
قطة على شكل إنسان؟!.. مخلوق غامض يثير دهشة العلماء
في حدث علمي مدهش، اكتشف علماء أميركيون مخلوقاً غريباً يماثل في مواصفاته الإنسان والحيوان معاً، حيث يعود تاريخ اكتشاف هذا المخلوق إلى عام 2018، ويثير الآن تساؤلات متعددة حول هويته الحقيقية ومصدره.
يتميز هذا المخلوق بحجمه الذي يعادل حجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل ونحيف، مما يمنحه ملامح تشبه ملامح القطط.
لكن ما يجذب الانتباه حقاً هو يديه، اللتين تبدوان بشريتين تقريباً، حيث تحتويان على خمسة أصابع وأظافر كاملة. وعلاوة على ذلك، يُغطى المخلوق بطبقة رقيقة جداً من الجلد، ويبدو أنفه وأذناه واضحين على الرغم من الظروف الجافة التي تعرض لها.
منذ اكتشافه، انقسم العلماء حول هوية هذا المخلوق. حيث طرحت عدة نظريات، بما في ذلك احتمال كونه أبوسوم، إلا أن العالمة جيرييل كارتاليس وزملائها لم يقتنعوا بهذه الفرضية.
بالإضافة إلى ذلك، تم الاقتراح بأنه قد يكون كلباً أو قطاً. ولكن الفحص بالأشعة السينية والمقارنة العظمية ساهمت في استبعاد هذه الفرضيات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 4 أيام
- صدى البلد
قطة على شكل إنسان؟!.. مخلوق غامض يثير دهشة العلماء
في حدث علمي مدهش، اكتشف علماء أميركيون مخلوقاً غريباً يماثل في مواصفاته الإنسان والحيوان معاً، حيث يعود تاريخ اكتشاف هذا المخلوق إلى عام 2018، ويثير الآن تساؤلات متعددة حول هويته الحقيقية ومصدره. يتميز هذا المخلوق بحجمه الذي يعادل حجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل ونحيف، مما يمنحه ملامح تشبه ملامح القطط. لكن ما يجذب الانتباه حقاً هو يديه، اللتين تبدوان بشريتين تقريباً، حيث تحتويان على خمسة أصابع وأظافر كاملة. وعلاوة على ذلك، يُغطى المخلوق بطبقة رقيقة جداً من الجلد، ويبدو أنفه وأذناه واضحين على الرغم من الظروف الجافة التي تعرض لها. منذ اكتشافه، انقسم العلماء حول هوية هذا المخلوق. حيث طرحت عدة نظريات، بما في ذلك احتمال كونه أبوسوم، إلا أن العالمة جيرييل كارتاليس وزملائها لم يقتنعوا بهذه الفرضية. بالإضافة إلى ذلك، تم الاقتراح بأنه قد يكون كلباً أو قطاً. ولكن الفحص بالأشعة السينية والمقارنة العظمية ساهمت في استبعاد هذه الفرضيات.


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- ليبانون 24
بحجم القطة.. مخلوق "غامض" بأيدٍ بشرية يُحيّر العلماء (صور)
في اكتشاف غريب يثير التساؤلات، عُثر على مخلوق محنط يتمتع بيدين تُشبهان يدي الإنسان داخل مبنى قديم في جامعة ولاية ميشيغان ، ولا تزال هويته البيولوجية مجهولة حتى اليوم، رغم سنوات من التحليل والفحص العلمي. في عام 2018، وأثناء أعمال ترميم مبنى "كوك-سيفرز" التاريخي الذي يعود إلى عام 1889، صُدم العمال والعلماء باكتشاف مخلوق غريب الحجم والملامح. أُطلق عليه لاحقًا اسم "كاباكابرا"، مزيج من اسم الكائن الأسطوري "تشوباكابرا" وبرنامج علم الآثار في الجامعة (CAP)، وأصبح منذ ذلك الحين رمزًا غير رسميًا للبرنامج. وتتولى جيرييل كارتاليس، طالبة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا الشرعية، قيادة التحقيق العلمي حول هوية الكائن. وقد وصفته بأنه بحجم قطة صغيرة، يملك ذيلًا طويلًا نحيفًا، وجلده يشبه الورق القديم، لكن أكثر ما أثار الدهشة هو يديه: تحتويان على خمسة أصابع بأظافر طويلة تُحاكي شكل اليد البشرية. ورغم إخضاعه للأشعة والفحص العظمي، لم تنجح التحاليل حتى الآن في تحديد نوع المخلوق بدقة. وتنوعت الفرضيات الأولية بين كلب، قط، فأر، أو حتى راكون، وهو الاحتمال الأكثر ترجيحًا وفق كارتاليس، بسبب تشابه الجمجمة والخطم. لكن غياب الأسنان عن العينة المحنطة حال دون التأكد الكامل، ما دفع الباحثة إلى البحث عن نموذج مماثل لمقارنة شكل الأسنان في المرحلة القادمة. تفترض كارتاليس أن الكائن دخل المبنى عبر فتحة تهوية ثم علق هناك، حيث تحلّلت جثته جزئيًا وتعرضت لعملية تحنيط طبيعي بفعل الهواء الدافئ والجاف، خاصة في فصل الشتاء، وهي ظروف مثالية لحفظ الجثة بهذا الشكل المذهل. ورغم ترجيحها بنسبة 75% أن المخلوق هو راكون، تؤكد كارتاليس أنها لن تصدر حكمًا نهائيًا قبل اكتمال التحليل المقارن. ويبقى "كاباكابرا" لغزًا يثير فضول العلماء والطلاب على حد سواء، وربما يحمل مفاجآت جديدة في طياته. (ارم نيوز)

LBCI
١١-٠٤-٢٠٢٥
- LBCI
"استيقاظ" ثقب أسود في كوكبة العذراء... هذا ما اكتشفه العلماء
استيقظ الثقب الأسود الضخم في قلب إحدى مجرّات كوكبة العذراء، وبدأ بإنتاج نفثات من الأشعة السينية على فترات منتظمة تقريبا، الأمر الذي حّير علماء الفلك، وفقا لدراسة نشرت اليوم الجمعة. ولم تكن المجرة البعيدة "SDSS1335+0728" الواقعة على مسافة 300 مليون سنة ضوئية، تحظى باهتمام كبير من علماء الفلك ولكنها أصدرت فجأة سطوعا مميزا في نهاية عام 2019 وفي شباط 2024. وفي هذا السياق، بدأ فريق بقيادة لورينا هيرنانديز غارسيا من جامعة فالبارايسو في تشيلي بمراقبة نفثات الأشعة السينية على فترات منتظمة تقريبا وكان ذلك مؤشرا إلى أن ثقبه الأسود كان "يستيقظ". وتحتوي معظم المجرات، بما في ذلك مجرة درب التبانة، على ثقب أسود ضخم في مركزها، وهو جسم غير ظاهر لأنه مضغوط جدا لدرجة أن قوة الجاذبية الناجمة عنه تمنع حتى الضوء من التسرب. ويتمزق أي نجم إذا اقترب كثيرا من الثقب الأسود الذي يمر أحيانًا بمراحل طويلة من الخمول لا يجذب خلالها المادة بشكل نشط ولا يمكن اكتشاف أي إشعاع حوله. وباتت المنطقة الساطعة والمضغوطة في قلب "SDSS1335+0728" تُصنَّف على أنها نواة مجرّية نشطة، يطلق عليها اسم "أنسكي". وقالت هيرنانديز غارسيا في بيان إن "هذا الحدث النادر يوفّر الفرصة لمراقبة سلوك الثقب الأسود في الوقت الحقيقي، باستخدام مجموعة تلسكوبات فضائية عاملة بالأشعة السينية". (...)