logo
رويترز نقلا عن مسؤول إيراني كبير: إيران ستراجع المقترحات الأوروبية في طهران وستقدّم ردودها في الاجتماع المقبل

رويترز نقلا عن مسؤول إيراني كبير: إيران ستراجع المقترحات الأوروبية في طهران وستقدّم ردودها في الاجتماع المقبل

ليبانون 24منذ 4 ساعات

رويترز نقلا عن مسؤول إيراني كبير: إيران ستراجع المقترحات الأوروبية في طهران وستقدّم ردودها في الاجتماع المقبل
Lebanon 24

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران عن "المقترح الأوروبي": غير واقعي!
إيران عن "المقترح الأوروبي": غير واقعي!

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

إيران عن "المقترح الأوروبي": غير واقعي!

أكد مسؤول إيراني رفيع، اليوم السبت، أن المقترحات التي قدمها الأوروبيون خلال اللقاء الذي جمع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مع نظرائه الفرنسي جان نويل بارو، البريطاني ديفيد لامي، والألماني يوهان فاديفول في جنيف يوم الجمعة، غير واقعية، بحسب ما نقلته وكالة "رويترز". وأوضح المسؤول أن "الإصرار على هذه المواقف لن يقرب إيران وأوروبا من أي اتفاق"، مشددًا على أن إيران لن تتفاوض حول قدراتها الدفاعية، بما في ذلك برنامجها الصاروخي الباليستي. وفيما يتعلق ببرنامج تخصيب اليورانيوم، اعتبر المسؤول أن "منع إيران من التخصيب هو طريق مسدود من الناحية العملية". وأضاف أن طهران ستدرس المقترحات الأوروبية وتقدم ردودها في الاجتماع المقبل، مع تأكيدها ترحيبها بالسبل الدبلوماسية، شرط أن تكون بعيدة عن الحرب والهجمات الإسرائيلية المستمرة. بدوره، أكد عراقجي يوم الجمعة أن إيران ترفض بشكل قاطع وقف تخصيب اليورانيوم، وهي النقطة التي عرقلت المفاوضات النووية مع الجانب الأميركي قبل تفجر المواجهة الإسرائيلية الإيرانية في 13 حزيران. كانت الترويكا الأوروبية (فرنسا وألمانيا وبريطانيا) قد طرحت خطة شاملة من ثلاثة بنود تشمل: وقف تخصيب اليورانيوم، تقديم ضمانات أكبر حول البرنامج النووي، وإتاحة سبل التفتيش الدولي للمنشآت النووية الإيرانية، بالإضافة إلى وقف تمويل ودعم الفصائل المسلحة في المنطقة. في الوقت ذاته، قدم المبعوث الخاص لإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، مقترحًا سابقًا يتيح لإيران الوصول إلى الوقود النووي المخصب عبر "اتحاد إقليمي" أو ما يُعرف بـ"كونسورتيوم"، شرط وقف التخصيب داخل إيران. ووفق ما كشفه مسؤولون عرب وأوروبيون، أبدت طهران استعدادها لتحديد نسبة تخصيبها عند 3.67%، وهو مستوى يتوافق مع الاستخدامات المدنية، لكنها رفضت التنازل عنه بالكامل. تأتي هذه التطورات بينما ينتظر الجانب الأميركي ردًا رسميًا من إيران على عرضه الأخير، بعد أن منحها مهلة شهرين قبل اتخاذ قرار حول استئناف المحادثات النووية أو الانخراط في الحرب إلى جانب إسرائيل.

إيران ترفض المقترحات الأوروبية وماكرون يدعو لتسريع المفاوضات
إيران ترفض المقترحات الأوروبية وماكرون يدعو لتسريع المفاوضات

المدن

timeمنذ 2 ساعات

  • المدن

إيران ترفض المقترحات الأوروبية وماكرون يدعو لتسريع المفاوضات

إيران ترفض المقترحات الأوروبية وماكرون يدعو لتسريع المفاوضات إيران ترفض التخصيب الصفري وماكرون يحث على ضمانات نووية سلمية (Getty) حجم الخط مشاركة عبر وصف مسؤول إيراني رفيع المناقشات والمقترحات التي طرحتها القوى الأوروبية خلال اجتماع جنيف الأخير، بـ"غير الواقعية"، مؤكداً أن "الإصرار عليها لن يقرّب الجانبين من اتفاق". ونقلت وكالة "رويترز" عن المسؤول الإيراني، أن طهران ستدرس المقترحات في الداخل وتقدم ردها في الاجتماع المقبل، دون تحديد موعد نهائي. وشدد المسؤول على أن "التخصيب الصفري طريق مسدود"، مشيراً إلى أن بلاده "لن تتفاوض بشأن قدراتها الدفاعية، بما في ذلك برنامجها الصاروخي". وتكرس هذه التصريحات الموقف الإيراني التقليدي الرافض لأي تعديل جوهري في بنية برنامجها النووي أو الدفاعي، خصوصاً في ظل التصعيد الإقليمي المستمر. اتصال فرنسي–إيراني رفيع وتزامنت هذه التصريحات مع إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من نظيره الإيراني مسعود بيزشكيان، تم خلاله الاتفاق على "تسريع المفاوضات بين القوى الأوروبية وإيران بشأن برنامجها النووي". وكتب ماكرون على منصة "إكس": "موقفي واضح: يجب ألا تمتلك إيران أسلحة نووية أبداً، وعلى إيران تقديم ضمانات كاملة بأن نواياها سلمية". وأضاف الرئيس الفرنسي "أنا مقتنع بوجود سبيل لإنهاء الحرب وتجنب مخاطر أكبر، وسنُسرع المفاوضات التي تقودها فرنسا وشركاؤها الأوروبيون مع إيران". أوروبا تبحث "مساراً موازياً" بلا واشنطن واختتم وزراء خارجية فرنسا وبريطانيا وألمانيا جولة محادثات مع نظيرهم الإيراني أمس، دون التوصل إلى أي اتفاق ملموس، وسط تمسك أوروبي بضرورة خفض التوتر في الشرق الأوسط ومنع التصعيد العسكري. ونقلت وكالة "رويترز" عن دبلوماسيين، أن الأوروبيين يفكرون في "مسار تفاوضي موازٍ"، يبدأ دون مشاركة أميركية، على أن يشمل عمليات تفتيش أكثر صرامة، وربما قيوداً على برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني، مقابل السماح لإيران بقدر محدود من تخصيب اليورانيوم لأغراض مدنية. وأشار وزير الخارجية الفرنسية جان نويل بارو، إلى استعداد طهران لمواصلة الحوار، قائلاً: "نتوقع من إيران الانخراط في مناقشات جادة، بما في ذلك مع الولايات المتحدة"، لكن دبلوماسيين أوروبيين أكدوا أن استئناف التفاوض المباشر بين طهران وواشنطن يواجه عقبات كبيرة، لا سيما في ظل التباين بين مقاربة إدارة ترامب، التي تطالب بـ"تخصيب صفري"، والموقف الأوروبي الأكثر مرونة. من جانبه، قال وزير الخارجية البريطانية ديفيد لامي، إن المحادثات تأتي في "لحظة خطيرة"، مؤكداً أن أوروبا تسعى لمنع التصعيد الإقليمي، وأوضح أن القوى الأوروبية حريصة على إبقاء قنوات الحوار مفتوحة "حتى في غياب مؤشرات على وقف قريب للهجمات الإسرائيلية". وفي الخلفية، يبرز موقف واشنطن المتأرجح. ففي حين قالت مصادر أوروبية إن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أبدى استعداداً للحوار المباشر، لم تؤكد الإدارة الأميركية ذلك رسمياً، بينما نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤول، أن "الرئيس أميركي دونالد ترامب يدعم الدبلوماسية التي يقودها الحلفاء". روسيا تدخل على الخط وفي تطور لافت، ذكرت وكالة "ريا نوفوستي" الروسية أن الرئيس فلاديمير بوتين قال، في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، إن موسكو "لم ترَ أي دليل على نوايا إيرانية لامتلاك أسلحة نووية"، مشيراً إلى أن روسيا والوكالة الدولية للطاقة الذرية "لم ترصدا أي مؤشر يثبت العكس"، وأن هذه الرسالة "تم نقلها مراراً إلى القيادة الإسرائيلية". وفي السياق ذاته، قال وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي، إن بلاده "لن تتفاوض مع الولايات المتحدة ما دامت الضربات الإسرائيلية مستمرة"، محذّراً من أن تدخل أميركي مباشر في الحرب "سيكون خطيراً جداً على الجميع". واتهم عراقجي إسرائيل بـ"خيانة الدبلوماسية"، خلال كلمة ألقاها في الأمم المتحدة بجنيف، ما أثار اعتراضاً إسرائيلياً رسمياً في مجلس حقوق الإنسان. حجم الخط مشاركة عبر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store