
الحاصلات الزراعية: تصدير 1.8 مليون طن موالح خلال 8 أشهر
عبدالفتاح محمود
أعلن المجلس التصديري للحاصلات الزراعية عن تصدير 1.8 مليون طن موالح خلال الـ 8 أشهر الأولى من الموسم التصديري 2024/ 2025- الذي يبدأ من سبتمبر وحتى أغسطس- بقيمة 934 مليون دولار.
موضوعات مقترحة
ووفقا لتقرير صادر عن المجلس استحوذت صادرات الموالح على 36.7% من الكميات المصدرة من المحاصيل الزراعية خلال الفترة من 'سبتمبر 2023 وحتى ابريل 2025″، ومستحوذة على 29.2% من اجمالي قيمة صادرات القطاع.
البطاطس
وصدرت مصر 868 ألف طن بطاطس بقيمة 334 مليون دولار خلال الفترة من سبتمبر 2024 وحتى ابريل 2025.
وقفزت صادرات مصر من الفاصولياء الجافة لتصل إلي 286 مليون دولار مقارنة بنفس الفترة من الموسم السابق والتي بلغت 185 مليون دولار بنسبة نمو 55%، وذلك عبر تصدير 236 ألف طن.
ونمت صادرات مصر من البطاطا الحلوة خلال أول 8 اشهر من الموسم التصديري 2024/ 2025 لنحو 133 مليون دولار مقارنة بنفس الفترة من الموسم السابق والتي بلغت 91 مليون دولار بنسبة نمو وصلت إلى 41% عبر تصدير 260 ألف طن.
التمور المصرية
وارتفعت صادرات التمور المصرية لتصل إلي 90 مليون دولار مقارنة بنفس الفترة من الموسم السابق والتي بلغت 65 مليون دولار بنسبة نمو وصلت إلى 39%، عبر تصدير 72 ألف طن.
وقامت مصر بتصدير 98 ألف طن نباتات طبية وعطرية بقيمة 197 مليون دولار خلال أول 8 أشهر من الموسم التصديري 2024/ 2025، ونحو 65 ألف طن فراولة بقيمة 150 مليون دولار، ونحو 99 ألف طن رمان بقيمة 89 مليون دولار.
وزادت صادرات مصر من الفول السوداني لنحو 118 مليون دولار مقابل 96 مليون دولار بنمو 24% من خلال تصدير 80 ألف طن.
وبلغت صادرات مصر من المانجو نحو 86 ألف طن بقيمة 83 مليون دولار، ومن البصل نحو 152 ألف طن بقيمة 51 مليون دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 20 دقائق
- نافذة على العالم
إقتصاد : الاستثمار العالمي في الطاقة يبلغ 3.3 تريليون دولار في 2025
الخميس 5 يونيو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر- قالت الوكالة الدولية للطاقة اليوم الخميس إن من المتوقع أن تؤدي زيادة الإنفاق على الطاقة النظيفة إلى دفع الاستثمارات العالمية في الطاقة إلى مستوى قياسي يبلغ 3.3 تريليون دولار (2.89 تريليون يورو) في 2025 رغم حالة الضبابية الاقتصادية والتوتر الجيوسياسي. وقالت الوكالة في تقريرها السنوي عن الاستثمار العالمي في الطاقة إن تقنيات الطاقة النظيفة، بما في ذلك الطاقة المتجددة والطاقة النووية وتخزين الطاقة، من المقرر أن تجتذب استثمارات بقيمة 2.2 تريليون دولار، وهو مثلي المبلغ المتوقع للوقود الأحفوري. وقال فاتح بيرول المدير التنفيذي للوكالة "المشهد الاقتصادي والتجاري سريع التطور يعني أن بعض المستثمرين يتبنون نهج الانتظار والترقب فيما يتعلق بالموافقة على مشاريع الطاقة الجديدة، لكن في معظم المناطق لم نر بعد تأثيرات كبيرة على المشاريع القائمة". وأشار التقرير إلى أن من المتوقع أن تكون الطاقة الشمسية المستفيد الأكبر، إذ من المتوقع أن يصل الاستثمار فيها إلى 450 مليار دولار في 2025، ومن المتوقع أيضا أن يرتفع الإنفاق على تخزين البطاريات إلى حوالي 66 مليار دولار. وعلى النقيض من ذلك، تشير التوقعات إلى انخفاض الاستثمار في النفط والغاز مع تراجع الاستثمار في عمليات الحفر والتنقيب عن النفط بمقدار ستة بالمئة في 2025 بسبب انخفاض أسعار النفط وتوقعات الطلب. وظلت أنماط الإنفاق غير متساوية إلى حد كبير جدا على مستوى العالم، إذ تكافح العديد من الاقتصادات النامية لجمع رأس المال للبنية الأساسية للطاقة، بينما تهيمن الصين على الاستثمار العالمي في الطاقة النظيفة بنحو ثلث الإجمالي. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط


مستقبل وطن
منذ 25 دقائق
- مستقبل وطن
تصديري الحرف اليدوية: برنامج دعم الصادرات خطوة استراتيجية لتعزيز تنافسية المنتجات المصرية عالميًا
أشاد رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية هشام العيسوي، ببرنامج رد الأعباء التصديرية الجديد الذي أطلقته وزارة الاستثمار بالتنسيق مع وزارة المالية، مؤكدًا أنه يمثل نقلة نوعية في دعم الصادرات المصرية وتمكين القطاع الخاص، واصفًا إياه بأنه "برنامج صحي لمناخ الاستثمار على المدى المتوسط والطويل"، وخطوة استراتيجية تعكس التوجه الجاد للدولة نحو مضاعفة الصادرات وتعزيز تنافسية المنتجات المصرية عالميًا. برنامج دعم الصادرات وأكد العيسوي في بيان، اليوم الخميس، أن البرنامج الجديد هو نتاج حوار فعّال مع مجتمع المصدرين والمجالس التصديرية؛ حيث تم إعداد البرنامج بالشراكة المباشرة مع القطاع الخاص، مع الأخذ في الاعتبار رؤى كل مجلس تصديري في آليات توزيع الدعم بما يتماشى مع طبيعة كل قطاع واحتياجاته الفعلية. وأوضح أن البرنامج يخصص 45 مليار جنيه لدعم الصادرات، منها 38 مليار جنيه للبرنامج الأساسي، إلى جانب 7 مليارات جنيه دعم مرن يُمنح وفقًا لدرجة تعقيد المنتج ومدى مساهمته في القيمة المضافة، ما يعكس توجه الدولة لدعم الصناعات المبتكرة والمستدامة. وأشار إلى أن قطاع الصناعات والحرف اليدوية يحظى باهتمام خاص ضمن البرنامج؛ حيث تم تخصيص مخصصات مستقلة تراعي طبيعة القطاع القائمة على المهارة والإبداع، مع التركيز على دعم التصميمات، وبناء العلامات التجارية، والمشاركة في المعارض الدولية، إلى جانب برامج تدريبية لرفع كفاءة العاملين وتحسين الإنتاجية. وأوضح أن القطاع يتميز بتركيزه على القيمة المضافة والجودة الفريدة، وليس الإنتاج الكمي، وهو ما يستدعي نوعًا خاصًا من التمكين، قائلاً "نحن لا نطلب فقط أموال دعم مباشرة، بل نحتاج إلى أدوات تمكين حقيقية تُساعد الصناع على إنتاج منتجات ذات قيمة عالية قادرة على المنافسة عالميًا، والبرنامج الجديد أدرك هذا جيدًا". ولفت إلى أن من أبرز الجوانب المتقدمة في البرنامج الجديد، تفعيل آلية "المقاصة"، التي تتيح للمصدرين استخدام مستحقاتهم لدى الدولة لتسوية التزاماتهم مع الجهات الحكومية مثل الضرائب وفواتير الغاز والكهرباء، كما تُمكنهم من استخدام هذه المستحقات كضمان أمام البنوك لفتح قنوات تمويل جديدة. وقال "إن الصك أو المستند الذي تصدره الدولة بقيمة الدعم يُعد خطوة متقدمة جدًا، ويعزز الثقة لدى المؤسسات المالية، ويزيد من قدرة المصدرين على التوسع والاستثمار"، مشددا على أن الوصول إلى هدف 145 مليار دولار صادرات بحلول عام 2030، يتطلب إزالة المعوقات وتوفير بيئة تصديرية مرنة ومستدامة، مؤكدًا أن البرنامج يمثل "بداية الزراعة" لمنظومة تصديرية قوية ستؤتي ثمارها خلال السنوات المقبلة. وأضاف "نحن لا نبحث عن انتعاشة لحظية، بل نسعى لبناء منظومة مستدامة. ولأول مرة نرى تكاملًا فعليًا بين الحكومة والمصدرين، مبنيًا على الثقة والرؤية المشتركة"، موضحا أن البرنامج يعكس تحولًا في فلسفة الحكومة تجاه دعم الصادرات، حيث لم يعد يُنظر إلى رد الأعباء باعتباره عبئًا على الموازنة، بل أداة استثمارية تعود بعائد كبير على الاقتصاد الوطني من العملة الأجنبية، من خلال فتح أسواق جديدة ورفع معدلات التشغيل. وأكد رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية، أهمية استمرار الحوار المؤسسي بين الحكومة والقطاع الخاص، وتعزيز أدوات الترويج والدبلوماسية التجارية، خاصة للقطاعات ذات الطابع الثقافي مثل الحرف اليدوية، والتي تعكس الهوية المصرية وتتمتع بفرص واعدة في الأسواق العالمية، مضيفا "أن ما يحدث اليوم هو نتيجة لوعي القيادة السياسية، بوضعها هدفًا طموحًا حفز كل مؤسسات الدولة على توجيه طاقاتها نحو تحقيقه ونحن كقطاع خاص مستعدون للتحرك بخطى أسرع لتحقيق هذا الحلم".


اليوم السابع
منذ 33 دقائق
- اليوم السابع
سعر الذهب اليوم الخميس 5-6 2025.. عيار 21 بـ 4740 جنيها
شهد سعر الذهب في مصر استقرارا نسبيا وفقا لآخر التحديثات ، حيث سجل عيار 21 سعر 4740 جنيها، وسجل عيار 18 سعر 4062 جنيها ، ورغم التراجع العام في أسعار المعادن اليوم، إلا أنها لا تزال تحتفظ بمكاسب قوية خلال الأسبوع، مستفيدة من ضعف الدولار الذي سجل انخفاضاً نسبته 0.4% منذ بداية الأسبوع، واقترب من أدنى مستوى له فى 6 أسابيع. أسعار الذهب اليوم في مصر - عيار 24 يسجل 5417 جنيها - عيار 21 يسجل 4740 جنيهات - عيار 18 يسجل 4062 جنيها - عيار 14 يسجل 3160 جنيها - الجنيه الذهب يسجل 37920 جنيها وتراجعت أسعار الذهب قليلاً في التداولات الآسيوية اليوم الخميس، متراجعة بشكل طفيف عن المكاسب القوية في الجلسة السابقة حيث أبقت بيانات العمالة الأمريكية الضعيفة والشكوك حول سياسة التجارة على قوة الطلب على الملاذات الآمنة. كما أبقت مجموعة من القراءات الاقتصادية المتوسطة من آسيا على الطلب القوي على الذهب، بينما حافظ ضعف الدولار، وسط رهانات متزايدة على أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة بشكل أكبر هذا العام، على ارتفاع أسعار المعادن بشكل عام، وانخفض الذهب الفوري بنسبة 0.1% إلى 3,368.61 دولار للأونصة، بينما تراجعت عقود الذهب الآجلة لشهر أغسطس بنسبة 0.2% إلى 3,382.65 دولار للأونصة بحلول الساعة 08:18 صباحاً بتوقيت السعودية. وتتغير أسعار الذهب في مصر بشكل مستمر على مدار اليوم، ويتذبذب السعر في حدود 15 إلى 20 جنيهًا صعودًا وهبوطًا، وذلك بسبب التطورات المتسارعة للذهب في البورصة العالمية، وعوامل العرض والطلب. تجدر الإشارة إلى أن كافة الأسعار المنشورة في سياق هذا التقرير قابلة للتغير على مدار الساعة ، كما يضاف عليها رسوم المصنعية والضريبة والدمغة، بالإضافة إلى تطورات السعر الفوري للذهب عالمياً