logo
اخبار السعودية : "عسيري": الاكتشاف الصادر من ووهان الصينية ليس فيروسًا جديدًا ولا يشكل خطرًا حاليًا

اخبار السعودية : "عسيري": الاكتشاف الصادر من ووهان الصينية ليس فيروسًا جديدًا ولا يشكل خطرًا حاليًا

حضرموت نت٢٤-٠٢-٢٠٢٥

اخبار السعودية : "عسيري": الاكتشاف الصادر من ووهان الصينية ليس فيروسًا جديدًا ولا يشكل خطرًا حاليًا
أكد وكيل وزارة الصحة د. عبدالله عسيري أن الاكتشاف الأخير الصادر عن أكاديمية العلوم الصينية في ووهان لا يتعلق بفيروس جديد، ولا يوجد ما يدعو للقلق على المدى القصير.
وأوضح عسيري أن مثل هذه الدراسات تساهم في فهم طبيعة الفيروسات، وتفاعلها مع البيئة والكائنات الحية، مما يعزز قدرة العلماء على التنبؤ بالأوبئة المستقبلية واتخاذ التدابير الوقائية اللازمة.
وتفصيلاً، قال عسيري عبر حسابه بموقع 'إكس' اليوم: ارتبطت ووهان بالجائحة، لكن هذا الاكتشاف الصادر عن أكاديمية العلوم الصينية في ووهان ليس فيروساً جديداً وكل ما في الأمر أن العلماء هناك اكتشفوا أن أحد السلالات من مجموعة فيروسات كورونا المكتشفة في الخفافيش منذ عام 2006، قادرة على الارتباط بالمستقبلات الخلوية في الجهاز التنفسي البشري، أي أنها نظرياً قادرة على أن تصيب الإنسان.
وتابع: هذا يعكس التنوع البيولوجي الهائل لفيروسات كورونا وقدرتها على التكيف مع طيف واسع من الحيوانات ومع الإنسان، وأن الخفافيش هي الحاضن الطبيعي لعدد كبير منها.
واختتم بقوله: لا يوجد شيء مقلق على المدى القصير من هذا الاكتشاف، ومثل هذه الدراسات تساعد في فهم هذه الفيروسات وتفاعلها مع البيئة ومع الكائنات الحية وتجعلنا أقدر على تنبؤ الأوبئة المستقبلية.
ارتبطت ووهان بالجائحة لكن هذا الاكتشاف الصادر عن اكاديمية العلوم الصينية في ووهان ليس فيروساً جديداً
كل مافي الأمر ان العلماء هناك اكتشفوا ان احد السلالات من مجموعة فيروسات كورونا المكتشفة في الخفافيش منذ عام 2006، قادرة على الارتباط بالمستقبلات الخلوية في الجهاز التنفسي البشري… https://t.co/ClOtOz1qeD
— عبدالله بن مفرح عسيري (@assiriama) February 24, 2025
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أيهما أقوى في الوقاية من جلطات القلب الأسبرين أم أدوية الكولسترول؟.. "النمر" يجيب!
أيهما أقوى في الوقاية من جلطات القلب الأسبرين أم أدوية الكولسترول؟.. "النمر" يجيب!

المرصد

timeمنذ 4 ساعات

  • المرصد

أيهما أقوى في الوقاية من جلطات القلب الأسبرين أم أدوية الكولسترول؟.. "النمر" يجيب!

أيهما أقوى في الوقاية من جلطات القلب الأسبرين أم أدوية الكولسترول؟.. "النمر" يجيب! صحيفة المرصد: كشف استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، الدكتور خالد النمر، عن العلاج الأفضل للوقاية من جلطات القلب. وقال النمر عبروحسابه على منصة إكس، ‏‏‏‏لمن كان له قلب: أدوية الكولسترول (الستاتين) أقوى من الأسبرين في الوقاية من جلطات القلب على المدى البعيد، وكلاهما مفيد.

محمد عبده يعتذر.. ورابح بديلا في العلا
محمد عبده يعتذر.. ورابح بديلا في العلا

الرياضية

timeمنذ 13 ساعات

  • الرياضية

محمد عبده يعتذر.. ورابح بديلا في العلا

طمأن فنان العرب محمد عبده جماهيره، على حالته الصحية، مفندًا في مقطع فيديو قصير نشره الحساب الرسمي لحفلات روتانا، على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي شائعات تدهور حالته الصحية. وأكد محمد عبده أن حالته الصحية في تحسن، مستبعدًا الأنباء التي راجت عن تعرضه لأزمة صحية حادة، ولكنه في الوقت ذاته، لن يكون قادرًا على الغناء الجمعة 23 مايو في حفلة العلا، وقال: «جمهوري الحلو الذي دائمًا أسعد بالغناء أمامه، حاولت من عشرة أيام أن أريح صدري ولكن كنت أعاني من حساسية في الصدر». وأضاف: «وبدلًا من أن تكون حفلة موسيقية ستكون حفلة للكحة، حاولت قدر المستطاع أن أتعالج بالأدوية ولكن لم أستطع، وإن شاء الله أراكم في حفلات مقبلة». من جانبها، أعلنت حفلات روتانا، عن إلغاء حفلة فنان العرب في مدينة العُلا، والتي كان مقررًا لها الجمعة، بسبب العارض الصحي الذي تعرض لها الفنان، مؤكدة أنه بناءً على طلبه وبالتنسيق مع القائمين على الحفل تم التواصل مع الفنان رابح صقر ليكون ضيف هذه الليلة المميزة وإحياء الحفل. وسيعود فنان العرب في حال تحسن حالته الصحية للغناء في الثالث من أيام عيد الأضحى، على مسرح أرينا الظهران إكسبو.

مستشفيات اليابان لا تزال تحت وطأة كابوس كوفيد - 19 .. الكمامات مفروضة والزيارات مقيدة
مستشفيات اليابان لا تزال تحت وطأة كابوس كوفيد - 19 .. الكمامات مفروضة والزيارات مقيدة

الاقتصادية

timeمنذ 20 ساعات

  • الاقتصادية

مستشفيات اليابان لا تزال تحت وطأة كابوس كوفيد - 19 .. الكمامات مفروضة والزيارات مقيدة

ربما تجاوز معظم العالم جائحة فيروس كورونا، إلا أن إرثًا مؤلمًا ظل جاثما في اليابان، التي لا تزال مستشفياتها تقيد زيارات المرضى، حتى لمن يرغبون في رؤية أحبائهم المصابين بأمراض مميتة. في أوائل هذا العام أحيت اليابان ذكرى مرور 5 سنوات على أول إصابة بفيروس كوفيد-19، الذي أودى بحياة أكثر من 130 ألف شخص في البلاد. وبحسب وكالة كيودو للأنباء، عادت الإصابات للظهور مجددا الآن على شكل موجات موسمية. ومع أن الحكومة خفضت مستوى التهديد في مايو 2023 وأدرجت كوفيد-19 ضمن فئة الإنفلونزا الموسمية، لا تزال المستشفيات تقيد زيارة المرضي وتشترط ارتداء الكمامات وفحص درجة الحرارة، ووضع حدود زمنية لزيارة المرضى المنومين، وتحدد عدد الزوار. وتطالب مجموعة من الأطباء والإخصائيين الاجتماعيين بإلغاء هذه القيود أو الحد منها، باعتبارها انتهاكا لحقوق الإنسان. أعرب طبيب في الثلاثينات من عمره عن دهشته واشمئزازه من استمرار سياسات كوفيد، قائلا: "لا يُعقل أن يظلوا بهذه الصرامة". في يناير نُقلت والدة زوجته إلى المستشفى بسبب إصابتها بالسرطان، فأبلغ المستشفى العائلة بأن الزيارة متاحة فقط "لفردين". وعندما ذهب الطبيب وزوجته مع طفلهما للزيارة، تم منع الطفل وحاول الطبيب أن يشرح لموظفي المستشفى أن "هذه قد تكون آخر مرة" ترى فيها الجدة حفيدها، قوبل بالرفض بحجة أن الأطفال غير مسموح لهم بالزيارة نظرًا لارتفاع خطر نشرهم للعدوى. وبعد إصرار الأسرة، قال المستشفى "إن المرأة يمكنها مقابلة أي شخص إذا غادرت المستشفى مؤقتًا". وبالفعل تم ترتيب "سيارة أجرة تمريض"، وهي خدمة سيارات مخصصة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، على عجل لإعادتها إلى منزلها، حيث تمكنت من رؤية ابنتها وحفيدها وعائلتها وأصدقائها. قال الطبيب: "إذا كان من المفترض أن يكون هذا إجراءً لمكافحة العدوى، فإن استجابة المستشفى تناقض نفسها"، مشيرا إلى أن الحيوانات الأليفة مسموح بها في زيارات المستشفى. "فكيف يُسمح للمرضى برؤية كلابهم وقططهم ولا يُسمح لهم برؤية أحفادهم؟". أوصت وزارة الصحة "بمراعاة ضمان فرص الزيارات قدر الإمكان، مع مراعاة أهمية الزيارات وإجراءات مكافحة العدوى"، لكنها تركت للمستشفيات والمرافق الطبية تحديد التدابير المناسبة. في خريف العام الماضي زارت مجموعة من الأطباء - يُشكلون جمعية تُعنى بالقضايا الطبية والرعاية الاجتماعية - المستشفيات الجامعية ومستشفيات الصليب الأحمر في جميع أنحاء البلاد، ووجدت أن معظمها لا تزال تُطبق بعض القيود، بينما لا يسمح بعضها بالزيارات على الإطلاق. قال كازويا إيواي، الرئيس المُشارك للجمعية وكبير أطباء مكافحة العدوى في مستشفى شيزوكا سيتي في وسط اليابان، "إن مستشفاه لا يطبق أي قيود ويسمح للأطفال بزيارة المرضى". وعلى الرغم من أن المستشفى لا يُلزم بارتداء الكمامات، لا يوجد فرق في معدلات الإصابة مُقارنة بالمستشفيات الأخرى. وبحسب إيواي: "لا يوجد دليل علمي على فاعلية قيود الزيارة في منع انتشار العدوى".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store