تامر حسني يكشف الوجه الآخر لـ ''التيك توك''

يُنافس الفنان تامر حسني، في موسم أفلام عيد الأضحى 2025، بفيلم جديد يحمل اسم "ريستارت"، الذي يعود به لجمهوره بعد غياب دام نحو عامين، منذ فيلم "تاج" الذي عُرض عام 2023، حيث يطل هذا العمل بقضية شبابية معاصرة، تشغل بال قطاع كبير من المواطنين، مُتعلقة بالكواليس التي تدور بين بعض مشاهير "السوشيال ميديا".
ويكشف تامر حسني ، في فيلم "ريستارت" الوجه الآخر لـ"السوشيال ميديا" وتحديدًا "التيك توك"، وهي المنصة التي طالما نجحت في جذب الملايين من المستخدمين بالوطن العربي، واعتماد البعض عليها باعتبارها "مصدر دخل" يُحقق لهم أحلامهم وطموحاتهم، مقابل التنازل عن جزء من مبادئهم في سبيل المزيد من تحقيق الأرباح، التي قد تصل إلى ملايين الجنيهات.
من "أسرة بسيطة" إلى الثراء الفاحش
أسرة بسيطة، بالكاد تُلبي احتياجات المنزل من طعام وشراب، لا سبيل أمامها لتجاوز صعوبات الحياة الاعتيادية، وهو ما ظهر في اللقطات الأولى من الفيلم، حيث "محمد – بطل العمل" في منزل متواضع مع والدته التي تُجسد شخصيتها الفنانة ميمي جمال ، حيث يقول: "إحنا في الزمن ده لو حد اشترى علبة سمنة، يحس إنه كسر وديعة"، إلى أنّ يظهر لهم "الجوكر– باسم سمرة" وكأنه المُنقذ الذي ينتشلهم من عُنق الزجاجة إلى الثراء، حيث يبدأ رحلة للبحث عن الشباب أصحاب الموهبة والدفع بهم على منصات التواصل الاجتماعي، لصناعة فيديوهات أو الخروج على جمهورهم في "بث مباشر"، وذلك في إطار مهمة عمل تُنظمها الأمور التعاقدية، حيث يكون المُفوض الوحيد لإدارة حياتهم، كنوع من سلب حُريتهم بشكلٍ غير مباشر، أو طمس هويتهم.
"التريند" يثير جنون الأبطال
"التريند" هو الطريق الذي يقود أسرة تامر حسني في "ريستارت" إلى طريق الشهرة والثراء، حيث سيدفعهم لفعل أي شيء مقابل إثارة الجدل ولفت الانتباه، وهي المعادلة التي يتبعها البعض مؤخرًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، سواء من خلال افتعال مشاكل، أو ادعاء شيء ما وغيرها، ورغم الحماس الذي يُسيطر على عائلة تامر حسني، وأسرة خطيبته "عفاف" التي تُجسد دورها هنا الزاهد، إلا أنه يظل حذرًا من "الجوكر" وكأنه يُدرك أن هناك أمورًا غير سليمة، إذ لا يميل لتلك التصرفات نهائيًا، وبالصدفة تنجرف قدمه في ذلك الطريق، طوال مطاردته لخطيبته، في محاولة إقناعها بألا تسلك ذلك الطريق.
الاعتداء على "الجوكر"
حفل زفاف "محمد وعفاف" لن يكون غير تقليدي، بل سيبدع لهم "الجوكر" طرقًا جديدة يفعلونها خلال الحفل، حتى يجذب أنظار الجمهور، ويتصدر "التريند"، ومع مرور الأحداث، يستفيق "محمد" ويعود لبصيرته، ويكتشف الأسرار الخفية لذلك العالم، ويحاول الاعتداء على "الجوكر" باعتباره أحد الأباطرة.
ويسجل فيلم "ريستارت" التعاون الثاني بين هنا الزاهد وتامر حسني في السينما، بعدما قدّما معاً فيلم "بحبك"، الذي تم عرضه في عام 2022، وحقق نجاحاً كبيراً، وكان من تأليف وإخراج تامر حسني في أولى تجاربه.
ويتضمن فيلم تامر حسني الجديد، أكثر من أغنية خلال الأحداث، منها أغنية تجمعه بالفنانة هنا الزاهد، والتي تتقاسم معه بطولة"ريستارت"؛ حيث كشفت مؤخراً في تصريحات تليفزيونية: "أنا بغني في الفيلم، عاملين أغنية كده "هزار" كام كلمة، بغني بطريقة أحسن شوية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

تورس

٣٠-٠٤-٢٠٢٥

• تورس

تامر حسني يكشف الوجه الآخر ل ''التيك توك''

ويكشف تامر حسني، في فيلم "ريستارت" الوجه الآخر ل"السوشيال ميديا" وتحديدًا "التيك توك"، وهي المنصة التي طالما نجحت في جذب الملايين من المستخدمين بالوطن العربي، واعتماد البعض عليها باعتبارها "مصدر دخل" يُحقق لهم أحلامهم وطموحاتهم، مقابل التنازل عن جزء من مبادئهم في سبيل المزيد من تحقيق الأرباح، التي قد تصل إلى ملايين الجنيهات. من "أسرة بسيطة" إلى الثراء الفاحش أسرة بسيطة، بالكاد تُلبي احتياجات المنزل من طعام وشراب، لا سبيل أمامها لتجاوز صعوبات الحياة الاعتيادية، وهو ما ظهر في اللقطات الأولى من الفيلم، حيث "محمد – بطل العمل" في منزل متواضع مع والدته التي تُجسد شخصيتها الفنانة ميمي جمال، حيث يقول: "إحنا في الزمن ده لو حد اشترى علبة سمنة، يحس إنه كسر وديعة"، إلى أنّ يظهر لهم "الجوكر– باسم سمرة" وكأنه المُنقذ الذي ينتشلهم من عُنق الزجاجة إلى الثراء، حيث يبدأ رحلة للبحث عن الشباب أصحاب الموهبة والدفع بهم على منصات التواصل الاجتماعي، لصناعة فيديوهات أو الخروج على جمهورهم في "بث مباشر"، وذلك في إطار مهمة عمل تُنظمها الأمور التعاقدية، حيث يكون المُفوض الوحيد لإدارة حياتهم، كنوع من سلب حُريتهم بشكلٍ غير مباشر، أو طمس هويتهم. "التريند" يثير جنون الأبطال "التريند" هو الطريق الذي يقود أسرة تامر حسني في "ريستارت" إلى طريق الشهرة والثراء، حيث سيدفعهم لفعل أي شيء مقابل إثارة الجدل ولفت الانتباه، وهي المعادلة التي يتبعها البعض مؤخرًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، سواء من خلال افتعال مشاكل، أو ادعاء شيء ما وغيرها، ورغم الحماس الذي يُسيطر على عائلة تامر حسني، وأسرة خطيبته "عفاف" التي تُجسد دورها هنا الزاهد، إلا أنه يظل حذرًا من "الجوكر" وكأنه يُدرك أن هناك أمورًا غير سليمة، إذ لا يميل لتلك التصرفات نهائيًا، وبالصدفة تنجرف قدمه في ذلك الطريق، طوال مطاردته لخطيبته، في محاولة إقناعها بألا تسلك ذلك الطريق. الاعتداء على "الجوكر" حفل زفاف "محمد وعفاف" لن يكون غير تقليدي، بل سيبدع لهم "الجوكر" طرقًا جديدة يفعلونها خلال الحفل، حتى يجذب أنظار الجمهور، ويتصدر "التريند"، ومع مرور الأحداث، يستفيق "محمد" ويعود لبصيرته، ويكتشف الأسرار الخفية لذلك العالم، ويحاول الاعتداء على "الجوكر" باعتباره أحد الأباطرة. ويسجل فيلم "ريستارت" التعاون الثاني بين هنا الزاهد وتامر حسني في السينما، بعدما قدّما معاً فيلم "بحبك"، الذي تم عرضه في عام 2022، وحقق نجاحاً كبيراً، وكان من تأليف وإخراج تامر حسني في أولى تجاربه. ويتضمن فيلم تامر حسني الجديد، أكثر من أغنية خلال الأحداث، منها أغنية تجمعه بالفنانة هنا الزاهد، والتي تتقاسم معه بطولة"ريستارت"؛ حيث كشفت مؤخراً في تصريحات تليفزيونية: "أنا بغني في الفيلم، عاملين أغنية كده "هزار" كام كلمة، بغني بطريقة أحسن شوية".

تونسكوب

٣٠-٠٤-٢٠٢٥

• تونسكوب

تامر حسني يكشف الوجه الآخر لـ ''التيك توك''

يُنافس الفنان تامر حسني، في موسم أفلام عيد الأضحى 2025، بفيلم جديد يحمل اسم "ريستارت"، الذي يعود به لجمهوره بعد غياب دام نحو عامين، منذ فيلم "تاج" الذي عُرض عام 2023، حيث يطل هذا العمل بقضية شبابية معاصرة، تشغل بال قطاع كبير من المواطنين، مُتعلقة بالكواليس التي تدور بين بعض مشاهير "السوشيال ميديا". ويكشف تامر حسني ، في فيلم "ريستارت" الوجه الآخر لـ"السوشيال ميديا" وتحديدًا "التيك توك"، وهي المنصة التي طالما نجحت في جذب الملايين من المستخدمين بالوطن العربي، واعتماد البعض عليها باعتبارها "مصدر دخل" يُحقق لهم أحلامهم وطموحاتهم، مقابل التنازل عن جزء من مبادئهم في سبيل المزيد من تحقيق الأرباح، التي قد تصل إلى ملايين الجنيهات. من "أسرة بسيطة" إلى الثراء الفاحش أسرة بسيطة، بالكاد تُلبي احتياجات المنزل من طعام وشراب، لا سبيل أمامها لتجاوز صعوبات الحياة الاعتيادية، وهو ما ظهر في اللقطات الأولى من الفيلم، حيث "محمد – بطل العمل" في منزل متواضع مع والدته التي تُجسد شخصيتها الفنانة ميمي جمال ، حيث يقول: "إحنا في الزمن ده لو حد اشترى علبة سمنة، يحس إنه كسر وديعة"، إلى أنّ يظهر لهم "الجوكر– باسم سمرة" وكأنه المُنقذ الذي ينتشلهم من عُنق الزجاجة إلى الثراء، حيث يبدأ رحلة للبحث عن الشباب أصحاب الموهبة والدفع بهم على منصات التواصل الاجتماعي، لصناعة فيديوهات أو الخروج على جمهورهم في "بث مباشر"، وذلك في إطار مهمة عمل تُنظمها الأمور التعاقدية، حيث يكون المُفوض الوحيد لإدارة حياتهم، كنوع من سلب حُريتهم بشكلٍ غير مباشر، أو طمس هويتهم. "التريند" يثير جنون الأبطال "التريند" هو الطريق الذي يقود أسرة تامر حسني في "ريستارت" إلى طريق الشهرة والثراء، حيث سيدفعهم لفعل أي شيء مقابل إثارة الجدل ولفت الانتباه، وهي المعادلة التي يتبعها البعض مؤخرًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، سواء من خلال افتعال مشاكل، أو ادعاء شيء ما وغيرها، ورغم الحماس الذي يُسيطر على عائلة تامر حسني، وأسرة خطيبته "عفاف" التي تُجسد دورها هنا الزاهد، إلا أنه يظل حذرًا من "الجوكر" وكأنه يُدرك أن هناك أمورًا غير سليمة، إذ لا يميل لتلك التصرفات نهائيًا، وبالصدفة تنجرف قدمه في ذلك الطريق، طوال مطاردته لخطيبته، في محاولة إقناعها بألا تسلك ذلك الطريق. الاعتداء على "الجوكر" حفل زفاف "محمد وعفاف" لن يكون غير تقليدي، بل سيبدع لهم "الجوكر" طرقًا جديدة يفعلونها خلال الحفل، حتى يجذب أنظار الجمهور، ويتصدر "التريند"، ومع مرور الأحداث، يستفيق "محمد" ويعود لبصيرته، ويكتشف الأسرار الخفية لذلك العالم، ويحاول الاعتداء على "الجوكر" باعتباره أحد الأباطرة. ويسجل فيلم "ريستارت" التعاون الثاني بين هنا الزاهد وتامر حسني في السينما، بعدما قدّما معاً فيلم "بحبك"، الذي تم عرضه في عام 2022، وحقق نجاحاً كبيراً، وكان من تأليف وإخراج تامر حسني في أولى تجاربه. ويتضمن فيلم تامر حسني الجديد، أكثر من أغنية خلال الأحداث، منها أغنية تجمعه بالفنانة هنا الزاهد، والتي تتقاسم معه بطولة"ريستارت"؛ حيث كشفت مؤخراً في تصريحات تليفزيونية: "أنا بغني في الفيلم، عاملين أغنية كده "هزار" كام كلمة، بغني بطريقة أحسن شوية".

تورس

٢٠-٠٤-٢٠٢٥

• تورس

سلاف فواخرجي تنشر وثيقة زواجها من بشار الأسد وتكشف الحقيقة

ونشرت الفنانة السورية الوثيقة المتداولة معلقةً بقولها: "لا تواخذونا عملناها عالضيق ماعزمنا حدا"، مضيفةً: "قسماً بالله شي بيضحك". وأضافت: "انا عادة جديّة على فكرة بس والله ماقدرت، هل تستطيعون أن تكونوا نبلاء لمرة واحدة على الأقل؟ هل تستطيعون أن تناقشوا الأفكار من دون الطعن بالشرف الذي لا يتوقف عنده الا كل من لديه عقدة فيه؟ هل تستطيعون أن تخرجوا عقولكم خارح غرف النوم؟". وأشارت إلى الأخطاء في التزوير: "وتعبتوا واجتهدتوا كملوا للاخر، لسا بدكن فت خبز منيح، يللا معلش مرة بعد مرة وثيقة بعد وثيقة بتنجحوا! المرة الماضية غلطتوا باحدى وثائق الزواج اللي شفناها بخانة الطائفة ونحنا بسوريا ماكان عنا خانة الطائفة (مابعرف هلأ اذا صارت ) واضحكوا عليكم الناس بس معلش تعلمتوا". وتابعت: "واليوم 3 غلطات بحالهم! مع انو القصة مو صعبة انكم تطالعوا بيان قيد عادي جدا وسهل! ولادتي بالاوراق الرسمية بعد 3 ايام من ولادتي يعني ب 1.8.1977 يوم عيدالجيش السوري واللبناني وبابا الله يرحمه اسمه، محمد ومو محمد سليم، وخانتي بمشروع صليبة والخانة 65 وبشوف حالي فيها، وكل الحب لاهلنا بالسكنتوري، انا من كل اللادقية ومن كل سوريا ، مشان اذا بدكن تعدلوا يانوابغ ياجهابذة، لانو يعتبر العقد باطل هيك والعياذ بالله!". وأكّدت فواخرجي عدم طلاقها من زوجها الفنان وائل رمضان: "غير هيك والأهم وين ورقة الطلاق؟! هي البيانات صارت عندكم يللي بتخافوا الله! انا لم اطلق ولن اطلق اذا ربنا أراد، والله يحميلي زوجي وعيلتي ويحمي كل الناس، عيب وتفه وبس". وختمت بقولها: "ديروا بالكم عالبلد والناس هنن احق بالاهتمام مني... ولا شو؟".