ما الفرق السخرية واللمز والتنابز بالألقاب؟

إذاعة
إيناس عزت
الثلاثاء، 22 ابريل 2025 04:14 ص
إذاعة
إذاعة
إذاعة
إيناس عزت
الإثنين، 14 ابريل 2025 02:12 م
د.أشرف الفيل يتناول أهمية التراحم والألفة بين المسلمين
إذاعة
إيناس عزت
الإثنين، 14 ابريل 2025 08:47 ص
د. شحاتة يوضح أهمية الاعتماد على كرم وفضل الله
إذاعة
إيناس عزت
الجمعة، 11 ابريل 2025 11:33 م
د. أحمد سليمان: السور والآيات القرآنية مُرتبة ترتيبًا إلهيًا
إذاعة
إيناس عزت
الجمعة، 11 ابريل 2025 04:45 م
بريد الإسلام يوضح معنى "عدة الرجل"
إذاعة
إيناس عزت
الأربعاء، 09 ابريل 2025 01:02 ص
ما الفرق بين السنة المؤكدة والسنة غير المؤكدة؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدستور

منذ 18 ساعات

• الدستور

فلكيًا: موعد بداية صيام العشر الأوائل من ذي الحجة 2025 وموعد أول سحور

حين يقترب شهر ذو الحجة، يزداد الترقب بين المسلمين في كل مكان، فتبدأ الأنظار نحو السماء لتراقب هلال الشهر الجديد الذي يحمل معه نفحات روحانية وأجواء من العبادات والتقوى. هذا الشهر المبارك يرتبط بأهم مناسبات السنة الإسلامية، مثل يوم عرفة وعيد الأضحى، مما يجعل تحديد بدايته بدقة أمرًا محوريًا للمسلمين حول العالم، ويُعد الرصد الفلكي لهلال ذو الحجة من أهم الوسائل العلمية التي تساعد على تحديد موعد بداية هذا الشهر بدقة عالية. حسابات دقيقة لرصد هلال ذو الحجة 1446هـ استنادًا إلى الحسابات الفلكية المتقدمة، يولد هلال ذو الحجة في فجر يوم الثلاثاء 29 من ذي القعدة 1446هـ، الموافق 27 مايو 2025 بتوقيت القاهرة المحلي، في تمام الساعة الخامسة وثلاث دقائق بعد الفجر، وهو ما يسمى بيوم الرؤية الذي ينتظره المسلمون بشغف. ويستمر الهلال الجديد في السماء بعد غروب شمس ذلك اليوم لمدة متفاوتة حسب المواقع الجغرافية؛ ففي مكة المكرمة يبقى الهلال ظاهرًا لمدة 38 دقيقة، بينما يمتد ظهوره في سماء القاهرة إلى 47 دقيقة، وفي باقي محافظات مصر يتراوح هذا الوقت بين 40 و49 دقيقة. أما في المدن والعواصم الإسلامية الأخرى، فتختلف مدة بقاء الهلال بين 9 إلى 59 دقيقة، حسب موقع كل مدينة. بناءً على هذه البيانات الفلكية، يتوقع أن يكون يوم الأربعاء 28 مايو 2025 هو أول أيام شهر ذو الحجة 1446هـ، ويتبع ذلك موعد وقفة عرفات في يوم الخميس 5 يونيو 2025، ليأتي عيد الأضحى المبارك في يوم الجمعة 6 يونيو 2025، وهو يوم يحمل الكثير من المعاني الدينية والاجتماعية لدى المسلمين. أول أيام ذو الحجة وأهمية التقويم الهجري يُذكر أن موعد أذان فجر أول أيام ذو الحجة في القاهرة سيكون يوم الأربعاء 28 مايو عند الساعة 4:12 صباحًا، مع مراعاة اختلاف التوقيت بين المناطق المختلفة، ويحرص المسلمون خلال هذه الفترة على صيام الأيام الأولى من ذو الحجة وحتى يوم عرفة، تلبيةً لفضائل هذه الأيام وعمقها الروحي، حيث يُعد صيام هذه الأيام من العبادات التي لها أجر كبير. التقويم الهجري، الذي يعتمد بشكل رئيسي على دورة القمر حول الأرض، يُقسم السنة إلى 12 شهرًا تبدأ بمحرم وتنتهي بذو الحجة، ويُعتبر هذا التقويم رسميًا في عدة دول إسلامية، وهو ذو أهمية دينية وتاريخية كبيرة، فقد وضعه الخليفة عمر بن الخطاب، وجعل بداية السنة فيه من هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة. اقرأ أيضًا: متى موعد عيد الأضحى 2025 في ليبيا؟ التفاصيل الكاملة النهارده كام ذو القعدة 1446؟.. موعد صيام عشر ذي الحجة 2025 والتكبير المطلق

الجمهورية

منذ يوم واحد

• الجمهورية

بعد خفض الفائدة.. سعر الذهب اليوم 23-5-2025 جرام عيار 21 بكام

والتبكير الى صلاة الجمعة لا يقتصر على الحضور المبكر فقط، بل يتضمن الاستماع والتركيز في الخطبة والإنصات للذكر، مما يعزز من فرص المسلم للحصول على ثواب السنة بأسرها من صيام وقيام. وفي سياق متصل نشرت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي على الانترنت سؤال جاء فيه: "في السنة النبوية الشريفة أحاديث تبين فضل التبكير إلى صلاة الجمعة؛ فنرجو منكم بيان ذلك". وذكرت دار الإفتاء أن صلاة الجمعة فريضةٌ عظيمةٌ، أَمَرَ الله سبحانه عباده بتقديم السَّعيِ والحضورِ إليها على كلِّ عملٍ؛ فقال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [الجمعة: 9]. وقد حثنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم على التَّبكير إليها، لننال عظيمَ الأجر في الآخرة؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ» متفقٌ عليه. وقال صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ، وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا» أخرجه الإمام الترمذي في "سننه" من حديث أوسِ بن أوسٍ رضي الله عنه. وكما حذَّر مِن تأخيرِ الحضور إلى الجمعة وكذا مِن التَّخلُّفِ عنها بغير عذرٍ؛ فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَعَلَيْهِ الْجُمُعَةُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ»، إلى أنْ قال: «فَمَنِ اسْتَغْنَى بِلَهْوٍ أَوْ تِجَارَةٍ اسْتَغْنَى اللهُ عَنْهُ، وَاللهُ غَنِيُّ حُمَيْدٌ.. الحديث» أخرجه الإمامان: الدارقطني والبيهقي في "السنن". وعن أَبي الْجَعْدِ الضَّمْرِيِّ رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ تَرَكَ ثَلَاثَ جُمَعٍ تَهَاوُنًا بِهَا، طَبَعَ اللهُ عَلَى قَلْبِهِ» أخرجه الأئمة: أبو داود والدارمي في "السنن"، وابن خزيمة وابن حبان في "الصحيح"، والحاكم في "المستدرك". والله سبحانه وتعالى أعلم.

نافذة على العالم

منذ يوم واحد

• نافذة على العالم

أخبار العالم : الدكتور على جمعة يوضح دور الصحابة فى جمع ونشر السنة النبوية

الجمعة 23/مايو/2025 - 01:50 ص 5/23/2025 1:50:13 AM أوضح الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الديار المصرية الأسبق، دور الصحابة واتباع الرسول- صلى الله عليه وسلم- في جمع ونشر وتدوين السُنة النبوية، قائلًا:" إن عملية توثيق السنة النبوية الشريفة بدأت في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث أذن لبعض الصحابة بكتابتها مثل حديث "اكتبوا لأبي شاه"، وكان عبد الله بن عمرو بن العاص من أوائل من دوَّن السنة في صحيفة سُميت بـ"الصحيفة الصادقة". وأضاف عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن مرحلة جديدة من التوثيق بدأت في عصر التابعين، حين أخذ وهب بن منبه صحيفة تحتوي على 132 حديثًا وبدأ في روايتها للتابعين، ومن أبرزهم الإمام محمد بن شهاب الزهري، أحد كبار علماء المدينة، والذي تتلمذ على أيدي الصحابة وكبار التابعين، وكان له دور محوري في حفظ السنة وتعليمها لتلاميذ عظام مثل الإمام مالك وسعيد بن أبي عروبة وابن أبي ذئب. وأشار إلى أن الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز، الذي عُرف بعدله وورعه، هو أول من أمر بتدوين السنة بشكل رسمي على مستوى الدولة، حيث أرسل إلى أبي بكر بن حزم – وكان من كبار العلماء آنذاك – يطلب منه جمع الأحاديث من العلماء وتوثيقها، إلا أن المشروع واجه صعوبات بسبب الدقة الشديدة في نقل ألفاظ النبي صلى الله عليه وسلم، وتحفّظ بعض الرواة خشية التحريف أو الزيادة أو النقص. وأوضح أن الإمام الزهري، الذي كان يرى هذا الجهد، بادر من تلقاء نفسه بالمساهمة الفعالة في جمع الأحاديث، مستفيدًا من علاقاته الواسعة بعلماء المدينة وتتلمذه على أيدي الصحابة، فكان ما قام به الزهري من تدوين ممنهج وموسع بمثابة اللبنة الأساسية لمشروع توثيق السنة، وهو الذي سلّم الراية لتلاميذه من أمثال الإمام مالك، الذي دوّن "الموطأ" كأول كتاب حديث جامع وصلنا بشكل منظم.