
الترجي التونسي يتعاقد مع ديارا جناح بوركينا فاسو
أعلن الترجي التونسي، بطل الثنائية المحلية، تعاقده مع جناح بوركينا فاسو، جاك بانتولو ديارا، في صفقة مجانية لمدة 3 أعوام، ليستمر في الفريق حتى 30 يونيو (حزيران) 2028.
وقال الترجي، عبر موقع «فيسبوك»، مع صورة اللاعب: «أتم الترجي تعاقده مع جناح بوركينا فاسو، جاك ديارا (18 عاماً) بعقد يمتد 3 سنوات».
ويُعدّ ديارا من أبرز الاكتشافات في كرة القدم في بوركينا مؤخراً، وتألق بشكل لافت مع فريق ساليتاس، أحد أكبر أندية العاصمة واجادوجو، ما جعله محلّ متابعة من عدة أندية أفريقية خاصة بعد انضمامه للمنتخب الأول.
ويستعد الترجي للمشاركة في كأس العالم للأندية، التي تنطلق بعد يومين في الولايات المتحدة.
وسيلعب الترجي في المجموعة الرابعة، إلى جانب البطل السابق تشيلسي الإنجليزي، وفلامنغو البرازيلي، بالإضافة إلى لوس أنجليس، الذي تأهل بعد خوض مباراة في ملحق أمام كلوب أميركا لاستبعاد ليون بسبب خرقه قواعد الملكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 12 دقائق
- صحيفة سبق
الهجوم الإسرائيلي على إيران يحرم إنتر ميلانو من مهاجمه في مونديال الأندية
أعلنت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) أن مهدي طارمي، المهاجم الإيراني لنادي إنتر ميلانو، لم يتمكن من السفر إلى الولايات المتحدة للالتحاق بمعسكر فريقه في كاليفورنيا بسبب الهجوم الإسرائيلي على إيران وإغلاق المجال الجوي للبلاد لأسباب أمنية. ويستهل إنتر ميلانو مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية، التي تنطلق ليل الثلاثاء الأربعاء، بمواجهة فريق مونتيري المكسيكي ضمن المجموعة الخامسة التي تضم أيضاً ريفر بليت الأرجنتيني وأوراوا ريد دايموندز الياباني. وأوضحت أنسا أن إدارة النادي تتواصل مع اللاعب بشكل مستمر في محاولة لإيجاد حل يسمح له بالانضمام إلى زملائه قبل انطلاق المنافسات، لكن الوضع الأمني المعقد يجعل ذلك صعباً في الوقت الحالي. يذكر أن طارمي (32 عاماً) كان يشارك مع منتخب إيران في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث تصدرت إيران المجموعة الأولى وتأهلت مباشرة. وانضم طارمي إلى إنتر ميلانو في يوليو 2024 قادماً من بورتو البرتغالي بعقد يمتد حتى عام 2027، ليصبح أول لاعب إيراني في تاريخ النادي الإيطالي.


العربية
منذ 19 دقائق
- العربية
كأس العالم للأندية.. ميسي متحمس "لهذه الفرصة الرائعة"
أبدى النجم الأرجنتيني المخضرم ليونيل ميسي حماسه "لهذه الفرصة الرائعة" المتمثلة بقيادة فريقه إنتر ميامي الأميركي في كأس العالم للأندية لكرة القدم بحلتها الجديدة الموسعة التي يفتتحها بطل العالم ورفاقه يوم السبت ضد الأهلي المصري على أرضهم. ورغم فوزه بجميع الألقاب الممكنة إن كان مع فريقيه السابقين برشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي ومنتخب بلاده الذي أحرز معه أهم شيء ممكن في مسيرة أي لاعب، أي كأس العالم عام 2022 في قطر، لم يفقد ميسي شيئا من تعطشه للمزيد. وقبيل ساعات على بداية مشواره وفريقه إنتر ميامي ضد الأهلي في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى للصيغة الجديدة الموسعة من مونديال الأندية بمشاركة 32 فريقا، قال ميسي لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم "إنها مسابقة مثيرة للاهتمام. من المثير الحصول على فرصة أن أكون جزءا منها". وتابع ابن الـ37 عاما "تختلف توقعاتي عن تلك التي كانت لديّ عندما كنت ألعب مع فرق أخرى، لكني متحمس وأتطلع إلى المنافسة ضد أفضل الفرق وتقديم أداء جيد". وبعدما دافع عن ألوان برشلونة منذ نعومة أظفاره وصولا إلى اللعب مع الفريق الأول من 2004 حتى 2021 في طريقه للفوز بلقب الدوري الإسباني 10 مرات ودوري أبطال أوروبا 4 مرات وكأس العالم للأندية 3 مرات من بين ألقاب أخرى عديدة، غادر ميسي العملاق الكاتالوني وانضم إلى سان جيرمان قبل أن يحل في الدوري الأميركي عام 2023 ليقود إنتر ميامي كي يكون أفضل فريق في الموسم المنتظم عام 2024 بـ74 نقطة قياسية، ما سمحه له بالتواجد في مونديال الأندية. وتوقع ميسي أن يستقطب مونديال الأندية الجمهور الأميركي في البطولة التي تستمر حتى 13 يوليو، مضيفا "أعتقد أن هناك فرقا ضخمة قادمة من جميع أنحاء العالم، وهذا يجذب الكثير من الناس في كل مكان. نحن نتحدث عن فرق رائعة، تضم لاعبين مهمين جدا يحب الناس مشاهدتهم". ورأى "إنها فرصة رائعة لمشاهدة أفضل اللاعبين يلعبون هنا في الولايات المتحدة"، معتبرا أن مواجهة أفضل الفرق من أوروبا وأميركا الجنوبية "فرصة رائعة... تجربة رائعة حقا للاعبين في الملعب وللجماهير في المدرجات". ولم يكن موقف مدرب إنتر ميامي مواطنه خافيير ماسشيرانو مختلفا عن الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم ثماني مرات، إذ قال "سنخوض بالتأكيد أهم بطولة في تاريخ نادينا (الذي تأسس عام 2018) وهذا شرف لنا وفرصة عظيمة لاختبار قدراتنا ومعرفة مستوانا"، مضيفا "إنه تحد نريد خوضه بحماس كبير وثقة ورغبة في إظهار القيمة الحقيقية لفريقنا. نريد أن نكون على قدر المسؤولية". وعن مواجهة الأهلي في الاختبار الأول ضمن المجموعة التي تضم بورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي، قال ماسكيرانو "إنه أحد أكبر الفرق في إفريقيا، وقد تعاقد مؤخرا مع خمسة أو ستة لاعبين من أجل كأس العالم، وهذا ما لم نتمكن من فعله... إنه فريق قوي بدنيا، ويضم لاعبين مميزين، لاسيما في خطي الوسط والهجوم". وتابع "لكن خطتنا... أن نحاول منع أفضل لاعبيهم من لعب دور قيادي في هذه المباراة، وأن نتفوق على الخصم إذا أردنا الحصول على فرصة لتحقيق نتيجة جيدة".


العربية
منذ 19 دقائق
- العربية
5 أشياء مرتقبة في كأس العالم للأندية.. أولها "عودة ميسي"
على الرغم من المخاوف بشأن مبيعات التذاكر وإرهاق اللاعبين، فإن بطولة كأس العالم للأندية الموسعة الجديدة التي ينظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" ستطرح العديد من القصص المثيرة للاهتمام هذا الصيف في أميركا. أمضى نجم برشلونة السابق ليونيل ميسي الموسمين الماضيين مع فريق إنتر ميامي في الدوري الأميركي لكرة القدم، لكن كأس العالم للأندية تضعه في مواجهة منافسين أوروبيين مرة أخرى. لا يزال النجم البالغ من العمر 37 عامًا يتمتع بجودة عالية ولكن هناك علامات استفهام حول ما إذا كان هو ونجوم المستوى الأعلى السابقين لويس سواريز وجوردي ألبا وسيرجيو بوسكيتس قادرين على المنافسة بجدية ضد أفضل اللاعبين. يواجه إنتر ميامي فريق بورتو في مباراته الثانية في المجموعة الثانية في أتلانتا، وهو فريق واجهه ميسي مرة واحدة من قبل، حيث تغلب عليه مع برشلونة في كأس السوبر الأوروبي عام 2011. كما شارك ميسي أمام بورتو في مباراة ودية مع برشلونة في عام 2003، وكانت تلك أول مباراة له مع النادي وهو في السادسة عشر من عمره. في حال تسجيله هدفاً في البطولة، سيصبح ميسي أكبر هداف في كأس العالم للأندية على الإطلاق، بينما يتخلف هو وسواريز عن هداف البطولة على الإطلاق، كريستيانو رونالدو، بفارق هدفين. كان فوز باريس سان جيرمان على إنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا مستوحى من تألق المهاجم ديزيريه دوي الذي بلغ العشرين من عمره في وقت سابق من شهر يونيو. تألقه اللافت للنظر على مدار الأشهر القليلة الماضية يعني أنه أحد اللاعبين الذين يجب متابعتهم هذا الصيف في كأس العالم للأندية. فقد سجل هدفين في المباراة النهائية ضد الإنتر وصنع هدفًا آخر وأجرى مقارنات مع النجم الإسباني لامين يامال، الذي لن يلعب هذا الصيف لأن برشلونة لم يتأهل. المباراة الافتتاحية لباريس سان جيرمان ضد أتليتكو مدريد على ملعب روز بول في لوس أنجليس ستمنح دوي فرصة أخرى للتألق في الوقت الذي يواصل فيه العالم بأسره اكتشاف موهبته الهائلة. عانى مانشستر سيتي الذي يدربه بيب غوارديولا من موسم سيئ بمقاييسه العالية، وسرعان ما اتخذ إجراءات في فترة الانتقالات الخاصة لتعزيز تشكيلته استعدادًا لكأس العالم للأندية. وقد أنفق النادي أكثر من 100 مليون جنيه إسترليني على تيجاني رايندرز وريان آيت نوري وريان شرقي. ومع عودة لاعب الوسط المدافع رودري إلى لياقته البدنية بعد الإصابة، يأمل سيتي في أن يتمكن من تعزيز صفوفه بشكل كبير. يعد لاعب الوسط المهاجم الفرنسي شرقي البالغ من العمر 21 عامًا موهبة مثيرة يتطلع إلى إظهار جودته في المستوى الأعلى. وقال مدير الكرة في السيتي هوغو فيانا: 'أعتقد حقًا أنه يمكن أن يصبح لاعبًا من الطراز العالمي بدعمنا وتوجيهاتنا'. في حين أن أندية النخبة في أوروبا في نهاية موسم طويل وشاق، فإن أندية أميركا الجنوبية في منتصف حملاتها وستكون متحمسة. لطالما كانت هذه البطولة تحظى بتقدير أكبر بكثير من الفرق الأوروبية، حيث أنها تمثل فرصة لمواجهة أفضل الفرق في العالم. يمكن للمشجعين الذين لا يتابعون كرة القدم في أميركا الجنوبية بانتظام أن يتطلعوا إلى اكتشاف بعض المواهب الصاعدة الأكثر إثارة في العالم. وسينضم صانع ألعاب ريفر بليت الأرجنتيني فرانكو ماستانتونو إلى ريال مدريد بعد انتهاء البطولة، بينما يأمل المهاجم إستيفاو ويليان المنضم إلى تشيلسي في إنهاء فترة تواجده مع فريق بالميراس البرازيلي بشكل رائع. أنهى أتليتكو مدريد الموسم بدون ألقاب على الرغم من أنه كان يبدو منافسًا محتملًا على الألقاب في إسبانيا وأوروبا. يفخر فريق المدرب دييغو سيميوني ببلوغه البطولة متقدماً على غريمه التقليدي برشلونة، ولم يخفِ المدرب رغبته في تحقيق النجاح هذا الصيف. وقال سيميوني: "آمل أن نتمكن من التقدم في كأس العالم للأندية وقيادة أتلتيكو مدريد إلى مركز متميز". لم يفز أتلتيكو مدريد بأي لقب منذ رفعه لقب الدوري الإسباني في عام 2021، وجاء آخر نجاح له خارج الكرة الإسبانية في عام 2018 بفوزه بالدوري الأوروبي وكأس السوبر الأوروبي. أدى إقصاؤهم على يد ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا بعد إلغاء ركلة الجزاء المثيرة للجدل التي احتسبها جوليان ألفاريز 'بلمسة مزدوجة' إلى دخولهم في دوامة، ولم يتمكنوا من التخلص منها إلا في الأسابيع الأخيرة من الموسم، بعد أن تلاشت فرصهم في الفوز.