logo
خسائر الـ"كريبتو" تتفاقم... أكثر من 1.3 تريليون دولار منذ بداية 2025

خسائر الـ"كريبتو" تتفاقم... أكثر من 1.3 تريليون دولار منذ بداية 2025

Independent عربية٠٨-٠٤-٢٠٢٥

واصلت العملات المشفرة موجة النزف على وقع توسع حرب الرسوم الجمركية التي بدأها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وفيما سيطر اللون الأحمر على جميع البورصات وأسواق المال العالمية والعربية، لكن الخسائر في سوق الـ"كريبتو" كانت أعمق وأشد.
وفي التعاملات الأخيرة، اكتست جميع المنصات باللون الأحمر في ظل استعداد المستثمرين لمزيد من تقلبات الأسواق المالية، بعدما شهدت الأسهم الأميركية أسوأ أداء لها منذ عام 2020 في أعقاب فرض دونالد ترمب تعريفات جمركية عالمية مشددة.
وتسبب هبوط "بيتكوين" في موجة تصفية للمراكز الطويلة، إذ اضطر المتداولون الذين راهنوا على ارتفاع الأسعار إلى بيع أصولهم لتغطية خسائرهم، وشهدت "بيتكوين" تصفيات مراكز طويلة بأكثر من 247 مليون دولار خلال 24 ساعة، وفقاً لبيانات "كوين غلاس"، في حين شهدت الإيثر تصفيات بقيمة 217 مليون دولار في الفترة نفسها.
وأثارت الرسوم الجمركية الجديدة، التي تشمل جميع الواردات إضافة إلى تعريفات مخصصة لأكبر الشركاء التجاريين، مخاوف واسعة من اندلاع حرب تجارية عالمية قد تدفع الاقتصاد الأميركي إلى الركود، وأدى القلق المتزايد في شأن التأثيرات الواسعة لهذه الرسوم إلى اضطراب الأسواق حول العالم.
ومنذ أعلى مستوى بلغته العملات المشفرة في منتصف ديسمبر (كانون الأول) 2024 وحتى تعاملات اليوم، هوت القيمة السوقية المجمعة للعملات المشفرة 35.88 في المئة بخسائر 1363 مليار دولار، بعدما نزلت قيمتها السوقية الإجمالية من 3798 مليار دولار في جلسة الـ18 من ديسمبر، إلى 2435 مليار دولار في الوقت الحالي.
"بيتكوين" تواصل النزول إلى 74 ألف دولار
في صدارة العملات الخاسرة جاءت "بيتكوين" التي انخفضت 7.6 في المئة خلال الساعات الماضية، مع تراجع أسبوعي 6.5 في المئة ليجري تداولها في صباح تعاملات أمس الإثنين عند 74441 دولاراً، وانخفضت قيمتها المجمعة إلى 1521 مليار دولار مستحوذة على حصة 62.46 في المئة من إجمال سوق العملات الرقمية المشفرة.
وسجلت عملة "إيثريوم" التي حلت في المركز الثاني في قائمة أكبر العملات المشفرة، خسائر خلال الساعات الماضية بـ16 في المئة مع تراجع أسبوعي 16.6 في المئة خلال الأسبوع الأخير مسجلة 1502 دولار، ونزلت قيمتها السوقية المجمعة إلى 181.2 مليار دولار لتستحوذ على 7.44 في المئة من إجمال السوق.
وجاءت عملة "تيزر" في المركز الثالث، بعدما استقر سعرها عند دولار واحد، فيما استقرت قيمتها السوقية المجمعة عند 144.17 مليار دولار، مستحوذة على حصة 5.29 في المئة.
وحلت عملة "إكس ريبل" في المركز الرابع، مسجلة خسائر خلال الساعات الماضية بـ13.7 في المئة، مع تراجع 12.6 في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير ليستقر سعرها عند 1.80 دولار، ونزلت قيمتها السوقية المجمعة إلى 105 مليارات دولار، لتستحوذ على حصة سوقية 4.31 في المئة.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وحلت عملة "بي أن بي" في المركز الخامس بين أكبر العملات المشفرة من جهة القيمة السوقية، مسجلة خسائر بـ75 في المئة خلال الساعات الماضية مع تراجع 8.5 في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير ليجري تداولها عند 544.23 دولار، وانخفضت قيمتها المجمعة إلى 77.54 مليار دولار مستحوذة على 3.18 في المئة من إجمال القيمة السوقية للعملات الرقمية.
"سولانا" تتكبد خسائر بأكثر من 18 في المئة
وجاءت عملة "يو أس دي أس" في المركز السادس، بعدما استقر سعرها عند دولار واحد، فيما استقرت قيمتها السوقية عند 60.35 مليار دولار، بحصة إجمالية 2.47 في المئة.
وسجلت عملة "سولانا" التي حلت في المركز السابع، خسائر خلال الساعات الماضية بـ15.2 في المئة مع تراجع بـ18.6 في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير، ليجري تداولها عند 100.82 دولار، وانخفضت قيمتها السوقية المجمعة إلى 51.96 مليار دولار لتستحوذ على حصة 2.13 في المئة من إجمال السوق.
وحلت عملة "ترون" في المركز الثامن، وفيما سجلت العملة خسائر خلال الساعات الماضية بـ5.5 في المئة فقد سجلت خسائر أسبوعية بـثلاثة في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير ليجري تداولها عند 0.226 دولار، وتراجعت قيمتها إلى 21.47 مليار دولار لتستحوذ على 0.88 في المئة من إجمال القيمة المجمعة للعملات التي يجري التداول عليها في الوقت الحالي.
وفيما جاءت عملة "دوغ كوين" في المركز التاسع بين أكبر 10 عملات رقمية من ناحية القيمة السوقية، فسجلت خسائر خلال الساعات الماضية بـ14.8 في المئة مع تراجع بـ14 في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير، ليجري تداولها عند مستوى 0.139 دولار، وانخفضت قيمتها السوقية المجمعة إلى مستوى 20.8 مليار دولار، مستحوذة على حصة 0.85 في المئة من إجمال القيمة السوقية للعملات.
وسجلت عملة "كاردانو" التي حلت في المركز الأخير، خسائر بنسبة 13.2 في المئة خلال الساعات الماضية، مع تراجع 13.6 في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير، ليجري تداولها عند 0.554 دولار، ونزلت قيمتها المجمعة إلى 19.54 مليار دولار، مستحوذة على حصة سوقية 0.80 في المئة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يمنح مفاوضات الرسوم الجمركية مع أوروبا "مُهلة" حتى 9 يوليو
ترمب يمنح مفاوضات الرسوم الجمركية مع أوروبا "مُهلة" حتى 9 يوليو

الشرق السعودية

timeمنذ 34 دقائق

  • الشرق السعودية

ترمب يمنح مفاوضات الرسوم الجمركية مع أوروبا "مُهلة" حتى 9 يوليو

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، أنه وافق على منح الاتحاد الأوروبي مُهلة حتى 9 يوليو المقبل حتى يتم فرض التعريفات الجمركية، وذلك عقب مكالمة هاتفية وصفها بـ"اللطيفة جداً" مع رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، حسبما أوردت شبكة CNN الأميركية. وقال ترمب للصحافيين في مطار موريستاون في نيوجيرسي: "(فون دير لاين) قالت إنها تريد الدخول في مفاوضات جادة"، مضيفاً: "الموعد المحدد هو 9 يوليو المقبل، وقد طلبته هي، هل يمكننا تأجيل فرض التعريفات من 1 يونيو إلى 9 يوليو؟ لقد وافقت على ذلك". وتابع الرئيس الأميركي: "قالت إننا سنتواصل بسرعة لنرى إذا كنا قادرين على التوصل إلى اتفاق". وكان ترمب قد حدد الأول من يونيو موعداً لبدء تطبيق تعريفات جمركية بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي، بعد أن فرض في أبريل الماضي تعريفات بنسبة 20% كرد متبادل. تحركات سريعة نحو المفاوضات وبعد حديثه مع الصحافيين، كتب ترمب عبر منصة "تروث سوشيال" أن "المفاوضات ستبدأ بسرعة". ومن جهتها، كتبت فون دير لاين منشوراً على منصة "إكس" قالت فيه إنها أجرت "مكالمة جيدة" مع الرئيس الأميركي. وأضافت أن "الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يشكلان أهم وأقرب علاقة تجارية في العالم"، مؤكدة أن أوروبا "مستعدة للمضي قدماً في المفاوضات بسرعة وحسم، لكن التوصل إلى اتفاق جيد يتطلب وقتاً إضافياً حتى 9 يوليو". وتأتي هذه المكالمة بعد أن قال ترمب، الجمعة، إنه غير راض عن وتيرة المحادثات التجارية مع الاتحاد الأوروبي، وهدد بفرض رسوم جمركية 50% على جميع سلع الاتحاد من أول يونيو. وفي أوائل أبريل، حدد ترمب مهلة 90 يوماً للمحادثات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، والتي من المقرر أن تنتهي في التاسع من يوليو. إحباط أميركي وجاءت التهديدات التجارية الجديدة، التي هزت الأسواق في الولايات المتحدة وخارجها، بعد أن اتهم ترمب، في منشور عبر منصته Truth Social في وقت سابق الجمعة، الاتحاد الأوروبي بأنه "صعب في التعامل معه للغاية". ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصادر مطلعة قولها، إن مستشاري ترمب أعربوا بشكل غير علني لمسؤولين أوروبيين عن استيائهم من تباين أولويات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، ما أعاق التقدم في المحادثات التجارية. واشتكى الفريق الأميركي من ما اعتبره "نهجاً أوروبياً حذراً وتردداً" في تقديم عروض ملموسة تعالج القضايا التي تهم الولايات المتحدة، مثل الرسوم المفروضة على خدمات البث، والضرائب على القيمة المضافة، والتنظيمات المتعلقة بقطاع السيارات، والغرامات المفروضة على الشركات الأميركية في قضايا الاحتكار. وأضافت المصادر، أن واشنطن "لم تحصل حتى الآن على التزام من قادة الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم جمركية على صناعات صينية"، وهو أمر تعتبره إدارة ترمب أولوية في إطار محاولاتها لتصعيد الضغط التجاري على الصين.

ترمب: رئيسة المفوضية الأوروبية طلبت تمديد مهلة التعريفات الجمركية
ترمب: رئيسة المفوضية الأوروبية طلبت تمديد مهلة التعريفات الجمركية

الوئام

timeمنذ 3 ساعات

  • الوئام

ترمب: رئيسة المفوضية الأوروبية طلبت تمديد مهلة التعريفات الجمركية

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه تلقى اتصالًا هاتفيًا من أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، طلبت خلاله تمديد المهلة النهائية المقررة في 1 يونيو بشأن التعرفة الجمركية البالغة 50% على خلفية قضايا تجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وأكد ترمب، في بيان عبر حسابة بمنصة 'تروث سوشيال'، أنه وافق على منح التمديد حتى 9 يوليو 2025، واصفًا القرار بأنه 'شرف له'. وأوضح أن رئيسة المفوضية أبلغته بأن المحادثات ستبدأ سريعًا. وختم قائلًا: 'شكرًا لكم على اهتمامكم بهذا الأمر!'.

أوبك تتوقع تباطؤ نمو إمدادات النفط من منافسيها في 2025
أوبك تتوقع تباطؤ نمو إمدادات النفط من منافسيها في 2025

سعورس

timeمنذ 4 ساعات

  • سعورس

أوبك تتوقع تباطؤ نمو إمدادات النفط من منافسيها في 2025

وحافظت أسعار النفط على انخفاضها السابق بعد تقرير منظمة أوبك، حيث تم تداول خام برنت القياسي العالمي عند أقل بقليل من 66 دولارًا للبرميل. في 5 مايو، استقر خام برنت عند مستوى يقارب 60 دولارًا أمريكيًا، وهو أدنى مستوى له منذ عام 2021. في التقرير، توقعت أوبك انخفاض الاستثمار في الاستكشاف والإنتاج خارج أوبك + في عام 2025 بنحو 5 % على أساس سنوي. وفي عام 2024، ارتفع الاستثمار بنحو 3 مليارات دولار على أساس سنوي ليصل إلى 299 مليار دولار، وفقًا للمنظمة. وأشار التقرير إلى أن "التأثير المحتمل على مستويات الإنتاج في عامي 2025 و2026 لانخفاض استثمارات النفط في عمليات الاستكشاف والإنتاج سيشكل تحديًا، على الرغم من تركيز الصناعة المستمر على تحسين الكفاءة والإنتاجية". في حين أنه من المتوقع أن تقود الولايات المتحدة نمو العرض، تتوقع أوبك ارتفاع إجمالي إنتاج النفط بنحو 300 ألف برميل يوميًا هذا العام. وفي الشهر الماضي، توقعت نموًا قدره 400 ألف برميل يوميًا. وأبقت أوبك على توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط دون تغيير في عامي 2025 و2026، بعد تخفيضات الشهر الماضي، مشيرةً إلى تأثير بيانات الطلب في الربع الأول والرسوم الجمركية. وأضافت أوبك: "تشير اتفاقية التجارة التي مدتها 90 يومًا بين الولايات المتحدة والصين إلى إمكانية إبرام اتفاقيات أكثر استدامة، مما يدعم على الأرجح تطبيع تدفقات التجارة، ولكن بمستويات تعريفات جمركية مرتفعة محتملة مقارنةً بتصعيدات ما قبل أبريل". كما وجد تقرير أوبك أن إنتاج النفط الخام من قِبل مجموعة أوبك + الأوسع نطاقًا انخفض في أبريل بمقدار 106 آلاف برميل يوميًا ليصل إلى 40.92 مليون برميل يوميًا، ويعزى ذلك جزئيًا إلى انخفاض إنتاج كازاخستان، التي تتعرض لضغوط لتعزيز التزامها بحصص أوبك +. وكان انخفاض إنتاج كازاخستان، الذي تجاوز باستمرار هدف أوبك +، الأكبر في أوبك +، والذي بلغ 41 ألف برميل يوميًا، على الرغم من أن البلاد لا تزال أعلى بكثير من حصتها في أوبك +. وأظهر التقرير أن دولًا أخرى، منها إيران وليبيا ونيجيريا، خفضت إنتاجها. وكان من المقرر أن ترفع أوبك + إنتاجها في أبريل، وفي مايو ويونيو بأكثر مما كان مخططًا له في الأصل، كجزء من خطة لإنهاء أحدث تخفيضات في الإنتاج، والتي وُضعت لدعم السوق. وفي تحركات أسعار النفط الخام، انخفضت قيمة سلة أوبك المرجعية، في أبريل، بمقدار 5.02 دولار، أو 6.8%، على أساس شهري، ليصل متوسط سعرها إلى 68.98 دولار للبرميل. وانخفض عقد برنت في بورصة إنتركونتيننتال في لندن للشهر الأول بمقدار 5.01 دولارات، أو 7.0 %، على أساس شهري، ليصل متوسط سعره إلى 66.46 دولارا للبرميل، وانخفض عقد غرب تكساس الوسيط في بورصة نايمكس في نيويورك للشهر الأول بمقدار 4.98 دولارات، أو 7.3 %، على أساس شهري، ليصل متوسط سعره إلى 62.96 دولارا للبرميل. وانخفض عقد عُمان في بورصة جي إم إي للشهر الأول بمقدار 4.65 دولارات، أو 6.4 %، على أساس شهري، ليصل متوسط سعره إلى 67.85 دولارا للبرميل. في الوقت نفسه، تقلص فارق سعر خام برنت في بورصة إنتركونتيننتال في لندن للشهر الأول بمقدار 3 سنتات أمريكية، على أساس شهري، ليصل متوسط سعره إلى 3.50 دولارات للبرميل. وشهدت العقود الآجلة لخام برنت وخام غرب تكساس الوسيط في بورصة نايمكس، وخام عُمان مزيدًا من القوة خلال شهر أبريل، على أساس شهري، مع تحول فروق أسعار أقرب شهر إلى اتجاه تنازلي أقوى، مما يعكس تفاؤل المتداولين بشأن آفاق السوق على المدى القصير. في الاقتصاد العالمي، يواصل الاقتصاد العالمي تحقيق نمو مطرد على الرغم من التطورات الأخيرة المتعلقة بالرسوم الجمركية. وقد تم تخفيض توقعات النمو الاقتصادي العالمي لعام 2025 بشكل طفيف إلى 2.9 %، إلا أن توقعات النمو لعام 2026 لا تزال عند 3.1 %. وفي أعقاب تراجع النمو الاقتصادي الذي شهدناه في الربع الأول من عام 2025، خُفِّضت توقعات النمو الاقتصادي الأمريكي إلى 1.7 % لعام 2025 و2.1% لعام 2026. وظلت توقعات النمو الاقتصادي الياباني دون تغيير عند 1 % لعام 2025 و0.9 % لعام 2026. ونظرًا للأداء الأفضل من المتوقع في الربع الأول من عام 2025، رُفِعَت توقعات النمو الاقتصادي لمنطقة اليورو لعام 2025 بشكل طفيف إلى 1 %، لكنها بقيت عند 1.1 % لعام 2026. أما توقعات النمو الاقتصادي للصين لعامي 2025 و2026، فقد ظلت دون تغيير عند 4.6 % و4.5 % على التوالي. وبالمثل، ظلت توقعات النمو الاقتصادي للهند دون تغيير عند 6.3 % لعام 2025 و6.5 % لعام 2026. وظلت توقعات النمو الاقتصادي للبرازيل دون تغيير عند 2.3 % لعام 2025 و2.5% لعام 2026. كذلك، ظلت توقعات النمو الاقتصادي لروسيا لعامي 2025 و2026 دون تغيير عند 1.9 % و1.5% على التوالي. في توجهات الطلب العالمي على النفط، من المتوقع أن ينمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025 بمقدار 1.3 مليون برميل يوميًا، على أساس سنوي، دون تغيير عن تقييم الشهر الماضي. وأُجريت بعض التعديلات الطفيفة في الربع الأول من عام 2025، ويعود ذلك أساسًا إلى استلام البيانات الفعلية. وفي دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، من المتوقع أن يرتفع الطلب على النفط بنحو 0.1 مليون برميل يوميًا، بينما من المتوقع أن يرتفع الطلب من الدول غير الأعضاء بنحو 1.2 مليون برميل يوميًا في عام 2025. وفي عام 2026، من المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على النفط بمقدار 1.3 مليون برميل يوميًا على أساس سنوي، دون تغيير أيضًا عن تقييم الشهر الماضي. ومن المتوقع أن ينمو الطلب من دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بنحو 0.1 مليون برميل يوميًا على أساس سنوي في عام 2026، بينما من المتوقع أن يرتفع الطلب من الدول غير الأعضاء بنحو 1.2 مليون برميل يوميًا على أساس سنوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store