
الحفر في جذور البابا ليو XIV من نيو أورليانز كريول
يستعد البابا ليو الرابع عشر لمعالجة المؤمنين في ميدان القديس بطرس. سيكون قداس يوم الأحد أوله رئيسًا للروم الكاثوليك الرومانيين في العالم. Katie Weis لديه المزيد على خلفيته في نيو أورليانز.
كن أول من يعرف
احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث الحية والتقارير الحصرية.
ليس الآن
تشغيل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
البابا ليو الرابع عشر يبحث مع نائب الرئيس الأمريكي إحراز تقدم بوقف إطلاق النار بالحرب الروسية الأوكرانية
اجتمع البابا ليو الرابع عشر، مع نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، اليوم الاثنين، قبيل انطلاق الجهود الدبلوماسية بقيادة الولايات المتحدة لإحراز تقدم في وقف إطلاق النار في الحرب الروسية الأوكرانية. وشوهد موكب فانس وهو يدخل مدينة الفاتيكان بعد الساعة 7:30 صباحا بقليل.وقاد فانس، وهو كاثوليكي متحول، الوفد الأمريكي إلى القداس الرسمي الذي أقيم بمناسبة بدء حبرية أول بابا أمريكي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية.وقال المتحدث باسم فانس، لوك شرودر، إن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، وهو كاثوليكي أيضا، انضم إلى فانس في الفاتيكان.وأدرج الفاتيكان وفد فانس كأول لقاء من بين عدة لقاءات خاصة يعقدها ليو، اليوم الاثنين، مع أشخاص قدموا إلى روما لحضور قداسه الافتتاحي، بمن فيهم قادة مسيحيون آخرون ومجموعة من المؤمنين من أبرشيته القديمة في تشيكلايو في بيرو.وعرض الفاتيكان، الذي جرى تهميشه إلى حد كبير خلال السنوات الثلاث الأولى من الحرب الروسية الأوكرانية، استضافة أي محادثات سلام مع مواصلة الجهود الإنسانية لتسهيل تبادل الأسرى ولم شمل الأطفال الأوكرانيين الذين اختطفتهم روسيا.

مصرس
منذ 2 أيام
- مصرس
لويس مارتان بريفوست يفاجئ الحضور بمعانقته شقيقه البابا لاوون الرابع عشر خلال قداس التنصيب
شهدت ساحة القديس بطرس في الفاتيكان لحظة مؤثرة وغير اعتيادية خلال قداس تنصيب البابا لاوون الرابع عشر، حينما خرق شقيقه الأكبر، لويس مارتان بريفوست، البروتوكول الرسمي ليعانقه ويقبّله أمام آلاف الحضور، في مشهد أثار انتباه وسائل الإعلام والمشاركين في المراسم. لويس قادم من فلوريدا... إلى قلب الحدث الكنسي الأكبروصل لويس مارتان، المقيم في ولاية فلوريدا الأميركية، خصيصًا لحضور حفل تنصيب شقيقه الأصغر، البابا المنتخب حديثًا. وكان من بين الشخصيات المدعوّة للمشاركة في مراسم التهنئة الرسمية بجوار ضريح القديس بطرس، وسط حضور دولي رفيع المستوى.عناق عائلي يربك لجنة البروتوكولخلال لحظة تقديم التهاني الرسمية، وقبل أن يحين دوره وفق الترتيب، تقدّم لويس وزوجته بشكل عفوي نحو البابا وعانقاه بحرارة، في مشهد غير مألوف داخل الأطر الصارمة لمراسم الفاتيكان. هذا التصرف المفاجئ أربك لجنة البروتوكول، وتسبب في توقف قصير للمراسم الرسمية. الحدث يجذب عدسات الكاميرات واهتمام السياسييناللحظة العاطفية لم تمر مرور الكرام؛ إذ لفتت أنظار رجال الصحافة والمصوّرين والشخصيات السياسية التي كانت لا تزال تنتظر دورها لتقديم التهاني، فتركزت عدسات الكاميرات على المشهد، الذي أضفى بُعدًا إنسانيًا نادرًا على المناسبة الرسمية.لحظة إنسانية في مشهد كنسي عالميرغم كسر البروتوكول، اعتبر كثير من المتابعين المشهد تعبيرًا صادقًا عن الروابط العائلية، ومشهدًا فريدًا في سياق المناسبة الدينية التاريخية، التي جمعت بين الرسمي والوجداني في لحظة واحدة.


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : نيابة عن رئيس الدولة.. سعود بن صقر يحضر مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر
الأحد 18 مايو 2025 10:01 مساءً نافذة على العالم - روما - وام نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، حضر صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، يرافقه الشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير في رأس الخيمة، اليوم، مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر رئيساً للكنيسة الكاثوليكية، خلفاً للبابا الراحل فرانسيس، في ساحة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان بالعاصمة الإيطالية روما، وذلك بحضور عدد من رؤساء الدول وقادة وزعماء العالم. ونقل سموه لقداسة البابا ليو الرابع عشر، تهاني صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، على الثقة الكبيرة التي أولاه إياها مجمع الكرادلة في حاضرة الفاتيكان بانتخابه على رأس الكنيسة الكاثوليكية، متمنياً لقداسته التوفيق والسداد في تعزيز قيم السلام والتعايش، ودعم الحوار الحضاري والإنساني، والتقارب بين الشعوب والأديان. وأكد صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، أن دولة الإمارات حريصة على تعزيز رسالتها الإنسانية، والعمل مع البابا ليو الرابع عشر على ترسيخ قيم السلام، والتعايش، والتسامح في العالم، ودعم الجهود المشتركة الهادفة إلى إيجاد حلول للقضايا الإنسانية والاجتماعية، بما يخدم البشرية جمعاء. وأشار سموه إلى أهمية إعلاء مفاهيم التسامح والسلام والحوار بين مختلف الأديان في العالم، من خلال وثيقة «الأخوة الإنسانية» التي وقعت في أبوظبي عام 2019، بين فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والبابا الراحل فرنسيس، والتي شكّلت محطة تاريخية وعلامة مضيئة في مسيرة التقارب بين الأديان والتآخي بين البشر.