جوجل تعرض المغادرة الطوعية على موظفيها في أمريكا لترشيد الإنفاق

أعلنت شركة جوجل عن تقديم عرض للمغادرة الطوعية لعدد من موظفيها في الولايات المتحدة، وذلك في إطار سعيها لخفض أعداد العاملين لديها. ويستهدف العرض، بحسب مصادر لشبكة "سي إن بي سي"، موظفي وحدات المعرفة والمعلومات والهندسة المركزية والتسويق والبحث والاتصالات.
ولم يتضح بعد عدد الموظفين المتأثرين بهذا القرار، إلا أن تقريرًا سابقًا لموقع "ذا إنفورميشن" أشار إلى أن البرنامج يشمل كذلك موظفين في وحدتي البحث والإعلانات.
وفي تصريح لـ"سي إن بي سي"، أكد متحدث باسم جوجل أن العرض يستهدف بالدرجة الأولى الموظفين الذين لا تتوافق وظائفهم مع استراتيجية الشركة أو من يواجهون صعوبات في تلبية التوقعات الوظيفية.
وأفادت الشركة أن العرض ينطبق على الموظفين المقيمين في الولايات المتحدة. كما طلبت جوجل من بعض الفرق العاملة عن بُعد، والتي تبعد 80 كيلومترًا أو أقل عن أحد مكاتبها، العودة إلى نظام العمل الهجين كشرط للاستمرار في وظائفهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الأسبوع

منذ 3 ساعات

• الأسبوع

«ميتا» تستثمر 14.3 مليار دولار في شركة الذكاء الاصطناعي «سكيل»

سكيل أحمد خالد كشفت شركة ميتا عن استثمارها 14.3 مليار دولار في شركة الذكاء الاصطناعي «سكيل»، وكذلك تعيّين رئيسها التنفيذي ألكسندر وانج للانضمام إلى فريق تطوير «الذكاء الخارق» في عملاق التكنولوجيا. تعكس الصفقة التي أُعلن عنها يوم الخميس سعي مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لميتا، لإحياء جهود الذكاء الاصطناعي في الشركة الأم لفيسبوك وإنستجرام، في ظلّ مواجهتها منافسة شرسة من منافسين مثل جوجل وOpenAI. أعلنت ميتا، عمّا أسمته "شراكة واستثمارًا استراتيجيين" مع "سكيل" وأن هذا الاستثمار البالغ 14.3 مليار دولار يرفع قيمتها السوقية إلى أكثر من 29 مليار دولار. وأكدت سكيل أنها ستبقى شركة مستقلة، لكنّ الاتفاقية "ستوسّع بشكل كبير العلاقة التجارية بين سكيل وميتا". وستمتلك ميتا حصة 49% في الشركة الناشئة. على الرغم من مغادرة وانغ إلى ميتا مع مجموعة صغيرة من موظفي سكيل الآخرين، سيبقى عضوًا في مجلس إدارة سكيل. يحلّ محله الرئيس التنفيذي المؤقت الجديد لشركة Scale، جيسون درويج، الذي شغل سابقًا منصب رئيس الاستراتيجية في الشركة، وشغل مناصب تنفيذية سابقة في أوبر إيتس وأكسون. يُعدّ تركيز زوكربيرج المتزايد على فكرة "الذكاء الفائق" المجردة - والتي تُطلق عليها الشركات المنافسة اسم الذكاء الاصطناعي العام (AGI) - أحدث تحوّل لقائد تقنيّ انخرط في عام ٢٠٢١ بكامل طاقته في فكرة الميتافيرس، مُغيّرًا اسم الشركة ومستثمرًا مليارات الدولارات في تطوير الواقع الافتراضي والتقنيات المرتبطة به. لن تكون هذه هي المرة الأولى، منذ إطلاق ChatGPT عام 2022، التي أشعلت فيها شركة تقنية كبرى سباق تسلح في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث استحوذت على المواهب والمنتجات من شركات ناشئة مبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي دون الاستحواذ عليها رسميًا. وظفت مايكروسوفت موظفين رئيسيين من شركة Inflection AI الناشئة، بمن فيهم المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي مصطفى سليمان، الذي يدير الآن قسم الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت. استقطبت جوجل قادة شركة المتخصصة في روبوتات الدردشة بالذكاء الاصطناعي، بينما أبرمت أمازون صفقة مع Adept، ومقرها سان فرانسيسكو، والتي أرسلت بموجبها رئيسها التنفيذي وموظفيها الرئيسيين إلى عملاق التجارة الإلكترونية. كما حصلت أمازون على ترخيص لأنظمة وبيانات الذكاء الاصطناعي الخاصة بـ Adept. كان وانغ طالبًا يبلغ من العمر 19 عامًا في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا عندما أسس هو والمؤسسة المشاركة لوسي جو شركة Scale عام 2016. حصلوا على دعم مؤثر في ذلك الصيف من حاضنة الشركات الناشئة Y Combinator، التي كان يقودها آنذاك سام ألتمان، الرئيس التنفيذي الحالي لشركة OpenAI. ترك وانغ معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، متبعًا مسارًا مشابهًا لمسار زوكربيرج، الذي ترك جامعة هارفارد ليؤسس فيسبوك قبل أكثر من عقد. تمثل هدف شركة Scale في توفير العمالة البشرية اللازمة لتحسين أنظمة الذكاء الاصطناعي، وتوظيف عمال لرسم مربعات حول أحد المشاة أو كلب في صورة شارع، حتى تتمكن السيارات ذاتية القيادة من التنبؤ بشكل أفضل بما هو أمامها. وكانت جنرال موتورز وتويوتا من بين عملاء Scale. ما قدمته Scale لمطوري الذكاء الاصطناعي كان نسخة أكثر تخصيصًا من خدمة Amazon Mechanical Turk، التي لطالما كانت خدمةً مفضلةً لمطابقة العمال المستقلين مع الوظائف المؤقتة عبر الإنترنت.

الدستور

منذ 5 ساعات

• الدستور

ارتفاع أسعار الذهب اليوم.. سعر الذهب عيار 21 الآن

شهد سعر الذهب عيار 21 ارتفاعًا ملحوظًا في السوق المصري، حيث لم يتبق سوى 130 جنيهًا فقط ليصل إلى حاجز 5000 جنيه للجرام، بعدما سجل سعره 4870 جنيهًا، كما ارتفع سعر الجنيه الذهب ليصل إلى 38,960 جنيهًا، بزيادة 200 جنيه للجرام. ويأتي هذا الصعود بالتزامن مع تصدر "سعر الذهب اليوم" مؤشرات البحث في مصر على محرك جوجل، وسط ترقب من المواطنين والمستثمرين، وتنشر "الدستور" آخر تحديث لسعر جرام الذهب عيار 21، اليوم السبت 14 يونيو 2025، في محلات الصاغة. سعر شراء الذهب عيار 21 جرام من تجار الصاغة الآن العيار/الوحدة سعر الشراء (بالجنيه ) سعر شراء جرام الذهب عيار 24 من تجار الصاغة الآن 5،566 جنيه مصرى سعر شراء جرام الذهب عيار 22 من تجار الصاغة الآن 5،102 جنيه مصرى سعر شراء جرام الذهب عيار 21 من تجار الصاغة الآن 4،870 جنيه مصرى سعر شراء جرام الذهب عيار 18 من تجار الصاغة الآن 4،174 جنيه مصرى سعر شراء جرام الذهب عيار 14 من تجار الصاغة الآن 3،247 جنيه مصرى سعر شراء جرام الجنيه الذهب عيار 22 من تجار الصاغة الآن 38،960 جنيه مصرى سعر بيع الذهب عيار 21 جرام من تجار الصاغة الآن العيار/الوحدة سعر البيع (بالجنيه ) سعر بيع جرام الذهب عيار 24 إلى تجار الصاغة الآن 5،543 جنيه مصرى سعر بيع جرام الذهب عيار 22 إلى تجار الصاغة الآن 5،081 جنيه مصرى سعر بيع جرام الذهب عيار 21 إلى تجار الصاغة الآن 4،850 جنيه مصرى سعر بيع جرام الذهب عيار 18 إلى تجار الصاغة الآن 4،157 جنيه مصرى سعر بيع جرام الذهب عيار 14 إلى تجار الصاغة الآن 3،233 جنيه مصرى سعر بيع جرام الجنيه الذهب عيار 22 إلى تجار الصاغة الآن 38،800 جنيه مصرى قيمة التغييرات السعرية فى جرامات الذهب الآن بعد الزيادة الجديدة قيمة التغيير السعرى فى عيار الذهب 24قيراط: 29 جنيه قيمة الزيادة السعرية فى جرام الذهب قيمة التغيير السعرى فى عيار الذهب 22جرام: 26جنيه قيمة الزيادة السعرية فى جرام الذهب قيمة التغيير السعرى فى عيار الذهب 21جرام: 25جنيه قيمة الزيادة السعرية فى جرام الذهب قيمة التغيير السعرى فى عيار الذهب 18جرام: 21جنيه قيمة الزيادة السعرية فى جرام الذهب قيمة التغيير السعرى فى عيار الذهب 14 جرام:17جنيه قيمة الزيادة السعرية فى جرام الذهب قيمة التغيير السعرى فى عيارالجنيه الذهب عيار 22جرام: 200جنيه قيمة الزيادة السعرية فى جرام الذهب

البورصة

منذ 6 ساعات

• البورصة

الأسهم الجنوب إفريقية تتكبد خسائر بقيمة 3.7 مليار دولار بسبب خروج المستثمرين الأجانب

تكبدت سوق الأسهم في جنوب إفريقيا خسائر متواصلة منذ أكتوبر الماضي، إثر سحب استثمارات أجنبية بنحو 3.7 مليار دولار، في أطول موجة خروج رأسمالي منذ خمس سنوات، وفقا لتقرير صادر عن معهد التمويل الدولي (IIF). وأظهرت حسابات المعهد، حسبما نقلت شبكة 'سي إن بي سي' الإخبارية، اليوم السبت، أن ثقة المستثمرين الأجانب في البورصة الجنوب إفريقية ما زالت ضعيفة، إذ شهدت السوق تدفقات خارجة سنوية منذ عام 2022، إلا أن وتيرة النزوح المالي تسارعت بشكل لافت خلال الشهور الأخيرة، إذ تجاوزت ضعف حجم الخروج المسجل في عامي 2023 و2024 مجتمعين والبالغ 1.9 مليار دولار. ويرى محللون أن جنوب إفريقيا تواجه خطر فقدان فرصة جذب تدفقات المحافظ العالمية التي تعيد التوزيع خارج السوق الأمريكية، حتى مع تداول الأسهم المحلية عند تقييمات منخفضة. وفي هذا السياق، قال مدير المحافظ في مجموعة 'أولد ميوتشوال'، جراهام تاكر، إن ذلك يعكس سنوات من تراجع نصيب الفرد من الدخل وضعف النمو الاقتصادي'. وأضاف تاكر أن 'المستثمرين الأجانب يتصرفون أشبه بالسياح، يأتون لإجراء صفقات مؤقتة، لا سيما في أسهم الذهب عند صعود السلعة، لكنهم لا يمكثون طويلا دون يقين في السياسات الاقتصادية طويلة الأمد'. وبينما شهدت أسواق الأسهم الناشئة خروجا واسعا منذ أكتوبر، تغيرت الصورة في مايو الماضي مع عودة التدفقات إلى أسواق مثل البرازيل وتركيا وتايوان وكوريا الجنوبية، بحسب بيانات IIF، حيث بدت دول أمريكا اللاتينية في وضع أفضل للاستفادة من التحول في توجهات المستثمرين الأمريكيين. ورغم تسجيل بورصة جوهانسبرج أحجام تداول مرتفعة مؤخرا، فإن الارتفاع في المشتريات قابله ارتفاع مماثل في عمليات البيع، وفق بيانات السوق. وحققت الأسهم الجنوب إفريقية عائداً بنسبة 29% منذ بداية العام حتى تاريخه (بالدولار)، لتحتل المركز الخامس بين أفضل الأسواق أداء عالميا بعد اليونان وإسبانيا وألمانيا وإيطاليا، بحسب بيانات 'بنك أوف أمريكا'. وفي الأسبوع المنتهي يوم الجمعة الماضي، بلغت مشتريات غير المقيمين أكثر من 30 مليار راند (1 دولار أمريكي = 17.9439 راند) من الأسهم الجنوب إفريقية، وهو أعلى مستوى أسبوعي منذ سنوات، إلا أن ذلك تزامن مع عمليات بيع بلغت 24.7 مليار راند. وبلغ صافي مبيعات الأجانب منذ بداية 2025 نحو 5.9 مليار دولار، أي أكثر بمليار دولار مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. وفي السياق نفسه، أشار إسحاق ماتشيجو، الاقتصادي في 'نيدبانك'، إلى أن ارتفاع أحجام التداول الخارجية يعكس في الغالب حالة عدم اليقين العالمية، مؤكدا أن الأساسيات الاقتصادية للبلاد لم تشهد تحسنا جوهريا حتى الآن. وكانت بيانات هيئة الإحصاء الجنوب إفريقية قد أظهرت الأسبوع الماضي أن الناتج المحلي الإجمالي ظل راكدًا في الربع الأول من العام، بفعل ستة أشهر متتالية من الانكماش في قطاعات التعدين والصناعة.