logo
العتبة العباسية:أكثر من 21 مليون زائر أحيا شعائر الاربعينية

العتبة العباسية:أكثر من 21 مليون زائر أحيا شعائر الاربعينية

المستقلة / على النصر الله /… أعلنت العتبة العبّاسية المقدّسة، مساء الجمعة، أنّ عدد المشاركين في إحياء زيارة الأربعين لعام 1447هـ / 2025م بلغ 21,103,524 زائراً،
وقالت في بيان صحفي أن ' هذه الاحصائية الرسمية توثق هذا الحدث المليوني الأضخم في العالم'.
واعتبرت العتبة العباسية انها ' الجهة الرسمية المسؤولة عن إحصاء أعداد الزائرين باستعمال تقنيات حديثة ومنظومات كاميرات متطورة '.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«المعلم الطائر»
«المعلم الطائر»

الاتحاد

timeمنذ 10 دقائق

  • الاتحاد

«المعلم الطائر»

«المعلم الطائر» قبل أيام، توفى في اليابان الدكتور جنشيتسو سن، الذي كان يستعد ليكون طيّاراً في الجيش الإمبراطوري الياباني، قبل أن تقوده الحكمة إلى اختيار طريقٍ مغاير تمامًا، ليُصبح معلّمًا كبيرًا في فن الشاي الياباني التقليدي، ويُقدِّم كؤوس مشروب «الماتشا» لزعماء العالم وملوكه، في اليابان وخارجها، ناشرًا فلسفته في الترويج للسلام من خلال كأس شاي، مُكرّسًا سنوات عمره، التي امتدّت لمائة واثنين من الأعوام، لهذه الغاية الإنسانية النبيلة، حتى لُقِّب بـ«المعلّم الطائر» لكثرة أسفاره حول العالم. وقد نعاه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة - حفظه الله - معتبرًا إيّاه رمزًا للتعارف بين الحضارات والثقافات. وكتب سموّه عبر منصة «إكس»: «خالص العزاء في وفاة الدكتور جنشيتسو سن إلى ذويه ومحبيه والشعب الياباني. كان رمزًا للتعارف بين الحضارات والثقافات، ونموذجًا للاعتزاز بالتراث والحفاظ عليه للأجيال المقبلة، من خلال طقوسه في تحضير الشاي التقليدي الياباني». وأرفق سموه مع التدوينة صورة برفقة الدكتور «سن» خلال جلسة تحضير الشاي. وقد كان الدكتور الراحل يُوظّف طقوس تقليد «أوراسينكي» العريقة في إعداد الشاي لتعريف العالم برسالته المناهضة للحرب، وكان شعاره: «السلام من خلال فنجان شاي». وأقام تلك الطقوس في معالم رمزية وتاريخية شهيرة، كمقر الأمم المتحدة في نيويورك، والنصب التذكاري «يو إس إس أريزونا» في بيرل هاربر، وغيرها. وكان الراحل يُشدِّد في مقابلاته على التأثير المُهدّئ للشاي، ويقول: «فنجان الشاي يجعل النفوس هادئة جدًا. وعندما يعمّ الهدوء الجميع، لن تكون هناك حرب». كما كان يقول إنّ تجربته في الحرب شكّلت قناعته بأهمية السلام. قناعة سامية عمّت أجيالًا من اليابانيين بعد الحرب التي لم تضع أوزارها إلا بعد دفع ثمن باهظ، إثر استسلام البلاد عقب إلقاء أول قنبلتين نوويتين في التاريخ على مدينتَي هيروشيما وناغازاكي، في مثل هذا الشهر من عام 1945، أي قبل ثمانين عامًا خلت. قناعة آمن بها اليابانيون، الذين انخرطوا في حوارات عميقة بعد الحرب، ليتّفقوا على أن طريق السلام، وتبنّي ثقافته، وترسيخها في نفوس الأجيال، هو الطريق الأسلم للنهوض ببلادهم، التي أصبحت، وفي غضون عقود قليلة، قوة اقتصادية عظيمة. لم يهدروا أوقاتهم في تبادل الاتهامات، وإنما نهضوا على طريق مُضيء بالأمل والعمل. فلا وقت للأحقاد، ولا لخطابات الكراهية والنزعات الانتقامية التي لا تبني أوطانًا، وإنما تُهدر الطاقات والموارد، وتُقوّض استقرار المجتمعات، وتقودها نحو الخراب والدمار والفشل. والشواهد حولنا كثيرة وعديدة.

هل يجوز إخراج الزكاة في بناء المساجد؟.. أمين الفتوى يجيب
هل يجوز إخراج الزكاة في بناء المساجد؟.. أمين الفتوى يجيب

صدى البلد

timeمنذ 10 دقائق

  • صدى البلد

هل يجوز إخراج الزكاة في بناء المساجد؟.. أمين الفتوى يجيب

قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الزكاة لها مصارف محددة بيَّنها الله تعالى في كتابه الكريم، وذلك في قوله عز وجل: "إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ" [التوبة: 60]. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح، أن بناء المساجد ليس من بين هذه المصارف الثمانية، ولذلك لا يجوز دفع زكاة المال المفروضة في بناء المساجد. وأكد شلبي أن الإنفاق على بناء المساجد يكون من الصدقات التطوعية أو الأوقاف أو الصدقات الجارية، مبينًا أن من يوجّه زكاته لبناء مسجد لا يُجزئه ذلك عن زكاة ماله المفروضة. وقال إن المساجد تُبنى من صدقات الناس الجارية وتبرعاتهم، لا من أموال الزكاة الواجبة، مضيفًا: "الزكاة فريضة، والصدقات الجارية باب واسع للأجر المستمر".

يسري جبر: الثبات في طريق الله يكون بالحب والمواظبة والاستعانة
يسري جبر: الثبات في طريق الله يكون بالحب والمواظبة والاستعانة

صدى البلد

timeمنذ 10 دقائق

  • صدى البلد

يسري جبر: الثبات في طريق الله يكون بالحب والمواظبة والاستعانة

قال الدكتور يسري جبر، أحد علماء الأزهر الشريف، ردًا على سؤال حول كيفية الثبات في الطريق إلى الله حتى الموت: "إزاي دي كلمة مصرية قُحّة وجميلة، كل العرب بيحبوها وبيفهموها، لكن المقصود هو كيف يثبت الإنسان في طريق الاستقامة إلى الله، مع أن طبيعة الإنسان ملولة ومزَبزِبة ومتغيرة". وأضاف خلال تصريح تليفزيوني: "ربنا أمرنا بالاستمرار والمواظبة، رغم أن طبيعة الإنسان تميل إلى الكسل والفتور. والسر هنا أن الثبات لا يكون بنفسك وإنما بالاستعانة بالله، لأنك لو توجهت إلى الله بنفسك ستنقطع، لكن إذا توجهت إلى الله بالله فلن تنقطع". وأكد: "المفتاح هو الحب.. أن تحب النبي حبًا صادقًا فيسكن قلبك، وأن تحب ربك حبًا يجعلك ترى نعمه عليك وتقصّر في حقه مهما اجتهدت، كما قالت الملائكة: سبحانك ما عبدناك حق عبادتك". وأوضح جبر، أن الطريق يقوم على ثلاثة أمور: "الحب القلبي لله ورسوله والصالحين، التعلّق بهم بالتخلّق بأخلاقهم، ثم المواظبة على ذلك بلا انقطاع". وتابع: "الثبات يحتاج أيضًا إلى صحبة صالحة، فالله تعالى قال: ﴿وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ﴾، ولهذا نقول في الصلاة دائمًا: اهدِنَا الصراط المستقيم بالجمع، حتى لو كنت تصلي منفردًا، لأنك لا تستقيم إلا بالجماعة". وتابع: "لابد من مخالفة النفس والشيطان، فالنفس ملولة وتجرّ صاحبها إلى الفتور، لكن صحبة الخير وحب النبي تجعل الاستقامة سهلة، لأن الأمر يسير على من يسّره الله عليه، عسير على من اعتمد على نفسه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store