logo
أميركا.. منع المسافرين جوا من حمل هذه الأجهزة في الحقائب

أميركا.. منع المسافرين جوا من حمل هذه الأجهزة في الحقائب

#سواليف
أصدرت #إدارة_أمن_النقل_الأمريكية (TSA) #إرشادات_جديدة_للمسافرين جواً، حيث تم حظر العديد من #الأجهزة_الإلكترونية_الشائعة من الحقائب المسجلة.
ووفقاً للقواعد المحدثة التي تتماشى مع بروتوكولات السلامة الخاصة بإدارة الطيران الفيدرالية (FAA)، أصبح يُسمح فقط بحمل الشواحن المحمولة، وبنوك الطاقة، والأجهزة الأخرى التي تعمل ببطاريات ليثيوم أيون في الحقائب اليدوية.
وتعالج القاعدة الجديدة المتعلقة بالبطاريات مسألة سلامة خطيرة كجزء من جهد أوسع لتقليل مخاطر الحرائق أثناء الرحلات الجوية، حيث يمكن لبطاريات ليثيوم أيون المستخدمة على نطاق واسع في الأجهزة الإلكترونية المحمولة، أن ترتفع درجة حرارتها وقد تشتعل إذا تعرضت للتلف أو للظروف القاسية في الحقائب المسجلة.
ويجب على الركاب الآن حمل هذه المواد في مقصورة الطائرة، حيث تكون أطقم الطائرات المدربة جاهزة للتعامل مع حالات الطوارئ المتعلقة بالبطاريات إذا لزم الأمر.
وتفرض سياسة إدارة أمن النقل (TSA) المحدثة أن يتم وضع أي جهاز يعمل ببطارية ليثيوم أيون في الحقائب اليدوية وليس في الحقائب المسجلة، تشمل قائمة العناصر المحظورة حديثاً العديد من الأجهزة الشائعة.
فقد ينبغي على المسافرين فحص حقائبهم للتأكد من عدم وضع أي من العناصر التالية في الحقائب المسجلة:
بنوك الطاقة
حافظات شحن بطاريات الهواتف المحمولة
البطاريات القابلة للشحن وغير القابلة للشحن من نوع ليثيوم
بطاريات الهواتف المحمولة
بطاريات الحواسيب المحمولة
البطاريات الخارجية
أجهزة الشحن المحمولة
بالإضافة إلى ذلك، تفرض إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) حدوداً لحجم بطاريات الليثيوم، فقد تتطلب البطاريات الأكبر حجماً، التي تتجاوز عادة 100 واط ساعة، موافقة من شركة الطيران ويتوفر حاسبة لحجم البطارية على موقع FAA الإلكتروني للمسافرين الذين يحتاجون للتحقق من أجهزتهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف غير مسبوق.. مسبار 'برسفيرنس' يلتقط الشفق القطبي المرئي على المريخ
اكتشاف غير مسبوق.. مسبار 'برسفيرنس' يلتقط الشفق القطبي المرئي على المريخ

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 8 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

اكتشاف غير مسبوق.. مسبار 'برسفيرنس' يلتقط الشفق القطبي المرئي على المريخ

#سواليف في سابقة فلكية غير مسبوقة، كشفت وكالة #ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح #المريخ، التقطها مسبار ' #برسفيرنس ' خلال مهمته الجارية على #الكوكب_الأحمر. وهذه الظاهرة الضوئية الفريدة، التي ظهرت كوميض أخضر خافت في سماء المريخ، نتجت عن #عاصفة_شمسية عنيفة ضربت الكوكب في مارس 2024، محققة ما كان يعتبر حتى وقت قريب مستحيلا في عالم الفضاء. ويمثل هذا الاكتشاف الجديد نقلة نوعية في فهم الظواهر الجوية على الكواكب الأخرى. فعلى مدى عقود، ظل الشفق القطبي حكرا على الأرض في ما يتعلق بالرؤية بالعين المجردة، بينما اقتصرت مشاهداته على الكواكب الأخرى ضمن أطوال موجية غير مرئية. لكن الصورة الجديدة حطمت هذا القيد، وكشفت أن سماء المريخ قادرة على تقديم عروض ضوئية مرئية، وإن كانت خافتة جدا مقارنة بنظيرتها الأرضية. واللافت في هذه الظاهرة أنها نتجت عن تفاعل معقد بين العاصفة الشمسية والمجال المغناطيسي الفريد للمريخ. فعلى عكس الأرض التي تمتلك مجالا مغناطيسيا قويا وشاملا، يفتقر المريخ إلى مجال مغناطيسي قوي يغطي كامل الكوكب، ما جعل العاصفة الشمسية تثير الغازات في الغلاف الجوي الرقيق للكوكب بطرق غير مألوفة. وكشف التحليل الطيفي أن الضوء الأخضر الخافت ناتج عن إثارة جزيئات الأكسجين، التي تشكل نسبة ضئيلة لا تتجاوز 0.13% من الغلاف الجوي المريخي الهش. ولم يكن التقاط هذه الصورة مجرد صدفة، بل جاء نتيجة تخطيط دقيق من فريق ناسا. فعندما توقع العلماء وصول موجة الجسيمات الشمسية إلى المريخ، وجهوا كاميرا Mastcam-Z على متن المسبار نحو السماء ليلا، على أمل رصد أي ظاهرة ضوئية غير عادية. وكانت المفاجأة أكبر من التوقعات، عندما كشفت الصورة عن وميض أخضر خافت. واضطر العلماء لمعالجتها رقميا لإزالة وهج قمر 'فوبوس' وإبراز الضوء الشفقي المرئي إلى حد ما. ويفتح هذا الاكتشاف آفاقا جديدة لاستكشاف المريخ، ويثير إمكانية أن يشهد رواد الفضاء المستقبليون عروضا شفقية بالعين المجردة على سطح الكوكب الأحمر. فإذا ما توافرت ظروف مثالية من شدة العواصف الشمسية وصفاء الغلاف الجوي، قد تصبح هذه الظاهرة أكثر وضوحا. كما يقدم الدليل العلمي الأول على أن الغلاف الجوي المريخي المتهالك ما يزال يحتفظ بقدرة على إنتاج ظواهر ضوئية مرئية

روبوت يحمي كبار السن من مخاطر السقوط
روبوت يحمي كبار السن من مخاطر السقوط

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 13 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

روبوت يحمي كبار السن من مخاطر السقوط

#سواليف طوّر باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا روبوتاً صغيراً قادراً على رفع ودعم و #إنقاذ #كبار_السن أثناء السقوط. ويستخدم روبوت إي بار E-BAR نظام ربط مبتكراً من 18 قضيباً، ومحركاً متعدد الاتجاهات، و #وسائد_هوائية سريعة النفخ، للمساعدة في المهام اليومية ومنع الإصابات. ووفق 'ستادي فايندز'، صُمم الروبوت خصيصاً لكبار السن الذين لا يزالون في منازلهم، وقد قلّل بشكل كبير من صعوبة المهام في اختبارات المستخدمين، ويمكن أن يُسهم في سد النقص في مقدمي الرعاية، مع دعم رغبة كبار السن في البقاء في المنزل. وقال هاري أسادا، الباحث الرئيسي: 'يُقلّل العديد من كبار السن من خطر السقوط ويرفضون استخدام المساعدات الجسدية، التي تُعدّ مُرهقة، بينما يُبالغ آخرون في تقدير الخطر وقد لا يُمارسون الرياضة، ما يُؤدي إلى انخفاض قدرتهم على الحركة'. مميزات جديدة ما يميز روبوت إي بار عن روبوتات رعاية المسنين الحالية هو مزيجه الفريد من الميزات في نظام واحد. فبينما قد تساعد الروبوتات الأخرى في الوقوف أو المشي أو الكشف عن السقوط، يقوم إي بار بكل ذلك بتصميمه النحيف بشكل مدهش – 38 سم فقط عند أضيق نقطة فيه. هذا يسمح له بالتنقل عبر أبواب المنازل التقليدية وحول الأثاث. ويعمل الروبوت كشبكة أمان غير مرئية موضوعة خلف المستخدم. حرف U توفر شوكته على شكل حرف U الدعم تحت الذراعين أو عند الساعدين، ما يتيح القيام بأنشطة يتجنبها العديد من كبار السن خوفاً من السقوط، مثل الانحناء لالتقاط الأشياء، أو الدخول والخروج من أحواض الاستحمام. وعلى عكس معظم روبوتات الدعم التي تتطلب من المستخدم الوقوف ضمن نطاق قاعدة الروبوت، يستطيع روبوت إي بار مد ذراعه الداعمة عبر فجوات مثل حواف حوض الاستحمام مع الحفاظ على ثباته. لإنشاء آلية الرفع، طوّر فريق البحث نظام ربط مبتكراً من 18 قضيباً، يتبع المسار الطبيعي لحركة الإنسان عند الانتقال من الجلوس إلى الوقوف. وسائد هوائية سريعة ويتضمن روبوت إي بار 4 وسائد هوائية سريعة النفخ، يمكن فتحها في أقل من 250 مللي ثانية لإنقاذ الشخص أثناء السقوط. يراقب النظام مشاكل التوازن، ويمكنه التنبؤ بالسقوط قبل بدء النزول، ما يمنح الوسائد الهوائية وقتًا كافيًا للنفخ وتوفير الحماية الآمنة للمستخدم. على الرغم من #سرعة_السقوط، إلا أن هناك فترة قصيرة ولكنها حاسمة بين اختلال التوازن الأولي والسقوط الفعلي، ما يسمح للنظام بتطبيق تدابيره الوقائية. وصُممت الوسائد الهوائية مع مراعاة بشرة كبار السن. فهي تستخدم أغطية من إسفنج النيوبرين لتوفير احتكاك عالي مع الملابس مع توزيع الضغط على مساحة كبيرة بما يكفي لمنع الكدمات.

خبير مصري يحذر من خطر داهم يهدد مصر والسودان بعد تأخير إثيوبيا فتح بوابات سد النهضة
خبير مصري يحذر من خطر داهم يهدد مصر والسودان بعد تأخير إثيوبيا فتح بوابات سد النهضة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 17 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

خبير مصري يحذر من خطر داهم يهدد مصر والسودان بعد تأخير إثيوبيا فتح بوابات سد النهضة

#سواليف كشف أستاذ الموارد المائية المصري #عباس_شراقي عن تأخير #إثيوبيا في #فتح# بوابات مفيض #سد_النهضة على الرغم من التحديات الفنية التي تواجه تشغيل التوربينات ونقص شبكة نقل الكهرباء. وأثار هذا التأخير مخاوف مصرية وسودانية من تداعيات إدارة المياه في ظل اقتراب موسم الأمطار، مما قد يؤدي إلى هدر كميات هائلة من المياه دون استفادة فعلية، في وقت تعتمد فيه مصر على نهر النيل لتأمين 95% من احتياجاتها المائية. وأكد الخبير الجيولوجي المصري أنه تُظهر الصور الفضائية انخفاضًا طفيفًا في مخزون سد النهضة بمقدار 4 مليارات متر مكعب منذ 5 سبتمبر 2024، حيث هبط منسوب البحيرة بحوالي 2 متر ليصل إلى 636 مترًا فوق سطح البحر، بإجمالي تخزين 56 مليار متر مكعب. وأرجع الخبير المصري في منشور له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك' سبب التأخير إلى مشاكل فنية في تركيب أو تشغيل التوربينات، إلى جانب عدم جاهزية شبكة نقل الكهرباء، مما يعيق استغلال الطاقة الكهرومائية المخطط لها. وأضاف: 'إثيوبيا تأمل أن تتمكن من تشغيل التوربينات، لكنها تتجاهل ضرورة التصريف الإجباري مع اقتراب موسم الأمطار، مما يهدر المياه التي خاضت من أجل تخزينها نزاعات دبلوماسية مع مصر والسودان على مدى خمس سنوات.' وأشار شراقي إلى بدء هطول أمطار خفيفة في حوض النيل الأزرق منذ بداية مايو الجاري، بمعدل إيراد يومي يتجاوز 20 مليون متر مكعب عند سد النهضة، متوقعا زيادة هذا المعدل إلى 60 مليون متر مكعب يوميًا خلال أسبوعين، مع توقعات أولية تشير إلى أن هطول الأمطار سيكون حول المتوسط أو أعلى قليلًا. وحذر من أن استمرار التأخير قد يؤدي إلى تصريف مفاجئ لكميات ضخمة تصل إلى 20 مليار متر مكعب قبل موسم الفيضان في يونيو، مما يتطلب تنسيقًا دقيقًا مع السودان ومصر لتجنب الفيضانات أو الإضرار بالبنية التحتية. سد النهضة الإثيوبي ويعد سد النهضة الإثيوبي الذي بدأت إثيوبيا بناءه عام 2011 على النيل الأزرق أكبر مشروع كهرومائي في إفريقيا بطاقة إنتاجية تصل إلى 6,450 ميغاواط عند اكتماله، يهدف إلى توفير الكهرباء لنحو 60% من سكان إثيوبيا الذين يفتقرون إليها، إلى جانب تصدير الطاقة إلى دول الجوار مثل السودان وجيبوتي. ومع ذلك أثار السد نزاعًا مستمرًا مع مصر والسودان بسبب مخاوف من تقليص حصتهما من مياه النيل، حيث تعتمد مصر على النيل لتلبية 97% من احتياجاتها المائية، بينما تعاني بالفعل من فقر مائي بمتوسط استهلاك يبلغ 556 مترًا مكعبًا للفرد سنويًا بحلول 2025، وفقًا لوزارة الموارد المائية والري. من جانبها، تؤكد إثيوبيا أن السد لن يقلل من تدفقات المياه إلى الدول المتأثرة، بل سيزيد من استقرار التدفقات عبر تقليل التبخر مقارنة ببحيرة ناصر، ومع ذلك، فإن غياب اتفاق ملزم حول تشغيل السد يبقي التوتر قائمًا. وفي 2015 وقّعت الدول الثلاث إعلان مبادئ يدعو إلى التعاون، لكنه لم يتضمن آليات ملزمة، وفي 2023، أعلنت إثيوبيا اكتمال الملء النهائي للسد، مما أثار احتجاجات مصرية وصفت الخطوة بـ'غير القانونية'، وسط تقديرات تشير إلى أن السد قد يقلل تدفقات النيل إلى مصر بنسبة 2% في الظروف العادية، لكن في حالات الجفاف، قد يؤدي إلى خسائر أكبر، تهدد 200,000 فدان من الأراضي الزراعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store