
رائد فضاء: الهدف من أمسية الرصد الفلكي تسليط الضوء على الكون
قال رائد الفضاء علي القرني إن الهدف من أمسية الرصد الفلكي تسليط الضوء على الكون وكيف كان العرب يستدلون بالنجوم.
وأضاف القرني خلال حديثه مع "الإخبارية": " أمسية الرصد الفلكي تنظمت من وكالة الفضاء السعودية بدعم من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وكان الهدف من هذه الأمسية تسليط الضوء على الكون وعلى الفلك بحيث إن هناك مجموعة كبيرة من النجوم تملك أسامي عربية فكان دورنا أن نأخذ الزائر في جولة داخل هذا المعرض من خلال محطات شيقة".
وتابع: " بدءاً من سمع الراوي تحت ضوء القمر وبجانب شبة النار في ليلة شتوية رائعة والحديث عن قصص كيف كان العرب يستدلون بالنجوم لمعرفة الاتجاهات وبدء المواسم ومن ثم تنتقل الجولة إلى الجزء الثاني وهو الممر الكوني وفيه مجموعة من المعروضات".
رائد الفضاء علي القرني: الهدف من أمسية الرصد الفلكي تسليط الضوء على الكون وكيف كان العرب يستدلون بالنجوم #التاسعة | #الإخبارية pic.twitter.com/DmWTVdiIhm
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 12, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ 15 ساعات
- غرب الإخبارية
بيئة جدة تحتفي باليوم الدولي للتنوع البيولوجي
المصدر - نظّم مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة جدة، ممثلاً بقسم البيئة، إحتفالًا بمناسبة اليوم الدولي للتنوع البيولوجي، وتأتي هذه المبادرة لتسليط الضوء على أهمية الحفاظ على التنوع الإحيائي ودوره المحوري في دعم التوازن البيئي واستدامة الموارد الطبيعية، ضمن الفعاليات الهادفة إلى تعزيز الوعي البيئي. وأُقيمت الفعاليات في حديقة DG للحيوانات الأليفة، بمشاركة مجموعة من طلاب مدرسة الحسن البصري الابتدائية، وتضمنت عددًا من الأنشطة التوعوية والتثقيفية التي ركزت على الثروات الطبيعية وأهمية التنوع البيولوجي في تعزيز استقرار النظم البيئية، كما تُعد هذه الفعالية جزءًا من سلسلة مبادرات يطلقها المكتب تأكيدًا لالتزامه بحماية البيئة وتحقيق مستهدفات الاستدامة البيئية ضمن رؤية المملكة 2030. من جانبه، أوضح المهندس أحمد بن عبدالله القرني : مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة جدة، أن التنوع البيولوجي في جدة يمثل مزيجًا فريدًا من البيئة الصحراوية والبيئة الساحلية البحرية، مما يجعلها منطقة غنية بالأنواع المختلفة من الكائنات الحية، وأشار إلى أن البحر الأحمر يتميز بتنوعه البيولوجي، حيث يحتوي على شعاب مرجانية فريدة، وأنواع متعددة من الأسماك، إضافة إلى الكائنات البحرية مثل السلاحف، والدلافين، وأسماك القرش، فضلًا عن الأعشاب والطحالب البحرية التي تشكل عنصرًا رئيسيًا في السلسلة الغذائية البحرية، كما تقع جدة على مسار هجرة الطيور، ما يجعلها محطة سنوية لأنواع عديدة من الطيور المهاجرة، إلى جانب احتوائها على نباتات صحراوية مثل الأراك والسدر والأعشاب البرية المقاومة للجفاف. وأكد القرني: على أهمية دور المجتمع في الحفاظ على التنوع البيولوجي، مشيرًا إلى أبرز التهديدات التي تواجهه، ومنها التوسع العمراني، والتلوث البحري، والنفايات البلاستيكية، والصيد الجائر، فضلًا عن تأثيرات تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة. واختتم بالإشارة إلى جهود الوزارة لحماية التنوع البيولوجي، والتي تشمل إقامة المحميات الطبيعية، وتنظيم مواسم الصيد، وحظر بعض الممارسات الضارة، إلى جانب التوعية المجتمعية، ودعم مبادرات الاستزراع المرجاني لحماية البيئة البحرية والبرية.


حضرموت نت
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- حضرموت نت
اخبار السعودية : وكالة الفضاء توقّع اتفاقية مع 'ناسا' لإطلاق قمر صناعي سعودي
وقّعت المملكة ممثلة بوكالة الفضاء السعودية اتفاقية تنفيذية مع وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) لإطلاق أول قمر صناعي سعودي لدراسة مناخ الفضاء، وذلك ضمن مهمة 'أرتميس 2″، في إطار تعزيز التعاون العلمي والتقني في مجالات الفضاء، وتفعيل الاتفاقية الإطارية الموقعة بين حكومتي البلدين في يوليو 2024. وتأتي هذه الاتفاقية امتدادًا لانضمام المملكة إلى 'اتفاقية أرتميس' الدولية، التي تمثل تحالفًا عالميًا لاستكشاف القمر والمريخ والكويكبات والمذنبات لأغراض سلمية, وتسهم الاتفاقية في توسيع آفاق التعاون العلمي وترسيخ حضور المملكة شريكًا فاعلًا في المشاريع الفضائية الدولية، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030. وجرى توقيع الاتفاقية على هامش زيارة فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى المملكة، في خطوة تعكس متانة العلاقات الثنائية، وتعزز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين في مجالات العلوم والتقنية والابتكار. وتُعد هذه المهمة إحدى مبادرات برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية (ندلب)، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، حيث تسهم في توطين تقنيات الفضاء، وزيادة المحتوى المحلي في الصناعات الإستراتيجية. وتهدف مهمة القمر الصناعي السعودي إلى دعم الأبحاث العلمية العالمية من خلال جمع بيانات دقيقة حول النشاط الشمسي وتأثيراته على الغلاف المغناطيسي للأرض، بما يعزز سلامة رواد الفضاء، واستدامة أنظمة الاتصالات والأقمار الصناعية, كما تسهم في تعزيز القدرات الوطنية والارتقاء بكفاءات الكوادر السعودية في مجالات، ضمن توجه المملكة نحو اقتصاد معرفي قائم على الابتكار وتطوير القدرات الوطنية. كما تُعد هذه المهمة إحدى جهود وكالة الفضاء السعودية لتعزيز التعاون الدولي، وتفعيل دور المملكة في المشاريع العلمية الكبرى التي تُسهم في خدمة مستقبل البشرية.


الوئام
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الوئام
وكالة الفضاء توقّع اتفاقية مع 'ناسا' لإطلاق قمر صناعي سعودي
وقّعت المملكة ممثلة بوكالة الفضاء السعودية اتفاقية تنفيذية مع وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) لإطلاق أول قمر صناعي سعودي لدراسة مناخ الفضاء، وذلك ضمن مهمة 'أرتميس 2″، في إطار تعزيز التعاون العلمي والتقني في مجالات الفضاء، وتفعيل الاتفاقية الإطارية الموقعة بين حكومتي البلدين في يوليو 2024. وتأتي هذه الاتفاقية امتدادًا لانضمام المملكة إلى 'اتفاقية أرتميس' الدولية، التي تمثل تحالفًا عالميًا لاستكشاف القمر والمريخ والكويكبات والمذنبات لأغراض سلمية, وتسهم الاتفاقية في توسيع آفاق التعاون العلمي وترسيخ حضور المملكة شريكًا فاعلًا في المشاريع الفضائية الدولية، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030. وجرى توقيع الاتفاقية على هامش زيارة فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى المملكة، في خطوة تعكس متانة العلاقات الثنائية، وتعزز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين في مجالات العلوم والتقنية والابتكار. وتُعد هذه المهمة إحدى مبادرات برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية (ندلب)، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، حيث تسهم في توطين تقنيات الفضاء، وزيادة المحتوى المحلي في الصناعات الإستراتيجية. وتهدف مهمة القمر الصناعي السعودي إلى دعم الأبحاث العلمية العالمية من خلال جمع بيانات دقيقة حول النشاط الشمسي وتأثيراته على الغلاف المغناطيسي للأرض، بما يعزز سلامة رواد الفضاء، واستدامة أنظمة الاتصالات والأقمار الصناعية, كما تسهم في تعزيز القدرات الوطنية والارتقاء بكفاءات الكوادر السعودية في مجالات، ضمن توجه المملكة نحو اقتصاد معرفي قائم على الابتكار وتطوير القدرات الوطنية. كما تُعد هذه المهمة إحدى جهود وكالة الفضاء السعودية لتعزيز التعاون الدولي، وتفعيل دور المملكة في المشاريع العلمية الكبرى التي تُسهم في خدمة مستقبل البشرية.