logo
زلزال قوي يضرب جنوب المحيط الهادئ بالقرب من ساموا

زلزال قوي يضرب جنوب المحيط الهادئ بالقرب من ساموا

ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار.
وقالت الوكالة إن الزلزال وقع في وقت متأخر من صباح الجمعة بالتوقيت المحلي على بعد 440 كيلومترا جنوب غرب العاصمة بيا وعلى عمق 314 كيلومترا.
ونقلت أسوشيتد برس عن موظف في موقع ساموا أوبزرفر الإخباري إنه لم يشعر بزلزال ولم يكن على علم بأي تقارير عن إصابات أو أضرار.
ولم يصدر نظام التحذير من التسونامي الأميركي أي تحذير من موجات تسونامي.
وتقع ساموا على "حلقة النار"، وهي قوس من الصدوع الزلزالية حول المحيط الهادئ حيث الزلازل والبراكين شائعة.
ففي عام 2009، ضرب زلزالان كبيران في منتصف المسافة بين ساموا وساموا الأميركية، وهي منطقة تابعة للولايات المتحدة. وقد أحدث الزلزالان موجات تسونامي أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 192 شخصا في ساموا وساموا الأمييكية وتونغا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صور فضائية تكشف تضرر قاعدة نووية روسية بسبب تسونامي
صور فضائية تكشف تضرر قاعدة نووية روسية بسبب تسونامي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

صور فضائية تكشف تضرر قاعدة نووية روسية بسبب تسونامي

الصور حصلت عليها صحيفة "تلغراف" البريطانية والتي ذكرت، الجمعة، أن موجات تسونامي اجتاحت قاعدة "ريبايتشي" الواقعة في شبه جزيرة كامتشاتكا ، في أقصى شرقي البلاد. وأظهرت الصور التي التقطت صباح الخميس، بواسطة قمر اصطناعي تابع لشركة "أومبرا سبيس"، أن جزءا من أحد الأرصفة قد انحرف عن موقعه الأصلي، ما يشير إلى أنه قد انفصل عن مربطه الأصلي. ولم تظهر الصور غواصات رأسية في الرصيف أثناء اجتياح موجات تسونامي للقاعدة. ونقلت الصحيفة عن خبراء قولهم إن الضرر الذي لحق بالبنية التحتية ليست له أهمية عسكرية. وتضم هذه القاعدة غواصات نووية، من طرازي بوريه الحديثة، وطرازات "دلتا" من الحقبة السوفياتية. وتقع قاعدة "ريبايتشي" داخل خليج أفاتشا على بعد 120 كلم من بؤرة الزلزال، ويضم الخليج أيضا منشآت لتحميل الصواريخ وحوضا لصيانة السفن. وبحسب الباحث في المعهد الملكي للخدمات المتحدة (RUSI) سيدهارث كوشال، فإنه لا توجد مؤشرات على تعرض أسطول الغواصات لأي ضرر. وأضاف: "لا أعتقد أن بالإمكان الجزم بشيء أكثر من أن الرصيف تعرض لضرر، والذي أظن أنه لن يؤثر كثيرا على وتيرة العمليات في القاعدة". ووفقا للصحيفة فإن أرصفة قاعدة "ريبايتشي" مصممة خصيصا لتحمل الصدمات الزلزالية، كما أن القاعدة صممت لتحمل هجمات نووية محتملة. وضرب زلزال كامتشاتكا، الأربعاء، بقوة 8.8 درجة في شرق آسيا، ويعد من أقوى الزلازل المسجلة على الإطلاق، وتسبب في موجات تسونامي في بعض المناطق القريبة من مركز وقوعه.

تحذير عالمي بشأن الزلازل والتسونامي: التهديد يتصاعد
تحذير عالمي بشأن الزلازل والتسونامي: التهديد يتصاعد

العين الإخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • العين الإخبارية

تحذير عالمي بشأن الزلازل والتسونامي: التهديد يتصاعد

دعا رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية لتعزيز الجهود الدولية في مجالات الإنذار المبكر من الكوارث الطبيعية جراء الزلازل وتسونامي. وأكد الدكتور عبدالله أحمد المندوس، رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن الزلازل وموجات التسونامي لا تزال من بين أكثر الكوارث الطبيعية فتكًا، مشيرًا إلى أن هذه الظواهر تُمثل تهديدًا متصاعدًا لسلامة الإنسان والاقتصاد العالمي. وأشار إلى أن الكوارث الزلزالية عبر العقود الماضية، مثل زلزال تشيلي عام 1960، وزلزال سومطرة عام 2004 الذي خلّف أكثر من 200 ألف ضحية، وزلزال فوكوشيما عام 2011، تؤكد أن موجات التسونامي الناتجة عن الزلازل البحرية تمثل خطرًا وجوديًا على المجتمعات الساحلية. 140 زلزالا فوق 8 درجات خلال 50 عاما ولفت إلى أن العالم شهد أكثر من 140 زلزالًا بقوة تفوق 8 درجات خلال الخمسين عامًا الماضية، تسببت أغلبها في موجات تسونامي، وخلفت أكثر من 250 ألف وفاة وخسائر تفوق 100 مليار دولار. وأشار إلى أن الزلزال الأخير في شبه جزيرة كامتشاتكا بروسيا، بقوة 8.8 درجة، أعاد تسليط الضوء على أهمية أنظمة الإنذار المبكر، حيث أسهمت التحذيرات السريعة في تقليل آثار موجات تسونامي التي بلغ ارتفاعها عدة أمتار مشددا على أن "التحذير لا يُنقذ الأرواح إن لم يصل في وقته، ويقابله استعداد فعّال على الأرض". وأكد أن أنظمة الإنذار المبكر تعتمد على شبكات دولية من محطات الرصد الزلزالي والعوامات البحرية الذكية، لكن فعاليتها تتوقف على سرعة تحليل البيانات، وجاهزية البنية التحتية، واستجابة المجتمع. مبادرة الإنذار المبكر للجميع وفي هذا السياق، نوّه الدكتور المندوس إلى أن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تضع مبادرة "الإنذار المبكر للجميع" في قلب أولوياتها، وهي مبادرة دولية أطلقتها الأمم المتحدة بهدف ضمان حصول جميع الناس على تحذيرات مبكرة من الكوارث بحلول عام 2027. وقال: "نعمل مع الحكومات والشركاء الدوليين لضمان ألا تُفاجَأ أي منطقة بكارثة دون تحذير مُسبق "، معتبرا أن الإنذار المبكر "حق إنساني، وليس رفاهية". ريادة إماراتية وتُعد دولة الإمارات من الدول الرائدة في دعم جهود التنبؤ والإنذار المبكر، حيث تستضيف العديد من المبادرات والمراكز البحثية المتقدمة في هذا المجال، بما يعزز جاهزية المجتمعات الإقليمية والدولية. وفي إطار دورها العالمي، تقود المنظمة العالمية للأرصاد الجوية شراكات مع وكالات أممية وهيئات بحثية لتسريع تنفيذ أنظمة إنذار مبكر في الدول الجزرية والدول النامية، التي تُعد من بين الأكثر تعرضًا لخطر الزلازل وموجات تسونامي. وأضاف: 'نحن بحاجة إلى التزام جماعي على الحكومات تسريع الاستثمار في بنية تحتية مرنة، وتعزيز التشريعات، وتوسيع التعاون في تبادل البيانات كما ندعو المؤسسات إلى دعم البحث والتكنولوجيا، والأفراد إلى التعرف على إجراءات السلامة ونشر الوعي فكل ثانية فاصلة بين الزلزال والإنذار، تُبنى فيها القدرة على الصمود أو تُفقد وكل خطوة استباقية اليوم، تعني فرصة أكبر للنجاة غدًا'. aXA6IDE1NC4yOS4yMzQuMTk2IA== جزيرة ام اند امز US

«العالمية للأرصاد»: الزلازل وتسونامي تهديد متصاعد يتطلب تعزيز الإنذار المبكر دوليا
«العالمية للأرصاد»: الزلازل وتسونامي تهديد متصاعد يتطلب تعزيز الإنذار المبكر دوليا

الاتحاد

timeمنذ 11 ساعات

  • الاتحاد

«العالمية للأرصاد»: الزلازل وتسونامي تهديد متصاعد يتطلب تعزيز الإنذار المبكر دوليا

دعا رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إلى تعزيز الجهود الدولية والوطنية في مجالات الرصد والإنذار المبكر لضمان الحصول على تحذيرات مبكرة من الكوارث الطبيعية جراء الزلازل وموجات تسونامي. وأكد سعادة الدكتور عبدالله أحمد المندوس، رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن الزلازل وموجات التسونامي لا تزال من بين أكثر الكوارث الطبيعية فتكًا، مشيرًا إلى أن هذه الظواهر تُمثل تهديدًا متصاعدًا لسلامة الإنسان والاقتصاد العالمي. وأشار إلى أن الكوارث الزلزالية عبر العقود الماضية، مثل زلزال تشيلي عام 1960، وزلزال سومطرة عام 2004 الذي خلّف أكثر من 200 ألف ضحية، وزلزال فوكوشيما عام 2011، تؤكد أن موجات التسونامي الناتجة عن الزلازل البحرية تمثل خطرًا وجوديًا على المجتمعات الساحلية. ولفت إلى أن العالم شهد أكثر من 140 زلزالًا بقوة تفوق 8 درجات خلال الخمسين عامًا الماضية، تسببت أغلبها في موجات تسونامي، وخلفت أكثر من 250 ألف وفاة وخسائر تفوق 100 مليار دولار.وأشار إلى أن الزلزال الأخير في شبه جزيرة كامتشاتكا بروسيا، بقوة 8.8 درجة، أعاد تسليط الضوء على أهمية أنظمة الإنذار المبكر، حيث أسهمت التحذيرات السريعة في تقليل آثار موجات تسونامي التي بلغ ارتفاعها عدة أمتار مشدداً على أن «التحذير لا يُنقذ الأرواح إن لم يصل في وقته، ويقابله استعداد فعّال على الأرض». وأكد أن أنظمة الإنذار المبكر تعتمد على شبكات دولية من محطات الرصد الزلزالي والعوامات البحرية الذكية، لكن فعاليتها تتوقف على سرعة تحليل البيانات، وجاهزية البنية التحتية، واستجابة المجتمع. وفي هذا السياق نوّه الدكتور المندوس إلى أن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تضع مبادرة «الإنذار المبكر للجميع» في قلب أولوياتها، وهي مبادرة دولية أطلقتها الأمم المتحدة بهدف ضمان حصول جميع الناس على تحذيرات مبكرة من الكوارث بحلول عام 2027. وقال المندوس: «نعمل مع الحكومات والشركاء الدوليين لضمان ألا تُفاجَأ أي منطقة بكارثة دون تحذير مُسبق معتبراً أن الإنذار المبكر حق إنساني، وليس رفاهية». وتُعد دولة الإمارات من الدول الرائدة في دعم جهود التنبؤ والإنذار المبكر، حيث تستضيف العديد من المبادرات والمراكز البحثية المتقدمة في هذا المجال، بما يعزز جاهزية المجتمعات الإقليمية والدولية. وفي إطار دورها العالمي، تقود المنظمة العالمية للأرصاد الجوية شراكات مع وكالات أممية وهيئات بحثية لتسريع تنفيذ أنظمة إنذار مبكر في الدول الجزرية والدول النامية، التي تُعد من بين الأكثر تعرضًا لخطر الزلازل وموجات تسونامي. وأضاف: «نحن بحاجة إلى التزام جماعي على الحكومات تسريع الاستثمار في بنية تحتية مرنة، وتعزيز التشريعات، وتوسيع التعاون في تبادل البيانات كما ندعو المؤسسات إلى دعم البحث والتكنولوجيا، والأفراد إلى التعرف على إجراءات السلامة ونشر الوعي فكل ثانية فاصلة بين الزلزال والإنذار، تُبنى فيها القدرة على الصمود أو تُفقد وكل خطوة استباقية اليوم، تعني فرصة أكبر للنجاة غدًا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store