logo
إصابة 5 أشخاص بإطلاق نار داخل مركز تسوق بكونيتيكت الأميركية

إصابة 5 أشخاص بإطلاق نار داخل مركز تسوق بكونيتيكت الأميركية

العربيةمنذ 2 أيام

أعلنت الشرطة الأميركية اليوم الثلاثاء إصابة خمسة أشخاص في حادث إطلاق نار داخل مركز تسوق في ولاية كونيتيكت الأميركية.
أميركا إطلاق نار جماعي في متنزه بولاية فيلادلفيا.. ومقتل 2
وقال قائد شرطة ووتر بوري، فيرناندو سبانيولو، إن عناصر الشرطة استجابوا لبلاغ عن شجار وقع في مركز "براس ميل" التجاري حوالي الساعة 04:40 مساء.
كما أضاف أن جميع المصابين يتلقون العلاج في مستشفيات محلية، دون أن يفصح عن مدى خطورة الإصابات.
"يعرف الضحايا"
وأوضح سبانيولو أن الشرطة تعتقد أن مطلق النار، الذي كان يحمل مسدسا شبه آلي، كان يعرف الضحايا، وأن الحادث نجم عن خلاف تطور سريعا إلى إطلاق نار.
وأشار إلى أن الشرطة لم تُلق القبض على أي شخص حتى الآن، لكنها تعتقد أنه لا يوجد تهديد إضافي.
وقال سبانيولو خلال مؤتمر صحفي أمام المركز التجاري: "لا نعتقد أن ما حدث كان عمل عنف عشوائيا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القوة الناعمة أو الخشنة وأين المصلحة؟
القوة الناعمة أو الخشنة وأين المصلحة؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

القوة الناعمة أو الخشنة وأين المصلحة؟

قبل وفاته بثلاثة أسابيع تحدث جوزيف ناي مفكر «القوة الناعمة» عن خيبته الكبرى من سياسات الرئيس ترمب. ومن وجهة نظره، فإنّ أميركا فقدت جاذبيات القوة الناعمة عندما أرادت التسيُّد على العالم بالقوة العسكرية وبالإرغام الاقتصادي. لقد ضعُفت أميركا كثيراً بحيث تضطر إلى التهديد بالحرب على طول الخط. وفي مقابل ذلك، سياسات البلطجة للحماية في مقابل المال أو الاتفاقيات طويلة المدى. بيد أنّ أكثر ما أثّر في ناي إلى جانب تسريح عشرات الألوف من الموظفين من الحكومة ووكالاتها هذه الملاحقات (مثل محاكم التفتيش) للجامعات العريقة والمتفوقة التي شاركت في بناء سمعة الولايات المتحدة الأكاديمية والبحثية بعد الحرب العالمية الثانية. قبل الحديث عن مدى حقيقة اتهامات ناي، يكون من الملائم طرح سؤال القوة والضعف. وقد ثبت أن الولايات المتحدة قوية وقوية جداً. ومع أنه لا يحب الحروب كما يقول؛ فإنّ الرئيس ترمب يذكر في كل حين أن أميركا تملك أقوى جيشٍ في العالم، وأنه سيزيده قوة، ويزيد بذلك أميركا حمايةً ومناعة. وهو يهدف من ذلك إلى إرعاب العالم لمنع الحروب وليس لإشعالها كما يقول. وبالفعل، فإنّ القوة الأميركية أثبتت وجودها بدليل تجنب الجميع مواجهتها والاستماتة في الدخول بمفاوضاتٍ معها. تبدو روسيا العظمى منضوية ومستميتة في مفاوضة ترمب. لكأنما ما شنّ بوتين حربه إلّا ليتحدث إليه الرئيس الأميركي! أما الصين، فتبذل كلَّ جهد حتى لا تدخل في تصادم مع أميركا للمصلحة الاقتصادية الراجحة. لكن حتى في بحر الصين ومشكلة تايوان لا يزال التفاوض ممكناً رغم التهديد والوعيد المتبادل بين الطرفين. من يتحدى «أميركا ترمب» إذن؟ لا أحد يستطيع أو يفكّر. وهكذا، فأميركا لم تضعف، بل زادت قوةً وثقة بدليل أنها تفرض السلام من دون حروب. وبالطبع السلام لا يُرضي كل الأطراف، لكنه خيرٌ من الحرب بما لا يُقاس! في الوقت الذي يتجه فيه الرجل لفرض سلامٍ عالمي لا يزال الاقتصاد الأميركي على رأس اقتصادات العالم، الجميع يشكون من «الهيمنة»، لكن الجميع وعلى رأسهم الصين لا يستطيعون الاستغناء عن أميركا ليس بصفتها سوقاً اقتصادية هائلة فقط؛ بل لأن أميركا صنعت للعالم نظام حياةٍ تزداد سيطرته كل يوم. القوة العسكرية والقوة الاقتصادية لا تزالان تؤمّنان لأميركا تفوقاً لا يسعُ عاقلاً التنكر له أو إنكاره. ناي زعلان بالطبع من هذا الفرض بالذات، بينما كان الرضا العالمي السابق لا يُشعر بالفرض ولا بالإرغام رغم نقد اليساريين أنه كان دائماً كذلك! ذكر ناي ميادين أُخرى لاختفاء الجاذبية، ومنها كما سبق القول تسريح عشرات الألوف من الموظفين. وتصغير حجم الدولة صار آيديولوجياً لدى اليمين في أوروبا وأميركا، ولا ندري كم يؤثر ذلك على الخدمات، لكننا نعلم أنّ تسريح الموظفين تم من ضمن الموظفين الفيدراليين وليس من موظفي الولايات. لكنّ الحسومات من الإنفاق تتعلق أيضاً بالتعليم والصحة والبيئة، وبعضها مما تتشارك به أميركا مع العالمَين المتحضر والنامي(!) نحن نتحدث عن التزامات أميركا تجاه النظام الدولي والقانون الدولي الإنساني ومفوضيات ووكالات الأغذية والزراعة، وقبل ذلك وبعده حلف الأطلسي الذي يكاد الرئيس ترمب يتخلى عنه علناً! ولنصل إلى الدعم الكبير للبحث العلمي والمنَح بالجامعات العظيمة مثل هارفارد وكولومبيا وجورج تاون وأخريات. هي بالطبع جامعات خاصة، لكنها في نظام التعليم العالي المفتوح والليبرالي كانت تشكّل دعايةً كبيرةً للولايات المتحدة؛ لأنها تحظى باعترافٍ عالميٍّ كبير. وقد درّستُ في أميركا في التسعينات بجامعاتٍ مختلفةٍ زهاء عشر مرات، وشهدت كم كان الطلاب متنوعين وكيف كانوا يتربون على أنهم يتعلمون الحرية والعدالة والتنوير إلى جانب الفيزياء والطب والحقوق... ودراسات الشرق الأوسط! لكننا نسينا أنه حدث الشيء نفسه وأفظع منه بين 1968 و1975 في معظم الجامعات الأميركية الخاصة والحكومية: المظاهرات الصاخبة ضد حرب فيتنام! هناك مشكلة مزدوجة مع الجمهوريين ومع الديمقراطيين. فالجمهوريون لا يستطيعون الزعم أنها سياسات منتظمة ولها أهداف محددة ويمكن الدفاع عنها في المؤسسات. أما الديمقراطيون فهم ساكتون ومتخاذلون كأنما لا يحبون الليبراليات التي اندفعوا فيها من وراء كامالا هاريس! كان سؤال أميركا والعالم مطروحاً دائماً بسبب سيادتها العالمية، أما الآن فالمتغيرات الأساسية حدثت وتحدث بالداخل الأميركي!

كلوب بعد مأساة ليفربول: هناك ما هو أهم من كرة القدم
كلوب بعد مأساة ليفربول: هناك ما هو أهم من كرة القدم

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

كلوب بعد مأساة ليفربول: هناك ما هو أهم من كرة القدم

يعتقد يورغن كلوب، المدير الفني السابق لفريق ليفربول الإنجليزي لكرة القدم، أن المشاهد المرعبة في الموكب الاحتفالي للفريق، أظهرت أن هناك أموراً «أكثر أهمية» من كرة القدم. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أنه تم القبض على رجل بريطاني أبيض يبلغ من العمر 53 عاماً، من منطقة ويست ديربي، للاشتباه في محاولته القتل، والقيادة الخطرة، والقيادة تحت تأثير المخدرات، وذلك بعد إصابة عشرات من الأشخاص، جرَّاء اصطدام سيارته بهم في «ووتر ستريت»، بالقرب من نهاية المسار. وقال كلوب الذي حضر مباراة ليفربول في الدوري الإنجليزي أمام كريستال بالاس، وشاهد موكب الاحتفال الذي أقيم يوم الاثنين الماضي من منطقة قريبة من الحادث، إن هذا «دمر واحداً من أعظم الأيام في تاريخ المدينة»، وذلك بعد أن تم إدخاله إلى «قاعة المشاهير 1000» التابعة لرابطة مدربي الدوري، أمس الثلاثاء. الزهور ملقاة بجانب علم نادي ليفربول لكرة القدم في موقع الحادث (رويترز) وقال المدرب الألماني الذي لم يتمكن من الاحتفال بالطريقة نفسها عندما قاد ليفربول للتتويج بلقب الدوري في 2020 بسبب قيود فيروس «كورونا»: «كان يفترض أن يكون هذا واحداً من أعظم الأيام في تاريخ المدينة بعد فترة طويلة؛ لأن الفرصة لم تكن متاحة لنا في آخر مرة تُوِّجنا فيها باللقب». وأضاف: «أظهر هذا وجهين للحياة: الوجه الأجمل منذ وقت طويل، كان العرض مذهلاً، والمزاج العام رائعاً...». وأردف قائلاً: «وفي ثانية تغير كل شيء، وتعلمنا من جديد أن هناك أموراً في العالم أكثر أهمية وجدية من كرة القدم». وأعرب كلوب عن تعاطفه مع أسر الضحايا، وقال: «أفكاري وصلواتي مع المصابين وعائلاتهم أيضاً. لا أعرف كيف ولماذا حدث ذلك، ولكننا نعرف ما حدث، وهذا أمر سيئ جدّاً». وتلقى أكثر من 20 شخصاً، بينهم أطفال، العلاج في مستشفيات مختلفة، وظل 11 شخصاً منهم في المستشفى أمس (الثلاثاء) في حالة مستقرة.

نجاة طيار شراعي صيني من حادث على ارتفاع 8500 متر (فيديو)
نجاة طيار شراعي صيني من حادث على ارتفاع 8500 متر (فيديو)

الشرق الأوسط

timeمنذ 14 ساعات

  • الشرق الأوسط

نجاة طيار شراعي صيني من حادث على ارتفاع 8500 متر (فيديو)

نجا طيار شراعي صيني من حادث قفز عن طريق الخطأ على ارتفاع 8500 متر في سماء شمال غربي الصين، وفقاً لتقارير إعلامية رسمية نقلتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وكان بينغ يوجيانغ، البالغ من العمر 55 عاماً، يختبر معدات جديدة على ارتفاع 3000 متر فوق مستوى سطح البحر، فوق جبال تشيليان، عندما سحبه تيار هوائي صاعد نادر يُعرف باسم «امتصاص السُّحُب» إلى ارتفاع يزيد على 5000 متر أعلى ليجد نفسه داخل تشكيل من السُّحُب. وتم تصوير الأحداث التي وقعت يوم السبت الماضي بكاميرا مثبتة على طائرة بينغ الشراعية، وانتشر مقطع الفيديو على نطاق واسع بعد نشره على تطبيق «Douyin»؛ النسخة الصينية من تطبيق «TikTok». وقد أظهر الفيديو بينغ وهو يمسك بأدوات التحكم في الطائرة الشراعية، وكان وجهه وجزء كبير من جسده مغطى ببلورات الجليد. وقال بينغ لمجموعة «تشاينا ميديا» الإعلامية الصينية: «كان الأمر مُرعباً... كان كل شيء أبيض. لم أستطع رؤية أي اتجاه. لولا البوصلة لَما عرفتُ أين أسير. ظننتُ أنني أطير بشكل مستقيم، لكنني في الحقيقة كنتُ أدور». ونجا بينغ بصعوبة من الموت؛ لأن الأكسجين يكون قليلاً على هذا الارتفاع. ووصل الطيار الشراعي إلى ارتفاع أقل بقليل من قمة جبل إيفرست التي يبلغ ارتفاعها 8849 متراً. وتنخفض درجات الحرارة في هذه الارتفاعات إلى نحو -40 درجة مئوية. وقال بينغ: «أردت النزول بسرعة، لكنني لم أستطع. سُحبت للأعلى فأعلى حتى أصبحتُ داخل السحابة». وأوضح بينغ الذي يمارس رياضة الطيران الشراعي منذ أربع سنوات ونصف، أنه ربما فقد وعيه أثناء هبوطه. وأضاف أن الجزء الأكثر رعباً في هذه المحنة كان محاولته استعادة السيطرة على الطائرة الشراعية أثناء دورانها في الهواء. وتُجري السلطات الصينية تحقيقاً في الحادثة، وقد مُنع بينغ من الطيران لمدة ستة أشهر لعدم حصوله على تصريح للطيران في ذلك اليوم، وفقاً لما ذكرته صحيفة «غلوبال تايمز» الحكومية. وأضافت الصحيفة أن بينغ لم يكن ينوي الطيران في ذلك اليوم، وكان يختبر فقط مدى ملاءمة المظلة له، لكن الرياح رفعته عن الأرض قبل أن تشتد قوتها، حتى واجه تياراً هوائياً صاعداً دفعه إلى مستوى السحاب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store