logo
تركيا تطلق أول سفينة هجومية برمائية من الجيل القادم

تركيا تطلق أول سفينة هجومية برمائية من الجيل القادم

البيان٢٣-٠٢-٢٠٢٥

أطلقت تركيا يوم أمس السبت، في حوض بناء السفن "أناضولو"، أول سفينة إنزال من النوع الجديد "YLCT".
وقال هالوك غورغون، رئيس هيئة الصناعات الدفاعية التركية، على وسائل التواصل الاجتماعي، إن هذا اليوم يجعل تركيا تقترب خطوة من هدفها المتمثل في امتلاك بحرية أقوى وأكثر ردعا.
وذكر أن المشروع يتضمن ثماني سفن من النوع "YLCT"؛ إذ سيتم إطلاق السفينة الثانية من هذا النوع في غضون أسبوع في حين من المقرر الانتهاء من إطلاق البقية في غضون 27 شهرا، مضيفا أن السفن الحربية البرمائية التركية الصنع تكتسب ثقلا عالميا.
وتم تصميم السفن "YLCT" لنقل أنواع مختلفة من المركبات والأفراد ولعب دور رئيسي في المهام القتالية والخدمات الطارئة، بما في ذلك الاستجابة للكوارث الطبيعية وتقديم المساعدات الإنسانية والقيام بعمليات الإجلاء.
وقالت وكالة أنباء "الأناضول"، إن تركيا سلمت بالفعل سفنا حربية محلية الصنع إلى إندونيسيا وماليزيا، وباكستان ونيجيريا وقطر.
وفي ديسمبر 2024، أعلنت شركة الدفاع التركية "إس تي إم" أن تركيا ستبني سفينتي لوجستيات بحرية للبرتغال، لتمثل هذه أول عملية تصدير تقوم بها في مجال بناء السفن العسكرية إلى دولة عضو في كل من الناتو والاتحاد الأوروبي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير التعليم العالي يشهد التوقيع بالأحرف الأولى لمد اتفاقية بريما
وزير التعليم العالي يشهد التوقيع بالأحرف الأولى لمد اتفاقية بريما

البوابة

timeمنذ 4 ساعات

  • البوابة

وزير التعليم العالي يشهد التوقيع بالأحرف الأولى لمد اتفاقية بريما

شهد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسيدة أنجلينا أيخهورست سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، توقيعًا بالأحرف الأولى لمد اتفاقية بريما "PRIMA"، وذلك على هامش إطلاق برنامج عمل هورايزون أوروبا لعام 2025، بحضور قيادات الوزارة وممثلي الاتحاد الأوروبي وبعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، والذي تم تنظيمه بالتعاون بين الوزارة والاتحاد الأوروبي، وبمشاركة أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا. على هامش إطلاق برنامج عمل هورايزون أوروبا لعام 2025 وقع الاتفاقية، الدكتور عبدالحميد الزهيري الرئيس المشارك لمبادرة بريما والمفاوض الرئيسي لمشاركة مصر ببرنامج آفاق أوروبا للبحث والابتكار، والسيدة نينكه بويزمان رئيسة وحدة التعاون الدولي بالمفوضية الأوروبية. وأكد الدكتور أيمن عاشور أن أهمية مبادرة بريما لمصر على الصعيدين البحثي والإستراتيجي، تتمثل في ضمان تعزيز القدرات البحثية الوطنية في إدارة المياه وإنتاج الغذاء، وكذلك دعم قطاع الأعمال والصناعات الصغيرة والمتوسطة في تلك القطاعات، مما يتيح توفير فرص عمل للشباب وزيادة القدرة التنافسية للقطاع الصناعي وريادة الأعمال، وهو ما سيسهم في دعم الاقتصاد المحلي واستحداث مردود اقتصادي واجتماعي على المستوى المحلي والإقليمي، وذلك بما يتماشى مع تحقيق رؤية الدولة 2030. وأضاف الوزير أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي شاركت على مدار السنوات الماضية في مشاورات مع عدد من الوزارات والجهات المناظرة من دول الاتحاد الأوروبي ودول حوض البحر المتوسط؛ بهدف إيجاد آلية للتعاون العلمي والبحثي في مواجهة التحديات والمشاكل المشتركة التي تواجه دول منطقة البحر المتوسط، وقد دارت هذه المشاورات في إطار مبادرة "شراكة من أجل الأبحاث والإبتكار في منطقة حوض البحر المتوسط" (PRIMA). وأكدت السيدة أنجلينا إيخهورست سفيرة الاتحاد الأوروبي، أن مبادرة PRIMA ليست فقط برنامجًا رائدًا للبحث والابتكار، ولكن أيضًا منصة حيوية لتعزيز الروابط وتعزيز الدبلوماسية العلمية، مشيرة إلى أن المبادرة تشجع الملكية المشتركة والقيادة المشتركة في التصدي للتحديات الإقليمية الملحة مثل الأمن الغذائي وندرة المياه. وأضافت "منذ عام 2019، نحن فخورون بدعم 123 مستفيدًا مصريًا، بما في ذلك الجامعات ومعاهد البحوث ومؤسسات القطاع الخاص، الذين شاركوا بنشاط في 90 مبادرة PRIMA وتأمين تمويل بلغ مجموعه 17 مليون يورو". وتهدف المبادرة إلى تعزيز التعاون في مجال البحث والابتكار بين دول حوض البحر المتوسط، من أجل المساهمة في مواجهة التحديات التي يواجهها قطاعان لهما أهمية إستراتيجية لمنطقة المتوسط وهما: إدارة المياه وإنتاج الغذاء، وبالأخص عمليات الإنتاج الغذائي المستدام، وتوفير المياه من أجل دعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة، آخذين في الاعتبار جانب القضايا المتعلقة بالصحة، وذلك من خلال دعم بحوث ومشاريع ابتكارية مشتركة. كما تهدف المبادرة إلى تعزيز المعرفة وإطلاق إمكانيات الابتكار في مجال الأمن الغذائي وتوافر المياه، من خلال حلول سهلة التطبيق في سياق التغيرات البيئية والديموغرافية والمناخية الحالية والمستقبلية، فضلًا عن النهوض بالمعارف والابتكارات الحالية المتعلقة بجودة المياه والأغذية وسلامتها في منطقة الأورومتوسط. وتبلغ ميزانية مبادرة بريما 494 مليون يورو على مدار 10 سنوات بدأت عام 2018، وقد تم الالتزام بتخصيص الدول المشاركة في المبادرة بمبلغ يُقدَّر بنحو 294 مليون يورو، بينما توفر مفوضية الاتحاد الأوروبي باقي المبلغ، وتخصص تلك المبالغ لتنفيذ مشروعات بحثية يشترك فيها عدة أطراف من مختلف دول المبادرة. جدير بالذكر أن مصر ممثلة في وزارة التعليم العالي والبحث العلمى قد وقعت مع الاتحاد الأوروبي بالأحرف الأولى على الاتفاقية دولية لمبادرة الشراكة للبحث والابتكار بمنطقة المتوسط PRIMA وذلك في 27 يوليو 2017، وقد تم التوقيع بالأحرف الأولى بدعم وتنسيق من المكتب الوطني لتنفيذ اتفاقية المشاركة بين مصر والاتحاد الأوروبي بوزارة الخارجية، كخطوة أولى نحو استيفاء الموافقات والإجراءات اللازمة للتوقيع الرسمي على الاتفاقية بعد اكتمال الاجراءات الدستورية. IMG-20250521-WA0103 IMG-20250521-WA0102 IMG-20250521-WA0104

بالفيديو.. خبير اقتصادي: مصر دائمًا ما تكون مناصرة لقضايا القارة الإفريقية في المحافل الدولية
بالفيديو.. خبير اقتصادي: مصر دائمًا ما تكون مناصرة لقضايا القارة الإفريقية في المحافل الدولية

البوابة

timeمنذ 10 ساعات

  • البوابة

بالفيديو.. خبير اقتصادي: مصر دائمًا ما تكون مناصرة لقضايا القارة الإفريقية في المحافل الدولية

قال الدكتور محمد الشوادفي، الخبير الاقتصادي وعميد كلية التجارة الأسبق بالزقازيق، إن القارة الإفريقية لم تستغل حتى الآن كامل طاقاتها، لكنها تشهد نهضة تعليمية واضحة وطفرة في إنشاء الجامعات والحركات العلمية، وهو ما يؤهلها لتكون قوة اقتصادية صاعدة خلال العقد القادم، إذا توافرت عناصر الحكم الرشيد والإدارة الفعالة. وأَضاف "الشوادفي" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الأربعاء، أن مصر تلعب دورًا محوريًا في دعم القارة، سواء من خلال خبراتها في التحول الرقمي والبنية التحتية، أو عبر البعثات التعليمية والطبية، مؤكدًا أن القاهرة كانت دائمًا داعمًا رئيسيًا لحركات التحرر الوطني ومناصرة قضايا القارة في المحافل الدولية. وتابع، أن موقع مصر الجغرافي واتفاقياتها التجارية الإقليمية يجعلها بوابة ذهبية للدخول إلى الأسواق الإفريقية، وهو ما يدفع العديد من القوى الاقتصادية الكبرى مثل الصين وروسيا والاتحاد الأوروبي إلى التعاون معها كجسر نحو القارة الغنية بالموارد.

ألمانيا تعلن خطتها للإنفاق الدفاعي
ألمانيا تعلن خطتها للإنفاق الدفاعي

الاتحاد

timeمنذ 20 ساعات

  • الاتحاد

ألمانيا تعلن خطتها للإنفاق الدفاعي

بروكسل (د ب أ) كشف وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، أمس، عن مفهوم تقريبي لتحقيق الهدف الجديد لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، فيما يتعلق بالإنفاق الدفاعي. وحسبما أعلن الوزير الألماني، على هامش اجتماع مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي في بروكسل، فمن المتوقع أن تزيد حصة الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا بنسبة 0.2 نقطة مئوية سنوياً على مدى فترة تتراوح بين 5 و7 سنوات. وبناءً على تلك الخطط، فمن المرجح أن ترتفع نسبة الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا من 2.1% العام الماضي إلى 3.5% بحلول عام 2032. ومن شأن هذا أن يتوافق مع هدف الإنفاق على الدفاع التقليدي الذي اقترحه الأمين العام لحلف الناتو مارك روته. وبالإضافة إلى ذلك، يرى روته أنه يتعين إضافة إنفاق مرتبط بالدفاع بما يعادل 1.5% من الناتج الاقتصادي على سبيل المثال للبنية الأساسية القابلة للاستخدام العسكري مثل خطوط السكك الحديدية، والجسور القادرة على حمل الدبابات والموانئ الموسعة. وفي ألمانيا، يمكن تمويل هذه النفقات جزئياً من خلال صندوق خاص تم استحداثه مؤخراً، لمعالجة إصلاح البنية الأساسية المتقادمة، وتبلغ قيمته 500 مليار يورو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store