس الفاعور، ورئيس هيئة مديري شركة مياه اليرموك، الدكتور أسامة المحيسن.

'المياه' توقع اتفاقية الأعمال المبكرة مع شركة 'الناقل الوطني'
'المياه' توقع اتفاقية الأعمال المبكرة مع شركة 'الناقل الوطني'

هلا اخبار

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • هلا اخبار

'المياه' توقع اتفاقية الأعمال المبكرة مع شركة 'الناقل الوطني'

هلا أخبار – أعلن وزير المياه والري، المهندس رائد أبو السعود، اليوم الأربعاء، توقيع اتفاقية الأعمال المبكرة الأولية مع مدير عام شركة مشروع الناقل الوطني، المهندس جاد حريبه، ضمن متطلبات شروط المانحين والممولين لتنفيذ مشروع تحلية ونقل المياه العقبة – عمان (مشروع الناقل الوطني). وقال أبو السعود، خلال التوقيع، إنه بموجب الاتفاقية ستقوم الشركة بالبدء في تنفيذ الأعمال المبكرة مثل الشروع في تجهيز التصاميم الفنية، والمسوحات الطبوغرافية، والفحوصات الجيوتقنية، والأعمال الميدانية والبيئية، وتجهيز المنشآت المؤقتة، وإصدار التصاريح والتراخيص اللازمة، وغيرها من الأعمال ضمن الجهود الحكومية المكثفة للوصول إلى أفضل النتائج، وخفض تكلفة المشروع وسعر المتر المكعب، مع ضمان تنفيذ المشروع ضمن المدة الزمنية المحددة. وأضاف أن الاتفاقية تأتي في سياق الجهود المكثفة للإسراع في استكمال إجراءات متطلبات جميع الأعمال، وصولا إلى الإغلاق المالي الذي يعتبر الاستحقاق الفعلي للبدء في تنفيذ المشروع على أرض الواقع، مشيرا إلى أن الاتفاقية خطوة هامة ومرحلة جديدة باتجاه استكمال إجراءات الإغلاق المالي والاقتراب من بدء تنفيذ المشروع على أرض الواقع بمتابعة حكومية مستمرة، كونه ضمن برنامج أولويات العمل الاقتصادية الحكومية بالشراكة مع القطاع الخاص. وأكد وزير المياه أن المشروع يعد الأكبر في مشاريع البنى التحتية في المنطقة والعالم، من خلال إنشاء واحدة من أكبر محطات التحلية بطاقة 300 مليون متر مكعب سنويا، حيث سيشمل المشروع نظاما متطورا لمنظومة سحب مياه البحر على شاطئ خليج العقبة، وإقامة منشأة تحلية متطورة تعتمد على تكنولوجيا التناضح العكسي (Reverse Osmosis)، وهي عملية تقنية لتنقية ومعالجة مياه البحر وتحويل المياه المالحة إلى مياه صالحة للشرب. كما يشمل المشروع نظام نقل مياه يمتد لمسافة 450 كيلومترا تقريبا للوصول إلى عمان، إضافة إلى محطات ضخ ذات سعة عالية ومكونات للطاقة المتجددة لتوليد 31 بالمئة من الكهرباء من مصادر طاقة متجددة بحلول العام 2030.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store