
منشور من حساب روان بن حسين بعد حكم سجنها في دبي
شارك الحساب الرسمي للفنانة والفاشينستا الكويتية روان بن حسين تعليقاً لها للمرة الأولى، بعد صدور حكم سجنها 6 أشهر وتغريمها 20 ألف درهم إماراتي (حوالى 5445 دولاراً أميركياً)، مع الإبعاد عن الدولة، بقرار من محكمة الجنايات في دبي بالإمارات العربية المتحدة.
وتمنّت بن حسين جمعها بابنتها لونا، في المنشور عبر حسابها الرسمي في إنستغرام، قائلة: "اللهم يا جامع الناس في يوم لا ريب فيه اجمعني بابنتي".
View this post on Instagram
A post shared by Rawan Bin Hussain (@rawan)
وأشار العديد من التعليقات إلى أن والد الفنانة الكويتية هو من ينشر عبر حسابها في إنستغرام. فقد جاء في أحد التعليقات: "يا ناس، الذي نشر هو والدها لروان، وليست روان، فالهاتف ممنوع في السجن".
يذكر أن تحقيقات النيابة العامة في دبي، أظهرت أنّ بن حسين قد أوقفت وهي في حالة سكر في مكان عام، محدثةً شغباً، كما قامت كذلك بالاعتداء على أفراد من شرطة دبي ووجهت إليهم ألفاظاً نابية، أثناء تأديتهم عملهم، بحيث أمرت النيابة العامة في دبي بإحالتها والدعوى الجزائية على محكمة الجنايات في دبي لبتّ القضية.
وأكدت النيابة العامة لإمارة دبي في بيان نشره حساب "مكتب دبي للإعلام" على موقع "إكس"، "ردّاً على ما هو متداول على منصّات التواصل الاجتماعي في شأن ما تروّج له السيدة (ر.ح) وهي من جنسية خليجية، من ادّعاءات حول ما هو مُتّخذ حيالها من إجراءات قانونية في دبي، أنّ "سيادة القانون أمر لا يمكن التهاون فيه أو الإخلال بمتطلّباته، وأنّ أحكام القانون يتمّ تطبيقها في دبي على المواطن والمقيم من دون تفرقة".
وشدّدت النيابة العامة على أنّ "كلّ من تسوّل له نفسه خرق القانون سيكون قيد المساءلة، فيما يبقى حكم القانون الفيصل الأول والمرجعية الرئيسية لحقوق وواجبات كلّ إنسان يعيش على أرض دبي أو يقصدها زائراً مُكرماً".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
adidas تقتحم عالماً جديداً... ملابس وأكسسوارات لحيواناتك المفضلة
في خطوة جديدة ومفاجئة، أعلنت شركة adidas عن إطلاق مجموعة مبتكرة مخصصة للحيوانات الأليفة، لتثبت أنّ الموضة لم تعد تقتصر على البشر فقط، بل باتت تمتد لتشمل أصدقائنا الفرويين أيضاً. فبعدما شهدنا علامات تجارية تقدّم منتجات مشابهة، أبرزها شركة Crocs التي طرحت "كلوغز" للكلاب في أكتوبر الماضي، تأتي adidas لتأخذ هذا التوجّه إلى مستوى جديد. وفي حملة إعلانية حديثة، كشفت adidas Originals عن مجموعة للحيوانات الأليفة تتضمّن ملابس وإكسسوارات وأيضاً حقائب حمل مخصّصة للقطط والكلاب. ولفتت المجموعة الأنظار بقمصان "تي-شيرت" مستوحاة من قميص "Cali Tee" الشهير، مخصصة لمقاسات مختلفة من الحيوانات، وتحمل التصميم الأيقوني لثلاثة خطوط على الأكتاف مع شعار Trefoil بأسلوب ناعم على الصدر والظهر. القمصان متوافرة بألوان حيوية كالوردي، الأزرق، الأصفر والأخضر، وبنسخ مطابقة للبشر لعشّاق الإطلالات المتناسقة مع حيواناتهم. وتكمل المجموعة بتقديم أطواق جلدية فاخرة، مزوّدة قطعاً معدنية باللونين الفضي والذهبي، مع تفاصيل دقيقة تحمل شعار Trefoil وتأتي باالأسود والبني. أما لراحة التنقّل، فقد صمّمت adidas حقيبتين لحمل الحيوانات على الكتف: واحدة بتشطيب جلدي طبيعي، والأخرى بلون زيتي عصري. كل حقيبة مصنوعة بالكامل من الجلد، ومزوّدة جيوب تخزين، فتحات تهوية شبكية، وبطانة داخلية ناعمة لضمان أقصى درجات الراحة. وتحمل الحقائب توقيع adidas من خلال شعارات واضحة وتشطيبات معدنية أنيقة. ومن المقرّر أن تُطلق المجموعة في 26 أيار 2025، لكنها ستكون حصرية في السوق الصينية. أما الأسعار فتبدأ من 199 يواناً (نحو 30 دولاراً أميركياً) للملابس، 399 يواناً (نحو 55 دولاراً) للأطواق، وتصل إلى 899 يواناً (نحو 125 دولاراً) لحقيبة الحمل.


ليبانون 24
منذ 4 ساعات
- ليبانون 24
بـ"الذكاء الاصطناعي".. هذا جديد "ميلانيا ترامب"!
أعلنت ميلانيا ترامب عن إصدار النسخة الصوتية من مذكراتها "Melania"، ولكن هذه المرة بلمسة تكنولوجية جديدة، إذ تم سرد الكتاب بالكامل بصوتها عبر تقنية الذكاء الاصطناعي. وكتبت ميلانيا عبر منصة "إكس" مرفقة منشورها بفيديو: "يشرفني أن أقدم لكم Melania، والتي تم سردها بالكامل باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي بصوتي، دعوا مستقبل النشر يبدأ". ويتوفر الكتاب الصوتي باللغة الإنكليزية على الموقع الرسمي لميلانيا ترامب مقابل 25 دولاراً، ويصل زمن تشغيله إلى سبع ساعات. كذلك، أفادت شركة ElevenLabs بأن الكتاب متاح بلغات أخرى مثل الإسبانية ، والبرتغالية، والهندية، مع وعود بإضافة المزيد من اللغات قريباً. وكانت مذكرات ميلانيا قد نُشرت في تشرين الأول 2024، في خضم الحملة الانتخابية الرئاسية، وتتناول سيرتها الذاتية منذ نشأتها في يوغوسلافيا خلال الحرب الباردة وصولا إلى زواجها من الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأثار الكتاب جدلاً واسعاً قبل صدوره، خاصة بعد أن تناولت ميلانيا فيه موقفا داعما لحق النساء في اتخاذ قراراتهن بشأن الإنجاب. وجاء في الكتاب: "من الضروري أن تملك المرأة حرية اتخاذ قرار الإنجاب بناءً على قناعاتها، دون تدخل أو ضغط من الحكومة". ويأتي إطلاق النسخة الصوتية بالتزامن مع توقيع الرئيس ترامب قانون "Take It Down Act" الذي يجرّم نشر الصور الواقعية والمزيفة المُنتجة عبر الذكاء الاصطناعي دون موافقة أصحابها.


ليبانون ديبايت
منذ يوم واحد
- ليبانون ديبايت
BLC يواصل بلطجته وصمت مريب من حاكم المركزي
في مشهد يعكس استفحال تغوّل المصارف على أموال الناس، طلب مصرف BLC من أحد عملائه مبلغاً خيالياً لقاء إصدار كشف حساب مصرفي، وصلت كلفته إلى 75 دولاراً من حساب 'اللولار'، أو 6 دولارات 'فريش' عن كل صفحة. ومع العلم أن الكشف قد يصل إلى 20 صفحة، فإن الكلفة الإجمالية تتراوح بين 1500 دولار لولار أو 120 دولاراً فريش، في سابقة تنذر بخطورة الاستهتار بحقوق المودعين. هذه الواقعة ليست فردية، بل تأتي ضمن سلسلة ممارسات ممنهجة يقوم بها BLC تحت مرأى ومسمع حاكم المصرف المركزي كريم سعيد، الذي يواصل التزام الصمت تجاه هذه التجاوزات، وكأن دوره يقتصر على تسجيل المخالفات دون مساءلة. وفي سياق مشابه، علم 'ليبانون ديبايت' أن المصرف نفسه بدأ تهديد عملائه خلال الشهرين الأخيرين بضرورة تسديد القروض التي حصلوا عليها قبل الانهيار المالي، مشترطاً تسديدها بدفع 30% من قيمتها بالفريش دولار، قبل البدء بأي إجراءات قانونية. والمفارقة أن هذا الشرط يُفرض في وقت لم يُلزم فيه المصرف نفسه بإعادة 30% من ودائع المودعين بالفريش دولار، ما يعكس ازدواجية فاضحة في التعاطي مع حقوق الناس. وتُضاف هذه السياسات إلى ممارسات مصرفية مماثلة تقوم بها مصارف أخرى، تُشكّل معاً ما بات يُعرف بـ'جمعية سرقة أموال المودعين'، المعروفة زيفاً باسم 'جمعية المصارف'، والتي يرأسها سليم صفير. ويترقّب المودعون صدور حكم قضائي خارجي بحق صفير ومصرفه، قد يشكّل سابقة قانونية ومرجعية للمطالبة بحقوقهم المسلوبة من المصارف اللبنانية. ويبقى السؤال المطروح بإلحاح: إلى متى سيستمر حاكم مصرف لبنان كريم سعيد في لعب دور شهود الزور أمام هذه 'السرقة الموصوفة'؟ وألا يُعدّ الصمت في هذه الحالة شراكة ضمنية في الجريمة بحق المودعين؟ في ظل هذا المشهد القاتم، تبقى العدالة الدولية الأمل الأخير لمئات آلاف اللبنانيين الذين جُرّدوا من أبسط حقوقهم، في بلد تحوّلت فيه المصارف إلى أدوات ابتزاز محمية بسقف الدولة نفسها.