
حمزة نمرة يستعد لإحياء حفله في الساحل الشمالي
نافذة على العالم - يحيي الفنان حمزة نمرة، حفلا غنائيا في الساحل الشمالي خلال الفترة المقبلة، ويشاركه الحفل الفنان هشام خرما.
ويقام الحفل على مسرح تياترو رومانو بالساحل الشمالي، يوم ٧ أغسطس الجاري، ومن المنتظر أن يقدم حمزة نمرة مجموعة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغاني آخر ألبوماته الغنائية «قرار شخصي».
تفاصيل ألبوم «قرار شخصي» لـ حمزة نمرة
ويضم ألبوم قرار شخصي لـ حمزة نمرة، 13 أغنية، يتم طرحها على 4 دفعات بواقع 3 أغنيات أسبوعيا مبينة على النحو التالي:
تم طرح الدفعة الأولى من الألبوم يوم 23 يوليو و تضم 3 أغنيات وهم: أغنية شمس وهوا، أغنية عزيز عيني، أغنية كله على الله.
واليوم الموافق 30 يوليو، تم طرح الدفعة الثانية وضمت 3 أغنيات أيضًا وهم: شيل الشيلة، ويا سهرانين، واتخمينا.
أما الدفعة الثالثة، فتأتي يوم 6 أغسطس، وتضم: وافتكر، وطال غيابك، وبتستخبى.
يُختتم الألبوم يوم 13 أغسطس بالدفعة الرابعة والأخيرة، والتي تشمل أربع 4 أغنيات دفعة واحدة، هي: ما بتلاقينيش، وكده الأيام، وكايرو، وقرار شخصي رقم 1 التي تحمل اسم الألبوم وتُعد الأغنية الرئيسية فيه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
بعد 29 عامًا.. إلهام شاهين تستعيد ذكريات فيلم «يا دنيا يا غرامي» مع ليلى علوي وهالة صدقي (صور)
حرصت الفنانة إلهام شاهين على استعادة ذكريات فيلم «يا دنيا يا غرامي»، الذي عرض عام 1996، وشاركها في بطولته الفنانة ليلى علوي والفنانة هالة صدقي. ونشرت إلهام شاهين مجموعة من الصور عبر حسابها على «إنستجرام»، وعلقت عليها بمقطع من كلمات أغنية «يا دنيا يا غرامي»، للراحل محمد عبدالوهاب حيث كتبت: «مهما زادت آلامی ... دمعى يا إبتسامى.. یا دنیا یا غرامی ... يا قلبي يحبك يا دنيا». View this post on Instagram A post shared by Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1) كانت أعلنت الفنانة إلهام شاهين، عن مشاركتها في بطولة فيلم جديد يجمعها مع كلًا من الفنانة ليلي علوي وهالة صدقي . و نشرت إلهام شاهين، صورة برفقة ليلي علوي وهالة صدقي، وعلقت عليها عبر حشابها بـ«إنستجرام»:«أجمل الأوقات مع صديقات العمر هاله صدقى وليلى علوى.. جمعتنا صداقه طويلة في الحياه وعلى الشاشه في فيلم يا دنيا يا غرامي». و أضافت :«الفيلم الذي لاقى نجاحًا كبيرًا جدًا عند عرضه.. وحصلنا جميعا على العديد من الجوائز في المهرجانات الدوليه.. أجمل فيلم عن الصداقة.. باحبه جدًا.. وإن شاء الله سيجمعنا قريبًا فيلم قلبى يحبك يا دنيا». فيلم «يا دنيا يا غرامي»، عرض عام 1996، وهو من بطولة ليلى علوي، وإلهام شاهين، وهالة صدقي، وهشام سليم، وماجدة الخطيب، وحسين الإمام، وأحمد سلامة، وحسن العدل، ومجدي فكري، وسهيلة فرحات، وسليمان عيد، وأحمد أبوعبية، وإنتصار، وثريا إبراهيم، وضياء عبدالخالق، وهو من تأليف محمد حلمي هلال، وإخراج مجدي أحمد على.


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
محمد لطفي يشعل تريند جوجل من قلب العلمين الجديدة بعد ظهوره المميز في حفل الهضبة عمرو دياب
في ليلة استثنائية جمعت بين عبق الذكريات وسحر الأجواء الصيفية على شاطئ مدينة العلمين الجديدة، تصدّر الفنان محمد لطفي تريند جوجل بعد ظهوره اللافت في حفل الهضبة عمرو دياب، الذي أقيم على مسرح مفتوح للهواء والضوء والفرح، وتحول إلى احتفالية جماعية جمعت أجيالًا متعاقبة على أنغام الموسيقى والذكريات. الحفل لم يكن مجرد عرض فني عابر، بل أشبه بمشهد سينمائي حيّ يروي حكايات جيل كامل عاش على صوت عمرو دياب، من أيام 'راجعين' في أولى حفلات الجامعة إلى لحظات العشق مع 'العالم الله'، مرورًا بلحظات الحنين مع 'قدام مرايتها'. الوجوه المضيئة في ساحة المسرح جمعت بين الآباء الذين حضروا حفلات الهضبة قبل عقود وأبنائهم الذين ورثوا عنهم حب هذا الصوت، لتتشابك الأيدي وتتمازج القلوب على لحن واحد. منذ اللحظة الأولى لظهوره على المسرح، بدا عمرو دياب وكأنه خرج للتو من كبسولة زمنية خاصة تحمل معه شبابه وحيويته ذاتها التي عرفها الجمهور منذ سنوات، بلياقة بدنية مذهلة وسيطرة كاملة على مفاتيح الحفل وجمهوره. حرص الهضبة على مخاطبة جمهوره مباشرة قائلًا: "كل صيف وانتوا طيبين، ومبسوط إني هنا.. الحفلة دي مهمة عندي إني أكون معاكم كل سنة" ، ثم شكر فريق عمله الفني والأصدقاء الذين شاركوه صناعة ألبومه الجديد، وعلى رأسهم الملحن عمرو مصطفى الذي جمعه به التعاون بعد فترة طويلة، بأغنية 'خطفوني' التي وصفها بأنها الأقرب إلى قلبه في الألبوم الحالي. ولم يتوقف الحفل عند الأغنيات الجديدة فقط، إذ روى الهضبة قصة أغنيته 'بابا' معترفًا بخوفه في البداية من طرحها بسبب كثرة كلماتها وصعوبة حفظها، لكنه أكد أنه تفاجأ بتفاعل الجمهور معها وردود الأفعال الإيجابية التي غمرت قلبه بالسعادة. لحظة التحام الهضبة مع جمهوره بلغت ذروتها حين اختبر تفاعلهم المباشر قائلًا: "بشوف حافظين ولا لأ؟" قبل أن يبدأ بغناء مقاطع من أغنياته القديمة ويترك للجمهور مهمة استكمالها بالترديد الجماعي، فتحوّل المسرح إلى كورال ضخم جمع بين الفنان ومعجبيه في انسجام فريد يليق بتاريخ نجم صنع ذاكرة موسيقية لعدة أجيال. وسط هذه الأجواء المبهرة، لفت الفنان محمد لطفي الأنظار بظهوره المميز في الصفوف الأمامية، إذ حرص على الاستمتاع بالحفل والتفاعل مع كل لحظة بحماس شديد، ما جعله محط اهتمام عدسات الهواتف وكاميرات الحضور، لتنتشر صوره سريعًا على مواقع التواصل الاجتماعي ويتصدر تريند جوجل في غضون ساعات. ليلة العلمين لم تكن مجرد حفل موسيقي، بل كانت لوحة صيفية نابضة بالحياة جسدت معنى التواصل بين الأجيال، وأثبتت أن الهضبة ما زال قادرًا على أن يكون العنوان الأبرز للموسيقى المصرية والعربية، بينما خطف محمد لطفي الأضواء بتلقائيته وروحه المرحة، لتتحول السهرة إلى حديث مواقع التواصل في اليوم التالي.


رصين
منذ 3 ساعات
- رصين
اختتام فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون التاسع والثلاثين
الراي - راشد فريحات - اختتمت فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون التاسع والثلاثين والذي حمل هذا العام شعار هنا الأردن ومجده مستمر بحضور محافظ جرش الدكتور مالك خريسات وقائد امن اقليم الشمال العميد الدكتور جمعه الحمايده ورئيس لجنة البلدية محمد بني ياسين وعدد من ممثلي الأجهزة الرسمية والامنيه . وأكد وزير الثقافة رئيس اللجنة العليا للمهرجان مصطفى الرواشدة أهمية دور مهرجان جرش في حمل خطاب الأردن وموروثه الحضاري والتعريف بالثقافة الوطنية وتعزيز السياحة الثقافية . وقدم الوزير الرواشده شكره لكل من ساهم في إنجاح المهرجان وأخص الأجهزة الامنيه وعملهم الدؤوب على مدار الساعة هم يحملون هذا الشعار محط اعتزازنا جميعا وشكره أيضا لإدارة مهرجان جرش لانه فعل ثقافي حقيقي ويحق لنا أن نمجد الفن والجمال. وقال ينتابنا الشعور لاسدال الستار عن دورة هذا المهرجان مباركا هذا الإنجاز والنجاح الاستثنائي الذي ساهمت فيه كل مؤسسات الدولة . وقال محافظ جرش الدكتور مالك خريسات ان المهرجان جاء لاعلاء حرية المهرجان والثقافة والفن والفكر مقدما شكره لإدارة المهرجان والاجهزة الأمنية وكافة الجهات التي دعمت وساندت جهود انجاح المهرجان وألقى قصيدة تحت عنوان جرش سيدة الحجارة . واشار المدير التنفيذي للمهرجان أيمن سماوي إن جلالة الملك كان تركيزه الا لأهمية تعزيز الثقافة وابراز هذا المهرجان وانه من حقنا رفد السياحه وتوفير فرص العمل لأبناء المحافظة وأن الأردن كان وما زال سيقدم الدعم والمساندة لأهلنا واشقائنا في غزة وفلسطين. وثمن جهود كافة الجهات وعلى رأسها وزارة الثقافة والحاكمية الاداريه والبلدية والأجهزة الأمنية وممثلي وسائل الإعلام وكافة العاملين في المهرجان وكل من ساهم في إنجاح المهرجان مبينا ان الاحتفالات في جرش ستقام على مدار العام وأن يكون المهرجان منتشرا . وقدم المهرجان الذي استمر لعشرة أيام أكثر من 235 فعالية فنية وثقافية اشتملت على حفلات لكبار النجوم الأردنيين العرب وعروض مسرحية وبرامج ثقافية مميزه وأمسيات شعرية بمشاركة 140 شاعرًا ومعارض للفنون التشكيلية والحرف اليدوية وعروض فلكلورية من الأردن ودول عربية وأجنبية وفقرات مخصصة للعائلات والأطفال. واصدرت وزارة الثقافة البيان الختامي للمهرجان تاليا نصه : في ختام الدورة التاسعة والثلاثين لمهرجان جرش للثقافة والفنون، نرفع إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية، الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه، أسمى آيات الشكر والعرفان، لرعايته السامية للمهرجان، الذي حملت دورته هذا العام شعار "هنا الأردن.. ومجده مستمر". وإذ يعبّر المهرجان، في برنامجيه الثقافي والفني، عن اهتمام جلالة الملك بقطاع الثقافة والفنون فانه يؤكّد قيم الدولة الأردنية و أهمية هذا القطاع، والصورة الحضارية لبلدنا من خلال مشاركة ضيوف الأردن وحضور الفرق المشاركة وتوسيع مدى التبادل الثقافي مع الدول الشقيقة والصديقة...؛ وانها لمناسبةٌ عزيزة أن نشكر كلّ من أسهم في إنجاح هذه الدورة المميزة والاستثنائية من دورات المهرجان الذي يُعدّ عنوانًا وطنيًّا عربيًّا وعالميًّا، وقارب على الأربعين عامًا من عمره ، وسيظلّ موئلًا لكل الإبداعات الفنية والثقافية على الدوام. ولقد نهضت هذه الدورة من دورات المهرجان بالرسالة والأهداف ومثلت فرصةً كبيرةً ومساحةً مهمةً من مساحات الوعي والحوار والتنوير؛ خصوصًا وقد ترسخت الصورة الزاهية لهذا المهرجان، بدليل اهتمام كل المبدعين والأوساط الثقافية والفنية والإعلامية بالمشاركة في فعالياته لهذا العام؛ فكانت الانطلاقة بحجم الطموح وتوجيهات صاحب الجلالة حفظه الله بإيلاء قطاع الثقافة والفنون الأهمية التي يستحق، واهتمام دولة رئيس الوزراء د.جعفر حسان بترجمة هذه الرؤى الملكيّة في كتاب التكليف السامي، والمتعلقة بتوسيع قاعدة المهرجانات والندوات والفعاليات ذات العلاقة. وفي هذه الدورة، شهدنا حضورًا كبيرا لكلّ الهيئات الثقافية الشريكة مع المهرجان، مثل: نقابة الفنانين الأردنيين ورابطة الكتاب الأردنيين، واتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين، والجمعية الفلسفية الأردنية، ورابطة التشكيليين الأردنيين، ومؤسسة عبدالحميد شومان والمجتمع المحلي لمحافظة جرش، والجامعات، والعديد من المؤسسات والمبدعين، والجمعيات الثقافية والفنية؛ مما رسّخ البرنامج الثقافي والفني للمهرجان، وعزّز من حضوره في العديد من الملتقيات والندوات والمؤتمرات التي قرأت مواضيع فكرية وفنية ذات علاقة بالواقع الذي تعيشه المنطقة والإقليم والعالم؛ ما يجعل من كل هذا النتاج أرشيفًا مهمًّا يضاف إلى خزانة الأدب والثقافة والفكر الثمينة التي يتمتع بها أردننا ويحمل من خلالها مشعل وبوصلة الوعي إلى العالم؛ فالشكر موصول لكلّ هذه الجهات على ما قدّمت من جهدٍ جاد ومخلص في إنجاح فعاليات المهرجان. وباختتام هذه الدورة، فلا بدّ من إزجاء الشكر لكلّ الوزارات والمؤسسات والهيئات والسفارات العربية والأجنبية التي أسهمت في إنجاح هذه الدورة، كما نقدم الشكر لجيشنا العربي المصطفوي، درع الوطن وسياجه وحامي مكتسباته الثقافية والتاريخية، وكذلك الشكر لكافة أجهزتنا الأمنية التي كانت صمام الأمن والأمان والعين الساهرة لبثّ الطمأنينة من خلال أداء واجباتهم باحتراف ومهنية وانتماء، وبكل حضارية التعامل مع الضيوف والزوار. كما نشكر أبناء مدينة جرش، ومحافظها، ومجتمعها المحلي، وبلديتها، ومؤسساتها وهيئاتها الثقافية والشبابية، وجميعهم كانوا بمستوى المسؤولية الوطنية في استقبال ضيوف جرش والأردن؛ بما عرف عن بلدنا من حفاوة الاستقبال وبشاشة الترحيب. والشكر لسفارات الدول الشقيقة والصديقة التي عرّفت بتراثها وثقافتها ورسالتها الوطنية في المهرجان، كما لا ننسى شكر الفنانين والكتاب والمثقفين الذين قدموا خلاصة فكرهم ومقترحاتهم الجمالية في النصوص الكتابية والبصرية والموسيقية والحرفية؛ وقد عبّروا عن روح المكان الجرشي الأردني في تنوعه ومساحته التي كانت أرضيةً ثريةً ومتميزةً في الحوارات والتثاقف بين المشاركين. ولا يفوتنا أن نشكر مؤسساتنا الوطنية من القطاع الخاص، كما نشكر الناقل الرسمي/ الملكية الأردنية، ووزارة السياحة والآثار .. وهيئة تنشيط السياحة، ودائرة الآثار العامة. ولا يسعنا إلا أن نعبر عن شكرنا للجنة العليا ولإدارة المهرجان، والعاملين في المواقع ، واللجان الذين بذلوا جهدهم لإبراز صورة الأردن المضياف، والشكر الموصول أيضًا لمؤسساتنا الإعلامية المرئية والمسموعة والمكتوبة، الشركاء الاستراتيجيين الذين حملوا رسالة الأردن وخطابه، ولوسائل الإعلام العربية والأجنبية الذين نقلوا صورة المهرجان بمهنية عالية. لقد حقق المهرجان نجاحًا مهمًّا، واتسمت هذه الدورة بزيادة عدد المشاركين والزوار والحضور الكبير الذي فاق التوقعات، بسبب تبسيط إجراءات الدخول التي جرت بسلاسة من خلال تطوير طريقة تسويق البطاقات، والدخول إلى المدرجات. وتميزت هذه الدورة بمشاركة عالمية واسعة وكبيرة للفرق الفنية التي قدّمت إبداعاتها على الساحة الرئيسة، كما تميزت بمشاركة أردنية كبيرة في البرنامجين الفني والثقافي، والذي لم يقتصر في فعالياته على المدينة الأثرية، بل امتد إلى ست محافظات، بتنوع الفقرات المقدمة، وكان الجديد في المهرجان احتضانه لمهرجان المونودراما، وندوات حول جماليات المكان، وذاكرته، وسمبوزيوم الرسم والحروفية، والمؤتمرات العلمية التي أقامتها الجمعية الفلسفية، وبرنامج "قامات جرشية" الذي تناول سيرة عدد من الشخصيات السياسية والثقافية في محافظة جرش. وتمّ التركيز على الصناعات الثقافية/ التمكين، من خلال مشاركة الشباب في برنامج (بشاير)، وتمكين المرأة من خلال مساحات تسويق الأعمال التقليدية والشعبية والحرفية في شارع الأعمدة كما بلغ عدد الفنانين والمثقفين والحرفيين والتشكيليين والمسرحيين الأردنيين المشاركين في المهرجان (2050) مشاركًا من (36) دولة، من الأردن والدول العربية والأجنبية. وبلغت الفعاليات نحو (420) فعالية، كما بلغ عدد العاملين في الموقع لخدمة البنى التحتية والتنظيمية والفنية نحو 1350 عاملًا، وعدد الفنانين نحو 2000 فنان ومثقف. وفي نهاية الحفل تم اطفاء شعلة المهرجان ايذانا بانتهاء هذه الدورة للمهرجان .