logo
بعد شائعات وفاتها.. منى واصف تُطمئن جمهورها عبر «عكاظ»

بعد شائعات وفاتها.. منى واصف تُطمئن جمهورها عبر «عكاظ»

عكاظمنذ 7 ساعات

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
أعربت الفنانة السورية القديرة منى واصف، عن استيائها من الشائعات التي ترددت خلال الساعات الماضية حول وفاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، الأمر الذي أثار قلق جمهورها ومحبيها.
وعبر صحيفة «عكاظ»، أكدت منى واصف أنها تتمتع بحالة صحية جيدة، مشيراً إلى أنها تمر بوعكة صحية بسيطة لم تستدع دخولها إلى المستشفى كما يتداول.
وأوضحت واصف أنها تستاء من خروج تلك الشائعات حول وفاتها خصوصًا أن بعض أفراد عائلتها ومنهم نجلها يعيشون خارج سورية، وقد يتأثرون نفسيًا بمثل هذه الأخبار الكاذبة.
أخبار ذات صلة
وعلى النطاق الفني، خاصت منى واصف السباق الرمضاني الماضي 2025 في عملين دراميين، مسلسل «تحت سابع أرض» يجمعها مع تيم حسن، كاريس بشار، أنس طيارة، تيسير إدريس، جوان خضر مجد فضة، محمد حداقي، سامر إسماعيل، العمل من تأليف عمر أبوسعدة وإخراج سامر البرقاوي، وإنتاج شركة الصباح للإنتاج الفني.
وشاركت منى واصف أيضاً بالموسم الرمضاني الماضي في مسلسل «ليالي روكسي » إلى جانب دريد لحام، أيمن زيدان، سلاف فواخرجي، جيني أسبر وغيرهم من النجوم، والمسلسل من إخراج محمد عبد العزيز، وتأليف كل من محمد عبد العزيز، شادي كيوان، معن سقباني، وبشرى عباس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنا منغمس في عروبتي
أنا منغمس في عروبتي

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

أنا منغمس في عروبتي

من أعظم متع الشيخوخة أن يروي الإنسان قصة حياته، وأن يشارك أحبّاءه إحساسه بالانتماء والمعنى. لقد كنت محظوظاً بأن غُمرتُ بحب عائلة حانية، وبصداقات غالية لا تُعدّ، وبوطنٍ ربّاني أوصلني لما أنا عليه اليوم. دخلتُ الحياة بصرخة عالية، وأرجو أن أغادرها على أنغام الموسيقى، كما تُختَتم المسرحيات بالموسيقى الهادئة. وبين البداية والنهاية، عشت حياةً جميلة، أشكر الله عليها، كما أشكر كل من أحاطني بمحبته. سأدع الحكم للآخرين؛ لكنني أرجو أنني قد أحسنتُ استثمار وقتي، وأنني فعلت من الخير أكثر مما وقعتُ في الشر. وأكثر ما أعتز به هو أنني وُلدت عربياً؛ إذ أشعر بفخر عظيم لانتمائي إلى هذا التاريخ العريق والإرث المذهل. حين نروي تاريخ الحضارة الإنسانية، غالباً ما نبدأ من الشرق الأوسط، من أوائل المستوطنات البشرية الكبرى، من السومريين والأكاديين، إلى البابليين والآشوريين، والمصريين القدماء، والأنباط، والفينيقيين. لهؤلاء جميعاً ندين بأسس المجتمع البشري الحديث، من أعمال البرونز والري إلى العلم والكتابة، ومن الفلسفة والقانون إلى الملاحة والتجارة البحرية. ولا ننسى أن ثلاثاً من عجائب الدنيا السبع -أهرامات الجيزة، وحدائق بابل المعلّقة، ومنارة الإسكندرية- قد شُيّدت فيما يُعرف اليوم بالعالم العربي. في الشرق الأوسط، تلقّى أنبياء اليهودية والمسيحية والإسلام رسائل الله، مضيفين أبعاداً أخلاقية ودينية وفلسفية إلى حضارة بشرية متقدمة نشأت في منطقتنا. وخلال العصر الذهبي للإسلام قبل ألف عام، ابتكر العرب الجبر، ومفهوم الصفر، وسهولة استخدام النظام العشري. وقد اقترح العرب دوران الأرض حول محورها قبل ستة قرون من أن تقترحه نظرية غاليليو. ميادين الطب، والهندسة، والملاحة، وحتى البستنة، لم تكن لتكون ما هي عليه اليوم لولا مساهمة العلماء العرب. ولا يوجد سجل للشعر المقفى قبل العرب، كما أن آلات موسيقية؛ مثل: القيثارة، والكنّارة، والدف، والناي، والمزمار، وآلات النفخ، جميعها تنتمي إلى العالم العربي. بل إن مزمار القِربة لم ينشأ في مرتفعات اسكوتلندا، بل على أيدي رعاة عرب وحيدين. لقد كان انفتاح العرب وتقبلهم أفكار ومعارف اليونان والفرس والهنود والصينيين، هما اللذَيْن أتاحا هذه الثقافة المزدهرة في مجال العلوم والابتكار، والتي قادت فيما بعد عصر النهضة والتنوير الأوروبي. إن النصوص العلمية والفلسفية اليونانية التي نعدّها اليوم من أسس الحضارة الغربية والتي فقدها الأوروبيون منذ زمن طويل؛ لولا أن العرب مشكورين حفظوها ودرسوها. إن التقدم العلمي والثقافي الذي حققه الخلفاء الأمويون والعباسيون -الذين حكموا أعرق مدن العالم- لم يصبح لهم مثيل منذئذ. فقد تميّزوا بالانفتاح والتسامح والثقافة الراقية. ومن المثير للاهتمام، اكتشفت مؤخراً من خلال دراسة حمضي النووي أن لي صلة قرابة بالأمويين، الذين تعود أصولهم إلى جزيرة العرب، وبالتحديد إلى عمر بن الخطاب من عشيرة بني عدي من قريش. والأمويون هم من بسطوا خلافتهم حتى الأندلس؛ إسبانيا الحديثة: درّة التعايش الثقافي والديني التي أهدت العالم ثروة من العلوم والفنون والعمارة والفلسفة والتي ما زلنا معجبين بها حتى يومنا هذا. لم تكن قرطبة فقط مركزاً للعلم والإبداع، بل كانت مدينة يعيش فيها نصف مليون نسمة، بشوارع معبّدة مضاءة، و300 حمّام عام، وفيلات رخامية مجهزة بالتدفئة والتبريد الأرضي، في حين كانت لندن ما تزال قرية من الأكواخ والحفر الطينية. لا تقتصر إنجازات الحضارة العربية على التاريخ القديم فحسب، ففي مقال حديث على موقع «ديبلو»، أشار يوفان كورباليجا، رائد في مجال الدبلوماسية السيبرانية، إلى أن التقدم الأخير في الذكاء الاصطناعي ما كان ليكون ممكناً لولا مفاهيم الخوارزمي عن الخوارزميات، والأساليب التجريبية التي أسّسها «أول عالِم حقيقي في العالم» ابن الهيثم، وتطورات المنطق الاحتمالي والواقع الافتراضي التي قدّمها الفارابي وابن سينا وابن رشد، فضلاً عن القيمة الكبرى التي يوليها الإسلام للعلم والعدالة والخصوصية وكرامة الإنسان. لذا؛ فإن تركيز السعودية اليوم على أن تكون رائدة في الذكاء الاصطناعي ليس مصادفة تاريخية، بل امتداد طبيعي لإرث عظيم. قال المفكر السوري ساطع الحصري، ذات مرة: «العربي هو من يتكلم العربية، ويشعر أنه عربي، ويُسمي نفسه عربياً». وأنا بلا شك أندرج تحت هذا التعريف، ولكنني أشعر أن ارتباطي بالشخصية العربية والتاريخ والهوية أعمق من ذلك بكثير. وآمل أنني نجحت في إيصال ما يجعل من العالم العربي وأهله شيئاً فريداً وعظيم الأهمية لمن حولي. هذه الأهمية تتجلّى اليوم مجدداً في القيادة السعودية الحكيمة، التي تبني مستقبلاً واعداً لشعبها ولمنطقتنا أيضاً، في حين تسعى إلى إحلال السلام والتوصل إلى حلول وسط؛ لحل الصراعات في جميع أنحاء العالم. أنا فخور بأن أُسمي نفسي سعودياً عربياً، وأشكر الله على الحياة التي عشتها محاطاً بعائلتي وأصدقائي الذين أحبهم. أما الفصل القادم، فهو لكم لتكتبوه.

ستون عامًا في حضن الموج.. "العم إبراهيم" يروي حكاية العمر على ظهر البحر
ستون عامًا في حضن الموج.. "العم إبراهيم" يروي حكاية العمر على ظهر البحر

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

ستون عامًا في حضن الموج.. "العم إبراهيم" يروي حكاية العمر على ظهر البحر

وسط الأمواج، وتحت شمس لا تغيب عن الأفق، يعيش رجل بسيط حكايةً استثنائيةً، قَلَّ نظيرها.. إنه العم إبراهيم، الذي وهب حياته للبحر؛ فعاش فيه أكثر من ستين عامًا، منذ أن كان في الثامنة عشرة من عمره حتى بلغ عامه الثمانين، دون أن يفقد شغفه، أو يتزحزح عن قناعته. ليس البحر بالنسبة له مجرد مصدر رزق، بل رفيق عمر، وساحة صفاء، وصندوق أسرار، لم يفشها لأحد سواه. على قاربه الذي صار له وطنًا ومأوى بنى العم إبراهيم علاقة فريدة مع الموج، علاقة تتجاوز الصيد؛ لتصل إلى حد التماهي. قصة العم إبراهيم الذي عاش أكثر من 60 عام بين أمواج البحر المزيد مع مداوي الأحمري @MUDAWI_al7 #MBCinAweek #MBC1 — في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) May 23, 2025 يقول العم إبراهيم لبرنامج "MBC في أسبوع" وهو يسترجع مسيرته الطويلة: "منذ أن كان عمري 18 عامًا وأنا في البحر، واليوم صرت في الثمانين، بس عادي، في البحر ما أكبر، لأني أقول: يا رحمن". وعن ليالي البرد والمطر، وهل يراها مشقة، أم تفاصيل من تفاصيل الحياة التي اعتادها، يقول: "إذا جاء مطر أو برد أدخل داخل القارب وأغلقه، كأني في البيت، وأفضل". وتفيض كلماته رضا وبساطة، ويبدأ نهاره بدعاء بات طقسه اليومي: "يا الله على بابك اليوم وكل يوم.. يا فتَّاح يا كريم". ويصطاد بما تيسر، ويبتسم بما قسم الله، لا يطمع ولا يتأفف، وكأن البحر علمه درسًا بالاكتفاء والطمأنينة. ويختم حديثه وهو يُخرج سمكة من شباكه قائلاً: "الرضا.. الله الله". العم إبراهيم ليس مجرد صياد، بل حكاية حياة، عنوانها الصبر، وأعمدتها القناعة، وزادها الحب. عاش في قلب البحر، ونام في حضنه، وخرج منه رجلاً يفيض حكمة وسلامًا.

بين الواقع والتجريد... بيروت كما تراها ليلى داغر
بين الواقع والتجريد... بيروت كما تراها ليلى داغر

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

بين الواقع والتجريد... بيروت كما تراها ليلى داغر

بتقنيات متنوعة ورؤية مُتجدِّدة، نسجت الفنانة التشكيلية ليلى داغر لوحات معرضها «حوار غير متوقَّع». استعانت بخيالها وخبرتها المتراكمة لتعيد بناء بيروت وبيئتها. ولطالما شكّلت العاصمة مصدر إلهامها، ومنطلقاً لأعمالها الفنية. بألوان دافئة وباردة، وباستخدام الورق والخيطان، صاغت داغر أحاديث صامتة بين لوحاتها في غاليري «آرت أون 56» في الجميزة. ولم تخطّط لهذا المشروع مسبقاً، لذا جاء عنوان المعرض انعكاساً لطبيعته التلقائية. بألوان دافئة وأخرى باردة رسمت لوحاتها (الشرق الأوسط) وفي حديث لـ«الشرق الأوسط» توضح ليلى داغر: «كنت أتساءل دائماً كيف سأستخدم أكياس الورق المكدّسة في مشغلي؟ لونها «Ocre» (لون ترابي مشتق من أكسيد الحديد) ألهمني، إذ يشبه دفء منطقتنا، فبدأت تنفيذ الفكرة تلقائياً». اعتمدت داغر تقنيات من بينها «الكولاج»، و«الميكسد ميديا»، و«الأكريليك»، ما أضفى على أعمالها تنوعاً بصرياً لافتاً. وتنوَّعت المشاهد بين المدنية والطبيعية لتشكِّل معاً نواة المعرض. وجمعت بين الورق والكرتون والتطريز بالخيط، وانطلقت من صور فوتوغرافية التقطتها لبيروت، أعادت تركيبها بأسلوب تجريدي مع الوقت، فتكوّنت سلسلة «بيروت المدينة». في هذه الأعمال، تحضر عناصر العاصمة بتفاصيل مفككة مرتبطة بخيوط مطرَّزة، ما يخلق ترابطاً بصرياً بين الأجزاء. بتقنيات مختلفة نفَّذت معرضها «حوار غير متوقّع» (الشرق الأوسط) التجدد في أسلوب ليلى داغر يحضر بوضوح، وتترجمه من خلال مشهديتين مختلفتين، تقدِّم فيهما عصارة خبراتها وتجاربها النوعية. ومن خلالها، تخرج عن المألوف، فتلوِّنه بجوقة أدوات، فينشد بتقنياته العديدة ترانيم مدينة تطفو على ماضيها وحاضرها. من عناوين لوحاتها تلمس رؤيتها لعاصمة تتجدَّد باستمرار، ومن تاريخها ورموزها تتعرَّف إليها. وكما في «قصص بيروت» و«نسيج حضاري»، كذلك تستشفّ التَّجدد في «المحيط والأفق»، فتستوقفك تفاصيل بيوت بيروت الهادئة حيناً، والمتشابكة سطوحها بتمديدات المولدات الكهربائية حيناً آخر. أما مجموعة المناظر الطبيعية، فتأخذك إلى تلال رملية وأخرى خضراء، وكذلك إلى حدائق ضيقة، وفسحة مزروعة بزهور طرَّزتها بالإبرة والخيط. «استخدمتُ الخيط في لوحات الطبيعة ليعكس الروحية نفسها الموجودة في مجموعة المدينة، فحضر هذا الحوار غير المتوقّع بين المشهديين. وشعرت كأن اللوحات تتقرَّب من بعضها بعضاً، فتبدو الصغيرة منها مصطفّة بانضباط أمام تلك الكبيرة، تماماً كتركيبة مدينة تقوم على مشاهد مجزّأة». أما فيما يخصّ الألوان، فبحثت ليلى داغر عن كل ما يتلاءَم مع الأكسيد منها. «لون الكرتون كان أساسياً، حتى بطيّاته النافرة، وركنتُ مرات إلى تلوينه، وفي أخرى إلى تركه على طبيعته، في محاولة لتوليد التناغم بين اللوحات». استوحت من بيروت فكرة المعرض فطرّزتها بالخيط والألوان (الشرق الأوسط) تتألف لوحات الفنانة التشكيلية من مجموعة صور فوتوغرافية تُعيد تركيبتها بخيالها. وإضافة إلى ذلك، تقولبها في طقوس تتبعها عادة في دوام العمل. «إنها تتراءى لي كشريط طويل ومجزَّأ، أختَرِع له تغييرات في رأسي. ولا بدّ للموسيقى أن ترافقني في أثناء الرسم، لتسرق مني الملل، أعمل لساعات طويلة. إنها وليدة تراكمات لمشاهد أُخزّنها، وهي في الحقيقة لا تُشبه واقعها. فاللاوعي عندي هو الذي يحرّكني، ومن ثم أرسمه على الورق لولادة جديدة». وعن نقلة «حوار غير متوقّع» النوعية، تؤكد: «انطلقت من آخر لوحة في مجموعتي السابقة، وقرَّرت المضي في اتجاه جديد، لأمنح الزائر تجربة مختلفة، لا تكراراً لما عرضته من قبل». في السابق، كانت تعتمد على شخصيات ومربَّعات ملوّنة، لكنها تخلّت عنها هذه المرة، انسجاماً مع شخصيتها المرنة ورغبتها الدائمة في التجديد. تقول: «أشعر وكأنني أسير بسرعة هائلة، ولا أحد يستطيع إيقافي. بعد آخر معرض قدّمته قبل 3 سنوات، كان همّي الرئيسي في هذا المعرض أن أقدِّم شيئاً مختلفاً، وأن أدعو الناس لمشاهدة جديدٍ. الزمن يمضي، ونحن نتغيّر، وهذا التغيّر ينسحب على أفكارنا أيضاً. وحتى الظروف التي مررت بها لعِبت دوراً في هذا التحوُّل». «حوار غير متوقّع» في غاليري «آرت أون 56» في الجميزة (الشرق الأوسط) على أحد جدران صالات الغاليري في الجميزة، تصطفُّ لوحات منمنمة من مجموعة داغر الخاصة بالمناظر الطبيعية. تشكِّل كل واحدة منها فكرة مستقلة خطَّتها تحت تأثير الريشة، قبل أن تجمعها تحت عنوان واحد: «لاند سكيب». تبدو هذه الأعمال كفسيفساء نابضة بالألوان والتطريز، مزجت فيها داعر تقنيتي اللصق و«الأكريليك»، وأضافت إليها زخرفات مُتقنة تُضفي عليها طابع الحدائق المعلّقة. تبرز فيها بيوت القرميد التراثية، وأشجار الصنوبر، وشاطئ البحر، وزهور الربيع البرّية، وكأنها مشاهد تنبض بالحياة. وتختم ليلى داغر: «التقنيات المتعدِّدة الأبعاد التي استخدمتها أوجدت حواراً بصرياً بين الخيال والواقع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store