
«عسل عسل».. مصطفى حجاج يطرح أحدث أعماله الغنائية على يوتيوب
فرحة بكري
مصطفى حجاج.. طرح الفنان مصطفى حجاج، أحدث أعماله الغنائية خلال الساعات القليلة الماضية، عبر منصة يوتيوب والمنصات الموسيقية المختلفة.
وشارك الفنان مصطفى حجاج جمهوره ومتابعيه مقطع من أغنية عسل عسل، عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وعلق قائلاً: «مصطفي حجاج لما حب يوصفها أغنية عسل عسل متاحة الآن علي جميع المنصات من كلمات: حازم اكس، الحان: اردني، توزيع: فلسطيني، تسجيل ومكس وماستر: هاني محروس».
حفل الفنان مصطفى حجاج في القلعة
وأحيا مساء أمس الثلاثاء الفنان مصطفى حجاج حفل غنائي ضخم في مهرجان القلعة الدولي، وخلال الحفل، قدّم مصطفى حجاج مجموعة واسعة من أنجح أعماله التي حفظها الجمهور عن ظهر قلب، منها: ما بحنلهاش، قسمتي ونصيبي، أنا موجود، الوجع، أبويا قالي زمان، إلى جانب أغنياته الشهيرة التي أشعلت أجواء الحفل مثل خطوة و100 وش.
شروط حضور مهرجان القلعة
-في حالة نفاد التذاكر عبر موقع تذكرتي، يمكن شراؤها من شباك تذاكر دار الأوبرا المصرية داخل قلعة صلاح الدين.
-التحذير من شراء التذاكر من أي مصدر غير رسمي.
-إغلاق أبواب الدخول في تمام الثامنة مساءً، ولن يُسمح بالدخول بعد هذا التوقيت.
-التذاكر المباعة غير قابلة للاسترجاع أو الاستبدال.
جدول حفلات مهرجان القلعة 2025
- 15 أغسطس: ليلة موسيقية عربية - فريق وسط البلد.
- 16 أغسطس: عرض إيقاع شرقي بقيادة سعيد الأرتيست، يليه حفل خالد سليم.
- 17 أغسطس: أمسية موسيقية لعمرو سليم، وإنشاد ديني للشيخ ياسين التهامي.
- 18 أغسطس: كايرو كافيه، فرقة إقليم جيتيسو الفيلهارمونية (كازاخستان)، وحفل هشام عباس.
- 19 أغسطس: فرقة La Thona Gaitera (كولومبيا)، وحفل مصطفى حجاج.
- 20 أغسطس: فرقة كنعان الفلسطينية، وحفل إيهاب توفيق.
- 21 أغسطس: أوركسترا القاهرة السيمفوني بقيادة أحمد عاطف، وحفل علي الحجار.
- 22 أغسطس: حفل نسمة عبد العزيز، وحفل مدحت صالح بمصاحبة عمرو سليم.
- 23 أغسطس (الختام): كايرو كافيه، حفل ثانٍ لإيهاب توفيق، وعرض 'الصوفية والحداثة' بقيادة فتحي سلامة والمنشد محمود التهامي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 43 دقائق
- الزمان
ويجز يقدم أغاني ألبومه الجديد في حفل مهرجان العلمين غدًا
يحيى مغني الراب ويجز حفلاً غنائيًا في مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثالثة، غدا الجمعة، فى ساحة "U-ARENA" بمدينة العلمين الجديدة. ومن المقرر أن يقدم ويجز أغاني ألبومه الجديد لأول مرة على المسرح خلال حفله الكبير بمهرجان العلمين، وأكد عبر خاصية ستوري بحسابه الرسمي على "إنستجرام" أن جمهور المهرجان سيكون أول من يسمع أغنيات الألبوم الجديد مباشرة على المسرح. وكان قد أطلق مغني الراب ويجز أمس أحدث أعماله الغنائية بعنوان "الأيام"، لتكون أولى أغنيات ألبومه الجديد المنتظر طرحه كاملًا يوم 29 أغسطس الجاري عبر منصاته الرقمية وقناته الرسمية على موقع 'يوتيوب'. وتقام فعاليات النسخة الثالثة من مهرجان العلمين الجديدة من 18 يوليو حتى 29 أغسطس 2025، فى قلب المدينة التراثية بمدينة العلمين الجديدة، وتحديدًا فى ساحة "U-ARENA"، التى أنشأتها الشركة المتحدة فى وقت قياسى لتكون مركزًا نابضًا بالحياة يستوعب آلاف الزوار من محبى الفن والموسيقى.


أخبار اليوم المصرية
منذ ساعة واحدة
- أخبار اليوم المصرية
«هنو» يعلن محاور وأهداف المؤتمر الوطني «الإبداع في زمن الذكاء الاصطناعي»
أعلن الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة ، عن محاور وأهداف وأبرز فعاليات وجلسات المؤتمر الوطني « الإبداع في زمن الذكاء الاصطناعي: رؤى جديدة للخيال من التراث إلى المستقبل»، الذي تستضيفه دار الأوبرا المصرية نهاية سبتمبر المقبل، في حدث وطني شامل يحرص على تنوّع المحاور واتساع الشراكات بين مؤسسات الدولة والمجتمع الإبداعي والصناعات الثقافية. وأكد وزير الثقافة أن المؤتمر يُمثل نقلة نوعية في مسار العمل الثقافي المصري، إذ يستثمر تراكم الخبرة الثقافية ويضعها على طريق التحول الرقمي بما يليق بتراث مصر وريادتها الحضارية. وأوضح أن انعقاده يعكس حرص الدولة على التفاعل الإيجابي مع التحولات التكنولوجية المتسارعة، وربط الثقافة بالإبداع الرقمي، وفتح آفاق جديدة أمام الأجيال الشابة لتطوير أدواتهم ومهاراتهم. وأشار الوزير إلى أن المؤتمر يرتكز على أهداف استراتيجية أساسية، نسعى من خلالها إلى : صياغة خطة وطنية متكاملة لدمج الذكاء الاصطناعي في الصناعات الثقافية والإبداعية، وبناء قدرات الشباب على توظيف أدواته، وتعزيز ريادة مصر الإقليمية في الجمع بين التراث والتكنولوجيا، وإطلاق مشاريع استثمارية بالتعاون بين المؤسسات الثقافية والجهات التقنية، وحماية حقوق المبدعين. تدور محاور المؤتمر حول مجموعة واسعة من القضايا ، يأتي في مقدمتها الهوية الثقافية في عصر الخوارزميات، وإمكانية بناء نموذج لغوي مصري قادر على حفظ التراث والسرديات الوطنية. كما يناقش المؤتمر دور الفنان بوصفه مهندسًا للإبداع في شراكات متجددة مع التقنيين، إلى جانب استكشاف إمكانات الذكاء الاصطناعي في مجالات الدبلجة والترميم الفني، وصياغة التشريعات والقوانين التي تضمن حقوق المبدعين وتشجع الاستثمار في الاقتصاد الإبداعي. اقرأ أيضا| وفي هذا السياق، أعلن وزير الثقافة أن المؤتمر سيتيح مساحة خاصة للمبدعين من الأدباء والفنانين والموسيقيين وصنّاع الأفلام لعرض أعمالهم المنتَجة أو المطوّرة عبر أدوات الذكاء الاصطناعي، على أن يتم إدراج أبرز هذه النماذج ضمن البرنامج الرسمي للمؤتمر. وبالتوازي مع الجلسات، تنظم مجموعة من الورش التطبيقية المتخصصة، تشمل الكتابة الإبداعية للقصة والشعر بالمساعدة الذكية، والتلحين وإنتاج الأغاني، والرسم الرقمي والتصوير الفني، فضلًا عن ورشة لإنتاج الأفلام القصيرة، وأخرى مخصّصة للتوعية بقوانين حماية الملكية الفكرية للمصنفات الرقمية. كما تمتد النقاشات لتشمل ملفات محورية مثل إتاحة الثقافة لذوي الإعاقة عبر تقنيات الوصول الحديثة، وضمان أمن المحتوى الثقافي في البيئة الرقمية، بالإضافة إلى إدماج الذكاء الاصطناعي في الحرف التراثية والفنون التطبيقية، وفتح مسارات اعتماد مهني جديدة للممارسات الإبداعية المدعومة بهذه التقنيات. ويتضمن برنامج الجلسات العلمية نقاشات ثرية، تبدأ ببحث مستقبل الرواية والقصة القصيرة مع أدوات الذكاء الاصطناعي، وما يطرحه من تساؤلات حول حدود الأصالة والإبداع في النصوص الأدبية، إلى جانب قراءات تحليلية لنماذج مُنتجة بتلك الأدوات. وتتناول الجلسة الثانية الموسيقى والأغنية، من خلال عرض تجارب عربية وعالمية في التلحين والغناء بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تقديم نماذج موسيقية حيّة. أما الجلسة الثالثة فتركز على الفنون البصرية والتشكيلية، وتناقش العلاقة بين الفنان والآلة في اللوحة الرقمية وجماليات الصورة، مصحوبة بمعرض لأعمال مولّدة بالذكاء الاصطناعي. وفي جلسة مخصّصة لصناعة الأفلام، يبحث المشاركون تقنيات كتابة السيناريو والمؤثرات البصرية والرسوم المتحركة، مع عرض لأفلام قصيرة منتجة بالذكاء الاصطناعي. فيما تتناول جلسة أخرى قضايا القوانين والملكية الفكرية، بما في ذلك حقوق المؤلف للأعمال المنتَجة بالذكاء الاصطناعي، والسياسات الدولية المقترحة لضمان حماية حقوق المبدعين. ويختتم المؤتمر أعماله بجلسة ختامية تُعرض خلالها التوصيات النهائية التي تتضمن مقترحات تشريعية وتعليمية وآليات لدعم الصناعة الإبداعية، إلى جانب الإعلان عن إطلاق منصة وطنية متخصصة لعرض وتطوير الأعمال الفنية المنتجة بالذكاء الاصطناعي وأكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو أن المؤتمر يُشكل منصة فريدة تجمع المبدعين مع التقنيين وصنّاع القرار، لرسم خريطة مستقبل ثقافي يجمع بين أصالة التراث وقوة التكنولوجيا، ويقدّم نموذجًا حضاريًا يُصدَّر من القاهرة إلى العالم. ويمكن للفنانين والمتخصصين والمبدعين الراغبين في المشاركة في المعارض والفعاليات المقامة ضمن فعاليات المؤتمر التسجيل عبر الرابط الرسمي:

بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
وزير الثقافة يعلن أهداف المؤتمر الوطني "الإبداع في زمن الذكاء الاصطناعي"
أعلن الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، عن محاور وأهداف وأبرز فعاليات وجلسات المؤتمر الوطني «الإبداع في زمن الذكاء الاصطناعي: رؤى جديدة للخيال من التراث إلى المستقبل»، الذي تستضيفه دار الأوبرا المصرية نهاية سبتمبر المقبل، في حدث وطني شامل يحرص على تنوّع المحاور واتساع الشراكات بين مؤسسات الدولة والمجتمع الإبداعي والصناعات الثقافية. وأكد وزير الثقافة أن المؤتمر يُمثل نقلة نوعية في مسار العمل الثقافي المصري، إذ يستثمر تراكم الخبرة الثقافية ويضعها على طريق التحول الرقمي بما يليق بتراث مصر وريادتها الحضارية. وأوضح أن انعقاده يعكس حرص الدولة على التفاعل الإيجابي مع التحولات التكنولوجية المتسارعة، وربط الثقافة بالإبداع الرقمي، وفتح آفاق جديدة أمام الأجيال الشابة لتطوير أدواتهم ومهاراتهم. وأشار الوزير إلى أن المؤتمر يرتكز على أهداف استراتيجية أساسية، نسعى من خلالها إلى : صياغة خطة وطنية متكاملة لدمج الذكاء الاصطناعي في الصناعات الثقافية والإبداعية، وبناء قدرات الشباب على توظيف أدواته، وتعزيز ريادة مصر الإقليمية في الجمع بين التراث والتكنولوجيا، وإطلاق مشاريع استثمارية بالتعاون بين المؤسسات الثقافية والجهات التقنية، وحماية حقوق المبدعين. تدور محاور المؤتمر حول مجموعة واسعة من القضايا ، يأتي في مقدمتها الهوية الثقافية في عصر الخوارزميات، وإمكانية بناء نموذج لغوي مصري قادر على حفظ التراث والسرديات الوطنية. كما يناقش المؤتمر دور الفنان بوصفه مهندسًا للإبداع في شراكات متجددة مع التقنيين، إلى جانب استكشاف إمكانات الذكاء الاصطناعي في مجالات الدبلجة والترميم الفني، وصياغة التشريعات والقوانين التي تضمن حقوق المبدعين وتشجع الاستثمار في الاقتصاد الإبداعي. وفي هذا السياق، أعلن وزير الثقافة أن المؤتمر سيتيح مساحة خاصة للمبدعين من الأدباء والفنانين والموسيقيين وصنّاع الأفلام لعرض أعمالهم المنتَجة أو المطوّرة عبر أدوات الذكاء الاصطناعي، على أن يتم إدراج أبرز هذه النماذج ضمن البرنامج الرسمي للمؤتمر. وبالتوازي مع الجلسات، تنظم مجموعة من الورش التطبيقية المتخصصة، تشمل الكتابة الإبداعية للقصة والشعر بالمساعدة الذكية، والتلحين وإنتاج الأغاني، والرسم الرقمي والتصوير الفني، فضلًا عن ورشة لإنتاج الأفلام القصيرة، وأخرى مخصّصة للتوعية بقوانين حماية الملكية الفكرية للمصنفات الرقمية. كما تمتد النقاشات لتشمل ملفات محورية مثل إتاحة الثقافة لذوي الإعاقة عبر تقنيات الوصول الحديثة، وضمان أمن المحتوى الثقافي في البيئة الرقمية، بالإضافة إلى إدماج الذكاء الاصطناعي في الحرف التراثية والفنون التطبيقية، وفتح مسارات اعتماد مهني جديدة للممارسات الإبداعية المدعومة بهذه التقنيات. ويتضمن برنامج الجلسات العلمية نقاشات ثرية، تبدأ ببحث مستقبل الرواية والقصة القصيرة مع أدوات الذكاء الاصطناعي، وما يطرحه من تساؤلات حول حدود الأصالة والإبداع في النصوص الأدبية، إلى جانب قراءات تحليلية لنماذج مُنتجة بتلك الأدوات. وتتناول الجلسة الثانية الموسيقى والأغنية، من خلال عرض تجارب عربية وعالمية في التلحين والغناء بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تقديم نماذج موسيقية حيّة. أما الجلسة الثالثة فتركز على الفنون البصرية والتشكيلية، وتناقش العلاقة بين الفنان والآلة في اللوحة الرقمية وجماليات الصورة، مصحوبة بمعرض لأعمال مولّدة بالذكاء الاصطناعي. وفي جلسة مخصّصة لصناعة الأفلام، يبحث المشاركون تقنيات كتابة السيناريو والمؤثرات البصرية والرسوم المتحركة، مع عرض لأفلام قصيرة منتجة بالذكاء الاصطناعي. فيما تتناول جلسة أخرى قضايا القوانين والملكية الفكرية، بما في ذلك حقوق المؤلف للأعمال المنتَجة بالذكاء الاصطناعي، والسياسات الدولية المقترحة لضمان حماية حقوق المبدعين. ويختتم المؤتمر أعماله بجلسة ختامية تُعرض خلالها التوصيات النهائية التي تتضمن مقترحات تشريعية وتعليمية وآليات لدعم الصناعة الإبداعية، إلى جانب الإعلان عن إطلاق منصة وطنية متخصصة لعرض وتطوير الأعمال الفنية المنتجة بالذكاء الاصطناعي وأكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو أن المؤتمر يُشكل منصة فريدة تجمع المبدعين مع التقنيين وصنّاع القرار، لرسم خريطة مستقبل ثقافي يجمع بين أصالة التراث وقوة التكنولوجيا، ويقدّم نموذجًا حضاريًا يُصدَّر من القاهرة إلى العالم.