logo
المنتخب المغربي يفشل في استعادة لقب 1997 ويخسر النهائي أمام جنوب إفريقيا

المنتخب المغربي يفشل في استعادة لقب 1997 ويخسر النهائي أمام جنوب إفريقيا

أخبارنامنذ يوم واحد

خسر المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة لقب كأس أمم أفريقيا، بعد هزيمته في المباراة النهائية أمام منتخب جنوب أفريقيا بهدف دون مقابل، في اللقاء الذي أُقيم مساء الأحد على ملعب "القاهرة الدولي".
الهدف الوحيد في المباراة جاء في الدقيقة 70 عن طريق اللاعب كيكانا غوموليمو، الذي استغل ارتباكاً دفاعياً في صفوف المنتخب المغربي ليمنح بلاده لقب البطولة.
وبهذه النتيجة، فشل "أشبال الأطلس" في تحقيق ثاني ألقابهم في تاريخ المسابقة، بعد أن سبق لهم التتويج بها سنة 1997 بقيادة المدرب الوطني رشيد الطاوسي.
ورغم الأداء الجيد الذي قدّمه المنتخب المغربي طيلة البطولة، إلا أن الحظ لم يُسانده في النهائي، ما خلف حالة من الإحباط في صفوف الجماهير، التي كانت تمني النفس برؤية الكأس تعود إلى المغرب.
الخسارة تطرح من جديد تساؤلات حول قدرة المنتخبات الوطنية الشابة على الحسم في المباريات النهائية، وما إذا كانت المشكلة مرتبطة بالضغط النفسي أو اختيارات فنية لم تكن موفّقة.
في المقابل، نجح منتخب جنوب أفريقيا في استغلال الفرصة وتحقيق اللقب عن جدارة، ليُثبت أنه أحد أقوى المنتخبات الشابة في القارة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شعار جميل لكأس العالم لأقل من 17 سنة بمشاركة المغرب
شعار جميل لكأس العالم لأقل من 17 سنة بمشاركة المغرب

المنتخب

timeمنذ 26 دقائق

  • المنتخب

شعار جميل لكأس العالم لأقل من 17 سنة بمشاركة المغرب

تم الكشف مؤخرا، عن شعار عصري وديناميكي لكأس العالم تحت 17 سنة، التي تشهد مشاركة المنتخب المغربي بطل إفريقيا، التي ستنظم بقطر 2025، قبيل انطلاق أول نسخة من البطولة بمشاركة 48 فريقًا في نونبر 2025. ويدمج الشعار الجديد بذكاء الكأس المنشودة كمساحة سلبية داخل حرف "U" من "U-17"، مما يخلق صورة ظلية جريئة تمثل أيضًا بؤرة ضوء، وهي الرمز الأساسي الذي يمثل الهوية الجديدة للبطولة. وكانت النتيجة هي علامة بصرية جذابة تحترم تراث كأس العالم تحت 17 سنة، في حين تتطلع في الوقت نفسه إلى مستقبل اللعبة، حيث تتعاون الفيفا والدولة المضيفة لتسليط الضوء على اللاعبين الناشئين، الذين هم محور القصة. وتشع طبقات الألوان الدافئة والمتداخلة نحو الخارج، لتمثل مدى انتشار كرة القدم في جميع أنحاء العالم، وشموليتها وديناميكيتها، وتبرز اكتشاف المواهب الشابة وتنميتها. ومع تصويره كمنارة، يجسد الشعار طاقة اللاعبين وطموحهم، ويحتفي برحلتهم من الملاعب المحلية إلى المسرح العالمي، ويُلهم المشجعين بوعد بنجوم المستقبل. وقال الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وزير الرياضة والشباب في دولة قطر ورئيس اللجنة المحلية المنظمة: "يسعدنا إطلاق شعار بطولة كأس العالم تحت 17 سنة، والتي ستمثل محطة هامة في رزنامة قطر الكروية على مدار الخمسة أعوام المقبلة. منذ بداية هذا العقد، استضافت دولة قطر بطولات كروية متميزة على المستويات الاقليمية والقارية والعالمية، وتأتي بطولة كأس العالم تحت 17 سنة استكمالاً لجهودنا بدعم تنمية كرة القدم وانطلاقاً من حرصنا على تطوير الأجيال المقبلة من الرياضيين". وأضاف سعادته: "نتطلع لاستقبال المنتخبات الشبابية الدولية في أول نسخة من بطولة كأس العالم تقام بمشاركة ٤٨ فريقاً، ونأمل أن تعطيهم تجربة المرافق والمنشآت عالمية المستوى في دولة قطر لمحة ملهمة عما يحمله مستقبل مسيراتهم الكروية." من جهته، قال ماتياس جرافستروم، الأمين العام للفيفا: "أثبتت بطولة كأس العالم تحت 17 سنة أنها نقطة انطلاق مهمة للجيل القادم من أفضل لاعبي كرة القدم الشباب في العالم، الذين يُظهرون مهارةً والتزامًا استثنائيين". وأضاف: "الشعار الرسمي الجديد للبطولة يؤكد على روح الفريق وجرأة الشباب والقوة المميزة والتفاؤل، وجميعها سمات ستكون حاضرة بقوة في نوفمبر/تشرين الثاني 2025. قدرة قطر المعروفة على استضافة فعاليات FIFA، إلى جانب البنية التحتية الاستثنائية والضيافة الدافئة، كل ذلك سيوفر مسرحًا مثاليًا لهذه البطولة التاريخية". وتأهلت بالفعل جميع الفرق الـ 48 إلى النسخة الأكبر على الإطلاق من البطولة الشبابية البارزة، التي كانت شاهدةً على بزوغ نجم لاعبين أمثال لويس فيجو، وفرانشيسكو توتي، ورونالدينيو، وتشافي، وأندريس إنييستا، ونيمار، وفيل فودين. وسوف يتم تطبيق نظام جديد تمامًا للبطولة، التي تتطلع فيها ألمانيا إلى الدفاع عن اللقب الذي فازت به في النسخة التي أُقيمت في إندونيسيا عام 2023، عندما تغلبت على فرنسا بركلات الترجيح في نهائي مثير. وسيكشف الفيفا في الأشهر القادمة عن تفاصيل أكثر حول الاستعدادات لكأس العالم تحت 17 سنة FIFA قطر 2025 بما في ذلك قرعة البطولة التي ستُقام في الدوحة في 25 ماي 2025.

الركراكي في ورطة اللائحة
الركراكي في ورطة اللائحة

جريدة الصباح

timeمنذ 5 ساعات

  • جريدة الصباح

الركراكي في ورطة اللائحة

يمكنكم مطالعة المقال بعد: أو مجانا بعد مشاهدة فيديو إعلاني يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين سيجد وليد الركراكي، الناخب الوطني، نفسه مضطرا لتغيير ملامح المنتخب الوطني بنسبة كبيرة، خلال المباراتين الإعداديتين أمام تونس وبنين، في سابع وعاشر يونيو المقبل، استعدادا لنهائيات كأس أمم أفريقيا، التي يستضيفها المغرب في الفترة الممتدة ما بين 21 دجنبر المقبل و18 يناير 2026. وعلمت «الصباح» أن الركراكي أكمل القراءة »

الجزائري غيتون يحرج مدربه بفعالية كبيرة قبل لقاء الموسم
الجزائري غيتون يحرج مدربه بفعالية كبيرة قبل لقاء الموسم

WinWin

timeمنذ 14 ساعات

  • WinWin

الجزائري غيتون يحرج مدربه بفعالية كبيرة قبل لقاء الموسم

لا يحظى كيفين غيتون الظهير الأيمن الجزائري بدقائق كافية مع فريقه ميتز الناشط في الدرجة الفرنسية الثانية، إلا أنه أسهم بشكل كبير في وصوله إلى المباراة الفاصلة المزدوجة لأجل حسم الصعود، والتي سيواجه فيها نادي ريمس صاحب المركز الـ 16 في الدرجة الفرنسية الأولى "ليغ 1"، الذي يلعب بدوره فرصته الأخيرة لضمان البقاء. ورغم دخوله في آخر 5 دقائق فقط من مواجهة ميتز أمام دانكيرك، إلا أن الجزائري كان وراء هدف فريقه الوحيد في الدور الثاني في مواجهات "البلاي أوف"، ليضمن مروره إلى الخطوة الأخيرة بمواجهة ريمس ذهابًا يوم الـ 21 من الشهر الجاري، ثم إيابًا يوم 29 المقبل، لأجل تحديد الصاعد الثالث أو تأكيد بقاء ريمس في دوري الأضواء. وتوغل الدولي الجزائري على الجهة اليُمنى في الدقيقة الـ 90+3، قبل أن يقوم بتوزيعة أرضية قوية لم يتمكن مدافعو المنافس من التعامل معها جيدًا، لترتطم بسيئ الحظ، المغربي سفيان بامو الذي سجّل هدفًا قاتلًا ضد مرماه، مُعلنًا عن فرحة جنونية لأنصار نادي ميتز. هدّاف وحاسم منذ أول فرصة حقيقية هذا الموسم وبمساهمته الكبيرة في تسجيل "هدف الموسم"، يكون كيفين غيتون قد ردّ بطريقته الخاصة على مُدربه ستيفان لومينيون الذي يواصل تهميشه، رغم إسهاماته الكبيرة في كُل المباريات الأخيرة التي لعبها، بداية بإسهامه بشكل كبير في تحقيق نادي ميتز فوزًا وتعادلين بين الجولتين 29 و31 من الدرجة الفرنسية الثانية. ولم يشفع تألق غيتون في مواجهات "ستاد كان" ومارتينغ وريد ستار له من أجل مواصلة اللعب أساسيًّا، حيث عاد ليلعب دور البديل في لقاء الجولة الـ 32 أمام "باو أف سي"، حيث دخل في الدقيقة الـ 78، قبل أن يُقرر المدرب لومينيون عدم إشراك الجزائري مرة أخرى في لقاء رودي أفيرون الذي انتهى بنتيجة 3-3. وعاد غيتون ليرُد بقوة على مُدربه، حين دخل بديلًا مرة أخرى في مواجهات "لافال" يوم 10 أيار/ مايو الجاري، حيث أسهم في فوز فريقه بتمريرة حاسمة جاء منها هدف الفوز بنتيجة 3-2، قبل أن يؤكد فعاليته ونزعته الهجومية مُجددًا في القمة أمام دانكيرك. وينتظر الجزائري أن يتحصل على فرصة أكبر في مواجهتي الموسم أمام نادي ريمس، رغم أن المؤشرات تؤكد مواصلة المدرب الاعتماد على الإيفواري كوفي كواو الذي يُعد الخيار الأول على الجهة اليُمنى في ميتز، إلا أن القوة الهجومية للجزائري قد تدفعه للاستنجاد به مُجددًا، لا سيما في الجزء الأخير من المباراة. غيتون ينتظر مصير ميتز لتحديد مستقبله وينتهي عقد اللاعب الجزائري في صيف 2026، ولذلك، فإن الكثير من الأخبار تُرشحه للخروج من ميتز إلى وجهة أخرى في الصيف تفاديًا لرحيله مجانًا بعد ذلك، إلا أن نجاح فريقه في الصعود قد يُغير خططه بشكل كامل، على أمل المنافسة بقوة على مركز أساسي في الموسم المقبل، ما يعيده إلى الواجهة في خيارات فلاديمير بيتكوفيتش مُدرب "الخضر". ويرغب غيتون في استغلال عدم الاستقرار الذي يشهده مركز الظهير الأيمن في المنتخب الجزائري، من أجل لعب دور شديد الأهمية بدايةً من شهر سبتمبر/ أيلول المقبل، على أمل إقناع المدرب السويسري بيتكوفيتش والمشاركة في كأس أمم أفريقيا المرتقبة شهر ديسمبر/ كانون الأول القادم في المغرب. بيتكوفيتش يستعيد خيارا قويا في تشكيلة منتخب الجزائر اقرأ المزيد ويعتبر مركز الظهير الأيمن من أكثر المراكز التي لا تعرف استقرارًا في المنتخب الجزائري، وذلك بسبب الإصابات المتكررة للظهير الأساسي يوسف عطال لاعب نادي السد، ما يجعل المدرب مضطرًا في كل مرة إلى القيام بخيارات مختلفة على مستوى الأسماء، أو حتى الخطط التكتيكية للخروج بحلول لمشكلة امتلاكه واحدًا من أكثر الأظهرة تعرضًا للإصابة في عالم كرة القدم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store