'سامسونغ' تطرح Galaxy S26 Ultra بتصميم أنحف وعدسات كاميرا محسّنة

تستعد سامسونغ لإجراء تحسينات ملحوظة على هاتفها الرائد القادم، Galaxy S26 Ultra، رغم أنها قد تحتفظ بنفس عدد ميجابكسلات الكاميرا الرئيسية.
وفقًا لتقارير جديدة، تخطط الشركة لتحديثات في عتاد الكاميرا، تشمل مستشعرًا جديدًا وعدسات محسّنة، بهدف تحسين جودة التصوير دون زيادة في الحجم، حسبما تناولته 'أخبار التقنية'.
قد تكشف سامسونغ عن مستشعر ISOCELL جديد بقياس 1/1.3 بوصة قبل إطلاق الهاتف، بدلًا من مستشعر HP2 المستخدم منذ Galaxy S23 Ultra.

ومن المعتاد أن تقوم سامسونغ بترقية مستشعرات الكاميرا في سلسلة S كل ثلاث سنوات، لذا من المتوقع أن يقدّم المستشعر الجديد بنية بيكسل محسّنة تعزز من قدرته على التقاط الضوء، إلى جانب عدسات محسّنة.
ووفقًا لتسريبات من مصادر صناعية كورية، طورت سامسونغ طريقة جديدة لإنتاج العدسات ستجعل وحدة الكاميرا أقل سُمكًا. بدلًا من استخدام طبقات فيلم بين العدسات لمنع التوهجات والظلال، ستعتمد سامسونج على الطباعة بالحبر (Inkjet Printing) لتطبيق طبقة مقاومة للتشويش.
هذه التقنية ستقلل من سماكة الوحدة الكاملة وتساعد على جعل الهاتف أرق مع تقليل بروز الكاميرا الخلفية، مما يمنحه مظهرًا أكثر أناقة.
يُذكر أن وحدة الكاميرا عادة ما تكون الجزء الأكثر سُمكًا في الهواتف الرائدة، لذلك فإن تصغير حجمها سيساعد سامسونج في مواصلة توجهها نحو تصميم هواتف أنحف، مثل ما فعلت مع Galaxy S25 Edge الذي لا يتجاوز سُمكه 5.8 ملم ويحمل كاميرا 200 ميجابكسل.
تشير التسريبات أيضًا إلى أن سامسونغ قد تستبدل سلسلة Plus بطراز جديد تحت اسم S26 Edge، مع توجه عام نحو تخفيض سماكة هواتف Galaxy S26 بأكملها.
وإذا نجحت سامسونغ في تقليص حجم كاميرا Galaxy S26 Ultra رغم احتوائها على عدسات أكثر تعقيدًا، فقد يكون هذا إنجازًا تصميميًا بارزًا في السلسلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة مال

منذ 4 ساعات

• صحيفة مال

آيفون 16 تصدر مبيعات الهواتف الذكية عالميًا خلال الربع الأول

كشفت بيانات جديدة من مؤسسة أبحاث السوق Counterpoint Research أن هاتف آيفون 16 من آبل كان الهاتف الذكي الأكثر مبيعًا في العالم خلال الربع الأول من عام 2025، متفوقًا على كافة الهواتف الأخرى في السوق. ووفقا لـ 'البوابة التقنية' وبحسب التقرير، فقد جاءت هواتف آيفون الأخرى في المراتب التالية مباشرة، إذ احتل هاتف آيفون 16 برو ماكس المركز الثاني، يليه هاتف آيفون 16 برو، ثم آيفون 15 في المركز الرابع. وأما هاتف Galaxy A16 5G، وهو هاتف ذكي منخفض التكلفة من سامسونغ، فقد حلّ في المرتبة الخامسة. وكان إصدار 'برو' من آيفون هو الهاتف الأكثر مبيعًا في المدة ذاتها العام الماضي، إذ تصدّر آيفون 15 برو ماكس مبيعات الهواتف الذكية عالميًا في الربع الأول من 2024، متقدمًا بفارق طفيف على آيفون 15. اقرأ المزيد ويعزى تفوق الإصدار الأساسي من آيفون هذا العام إلى تقليص الفجوة مع إصدارات 'برو' من ناحية الأداء والمزايا، فضلًا عن تزويده بزر الإجراءات السريعة وزر التحكم في الكاميرا، كما هو الحال في الإصدارات المتقدمة. وضمن قائمة الهواتف العشرة الأكثر مبيعًا خلال الربع الأول من 2025، استحوذت آبل على خمسة مراكز؛ المراكز الأربعة الأولى، بالإضافة إلى المركز العاشر الذي شغله هاتف آيفون 16 بلس. كما جاء هاتف سامسونج الرائد Galaxy S25 Ultra في المركز السابع، في حين أتت باقي الهواتف في القائمة في فئة الهواتف المنخفضة أو المتوسطة التكلفة، مثل Galaxy A06 و Redmi 14C 4G و Galaxy A55 5G. وأما هاتف آيفون 16e، الذي يبلغ سعره أكثر من 600 دولار، فقد طرح في الأسواق خلال شهر مارس، أي بنهاية الربع الأول. وتشير التوقعات إلى أن مبيعاته السنوية ستتجاوز بعض الإصدارات الحديثة من آبل، بفضل المزايا المتقدمة التي يتمتع بها. يُذكر أن التقرير أشار إلى أن هاتف آيفون 16 حقق مبيعات قوية في اليابان ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. وفي المقابل، شهدت مبيعات إصداري آيفون 16 برو وبرو ماكس تراجعًا في الصين نتيجة الدعم الحكومي للأجهزة المنخفضة التكلفة، وتنامي المنافسة مع الشركات المحلية مثل هواوي وفيفو وهونر وشاومي.

الشرق السعودية

منذ 20 ساعات

• الشرق السعودية

سامسونج S26 ألترا سيأتي أنحف والفضل لمستشعر الكاميرا الجديد

تعمل شركة سامسونج حالياً على تطوير مستشعر كاميرا أكثر نحافة بهدف تقليص سُمك سلسلة هواتف جلاكسي S26 المرتقبة. رغم أن هواتف سامسونج الرائدة مثل جلاكسي S25 وجلاكسي S25+ وجلاكسي S25 ألترا وجلاكسي S25 إيدج، تتميز بمواصفات قوية وتعدد كبير في المزايا، فإنها لا تُعد سميكة مقارنة بالمنافسين، ويُعد طراز جلاكسي S25 إيدج من أنحف الطرازات بفضل الهندسة المتقدمة والخامات المستخدمة. لذلك، بحسب تقرير جديد نشره موقع The Elec الكوري، فإن الشركة الكورية الجنوبية تحاول الاستفادة من تقنيات جديدة لتقليص سٌمك وحدة الكاميرا، إذ تعمل وحدة "سامسونج إلكتروميكانكس" على استبدال الطبقة الشفافة الرقيقة التي توضع بين العدسات، والتي تستخدم عادة لتقليل الانعكاسات الضوئية والتشويش، بحبر غير لامع يُثبت بواسطة الطباعة النافثة للحبر. هذه التقنية ستساهم في تقليل سُمك وحدة العدسة، وبالتالي سُمك الهاتف ككل، ومن المقرر أن تبدأ سامسونج بتطبيقها في سلسلة جلاكسي S26. تُعرف هذه الطريقة باسم "نمط الحلقة" (Ring Pattern)، وكانت سامسونج قد قدمت طلباً لتسجيل براءة اختراعها في عام 2018، وتضمن ملف البراءة رسماً توضيحياً يشرح التكنولوجيا. ويمثل الجزء رقم 30 في الرسم العنصر الذي يُقلّل من الانعكاسات والظلال. إلا أن الشركة لم تحصل بعد على الموافقة الرسمية للبراءة. منافسة شرسة مع الصينيين تواجه سامسونج ضغوطاً متزايدة من شركات الهواتف الذكية الصينية التي بدأت باستخدام تقنيات مبتكرة مثل بطاريات سيليكون كربيد (SiC) لتقليل سُمك هواتفها، ومع تفوق هذه الشركات في تقديم أجهزة أكثر نحافة، بدأت الانتقادات تتزايد تجاه سامسونج لعدم اتخاذها خطوات كافية في هذا الاتجاه. ويُعد تطوير وحدة كاميرا أنحف خطوة إيجابية، لكنها لا تكفي وحدها، فحتى تتمكن سامسونج من تقديم هواتف أقل سُمكاً فعلاً، سيتوجب عليها أيضاً استخدام بطاريات أنحف من نوع SiC، بالإضافة إلى أنظمة تبريد مدمجة وزجاج حماية أكثر نحافة لكل من الشاشة والواجهة الخلفية.

العربية

منذ يوم واحد

• العربية

تجربة جديدة بسعر أقل

رغم الشعبية الجارفة لهواتف "سامسونغ" و" أبل" حول العالم، إلا أن التمسك الأعمى بهذه العلامات التجارية قد لا يكون دومًا القرار الصائب. فهل آن الأوان للتفكير خارج الصندوق وتجربة بدائل منافسة لا تقل كفاءة وروعة؟ في عالم التقنية، لا يُعد الولاء للعلامة التجارية أمرًا سلبيًا بالكامل. فمع الاعتياد على بيئة تشغيل معينة وواجهة استخدام مألوفة، تصبح عملية الانتقال بين الإصدارات الجديدة أكثر سلاسة. لكن هذا الولاء قد يتحول إلى قيد يحرمك من مزايا مذهلة تُقدمها علامات أخرى صاعدة وبأسعار أكثر جاذبية، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". تراجع "أبل" وتقدم "سامسونغ" بحلول عام 2025، بدأ ولاء المستخدمين لشركة أبل بالتراجع، حيث انخفضت نسبة العملاء الذين جددوا ولاءهم للعلامة من 94% في 2023 إلى 89%، وهو ما يعكس شعورًا متزايدًا بعدم الرضا وسط جمهور الشركة، خاصة مع غياب الابتكار في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي وأداء المساعد الرقمي "سيري". في المقابل، شهدت "سامسونغ" تحسنًا ملحوظًا في ولاء مستخدميها، مرتفعًا من 68% في 2021 إلى 76% في 2025. غير أن هناك علامات تجارية أخرى بدأت تخطف الأنظار بجودتها العالية وجرأتها التقنية، تستحق التجربة وتنافس الكبار بقوة. إليك أبرز 5 هواتف قد تجعلك تُعيد التفكير: 1. OnePlus 13 شاشة OLED مذهلة بحجم 6.8 بوصة ومعدل تحديث ديناميكي يصل إلى 120 هرتز، مع معالج Snapdragon 8 Elite وذاكرة RAM بسعة 24 غيغابايت. كل ذلك مقابل 900 دولار فقط. 2. OnePlus 13T (أو 13s) نسخة أصغر حجمًا لمحبي الهواتف الخفيفة، بشاشة 6.3 بوصة وبطارية ضخمة سعة 6260 مللي أمبير. 3. Realme GT7 هاتف قادم بقوة، يُطرح عالميًا في 27 مايو. يتميز بمعالج Dimensity 9400e القوي وأداء فائق في الألعاب، مع بطارية ضخمة سعة 7000 مللي أمبير وشحن فائق السرعة بقوة 120 واط. 4. Xiaomi 15 Ultra وOppo Find X8 Ultra هاتفان لعشاق التصوير، مزودان بكاميرات رئيسية بمستشعر بقياس بوصة كاملة وعدسات زووم متعددة، إلى جانب بطاريات كبيرة ومعالجات رائدة. 5. Huawei Mate X3 Tri-Fold هل رأيت من قبل هاتفًا قابلًا للطي ثلاث مرات؟ شاشة بحجم 10 بوصات في تصميم فريد بسمك لا يتجاوز 3.6 مم، يُجسد الابتكار بمعناه الحقيقي. قد لا تجد هذه الأجهزة بسهولة في الأسواق المحلية، وقد تواجه تحديات في الشحن أو الضمان، لكن كثيرًا ما تُظهر التجربة أن "سامسونغ" و"أبل" ليستا وحدهما في الساحة. بل إن خدمات ما بعد البيع لديهما ليست دائمًا مثالية، بحسب شهادات العديد من المستخدمين. في النهاية، تجربة علامة جديدة قد تُشعرك بالخيانة المؤقتة، لكنها قد تكون بابًا لاكتشاف أداء أقوى وتصميم أجمل وتقنيات أحدث – وكل ذلك بسعر أقل.