
قد يصاب بإعاقة دائمة .. طليقة إيلون ماسك تناشده علناً لإنقاذطفلهما
وجهت المغنية الكندية غرايمز، الزوجة السابقة لأغنى رجلفي العالم الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، نداءً عاجلًا عبر منصة "X" (تويتر سابقًا) للرئيس التنفيذي لشركةتسلا، متهمة إياه بتجاهل محاولاتها المتكررة للتواصل معه بشأن أزمة طبية يعانيمنها أحد أطفالهما الثلاثة.
في منشورات تم حذفها لاحقًا، كتبت غرايمز، التي تحملالاسم الحقيقي كلير بوشيه: "أعتذر عن نشر هذا علنًا، لكن تجاهل هذا الوضع لميعد مقبولًا. الأمر يتطلب اهتمامًا فوريًا. إذا كنت لا ترغب في التحدث معي، فهليمكنك تعيين شخص آخر للتواصل حتى نتمكن من حل هذه المشكلة؟ هذا أمر عاجل،إيلون".
وأضافت أن ماسك يتجاهل رسائلها النصية ومكالماتها ورسائلالبريد الإلكتروني، ويتغيب عن جميع الاجتماعات المقررة.
وأكدت أنالتأخير في الاستجابة قد يؤدي إلى إعاقة دائمة لطفلهما، قائلة: "طفلنا سيعانيمن إعاقة مدى الحياة إذا لم يتم التحرك سريعًا".
وفي وقت لاحق، أوضحت غرايمز سبب حذفها للمنشورات، مشيرةإلى أن عدم استجابة ماسك وتحويل الأمر إلى "سيرك إعلامي" على حسابالأطفال دفعها لذلك.
بدأت علاقة غرايمز وماسك في عام 2018، وانفصلا في عام2022. وأنجبا ثلاثة أطفال: X Æ A-Xii(4 أعوام)، وExa Dark Sideræl(3 أعوام)، وTechno Mechanicus(عامين). ولم تكشف غرايمز عن أي من أطفالهما يحتاج إلى رعاية طبية عاجلة.
يأتي هذا التصريح بعد أيام من ادعاء المؤثرة آشلي سانتكلير أن ماسك هو والد طفلها حديث الولادة، والذي يعد الطفل الثالث عشر له وفقًالزعمها.
وكانت غرايمز قد انتقدت ماسك سابقًا لأخذه طفلهما X Æ A-Xii إلى حدث في البيت الأبيض دون إعلامها. وحتىالآن، لم يعلق ماسك علنًا على هذه الاتهامات.
وخلال الزيارة التي قام بها ماسك إلى المكتب البيضاويبرفقة ابنه X Æ A-Xii،الذي يُنادى اختصارًا بـ "X"؟لفت الطفل البالغ من العمر 4 سنوات الأنظار بتصرفاته الطفولية، من إصدار أصواتغريبة إلى خدش أنفه، وهو يقف بالقرب من مكتب "Resolute Desk" الشهير. الآن، قام ترامب باستبدال ذلكالمكتب الأيقوني الذي يبلغ عمره 145 عامًا بمكتب آخر يعرف باسم "C&O"، ووصف هذا التغيير بأنه"مؤقت".
ترامب، الذي أشار في السابق إلى معاناته من رهابالجراثيم، نشر صورة للمكتب البيضاوي مع المكتب الجديد على منصة التواصل الاجتماعيالخاصة به "Truth Social".ولم يتضح بعد ما إذا كان هذا التغيير مرتبطًا بحادثة خدش الأنف التي وقعت خلالزيارة ماسك وابنه.
وجاء في التعليق المرافق للصورة: "بعد الانتخابات،يحق للرئيس اختيار واحد من بين سبعة مكاتب. وقد تم اختيار مكتب 'C&O'، الذي استخدمه الرئيس جورج بوش الأبوآخرون، ليتم تركيبه بشكل مؤقت في البيت الأبيض بينما يتم إجراء تجديدات طفيفة علىمكتب 'Resolute' - وهي مهمةفي غاية الأهمية. هذا البديل جميل ولكنه مؤقت!"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموجز
منذ 2 أيام
- الموجز
ترامب يدخل على خط مفاوضات غزة.. وتوتر في واشنطن بعد هجوم دامٍ قرب السفارة الإسرائيلية
كشف رامي جبر، مراسل "القاهرة الإخبارية" من واشنطن، أن شبكة "سي إن إن" نقلت عن مصادر في البيت الأبيض وجود مفاوضات غير مباشرة بين وفد أمريكي تقوده رجل الأعمال من أصول فلسطينية بشارة بحبح وحركة حماس، في محاولة لتهدئة التصعيد المتواصل في قطاع غزة. وأوضح جبر، خلال مداخلة تلفزيونية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعرب عن إحباطه الشديد من صور الأطفال الجوعى في غزة، ومن بطء التقدم في المفاوضات، وسط أنباء عن محاولات إسرائيلية لتعطيل العملية السياسية لصالح توسيع العمليات العسكرية. وأشار إلى أن ترامب، بالتعاون مع مصر وقطر، يسعى للتواصل مع حماس من خلال وسطاء غير تقليديين، أبرزهم بشارة بحبح، الذي لعب دورًا مؤثرًا في صفقة الإفراج عن الرهينة الأمريكي عيدان ألكسندر. وقد عزز نجاح تلك الصفقة من ثقة ترامب في قدرته على التأثير على قادة الحركة. وفي سياق متصل، هزت العاصمة الأمريكية واشنطن حادثة إطلاق نار قرب المتحف اليهودي، أسفرت عن مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية. وعبّر الرئيس ترامب عن تعازيه لأسر الضحايا، واصفًا الحادث بأنه "جريمة مروعة مدفوعة بالكراهية ومعاداة السامية"، داعيًا إلى وقف التطرف فورًا. وأكدت الشرطة الأمريكية تحديد هوية المشتبه به، وهو إلياس رودريجيز، البالغ من العمر 30 عامًا، والذي هتف "فلسطين حرة" أثناء احتجازه. وأوضحت السلطات أنه لم يكن معروفًا لديها سابقًا، ولم تكن هناك أي معلومات استخباراتية تسبق الحادث. من جانبهم، شدد المسؤولون الأمريكيون والإسرائيليون، وعلى رأسهم وزيرا الخارجية في البلدين، على أهمية مواصلة التعاون الأمني ومحاسبة المسؤولين عن الهجوم، مؤكدين أن "الولايات المتحدة وإسرائيل ستظلان متحدتين في مواجهة الكراهية". p>


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- العين الإخبارية
من السجن لسفير أمريكا بفرنسا.. ضوء أخضر من «الشيوخ» لصهر ترامب
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 07:44 ص بتوقيت أبوظبي وافق مجلس الشيوخ الأمريكي، على تعيين تشارلز كوشنر، والد جاريد كوشنر صهر الرئيس دونالد ترامب، سفيرا للولايات المتحدة في فرنسا، في خطوة أتت بعدما منح الرئيس الجمهوري في ولايته الأولى نسيبه عفوا رئاسيا عن إدانة جنائية. وأقرّ مجلس الشيوخ تعيين السفير الجديد بأغلبية 51 صوتا مقابل 45. وكوشنر قطب عقارات أمضى عاما واحدا في سجن فدرالي بعد أن حُكم عليه في 2004 بالسجن لمدة عامين بتهمة التهرب الضريبي. وعفا عنه ترامب في نهاية ولايته الرئاسية الأولى. ويصل كوشنر إلى باريس في وقت تشهد فيه العلاقات بين الولايات المتحدة وفرنسا، الحليفتين التاريخيتين، وأوروبا بشكل عام، توترات بسبب تهديد الرئيس الأميركي بحرب تجارية. وتشارلز كوشنر (71 عاما) هو والد جاريد كوشنر، زوج إيفانكا ترامب، الابنة الكبرى للرئيس الأمريكي. وعمل جاريد كوشنر مستشارا لترامب، وبخاصة في شؤون الشرق الأوسط، خلال فترة رئاسته الأولى. وسيشغل تشارلز كوشنر أيضا منصب سفير الولايات المتّحدة لدى إمارة موناكو. وقالت السيناتور جين شاهين من نيو هامبشاير، وهي الديمقراطية البارزة في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، لكوشنر إن ترشيحه يأتي في "وقت حرج" لأن "حلفاءنا الأوروبيين قلقون". سأل تشاهين كوشنر أيضًا عن ماضيه، فأجاب بأنه ارتكب "خطأً فادحًا للغاية، ودفعتُ ثمنه غاليًا". 18 تهمة حُكم على كوشنر عام ٢٠٠٥ بالسجن لمدة عامين بعد إقراره بالذنب في ١٨ تهمة، منها التهرب الضريبي والتلاعب بالشهود. كانت هذه أقصى عقوبة يمكن أن ينالها بموجب صفقة إقرار بالذنب، لكنها أقل مما سعى إليه كريس كريستي، المدعي العام الأمريكي لولاية نيوجيرسي آنذاك، والذي أصبح حاكمًا لاحقًا ومرشحًا رئاسيًا جمهوريًا. وصف كريستي هذه الجريمة بأنها "واحدة من أبشع الجرائم وأكثرها إثارة للاشمئزاز" التي قاضاها بصفته المدعي العام الأمريكي. كما وافق كوشنر على دفع 508.900 دولار إلى لجنة الانتخابات الفيدرالية لانتهاكه قواعد المساهمة من خلال فشله في الحصول على موافقة من الشركاء الذين تم تحويل أكثر من 500 ألف دولار إليهم في شكل مساهمات. عند الإعلان عن العفو عن كوشنر في عام 2020، أشار البيت الأبيض في عهد ترامب إلى العمل الخيري الأخير الذي قام به كوشنر باعتباره السبب الذي يجعله يستحق العفو. وقال البيت الأبيض حينها: "إن هذا السجل من الإصلاح والإحسان يطغى على إدانة كوشنر والحكم عليه بالسجن لمدة عامين بتهمة إعداد إقرارات ضريبية كاذبة، والانتقام من الشهود، والإدلاء بتصريحات كاذبة" للجنة الانتخابات الفيدرالية. aXA6IDgyLjI1LjIzMC40MCA= جزيرة ام اند امز AL


البوابة
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
الرسالة المشفرة 8647 تهز أمريكا.. مدير FBI السابق متهم بالدعوة لاغتيال ترامب
كشفت الاستخبارات الوطنية الأمريكية، عن مخطط لاغتيال الرئيس دونالد ترامب، عبر رسالة مشفرة على إنستجرام تم حذفها لاحقًا. وأعلنت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، تولسي غابارد، أن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق، جيمس كومي، أصدر مؤخرًا منشورًا يُفهم منه الدعوة إلى اغتيال الرئيس دونالد ترامب، مؤكدة دعمها للتحقيق الذي تجريه الخدمة السرية الأمريكية في هذه القضية. ودعت غابارد إلى محاسبة كومي قانونيًا على ما وصفته بـ"التحريض". رسالة مشفرة لاغتيال ترامب تم حذفها ويخضع كومي حاليًا لتحقيق من قبل وزارة الأمن الداخلي (DHS) والخدمة السرية، وذلك عقب نشره صورة على حسابه في "إنستجرام" (تم حذفها لاحقًا) تُظهر أصدافًا بحرية مرتبة على شكل الرقم "8647". وقد فُسِّر هذا المنشور، على نطاق واسع من قبل مسؤولي إدارة ترامب وأعضاء في الكونغرس الجمهوري، إضافة إلى مؤيدين للرئيس، على أنه دعوة مشفّرة لاغتيال ترامب، الرئيس رقم 47 للولايات المتحدة. يُشار إلى أن الرقم "86" يُستخدم في اللغة العامية الأمريكية بمعنى "التخلص من" أو "الإقصاء"، ما عزز من تفسير المنشور كتهديد مباشر. من جهتها، اتهمت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نوم، كومي علنًا بالتحريض على اغتيال ترامب، مؤكدة أن وكالات إنفاذ القانون الفيدرالية تتعامل مع المنشور على أنه تهديد محتمل. وفي بيان لها، أوضحت الخدمة السرية أنها تحقق بدقة في أي تهديد يُوجَّه إلى الأشخاص الذين تحميهم، مشيرة إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي يتعاون معها بشكل كامل في هذا التحقيق. بدوره، نفى جيمس كومي أي نية عنيفة وراء المنشور، موضحًا أنه لم يكن على علم بأن الأرقام التي استخدمها قد تُفسر بهذا الشكل، وأن المنشور كان يحمل رسالة سياسية فقط. وأكد معارضته التامة للعنف، وقام بحذف الصورة فور إثارة الجدل. غضب حلفاء ترامب وقد أثارت القضية ردود فعل غاضبة من حلفاء ترامب، بمن فيهم مسؤولون في البيت الأبيض ونجله دونالد ترامب جونيور، الذين وصفوا المنشور بأنه "دعوة علنية لقتل الرئيس". ودعا بعض الجمهوريين إلى اعتقال كومي أو اتخاذ إجراءات قانونية صارمة ضده. يأتي هذا التحقيق في ظل توتر طويل الأمد بين كومي وترامب، لا سيما بعد إقالة ترامب له في عام 2017، على خلفية تحقيقات الـFBI في الاتصالات المزعومة بين حملة ترامب الانتخابية عام 2016 وروسيا.