logo
بالفيديو.. ملك هولندا يمنع ترمب من تنفيذ (سلام القوة الفوقي) المفضل لديه

بالفيديو.. ملك هولندا يمنع ترمب من تنفيذ (سلام القوة الفوقي) المفضل لديه

خبرنيمنذ 9 ساعات

خبرني - استقبل الملك الهولندي فيليم ألكسندر وزوجته الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في القصر الملكي بمدينة لاهاي. وخلال الاستقبال، صافح الملك فيليم ترمب بقوة، وسيطر على يده، مانعًا إياه من تنفيذ "سلام القوة الفوقي" المفضل لديه، والذي أحرج به ترمب عددًا من زعماء الدول سابقًا.
وكان ترمب قد اعتاد خلال لقاءاته الرسمية مع قادة دول أخرى، سحب يد الطرف الآخر إلى الأعلى بطريقة توحي بالسيطرة والهيمنة.
للمزيد من التفاصيل، شاهدوا الفيديو المرفق :
pic.twitter.com/8LGwXxwHaf
— خبرني - khaberni (@khaberni) June 25, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرب الاثني عشر!
حرب الاثني عشر!

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

حرب الاثني عشر!

أما وقد وضعت الحرب أوزارها بحسب ترمب، فإن العُقبى لقدرته على تحويل الهدنة إلى سلام، لا بد أن يبدأ من غزة. اللافت ليس مدة الحرب، بل تسميتها من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. سماها «حرب الاثني عشر يوما» وكأنها ضعف ما عرف في الغرب ب «حرب الأيام الستة»، المعروفة عربيا ب «نكسة» حزيران. «نكسة» لأن نظامي دمشق والقاهرة «الثوريين التقدميين» لم يسقطا! بين عامي 1967 و2025 الكثير، وأهمه إيرانيا، ما جرى قبل ستة وأربعين عاما، والذي يعتبره معارضو نظام «ولاية الفقيه» كارثة حلت في بلاد «فارس» وتلك تسمية عادت لتطرح نفسها في وسائل إعلام معادية لإيران في أمريكا وفرنسا على نحو خاص، حيث تتشكل أبرز ملامح البديل في حال تراجع ترمب عن تمسكه برفض شعار تغييرِ النظام أو تراجعه -وقد تم- عن السماح بتغييرٍ في النظام الإيراني إن نكصت إيران -وضامنتها روسيا- عما يعتقد أنه الاتفاق الذي أوقف الحرب -وبمشاركة الصين- في إقناع طهران بأن الأولوية لبقاء النظام بلا برنامج تسليحي نووي وبدون أي تخصيب داخل البلاد لليورانيوم. تزامن إعلان الهدنة والتزام إسرائيل وإيران بها قبل مغادرة ترمب بلاده الثلاثاء للمشاركة في أعمال قمة الناتو، يفيد بتحقق أمرين: تطبيق شعار «السلام عبر القوة» واعتماد الشراكة الاقتصادية الاستثمارية سبيلا لحفظ السلام بحيث يرى الناس وليس فقط الحكومات البديل عن لغة التهديد والتحريض والإقصاء والعنف. إيران وافقت -بحسب ترمب- على أن تصبح «دولة تجارية»! بذلك يؤمن ترمب بأن «مطرقة منتصف الليل» -العملية الخاطفة المباغتة التي قضت على البرنامج النووي الإيراني أو أجلته لبضعة أشهر بحسب بعض التقديرات- يؤمن أن تلك «المطرقة» مدماك في بناء السلام، فيما يرى رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو أنه بالاختراق الاستخباري والسيبراني والضربات الاجتراحية في العمق الإيراني، صار أقرب إلى القبول -شعبيا وحتى في داخل الليكود والمتحالفين معه في الائتلاف الحكومي وفي الكنيست الحالي، القبول بضغوطات ليس باتجاه إنهاء حرب غزة فقط من خلال صفقة تبادلية نهائية، بل والرضوخ لمطالب أمريكا وحلفائها العرب والأوروبيين بضرورة توفير حل سياسي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي بكل دوائره المتقاطعة، عربيا وإسلاميا وأمميا، ومؤخرا أمريكيا وغريبا. خلافا لما تمناها البعض، أتت الحرب خاطفة وصواريخ «بشائر الفتح» الإيرانية التي اخترقت سيادة الشقيقتين قطر والعراق، ما كانت سوى جزء من ترتيبات مسبقة سيتم كشف أو انكشاف الكثير منها مع عودة الأضواء من جديد للقضية المركزية والمأساة الجارية في غزة، وعلى حدودها منذ كارثة السابع من أكتوبر 2023. سقطت الدعاية الإيرانية وانهارت مصداقية نظام كان يتحدث عن فلسطين والقدس والمظلومية العالمية، واتضح أن ما يحكم صناع القرار الإيراني، إصلاحيين ومحافظين ومتشددين، مدنيين وعسكريين، هو مصالح الوطن والدولة وليس فقط النظام، نظام الثورة الإسلامية في إيران! والعزاء كل العزاء، لمن عاش أوهام ما قبل «طوفان الأقصى» وبعده، وما قبل حرو ب «النظم التقدمية والثورية» العربية وبعدها. كل أسلحة الدمار الشامل المزعومة أو الحقيقية التي تم صرف المليارات عليها في عدة دول شرق أوسطية، وكل الدماء والكرامات التي تمت استباحتها على مدى عقود، تعيد في أيامنا هذه وترد الاعتبار للدولة الوطنية ولمؤسسات الدولة الراسخة، المنبثقة من تاريخها الأصيل، لا المفروضة أو الهجينة، من نتائج الحربين العالميتين والحرب الباردة وسنوات «الفوضى الخلاقة والربيع العربي» الدامية الهدّامة. ثمة أمل ورجاء في صحوة تعقبها نهضة تعيد الأمور إلى أصولها، ثوابت الوطن والأسرة والإيمان الحقيقي بالله بعيداً عن مدعي وأدعياء احتكار الحقيقة والفضيلة باسم «القضية»..

ترمب يقيّد مشاركة المعلومات السرية مع الكونغرس بعد التسريبات
ترمب يقيّد مشاركة المعلومات السرية مع الكونغرس بعد التسريبات

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

ترمب يقيّد مشاركة المعلومات السرية مع الكونغرس بعد التسريبات

خبرني - أفادت أربعة مصادر بأن إدارة الرئيس دونالد ترمب تخطط للحد من مشاركة المعلومات السرية مع الكونغرس، وذلك بعد تسريب تقييم داخلي يشير إلى أن التفجيرات التي استهدفت منشآت إيران النووية يوم السبت لم تكن ناجحة بالقدر الذي ادّعاه الرئيس ترامب. وأضافت المصادر أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) يحقق أيضاً في واقعة التسريب، وفقاً لموقع "أكسيوس" وأثار تسريب التقييم الأولي لـ"تقدير أضرار المعركة" الصادر عن وكالة الاستخبارات الدفاعية الأميركية (DIA) غضب ترامب وكبار المسؤولين الأميركيين، الذين قالوا إن التقرير غير مكتمل، وإن تسريبه كان يهدف إلى تقويض مزاعم ترمب بأن المواقع النووية الإيرانية قد "دُمّرت بالكامل". فيما قال مسؤول كبير في البيت الأبيض اليوم الأربعاء: "نعلن الحرب على المسربين". وأضاف المصدر: "مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق في التسريب، والمجتمع الاستخباراتي يعمل على تشديد الإجراءات حتى لا يتمكن عناصر من 'الدولة العميقة' من تسريب أجزاء من التحليلات الاستخباراتية التي تحمل 'ثقة منخفضة' إلى وسائل الإعلام". "تقويض عمل إدارة ترامب" في سياق متصل كشفت مديرة الاستخبارات الأميركية تولسي غابارد، أن معلومات جديدة لديها تؤكد تدمير منشآت إيران النووية. وأضافت أن إعادة بناء المنشآت النووية الإيرانية سيحتاج لسنوات. كذلك أشارت الى ان تسريب معلومات بشكل غير قانوني يهدف لتقويض عمل إدارة ترامب، وأن التقرير المُسرب عن منشآت إيران النووية يحمل طابع "ثقة منخفضة". من جانبه قال البيت الأبيض إن التهديد النووي الإيراني مدفون تحت الأنقاض. وأوضحت أن شبكة سي إن إن كانت تعلم أن التقرير الذي نشرته لم يخضع للتدقيق الكامل. وأضاف ان العملية ضد إيران حققت ما عجزت عنه الدبلوماسية والعقوبات لعقود. يذكر أن تقريرا نشرته سي ان ان ونيويورك تايمز نقلا عن تقرير استخباري سري أميركي كشف أثار شكوكاً حول فعالية الضربات التي نفذتها الولايات المتحدة ليل السبت الأحد على 3 مواقع نووية رئيسية في إيران، هي: فوردو ونطنز وأصفهان، في خضم الحرب التي كانت تشنها إسرائيل واستهدفت خصوصاً مواقع نووية وعسكرية.

ترمب: الحرب بين إيران وإسرائيل 'قد تعود قريبًا' رغم الهدنة
ترمب: الحرب بين إيران وإسرائيل 'قد تعود قريبًا' رغم الهدنة

صراحة نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • صراحة نيوز

ترمب: الحرب بين إيران وإسرائيل 'قد تعود قريبًا' رغم الهدنة

صراحة نيوز- أطلق الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب ، اليوم الأربعاء، تصريحات جديدة حول تطورات الصراع بين إيران وإسرائيل ، محذرًا من احتمال عودة الحرب 'قريبًا'، رغم وقف إطلاق النار المعلن. وقال ترمب إن إسرائيل كانت تستعد لتنفيذ هجوم جوي باستخدام 52 طائرة ، ردًا على ما اعتُبر خرقًا للهدنة من قبل طهران، لكنه تدخّل شخصيًا وأوقف العملية، مضيفًا أن 'الطرفين وافقا على وقف الحرب لأنهما يشعران بالإرهاق'. وأشار إلى أن إيران قاتلت بـ'شجاعة' ، لكن الشعب الإيراني يتطلع الآن لإعادة إعمار بلاده، مرجّحًا أن الصين قد تلعب دورًا اقتصاديًا عبر شراء النفط الإيراني. وبخصوص الضربات الأميركية الأخيرة، أكد ترمب أن 'الانتشار الهائل للقوة الأميركية مهّد الطريق للسلام'، مشيرًا إلى أن قاذفات B-2 نفذت مهمة دقيقة باستهداف منشأة فوردو النووية، وأن 30 صاروخًا أُطلقت من غواصات أميركية أصابت أهدافها بدقة عالية. وأوضح أن برنامج إيران النووي 'تم تدميره بالكامل' ، بحسب تقديرات هيئة الطاقة الذرية الإسرائيلية التي أكدت أن الهجوم أخّر تقدم البرنامج لعدة سنوات. وانتقد ترمب بعض وسائل الإعلام الأميركية التي وصفها بـ'الكاذبة'، لتشكيكها في فعالية الضربات، متعهدًا بنشر تقارير تفصيلية عن نتائج الهجوم خلال الأيام المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store