
«اصنع في الإمارات».. «ايدج» شريك التصنيع المتقدم والذكاء الاصطناعي
أعلنت مجموعة "أدنيك" عن اختيار مجموعة "إيدج" لتكون الشريك القطاعي للتصنيع المتقدم والذكاء الاصطناعي، والصناعة 4.0 ضمن فعالية 'اصنع في الإمارات 2025'.
ويفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" يعد هذا الحدث منصة رائدة لاستعراض أحدث التطورات الصناعية وتعزيز التعاون واستكشاف فرص الاستثمار في القطاع الصناعي، بما يرسّخ مكانة أبوظبي مركزا عالميا للابتكار الصناعي ووالاستثمار والشراكات المثمرة.
وأكد حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك، على أهمية هذه الشراكة، وقال:" تُعد مجموعة ايدج شريكًا استراتيجيًا ذا قيمة، ونحن فخورون بتعزيز هذا التعاون من خلال "اصنع في الإمارات 2025". تتلاقى رؤية ايدج مع طموحاتنا في ترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي رائد في مجالات التصنيع المتقدم والتقنيات المستقبلية".
وأشار الظاهري إلى أن المعرض يمثل منصة محورية لدفع عجلة النمو الصناعي من خلال جمع أبرز الجهات الفاعلة لتسريع وتيرة الابتكار وبناء شراكات استراتيجية تدعم الاقتصاد الوطني، مضيفًا: "تمتلك ايدج خبرة متميزة في التقنيات التحويلية، وهو ما يتماشى مع تطلعات الدولة نحو اقتصاد مرن ومُستعد للمستقبل".
من جانبه، قال أحمد الخوري، نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في "ايدج": "تعكس هذه الشراكة التكامل الاستراتيجي بين خبرات ايدج في التكنولوجيا المتقدمة ورؤية دولة الإمارات لبناء قطاع صناعي قوي ومكتفٍ ذاتيًا. ومن خلال تعاوننا مع "اصنع في الإمارات"، نطمح إلى تطوير منظومة متكاملة تعزز الابتكار وتدعم نمو التصنيع وتُسهم في ترسيخ مكانة الدولة على خريطة التكنولوجيا العالمية".
وأضاف: 'نهدف إلى إحداث تأثير ملموس عبر تنمية القدرات الوطنية، ورعاية المواهب، وخلق فرص واعدة، إلى جانب وضع معايير جديدة للتميّز الصناعي المستدام'.
ومن المقرر أن تنطلق فعاليات "اصنع في الإمارات" من 19 إلى 22 مايو/آيار الجاري في مركز أدنيك أبوظبي، تحت رعاية وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وتنظيم مجموعة أدنيك، وبالتعاون مع عدد من الشركاء الاستراتيجيين، من ضمنهم وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وشركة أدنوك.
وتمتد الدورة الرابعة من المعرض على مساحة 50 ألف متر مربع، وتستقطب أكثر من 500 شركة عارضة، لتوفر فرصًا استثنائية للاستثمار والابتكار وتوسيع الأعمال. وتُعد هذه الدورة محطة محورية لجمع قادة القطاع، وصنّاع السياسات، ورواد الصناعة لرسم ملامح مستقبل التصنيع المستدام في الإمارات وخارجها.
aXA6IDgyLjIyLjI0My4xNzYg
جزيرة ام اند امز
GB

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 9 دقائق
- الاتحاد
"ايدج": الإمارات ترسخ مكانتها على خارطة التصنيع العالمي بقيادة الذكاء الاصطناعي
أكد أحمد الخوري نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في مجموعة "ايدج"، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها لاعبا رئيسيا على خارطة الصناعة العالمية، مدفوعة بتحول رقمي شامل وتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مختلف قطاعات التصنيع في إطار مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار". وقال الخوري على هامش "اصنع في الإمارات 2025"، إن الإمارات تبني منظومة تصنيع متقدمة تعتمد على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، مشيراً إلى أن مجموعة "ايدج" تطبق الذكاء الاصطناعي في تصميم المنتجات، وتحسين سلاسل الإمداد، وتعزيز الكفاءة التشغيلية. وأوضح أن برنامج التحول التكنولوجي أسهم في تسريع تبني تقنيات التصنيع الذكي، وزيادة مرونة الإنتاج، وبناء شراكات استراتيجية مع شركاء محليين، إضافة إلى تعميق سلاسل التوريد داخل الدولة، لافتا إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في المنظومة الصناعية، حيث يدعم عمليات الصيانة الاستباقية، ويُسهم في تطوير الأنظمة المستقلة، والمحاكاة المتقدمة، وتحليلات التصميم، مع التأكيد على أن هذه الحلول التقنية تعزز من تنافسية الإمارات في القطاعات عالية القيمة. وأشار الخوري إلى أن "ايدج" تلعب دوراً محورياً في دعم الأولويات الاستراتيجية للدولة، عبر تطوير أنظمة متقدمة في مجالات الدفاع والفضاء والطيران والتصنيع، بما يعزز الاستقلالية الصناعية، ويدعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة. واستعرض أبرز المشاريع التي طورتها المجموعة مؤخراً، ومنها سفينة الدورية "FA-400'، التي تم تطويرها بقيادة إماراتية شابة، والطائرة المسيّرة "جير" التي تم الكشف عنها خلال معرض "آيدكس" الماضي ، مؤكداً أن هذه المشاريع تعكس الإمكانات الوطنية في تطوير حلول متقدمة بمعايير عالمية. وذكر أن العديد من تقنيات الدفاع التي تطورها المجموعة قابلة للتطبيق في القطاعات المدنية مثل الطاقة والنقل والتصنيع الذكي، وهو ما يعزز الاستثمار في البحث والتطوير ويخدم أهداف التنويع الاقتصادي. وأكد أن "ايدج" تستثمر بشكل كبير في البحث والتطوير، لاسيما في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحرب الإلكترونية، والرادارات، بالتعاون مع مؤسسات أكاديمية ومراكز بحثية محلية ودولية. وحول جهود تأهيل الكوادر الوطنية، قال الخوري إن المهندسين الإماراتيين يشاركون بشكل مباشر في تصميم وتطوير واختبار الأنظمة المتقدمة، مشيراً إلى أن المجموعة توفر برامج متخصصة لتأهيلهم في مجالات حيوية مثل الذكاء الجغرافي والأنظمة الذاتية. وأضاف أن "ايدج" تستعرض خلال مشاركتها في منصة "اصنع في الإمارات 2025"، أحدث ترقيات مصانعها الذكية ضمن تحولها الرقمي، إلى جانب الإعلان عن شراكات صناعية جديدة وخطوط إنتاج مبتكرة، مشيراً إلى أن "مصنع التعلم والابتكار" التابع للمجموعة، والذي تم إطلاقه بالشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، سيشكّل منصة رئيسية لتسريع التحول الصناعي في الدولة والمنطقة. ولفت إلى أن "ايدج" تواصل العمل لبناء قاعدة صناعية وطنية متقدمة، يقودها الكفاءات الإماراتية، وتخدم مستهدفات الدولة الاستراتيجية على المدى البعيد.


الاتحاد
منذ 8 ساعات
- الاتحاد
مشاركون بـ «اصنع في الإمارات» لـ «الاتحاد»: المنتج الإماراتي سفير الجودة حول العالم
يوسف العربي (أبوظبي) نجح المنتج الإماراتي في الوصول إلى جميع الأسواق العالمية؛ نظراً لتمتعه بالجودة الفائقة والأسعار التنافسية، وهي المنظومة التي تقف وراءها عقول وأيادٍ إماراتية جعلت من المنتج الإماراتي سفير الجودة حول العالم، حسب مسؤولون ورؤساء مصانع وطنية. وقال هؤلاء لـ «الاتحاد»، على هامش مشاركتهم في «اصنع في الإمارات»، إن المنتج الإماراتي يمتلك ميزة تنافسية قوية عالمياً، وذلك في ظل التطور المتسارع الذي تشهده الدولة في قطاع الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. وأضافوا أن المنتجات الإماراتية تحظى بتقدير دولي كبير لجودتها وابتكارها وموثوقيتها، حيث تمثل الشركات الوطنية حقبة جديدة من التميز الصناعي العالمي. ميزة تنافسية أكد الدكتور خليفة البلوشي، العضو منتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة كالدس القابضة، أن المجموعة تؤمن بأن المنتج الإماراتي يمتلك ميزة تنافسية قوية عالمياً، وذلك في ظل التطور المتسارع الذي تشهده الدولة في قطاع الصناعات الدفاعية والتقنية. وأضاف: ملتزمون في جميع مراحل التصنيع بتطبيق أعلى المعايير العالمية من حيث الجودة والكفاءة والاعتمادية والتنافسية، مما يضمن طرح منتجات متقدمة تلبي احتياجات الأسواق المحلية والدولية. واستكمل: إنه من خلال اعتماد أحدث التقنيات في التصنيع، نحرص على أن تظل منتجاتنا في طليعة الابتكار التكنولوجي ونستند في أعمالنا بوجه عام إلى معايير «توازن» لضمان التوافق مع أفضل الممارسات الدولية، مما يعزز من موثوقية وكفاءة المنتجات الإماراتية ونواصل في الوقت نفسه تحسين العمليات الإنتاجية لضمان تقديم منتجات عالية الجودة في وقت محدد. وقال: نجحت «كالدس» في الوصول بصادراتها إلى أسواق دولية عدة، مع سعيها للمنافسة في الأسواق الإقليمية والدولية بمنتجات حديثة وتكنولوجيات متقدمة تلبي احتياجات المستخدمين مع توسيع حضورنا، ليشمل أسواقاً جديدة في آسيا وأفريقيا، استجابةً للطلب المتزايد على منتجاتنا في هذه المناطق. الصناعات الدفاعية من جانبه، قال أحمد الخوري، نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في مجموعة «ايدج»: لا ننظر في المجموعة إلى التنافسية العالمية كمعيار فحسب، بل كمعيار نسعى باستمرار لتجاوزه فالسوق العالمية لا تقتصر على المنافسة، بل هي فضاء زاخر بالفرص التي تنتظر من يستغلها وقد حظيت المنتجات الإماراتية، لاسيما في قطاعي الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، بتقدير دولي واسع لجودتها وابتكارها وموثوقيتها. وأضاف: يتم تصدير حلول «ايدج» الآن إلى أكثر من 90 دولة، مما يبرز تأثيرنا العالمي، وهذا العدد في ازدياد مستمر ويمتد حضورنا الدولي إلى أسواق رئيسية في الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا وآسيا وأميركا اللاتينية، مما يعكس الطلب العالمي القوي على الحلول الدفاعية والأمنية المتقدمة والموثوقة والمصنوعة في دولة الإمارات، ويعد هذا الانتشار الواسع ثمرة جهودنا المكثفة لتطوير منتجات عالمية المستوى وبناء شراكات استراتيجية تتيح الوصول إلى مناطق جديدة. مراكز إنتاج من ناحيته، أكد عمر البوسعيدي، الرئيس التنفيذي لشركة المستقبل لصناعات الأنابيب «FPI»: تعتبر القدرة التنافسية العالمية للمنتجات الإماراتية قوية وتتسارع بشكل مطرد وقد ساهم الاستثمار الاستراتيجي لدولة الإمارات في الابتكار ومعايير الجودة والممارسات الصناعية المستدامة في وضع منتجاتها على أنها عالمية المستوى في مختلف القطاعات. وأضاف: تتميز السلع الإماراتية بشكل متزايد بتطورها التكنولوجي وموثوقيتها وتوافقها مع المعايير الدولية، ويتضح ذلك بشكل خاص في صناعات مثل التصنيع المتقدم والبتروكيماويات وحلول البنية التحتية. وتابع: يعد نجاح المنتجات الإماراتية على الساحة الدولية انعكاساً لرؤية القيادة الحكيمة للدولة والسياسات الصناعية، بما في ذلك مبادرة «اصنع في الإمارات»، حيث تدعم هذه الجهود المصنعين المحليين في توسيع نطاق الأسواق العالمية وتصديرها والمنافسة بفعالية. وقال: تعمل منشآتنا في دولة الإمارات مراكز إنتاج عالمية، حيث تصدر أنظمة أنابيب الألياف الزجاجية إلى أكثر من 25 دولة حول العالم في عام 2024. عواصم عالمية وقال عبدالله سعيد النابودة، رئيس مجلس إدارة شركة «كارتر آند وايت»، إن العلامات التجارية الإماراتية استطاعت الوصول إلى مختلف الأسواق العالمية نظراً لجودتها. وأضاف: نجحت «كارتر آند وايت» في حجز مقعد لها بين كبريات العلامات العالمية في مجال الأزياء والاكسسوارات، ومع نمو الطلب وتوسع متاجرنا في عدد من المدن والعواصم الخليجية والعالمية، توجهنا لأن نوطن صناعة منتجاتنا في الدولة، بحيث تحمل شعار «صنع في الإمارات». وأضاف النابودة: يمثل توطين صناعة منتجاتنا تحدياً هاماً في مسيرة الشركة، وذلك عبر الاستعانة بالأيدي العاملة المواطنة الماهرة في مختلف مراحل التصميم والإنتاج والتسويق، للخروج بمنتجات ذات جودة عالية. وأفاد أن علامة «كارتر آند وايت» قد أثبتت تفوقها وحازت إعجاب عملائها في مختلف مناطق وجودها الإقليمي والعالمي في دولة الإمارات العربية المتحدة، السعودية، البحرين، إيطاليا، إسبانيا وقريباً في فرنسا، وعدد من المدن والعواصم العالمية. مقعد متقدم قال سام جليلي، مدير المبيعات في شركة «يونيفرسال للمطاط»: شركتنا في الوقت الراهن تقوم بتصدير منتجاتها لعدد من الأسواق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع السعي الحثيث لاقتناص الفرص لدخول أسواق عالمية جديدة، ويعتبر هذا التوسع ضرورياً لتعضيد استراتيجية نمو الشركة، في الوقت الذي نسعى فيه لتقديم حلول من منتجات المطاط بجودة عالية لعملائنا في الخارج. وأضاف: تمكنت المنتجات الإماراتية، بما فيها التي تنتجها «يونيفيرسال»، من تحقيق منافسة تتصاعد يوماً بعد يوم. محايد كربونياً قال عاصم حسين، الرئيس التنفيذي لشركة الخليج العربي لصناعات الحديدية «AGSI»، إن المنتجات الصناعية الإماراتية تحظى بمكانة مرموقة على الصعيد العالمي، بفضل التزامها بمعايير رفيعة في الجودة، والابتكار، والاستدامة. وأضاف: أسهمت السياسات الحكومية الداعمة إلى جانب التوجه نحو التصنيع المتقدم في ترسيخ موقع دولة الإمارات مساهماً رئيساً في سلاسل التوريد العالمية، خاصة في قطاعات مثل الصلب، والطاقة النظيفة، والصناعات الدقيقة.


العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- العين الإخبارية
مدينة دبي الصناعية.. مؤشرات نمو قوية تبشر بعام استثنائي
تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 11:05 م بتوقيت أبوظبي تبشر المؤشرات الإيجابية التي حققتها مدينة دبي الصناعية خلال الأشهر الأولى من العام الجاري 2025، بتحقيق عام استثنائي على مستوى النمو واستقطاب مزيد من المستثمرين في القطاع الصناعي. وقد أكد سعود أبو الشوارب، النائب التنفيذي لرئيس مجموعة تيكوم – القطاع الصناعي، في حديثه لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش "اصنع في الإمارات"، أن مدينة دبي الصناعية سجلت مؤشرات نمو قوية منذ بداية عام 2024، حيث ارتفع عدد الشركات العاملة بأكثر من 10%، متجاوزاً حاجز 1100 شركة بنهاية العام، كما زاد عدد المصانع التي دخلت حيز الإنتاج بأكثر من 16% لتتجاوز 350 مصنعاً، ما يعكس جاذبية الإمارة كوجهة رئيسية للاستثمارات الصناعية، ويسهم في زيادة الناتج المحلي الصناعي. وفيما يخص قطاع الأغذية والمشروبات، أشار إلى أن المدينة أعلنت بداية العام أنها استقطبت خلال عام 2024 وحده استثمارات تتجاوز 350 مليون درهم، ما يعكس مكانتها كمركز حيوي لهذا القطاع الاستراتيجي الذي يشهد طلباً متزايداً محلياً وإقليمياً. وحول توجهات الاستثمارات الجديدة، أوضح أن المدينة تشهد ضخ استثمارات متنوعة تشمل تطوير البنية التحتية، وبناء محطات كهرباء، وتوسعة مرافق سكن العمال، وطرح أراضٍ صناعية جديدة، مشيراً إلى أنه سيتم الإعلان عن مبادرات نوعية في هذا المجال قريباً. وأكد على التزام مدينة دبي الصناعية بدعم جهود دولة الإمارات في توطين الصناعة، من خلال توفير بيئة أعمال متكاملة ومستدامة تسهم في رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي. وعن مشاركة مدينة دبي الصناعية في الدورة الحالية من "اصنع في الإمارات"، أكد أنها تعكس حرصها المتواصل على مواكبة التطورات الصناعية وتعزيز الشراكات ضمن منصة وطنية باتت تحظى بإقبال متزايد عاماً بعد عام. وقال: إن المشاركة في هذا العام هي الرابعة على التوالي، وتأتي ضمن جناح إمارة دبي، وتشكل فرصة استراتيجية لتبادل الخبرات والتعرف إلى أحدث المبادرات والتقنيات التي تدعم نمو القطاع الصناعي الوطني. aXA6IDgyLjIxLjIyOS4zOCA= جزيرة ام اند امز PL